logo
رونالدينيو يؤكد سرقة الكرة الذهبية من فينيسيوس في 2024

رونالدينيو يؤكد سرقة الكرة الذهبية من فينيسيوس في 2024

البوابةمنذ 10 ساعات

شغل قرار عدم فوز فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024 حيزًا كبيرًا من اهتمام الأوساط الكروية، ليعبر أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدينيو، نجم برشلونة السابق، عن خيبة أمله العميقة إزاء هذا القرار، واصفًا إياه بالظلم.
كان فينيسيوس جونيور أحد أبرز المرشحين لحصد جائزة الكرة الذهبية 2024، خاصة بعد تألقه اللافت مع ريال مدريد الموسم الماضي، حيث أظهر مستويات استثنائية وسجل أهدافًا حاسمة في البطولات الكبرى، بما في ذلك نهائيات دوري أبطال أوروبا.
تعليق رونالدينيو على عدم فوز فينيسيوس بالكرة الذهبية
وتوقع العديد من الخبراء والجماهير تتويج فينيسيوس بالجائزة، إلا أن لاعب وسط منتخب إسبانيا ومانشستر سيتي، رودري، هو من حصدها بفضل قيادته منتخب بلاده للفوز بكأس أمم أوروبا (يورو 2024).
وفي تصريحات نقلتها صحيفة «ماركا» الإسبانية، قال رونالدينيو بحسرة: «من الظلم ألا يفوز فينيسيوس جونيور بالكرة الذهبية، لأنه يهيمن على أهم البطولات منذ سنوات، ويسجل أهدافًا حاسمة في نهائيات دوري أبطال أوروبا ويحقق الفوز لفريقه. لقد استحق الكرة الذهبية بكل تأكيد، وعدم حصوله عليها أمر غريب للغاية وغير عادل».
رونالدينيو - فينيسيوس
رونالدينيو يشيد بموهبة لامين يامال
وبعيدًا عن خيبة الأمل من نتيجة الكرة الذهبية، خص رونالدينيو بالثناء الموهبة الشابة الصاعدة لامين يامال، نجم برشلونة الواعد.
وأشار الأسطورة البرازيلية إلى الإمكانيات الهائلة التي يمتلكها يامال رغم صغر سنه، معربًا عن إعجابه بأسلوب لعبه الممتع.
وأضاف رونالدينيو: «لامين يامال يقوم بأشياء مذهلة في عمر صغير جدًا، هو لديه موهبة كبيرة. أحب مشاهدة لاعبين مثله، فهم يمنحون كرة القدم طابعًا جميلًا. آمل أن تكون مسيرته مثل مسيرتنا أنا وميسي».
وذهب رونالدينيو أبعد من ذلك في إشادته، متوقعًا مستقبلًا باهرًا لـ يامال: «لامين يامال يمتلك موهبة تؤهله للفوز بالكرة الذهبية في المستقبل، وربما أكثر من مرة، رغم صغر سنه، فهو ضمن نخبة اللاعبين القادرين على صناعة التاريخ في كرة القدم».
دعم كارلو أنشيلوتي مدربًا للبرازيل
ولم يغفل رونالدينيو الحديث عن الجانب الفني والإداري للمنتخب البرازيلي، حيث عبر عن دعمه لتعيين المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس الإدارة الفنية لمنتخب البرازيل.
وقال رونالدينيو: «أنا أحب كارلو أنشيلوتي، لقد عملت معه في باريس سان جيرمان وأعرفه جيدًا وأعتقد أن هذا قرار جيد من جانب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم. كمواطن برازيلي، أنا سعيد وآمل أن يتمكن من القيام بعمل رائع والفوز بكأس العالم المقبلة».
أنشيلوتي
يذكر أن رونالدينيو توج بجائزة الكرة الذهبية عام 2005، ليسجل اسمه ضمن أساطير اللعبة، حيث إنه على الصعيد الدولي، حقق لقب كأس العالم 2002 مع منتخب بلاده، بالإضافة إلى كأس القارات 2005 وكوبا أمريكا.
أما على صعيد الأندية، فحقق رونالدينيو إنجازات بارزة مع برشلونة، حيث فاز بلقب الدوري الإسباني مرتين، وكأس السوبر الإسباني مرتين، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا.
كما لعب رونالدينيو لأندية كبرى أخرى، مثل: ميلان الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي وفلامنجو وأتلتيكو مينيرو البرازيليين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوستيكوجلو بعد تتويج توتنهام: لم نُنجز المهمة بعد
بوستيكوجلو بعد تتويج توتنهام: لم نُنجز المهمة بعد

