لإنقاص الوزن "بسرعة".. تناول هذه المشروبات قبل النوم
ويساعد تناول هذه المشروبات الستة «السحرية» قبل النوم في تعزيز عملية الأيض، وحرق الدهون أثناء النوم، كما تُساعد على إدارة الوزن بشكل أسرع وطبيعي.
1-شاي البابونج
يُعد شاي البابونج من أفضل المشروبات التي يُمكنك تناولها قبل حلول الليل لإنقاص الوزن، إذ يُعرف بتأثيره المُهدئ. ويُمكن لشاي البابونغ أن يُساعدك على تحسين جودة نومك، وهو أمرٌ بالغ الأهمية للتحكم في الوزن. كما قد يُظهر تأثيراً لخصائص تُساعد على تنظيم سكر الدم، وربما تُساعد على إنقاص الوزن.
2-الحليب الدافئ
شرب كوب من الحليب الدافئ الغني بالكالسيوم لا يُقوي عظامك فحسب، لكنه مصدر غني بالتريبتوفان، وهو حمض أميني يتحول إلى ميلاتونين، مما يُساعد على النوم. ويُعرف الحليب باحتوائه على البروتين، الذي قد يُساعد في إصلاح العضلات والشعور بالشبع.
3
-مخفوق بروتين الصويا
يُعد مخفوق بروتين الصويا من أفضل مشروبات إنقاص الوزن، فهو مصدر جيد للبروتين. ويُعرف مخفوق بروتين الصويا بأنه يُحفز إنتاج بروتين العضلات أثناء النوم. ويُمكن أن يُساعد هذا على حرق الدهون، كما يُعزز الشعور بالشبع، مما يُساعد على تقليل الرغبة في تناول الطعام ليلاً.
4-شاي القرفة
شاي القرفة من المشروبات الصيفية الشهيرة، المعروف بقدرته على تعزيز عملية الأيض، وحرق الدهون بشكل كبير. ومن المعروف أن شرب شاي القرفة قبل النوم يُساعد على تسريع عملية الأيض، وربما يُساعد على إنقاص الوزن.
5-الكفير
يُعدّ الكفير من المشروبات الأقل شهرة، لكنه سهل التحضير، ويُعدّ حلاً مثالياً لخسارة الوزن. يُعرف هذا المشروب المصنوع من الحليب المُخمّر بغناه بالبروبيوتيك والبروتين، مما يُساعد على الهضم ويُعزز الشعور بالشبع. كما يُساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، ويدعم صحة الأمعاء، وكلاهما يُساهم في خسارة الوزن.
6-عصير العنب
لا يُمكن الاستغناء عن عصير العنب خلال البحث عن نظام غذائي متكامل لخسارة الوزن، فهو معروف بقدرته على حرق الدهون. وحتى كوب صغير من عصير العنب قبل النوم قد يُساعدك على تحسين جودة نومك، وقد يُساعد في حرق الدهون. ويحتوي العنب على مادة الريسفيراترول، التي ارتبطت بفوائد صحية مُتنوعة، بما في ذلك التحكم في الوزن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
مفاجأة.. مايكروسوفت تعلن نظام Ai يُشخص المرض أفضل من الأطباء
أعلنت شركة مايكروسوفت إنجازاً غير مسبوق في مجال الرعاية الصحية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث تمكن نظامها التشخيصي الجديد MAI-DxO (Microsoft AI Diagnostic Orchestrator) من تحقيق معدل تشخيص دقيق بنسبة 85% في حالات معقدة. ويفوق ذلك المعدل أداء الأطباء البشريين بأكثر من أربعة أضعاف، ما يشير إلى قفزة نوعية في استخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي، بحسب ما نشرته مجلة نيو إنجلاند الطبية. 85 % نسبة دقة التشخيص..إنجاز غير مسبوق في حالات معقدة الحالات التي تم اختبار النظام عليها تُعد من أكثر الحالات الطبية صعوبة وتعقيداً، وغالباً ما تتطلب تدخل عدة تخصصات طبية. لكن MAI-DxO استطاع تحليل الأعراض، اقتراح الفحوص المناسبة، وتقديم تشخيص نهائي بدقة فائقة. سجّل الأطباء البشريون المشاركون في الدراسة متوسط دقة لم يتجاوز 20% فقط، مقارنة بنسبة تشخيص صحيحة وصلت لـ 85% للذكاء الاصطناعي، ما يعزز مكانته في بيئات الرعاية الصحية التخصصية. فريق أطباء افتراضي داخل نموذج ذكاء اصطناعي واحد أشارت