
السماح للمبرات والجمعيات الخيرية بالتواجد في «الاستثماري»
٭ يسمح بالبناء بحد أقصى طابقين أرضي وأول ولا تحسب مساحة الأدراج والموزعات من ضمن النسبة الإجمالية للبناء وتطبق الارتدادات حسبما جاء بنظام السكن الاستثماري.
٭ يستثنى من شرط عدد الأدوار عقار واحد فقط تملكه الجمعية الخيرية وستستغله مقرا رئيسي لها، ويسمح فيه بالزيادة عن طابقين وفق اشتراطات السكن الاستثماري في هذه المنطقة، على ألا يتجاوز الارتفاع ونسب البناء في هذا الجدول، وذلك وفق الشروط التالية:
٭ أن تكون الجمعية هي المالكة المباشرة للعقار.
٭ وفي حال ما إذا كان المبنى قائما تتقدم الجهة الطالبة بما يثبت السلامة الإنشائية للبناء وصلاحيته للاستغلال المطلوب وإحالة الطلب إلى الجهة المختصة بالبلدية لبيان مدى صلاحية البناء من الناحية المعمارية وفق الشروط المعتمدة والمعمول بها.
٭ عدم تأجير أي جزء من العقار للغير أو ممارسة أي نشاط تأجيري بالباطن.
٭ في حال امتلاك الجمعية الخيرية لأكثر من عقار، يطبق على العقارات الأخرى الحد الأقصى للبناء بطابقين فقط (أرضي وأول)، دون أي استثناءات، أي أن هذه الاجراءات للمقر الرئيسي فقط للجمعيات والمبرات والهيئات الخيرية ولا تنطبق على مقارها الأخرى.
٭ يسمح بعمل سرداب لا يحسب من ضمن النسبة على أن يستغل مواقف للسيارات، أو خدمات لخدمة النشاط أو كلاهما.
٭ توفير موقف سيارة واحد لكل 30م2 من المساحة الإجمالية المحسوبة للبناء داخل حدود العقار.
٭ يسمح بعمل ملحقات بمساحة لا تزيد على 3% من مساحة القسيمة وبحد أقصى 200م2 في الدور الأرضي فقط، ولا تحسب ضمن النسبة.
٭ يسمح بعمل مظلات بالدور الأرضي بحد أقصى 30% من مساحة القسيمة، ومن مواد خفيفة وبارتفاع لا يزيد على 5م ولا تحسب من ضمن نسبة البناء.
٭ يجب أن تكون المداخل والمخارج جهة الشوارع التخديمية فقط.
٭ إحضار موافقة قوة الإطفاء العام.
٭ إحضار موافقة من الإدارات المختصة في البلدية على الموقع.
٭ إحضار موافقة وزارة الداخلية الإدارة العامة للمرور.
٭ إحضار موافقة من وزارة الشؤون الاجتماعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
«أوپيك»: الاقتصاد العالمي قد يتحسّن بالنصف الثاني من 2025
أبقت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوپيك)، في تقريرها الشهري الصادر أمس، على تقديراتها لنمو الاقتصاد العالمي عند 2.9% خلال عام 2025، و3.1% في عام 2026، دون تغيير عن توقعاتها السابقة رغم التحديات الجيوسياسية وأسعار الفائدة المرتفعة. وقالت المنظمة إن الاقتصاد العالمي قد يحقق أداء أفضل من المتوقع في النصف الثاني من العام، على الرغم من النزاعات التجارية، وإن استهلاك مصافي النفط الخام سيظل مرتفعا لمواكبة الارتفاع في السفر الصيفي، مما يسهم في دعم توقعات الطلب. كما ثبتت منظمة «أوپيك» تقديرات نمو الطلب العالمي على النفط عند 1.3 مليون برميل يوميا لكل من عامي 2025 و2026، مدعومة في ذلك بانتعاش النشاط الصناعي والنقل في الأسواق الناشئة، خصوصا في آسيا. وتأتي هذه التقديرات في وقت تواصل فيه «أوپيك» وحلفاؤها ضمن تحالف «أوپيك+» مراقبة السوق عن كثب لضمان توازن العرض والطلب، وسط تقلبات اقتصادية وتغيرات مستمرة في أنماط الاستهلاك العالمية، كما أعلنت المنظمة أن السعودية امتثلت تماما لحصص الإنتاج في يونيو، مما رفع إنتاجها بمقدار 173 ألف برميل يوميا إلى حوالي 9.3 ملايين. وارتفع إجمالي إنتاج «أوپيك» من النفط الخام بمقدار 220 ألف برميل يوميا ليصل إلى 27.2 مليون برميل يوميا، بينما ارتفع إجمالي إنتاج أعضاء «أوپيك+» بمقدار 349 ألف برميل يوميا ليصل إلى 41.56 مليون برميل. وارتفع إنتاج كازاخستان بمقدار 64 ألف برميل يوميا ليصل إلى 1.85 مليون برميل في يونيو، متجاوزا حصتها البالغة 1.5 مليون برميل. وفي وقت سابق من هذا الشهر، اتفق أعضاء «أوپيك+» على زيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميا في أغسطس، أي ما يعادل أربع زيادات شهرية، ويتجاوز بكثير توقعات المحللين البالغة 411 ألف برميل يوميا. وعلى الرغم من المخاوف من فائض في المعروض في السوق خلال الأشهر المقبلة، كان رد فعل المتداولين على هذه الأخبار فاترا إلى حد كبير، حيث تشير المؤشرات الفعلية إلى أن الطلب الموسمي قد يستوعب البراميل الإضافية. ومن المقرر حاليا أن تجتمع «أوپيك+» في 3 أغسطس لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر سبتمبر، حيث يتوقع المشاركون في السوق زيادة أصغر في الإنتاج تليها فترة توقف محتملة.


