logo
مصادر لـ رويترز: الولايات المتحدة والسعودية تناقشان شراء الرياض لطائرات إف-35

مصادر لـ رويترز: الولايات المتحدة والسعودية تناقشان شراء الرياض لطائرات إف-35

بوابة الأهرام١٣-٠٥-٢٠٢٥

نوران نصر
أعلنت مصادر لرويترز اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة والسعودية تناقشان شراء الرياض لطائرات إف-35، وفق ما أفادت به القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها.
موضوعات مقترحة
كما شهد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب توقيع اتفاقيات تعاون بين البلدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيتنا أولى بانشغالنا
بيتنا أولى بانشغالنا

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

بيتنا أولى بانشغالنا

فى الخميس 14 مارس 2018 كتبت فى هذه المساحة من الأهرام مقالًا بعنوان «زيارة ولى العهد.. قراءة مغايرة»، أوجزت فيه بعض الخطوط العريضة التى تضمنها حديث للأمير محمد بن سلمان فى منزل السفير السعودى فى القاهرة- آنذاك- الأستاذ أحمد القطان، وحضره لفيف من الكتاب والمثقفين والصحفيين والإعلاميين، واستمر أكثر من ساعة. ومما جاء فى ذلك المقال وبالنص: «..ثم إن صميم الأمر عندى هو أن مصر، الشعب والمؤسسات، وأيضًا النخب، خاصة المثقفين وأهل السياسة والمال، ما لم تدرك بكل مكوناتها أن ثمة متغيرًا كيفيًا عميقًا حفر مجراه، ودارت عجلته فى المملكة العربية السعودية، وأنه يتعين أن تواكب مصر هذا المتغير الكيفى الإيجابى، بل فائق الإيجابية، وإلا ستتحول وتائر الإيقاعات وتسارعها من فروق بسيطة تقاس بالخطوات إلى متواليات عددية، وربما هندسية، وإذا حدث- لا قدر الله- ولم يتوافر فى التركيبة المصرية ككل ما يتم تحقيقه للتركيبة السعودية فإن السيناريوهات تحتمل بعض البدائل وخيمة الأثر». وبالطبع فلست بصدد إعادة نشر مقال 14 مارس 2018 كله، ولا بصدد مدح ذاتى عن نبوءات كاتب، وإنما بصدد عدة أمور أراها مهمة. أولها حتمية الحفاظ على قوة ومتانة النسيج المصري- السعودى، وهنا أشير إلى ما قاله الرئيس السيسى عندما نشرت بعض السطور التى اعتبرت قدحًا فى شأن إخوتنا، إذ قال الرئيس «لا تنسوا الفضل بينكم»، وفى أكثر من مناسبة مذاعة تليفزيونيًا وعلى الهواء أكد السيد الرئيس ذلك المعنى. وثانيها أن يدرك البعض أن كل دولة فى العالم حرة فى علاقاتها، وفى استخدام وتوظيف مواردها، وفى التخطيط لمستقبل اقتصادها وعلاقاتها الدولية. أما ثالث ما أود الإشارة إليه فهو أننا مطالبون اليوم بألا نضيع مزيدًا من الوقت ونهدر الجهد ونرهق الأذهان بأمور لا نستطيع تغييرها، ولا نحن أصلًا جهة تغييرها، وإنما نصرف كل الوقت والجهد والتفكير والعمل لننقل وطننا نقلات كيفية فى كل المجالات، خاصة أننا نعيش وسط إقليم حافل بالمتغيرات الدرامية الحادة، ونواجه تحديات رهيبة فى الداخل والخارج، وليس معقولًا أن تخطو مجتمعات ودول فى إقليمنا خطوات هائلة تجاه التقنيات المتقدمة فى الذكاء الاصطناعى، وفى البحث العلمى، وفى حلول علمية وعملية لمشاكل ندرة الموارد المائية والزراعية، وفى استكمال منظومات التحول الرقمى فى كل المجالات، بينما يتجه البعض منا إلى إعادة إحياء دور «الكتاتيب» وكتب «القراءة الرشيدة» كمدخل وحيد لتطوير التعليم. أما رابعًا فهو أن النخب المصرية، خاصة فى مجال الإعلام والصحافة ومؤسسات البحث العلمى والتعليم؛ مطالبة بالخروج تمامًا ونهائيًا من مستنقع المعارك الماضوية، والخلافات الأيديولوجية والفقهية والمذهبية، وتعميق الفجوات الاجتماعية؛ لأن أى عين مراقبة لا تخطئ شيوع تلك السلبيات «المستنقعية»– إذا جاز الاشتقاق– على صفحات الجرائد وفى المقالات وفى اللقاءات التليفزيونية، ولا أريد أن أضرب أمثلة فادحة على ذلك، ويكفى أن أذكر- على سبيل المثال وليس الحصر- موضوعات مثل شريط الحديث الذى دار بين الرئيسين عبدالناصر والقذافى، وقضية العلاقة بين المالك والمستأجر فى المبانى القديمة، وقضية رسوم التقاضى، وقضية طفل دمنهور، وقضية تنظيم الفتوى.. تلك الأمور أخذت وتأخذ حيزًا رهيبًا من تفكير الناس، وتصرف أذهانهم عن الانشغال بما يتعين التفكير فيه، فى مجتمع يواجه تحديات طبيعية كالتصحر والتبحر– أى هجوم البحر– وندرة المياه، وتحديات أخرى فى التعليم والصحة والإنتاج وغيرها. وهنا أجد لزامًا أن أشير إلى أن مجتمعات أخرى واجهت مشكلة الجهات المنوط بها تطبيقات شرعية ودورها الذى اعتبر هناك معوقًا للتغيير والتقدم، فتم ضربها وتقويض وجودها بغير لجج أو مماحكة، وواجهت مشكلة استفحال ما يطلق عليه فساد الكبار، الذين ظنوا وظن المجتمع أن لا أحد يقدر على مواجهتهم، ولكن المواجهة تمت وعلنًا وعرفتها الدنيا كلها، وتم قطع دابر الظاهرة، وهلم جرا. دعونا ننشغل وأيضًا نشتغل على حالنا، ونعمل على توظيف إمكاناتنا التى ثبت أن غيرنا لا يمتلك مثلها، ونبدع فى خلق وتطوير إمكانات متجددة فى كل المجالات، لأنه لا يعقل ولا يقبل أن نرى رئيس الدولة وهو يعمل ليل نهار ومعه فريق العمل، خاصة الخارجية المصرية، لمواجهة التحديات الرهيبة المهددة لأمن مصر القومى وترابها واستقرارها وقرارها، ووسط عواصف إقليمية ودولية عاتية، ثم نجلس لنراقب أو ننتقد أو نفتح معارك جانبية ضد آخرين فى الإقليم ولا نقدم شيئًا فيما يجب أن يكون هو عملنا وشغلنا الشاغل.