مايكروسوفت إلى أن معظم الاختبارات التقليدية مثل USMLE لم تعد تعكس فعلياً القدرات التشخيصية الحقيقية للأنظمة الذكية، حيث إن نماذج اللغة العملاقة يمكن أن تحفظ الإجابات بدلاً من فهمها. لذلك، طوّرت الشركة اختباراً جديداً باسم Sequential Diagnosis Benchmark (SD Bench)، يعتمد على محاكاة أسلوب التفكير الطبي الواقعي الذي يبدأ من الأعراض ويتطور تدريجياً عبر الأسئلة والفحوص المناسبة. يعمل MAI-DxO بطريقة فريدة من نوعها، إذ يُحوّل أي نموذج لغوي (مثل GPT أو Claude أو Gemini) إلى فريق افتراضي من الأطباء يتعاونون عبر أساليب تفكير متنوعة لفحص الحالات الطبية. لا يقدم النظام النتائج فقط، بل يعرض أيضاً المنطق وراء كل تشخيص، ويقيّم كلفة كل فحص أو إجراء طبي مقترح، ما يجعله شبيهاً بآلية تفكير الأطباء الحقيقيين. أداء أعلى..وتكاليف أقل: معادلة الذكاء الاصطناعي الناجحة أظهرت نتائج الاختبار أن MAI-DxO رفع أداء كل نموذج تم اختباره، وكان أداؤه الأقوى عند دمجه مع نموذج OpenAI o3. إلى جانب الدقة العالية، أظهر النظام قدرة على خفض التكاليف من خلال اختيار الفحوص الضرورية فقط، وتجنب الإجراءات الزائدة التي قد تستهلك الوقت والمال وتزيد من انزعاج المريض. كما يتمتع MAI-DxO بإمكانية الضبط حسب ميزانية المستخدم أو المؤسسة، ما يسمح بتكييف آلية التشخيص ضمن حدود مالية محددة. هل الذكاء الاصطناعي في طريقه لإزاحة الطبيب؟ رغم هذا التفوق الواضح، أكدت مايكروسوفت أن MAI-DxO ليس بديلاً للطبيب البشري، على الأقل في الوقت الحالي. وقد أظهر النظام قدرات واسعة قد تفوق التفكير السريري الفردي للطبيب، خصوصاً في الحالات النادرة أو المعقدة التي تتطلب تحليل بيانات متشعبة وسريعة. والهدف منه هو أن يكون الذكاء الاصطناعي أداةً داعمة للأطباء، تسهم في تقليل الأخطاء، وتحسين جودة الرعاية الطبية، وتسريع عملية اتخاذ القرار. مايكروسوفت توسع عملها..الذكاء الاصطناعي يدخل العيادة يندرج MAI-DxO ضمن مبادرة أطلقتها مايكروسوفت العام الماضي بعنوان «الذكاء الاصطناعي للصحة»، والتي تتضمن منتجات طبية أخرى، مثل: •RAD-DINO: نظام إدارة ذكي لتقارير الأشعة •Dragon Copilot: مساعد صوتي للأطباء لتحسين التوثيق الطبي وتقليل الإرهاق تعكس تلك الأدوات رؤية مايكروسوفت في تقديم حلول متكاملة لقطاع الرعاية الصحية، قائمة على الذكاء الاصطناعي العملي والموجه للمستخدم. مستقبل التشخيص الطبي..تعاون بين الإنسان والآلة يبدو أن مستقبل الرعاية الصحية لن يكون قائماً على الاختيار بين الإنسان أو الآلة، بل على تعاون وثيق بين الطبيب والذكاء الاصطناعي. قد تكون أنظمة مثل MAI-DxO قادرة على تسريع الوصول للتشخيص، تقليل التكاليف، وتعزيز الدقة، دون الاستغناء عن الدور الحاسم للخبرة البشرية. ومع تسارع وتيرة الابتكار، فإن الذكاء الاصطناعي قد يصبح طبيب الظل لكل مريض وطبيب في المستقبل القريب.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تغيير صغير في روتينك قد يحميك من التهاب الرتوج