Sport360

timeمنذ 2 ساعات

  • Sport360

بوستيكوجلو بعد تتويج توتنهام: لم نُنجز المهمة بعد

سبورت 360- عبّر المُدرب الأسترالي أنجي بوستيكوجلو، مُدرب توتنهام هوتسبير ، عن سعادته بتتويج فريقه بلقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد . وكانت المُباراة النهائية التي استضافها ملعب سان ماميس في مدينة بيلباو الإسبانية قد انتهت بفوزٍ للسبيرز بنتيجة 1-0، وسجل برينان جونسون الهدف الوحيد في الدقيقة 42. بوستيكوجلو: نبني فريقاً قادراً على التحدي في توتنهام وقال بوستيكوجلو، في تصريحاتٍ نقلتها شبكة بي بي سي سبورت البريطانية، :'ليس هناك سبب يمنع النادي من المضي قدماً والتخطيط للفوز من جديد الموسم المُقبل'. وتابع :'الأندية العظيمة تتوقع النجاح، وأنا أتمنى أن يدفع مذاق التتويج هذا النادي إلى الأمام'. وأضاف مُدرب السبيرز :'نحن لانزال نبني هذا الفريق الشاب، ونحن نحتاج إلى إضافة الخبرة إلى الفريق'. وتابع :'الآن نحن في دوري أبطال أوروبا، وأنا أحاول أن أبنى فريقاً قادراً على التنافس خلال السنوات الأربعة أو الخمسة من المُقبلة'. وأكمل بوستيكوجلو :'لا أشعر بأنني أنجزت المهمة بعد، نحن لانزال في مرحلة البناء'. يُذكر أن بوستيكوجلو قد وعد جماهير السبيرز بالفوز ببطولة في ثاني مواسمه مع الفريق. شاهد أيضًا:

«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

«ليجا» عاشقة للدهشة

«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.

تشيلسي يضع عينه على موهبة فالنسيا
تشيلسي يضع عينه على موهبة فالنسيا

Sport360

timeمنذ 6 ساعات

  • Sport360

تشيلسي يضع عينه على موهبة فالنسيا

وقدم موسكيرا مستويات طيبة للغاية مع فالنسيا في الدوري الإسباني، وهو الأمر الذي جذب له اهتمام أكبر الأندية الأوروبية. وبحسب تقرير نشره موقع فوتبول إسبانيا فإن فالنسيا سيكون مُهتماً ببيع موسكيرا خلال الميركاتو الصيفي، وذلك لأن عقده ينتهي بنهاية الموسم المُقبل. وأشار التقرير إلى أن فالنسيا سيُرحب بفكرة بيع موسكيرا بمُقابلٍ مالي في حدود 25 مليون يورو. وسيبدأ تشيلسي مُفاوضاته من أجل ضم موسكيرا في المُستقبل القريب، خاصةً أنه يجذب اهتمام أندية أرسنال وباير ليفركوزن وبايرن ميونخ وأتلتيكو مدريد ولايبزيج. وستُجيب شهور الصيف عن السؤال بشأن مصير موسكيرا وهوية ناديه الجديد في حالة الرحيل عن فالنسيا في الصيف. ويبلغ موسكيرا من العُمر 20 سنة، ويُجيد اللعب في مركز قلب الدفاع، وينتهي تعاقده مع فالنسيا في يونيو 2026. ولعب موسكيرا بقميص فالنسيا في 89 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم هدفاً. الجدير بالذكر أن موسكيرا شارك في إنجاز تحقيق الميدالية الذهبية مع مُنتخب إسبانيا الأولمبي في أولمبياد باريس. شاهد أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store