تحول مفاجئ في موقف بريطانيا من إسرائيل.. من الدعم المطلق إلى التصعيد الدبلوماسي
تحول مفاجئ في موقف بريطانيا من إسرائيل.. من الدعم المطلق إلى التصعيد الدبلوماسي

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • مصراوي

تحول مفاجئ في موقف بريطانيا من إسرائيل.. من الدعم المطلق إلى التصعيد الدبلوماسي

القاهرة - مصراوي في تحول لافت يعكس تغيرًا جذريًا في السياسة الخارجية البريطانية، اتخذت لندن سلسلة من الإجراءات التصعيدية ضد إسرائيل، بعد أكثر من عامين ونصف على بدء الحرب في قطاع غزة. فبعد أن كانت المملكة المتحدة تُصنف ضمن الدول الأكثر دعمًا لتل أبيب دبلوماسيًا وعسكريًا، أعلنت الحكومة البريطانية مؤخرًا عن تعليق المفاوضات التجارية مع إسرائيل، وفرض عقوبات على مستوطنين في الضفة الغربية، واستدعاء السفير الإسرائيلي احتجاجًا على العمليات العسكرية في غزة وأعمال العنف في الضفة. تعليق محادثات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل وأعلنت وزارة الخارجية البريطانية، يوم الثلاثاء، أن محادثات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل "تم تعليقها رسميًا وبأثر فوري"، مؤكدة أنه "لا يمكن المضي قدمًا في التفاوض بشأن اتفاقية جديدة في ظل السياسات الصادمة لحكومة نتنياهو". كما استدعت بريطانيا السفيرة الإسرائيلية لدىها، تسيبورا حوتوفلي، حيث من المقرر أن ينقل وزير شؤون الشرق الأوسط، هاميش فالكونر، رفض بلاده للتصعيد العسكري في غزة، ويدين الحصار المفروض على المساعدات، ويطالب بوقف الاستيطان وأعمال العنف في الضفة الغربية. تاريخ من الدعم البريطاني الدبلوماسي والعسكري لإسرائيل قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في تصريحات له في سبتمبر الماضي، أمام مجلس العموم البريطاني، أن بلاده تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بموجب القانون الدولي. وأضاف حينها: "دعوني أغادر هذا المجلس (مجلس العموم) مع التأكيد على أن المملكة المتحدة مستمرة في دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقا للقانون الدولي". وفيما يتعلق بالدعم العسكري، أرسلت بريطانيا منذ بداية العدوان على غزة عدد كبير من المعدات العسكرية، إذ كشفت صحيفة ذا غارديان في تقرير حديث لها، أن لندن واصلت تصدير معدات عسكرية إلى إسرائيل، حتى بعد إعلان تجميد عدد من تراخيص تصدير الأسلحة في سبتمبر 2024. وبيّن التحقيق أن 14 شحنة من المعدات العسكرية أُرسلت إلى إسرائيل منذ أكتوبر 2023، بينها شحنة بحرية احتوت على نحو 160 ألف قطعة، إلى جانب تصدير أكثر من 8,600 قطعة من الذخائر والقنابل والصواريخ، معظمها بعد قرار التجميد. وأشار التحقيق إلى أن الحكومة البريطانية أبقت على 200 ترخيص تصدير، ومنحت استثناءً خاصًا للمعدات الداخلة في برنامج الطائرة المقاتلة "إف-35"، بحجة ضرورات الأمن القومي والحفاظ على سلسلة التوريد العالمية لصالح الناتو. الضغوط الدولية دفعت بريطانيا للتراجع يمثل هذا التحول في موقف بريطانيا إشارة قوية على تنامي الضغوط الدولية على إسرائيل، خاصة في ظل ازدياد الانتقادات المتعلقة بانتهاكات القانون الإنساني في غزة والضفة الغربية، كما يعكس تغيرًا في المزاج السياسي البريطاني، الذي بدأ يتبنى خطابًا أكثر انتقادًا للسياسات الإسرائيلية، تحت ضغط الرأي العام ومنظمات حقوق الإنسان.