ويستهدف التهاب الرتوج الأمعاء الغليظة، ويبدأ بتكوّن جيوب صغيرة تُعرف بالرتوج في جدار الأمعاء، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل الالتهاب، الحمى، الغثيان، الإمساك أو الإسهال، ويشبه في أعراضه التهاب الزائدة الدودية. واعتمدت الدراسة، المنشورة في دورية الجمعية البريطانية لأمراض الجهاز الهضمي، على بيانات صحية لأكثر من 179,000 شخص، لقياس مدى ارتباط نمط الحياة بخطر الإصابة بالتهاب الرتوج على مدى 20 عاما. وكان المشاركون يحصلون على نقطة واحدة لكل من العوامل التالية: مؤشر كتلة الجسم الطبيعي، عدم التدخين إطلاقا، مستوى عال من النشاط البدني، تناول كميات كبيرة من الألياف، تناول كميات منخفضة من اللحوم الحمراء. وأظهرت الدراسة أن كل زيادة بمقدار نقطة واحدة في هذا المؤشر تقلل خطر الإصابة بالتهاب الرتوج بنسبة 12 بالمئة، فيما تنخفض نسبة الإصابة بالمرض بمقدار 50 بالمئة لدى الأشخاص الذين يحصلون على النقاط الخمس كاملة. كما بيّنت الدراسة، أن زيادة الوزن ترفع خطر الإصابة بنسبة 32 بالمئة، في حين يزيد التدخين من الخطر بنسبة 17 بالمئة. أما النشاط البدني العالي فيقلل خطر الإصابة بنسبة 16بالمئة، وتناول الألياف يقلل الخطر بنسبة 14 بالمئة، بينما يؤدي تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء إلى زيادة خطر الإصابة بنسبة 9 بالمئة. وذكر تقرير أن تقليل خطر الإصابة بهذا الالتهاب لا يتطلب تحسين جميع العوامل الخمسة؛ فالأشخاص الذين حصلوا على ثلاث إلى خمس نقاط سجلوا انخفاضا بنسبة 31% في خطر الإصابة، مقارنة بمن حصلوا على صفر من النقاط. أما في حالة الأشخاص الذين لديهم استعداد جيني مرتفع للإصابة بالتهاب الرتوج، فقد انخفض خطر الإصابة بنسبة 37 بالمئة عند تحقيق أربع إلى خمس نقاط. ويصيب التهاب الرتوج نصف الأميركيين عند بلوغ سن الخمسين. ويرجح أن سبب انتشاره بين كبار السن يعود إلى ضعف جدار القولون مع التقدم في العمر. ويمكن أن تسبب هذه الجيوب نوبات، لكنها تعالج بالراحة، والمضادات الحيوية، وتحسين النظام الغذائي.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قد تهلك الجسم.. 5 خرافات عن الماء
وقد ترسخت العديد من الخرافات والمعلومات المغلوطة في المخيال الجماعي، حول الماء وأفضل طرق الترطيب وحماية الجسم من الحرارة. تقول ويندي بازليان، خبيرة التغذية والعافية، إن فكرة شرب ثمانية أكواب يوميا ترسخت في ثقافتنا، لكن احتياجات الترطيب، تختلف من شخص إلى آخر حسب الحجم والنشاط والبيئة. ووفقا لمعهد الطب التابع للأكاديمية الوطنية للعلوم والهندسة والطب، تنصح النساء باستهلاك نحو 11.5 كوبا يوميا، والرجال بـ15.5 كوبا يوميا. وإذا كان الطقس حارا جدا، يحتاج الجسم إلى كمية أكبر، خصوصا عند ممارسة التمارين الرياضية. ويفقد الجسم الماء عبر التنفس وتبخر العرق في الجلد، ويمكن أن يؤدي الجفاف إلى الإجهاد الحراري وضربات الشمس. تقول بازليان: "العطش إشارة مفيدة، لكنه أشبه بمصباح التحذير المتأخر، مثل لمبة الوقود في سيارتك، وليس مؤشرا لحظيا دقيقا لما يجري في الجسم الآن". وذكر تقرير "ناشيونال جيوغرافيك"، أن انخفاضا بسيطا في مستوى الماء في الجسم يضعف الأداء الجسدي والعقلي. وأظهرت دراسة أجريت على طلاب جامعيين ذكور، أن الجفاف الخفيف يؤثر سلبا على مستوى طاقتهم ومزاجهم والذاكرة قصيرة المدى والانتباه. بالمقابل، بعد شربهم الماء تحسنت حالتهم ومزاجهم وسرعة تفاعلهم وقدرتهم على التفكير. يعتقد كثيرون أن شرب الماء أو السوائل هو الطريقة الوحيدة لترطيب الجسم، لكن تشير بازليان إلى أن ما يقارب 20% من كمية السوائل يحصل عليها الجسم عن طريق الأطعمة مثل الفواكه والخضروات والمشروبات. على العكس، يمكن أن يؤدي شرب كمية مفرطة من السوائل وتجاوز قدرة الجسم على تصريفها إلى استنزاف معدن الصوديوم في الدم، وهذا قد يؤدي إلى الغثيان والصداع والضعف العضلي. وينصح الأطباء بارتشاف الماء تدريجيا على مدار اليوم بدلا من شرب كميات كبيرة دفعة واحدة. تقول بازليان إن هذه خرافة، فالقهوة والشاي يصنعان من الماء.