مدبولي: تفعيل المجلس الأعلى التنسيقي مع السعودية أولوية لتعميق العلاقات
مدبولي: تفعيل المجلس الأعلى التنسيقي مع السعودية أولوية لتعميق العلاقات

فيتو

timeمنذ 3 أيام

  • فيتو

مدبولي: تفعيل المجلس الأعلى التنسيقي مع السعودية أولوية لتعميق العلاقات

استقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية؛ لبحث عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وذلك بحضور المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، والسفير صالح بن عيد الحصيني، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر، وعددٍ من أعضاء مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية. وفي مُستهل اللقاء أعرب رئيس الوزراء عن سعادته باستقبال رئيس مجلس الشورى السعودي والوفد المرافق له، مثمنًا العلاقات التاريخية الوثيقة على مستوى الشعبين والقيادة السياسية في البلدين. كما أشاد الدكتور مصطفى مدبولي بالجهود المبذولة والحرص على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وذلك من خلال توقيع اتفاقية حماية وتشجيع الاستثمارات بين البلدين، بالإضافة إلى تشكيل المجلس الأعلى التنسيقي المشترك، معربًا عن تطلعه لعقد اجتماعات المجلس خلال الفترة المقبلة. وأشار رئيس الوزراء إلى استقبال وفد رجال الأعمال السعودي مؤخرًا، مؤكدًا على الترحيب بالتعاون الثنائي والاستثمارات السعودية في مصر. وأعرب رئيس الوزراء عن تقديره لدور المملكة العربية السعودية على المستوى الإقليمي والداعم للقضايا العربية. كما أعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن تطلعه لنجاح زيارة رئيس مجلس الشورى السعودي إلى مصر وأن تسهم في دعم العلاقات الثنائية بين البلدين. وخلال اللقاء، أشاد رئيس مجلس الشورى السعودي، بالجهود التي تقوم بها الحكومة المصرية لتحقيق التنمية الشاملة ودعم العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، مؤكدًا عمق العلاقات بين الجانبين، واهتمام مجلس الشورى السعودي بدعم العلاقات الثنائية. كما أشار الدكتور عبدالله بن محمد ال الشيخ إلى الجهود التي يبذلها الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، لتحقيق نهضة شاملة في المملكة ودعم العلاقات مع الدول العربية، ومن بينها مصر. وطلب رئيس الوزراء نقل تحياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، مشيدًا بما تشهده المملكة من تطوير ونهضة شاملة في مختلف المجالات، معربًا عن خالص تمنياته بكل التوفيق والرقي والنهضة للمملكة العربية السعودية الشقيقة. وفي نهاية اللقاء، أكد الدكتور مصطفى مدبولي أن الحكومة المصرية تتطلع لتفعيل المجلس الأعلى التنسيقي المشترك خلال الفترة المقبلة بما يدعم العلاقات الثنائية في كافة المجالات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store