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
1.35 مليار دولار تمويلات رأس المال الجريء للشركات الناشئة بالشرق الأوسط خلال النصف الأول
ضاعفت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط قيمة التمويل الذي جمعته خلال النصف الأول من العام، متحدية تباطؤا عاما في تدفقات رأس المال الجريء بأسواق الدول الناشئة نتيجة الضبابية الاقتصادية وتوخي المستثمرين الحذر. استقطبت شركات الشرق الأوسط نحو 1.35 مليار دولار من تمويلات رأس المال الجريء في الفترة بين يناير ويونيو، بقيادة السعودية والإمارات، وفقا لمنصة البيانات «ماغنيت» (Magnitt). تعزز النشاط الاستثماري في الشرق الأوسط نتيجة الدعم الحكومي إلى جانب إطلاق صناديق جديدة والصفقات الضخمة للشركات، بما في ذلك تمويل شركة «نينجا» للتوصيل السريع، التي أصبحت أحدث شركات «اليونيكورن» في السعودية. وأشارت منصة «ماغنيت» إلى أن الالتزامات والصفقات الخاصة بالذكاء الاصطناعي ساهمت في وضع المنطقة في «مركز الزخم الاستثماري العالمي». يشكل هذا الزخم الاستثماري في الشرق الأوسط تناقضا لافتا مع ما تشهده أسواق رأس المال الجريء في الدول الناشئة عالميا، حيث تراجع حجم التمويل إلى 3.98 مليارات دولار، وهو أضعف أداء خلال النصف الأول منذ عام 2017. وتركز هذا التراجع بشكل خاص في جنوب شرق آسيا، وسط ضبابية تحيط بأسعار الفائدة والتوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، وفقا لـ «ماغنيت». وتواصل السعودية تصدرها لجمع تمويلات رأس المال الجريء في الشرق الأوسط، بعدما احتلت المرتبة الأولى إقليميا خلال النصف الأول من السنة، وللعام الثالث على التوالي. وشهدت المملكة إطلاق صناديق استثمارية جديدة تجاوزت قيمتها 245 مليون دولار، بدعم من صندوق الاستثمارات العامة في بعض منها، ما يعكس التزاما متزايدا من الدولة بدعم منظومة الشركات الناشئة.


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
7 مليارات دولار صافي مشتريات الأجانب بالأسهم الخليجية في أول 6 أشهر من 2025
سجل المستثمرون الأجانب، بما في ذلك المؤسسات والأفراد، صافي مشتريات في أسواق الأسهم الخليجية خلال الربع الثاني من العام 2025، إذ بلغ صافي قيمة الشراء 4.2 مليارات دولار مقابل 2.8 مليار دولار قيمة صافي الشراء في الربع الأول من العام 2025. وظل الاتجاه إيجابيا في ظل عمليات الشراء من قبل المستثمرين الأجانب على مدار أول 4 أشهر من العام، مقابل صافي بيع خلال شهرين فقط في النصف الأول من العام 2025، بقيمة بلغت 7 مليارات دولار، مقابل 5 مليارات دولار في النصف الأول من 2024، أي بنمو بلغت نسبته 39.8%. واحتلت السعودية مركز الصدارة، إذ بلغ اجمالي قيمة عمليات صافي الشراء 1.40 مليار دولار، تلتها الإمارات، إذ بلغت قيمة صفقات الشراء في سوق أبوظبي للأوراق المالية من قبل المستثمرين الأجانب 1.33 مليار دولار في الربع الثاني من العام 2025، وذلك بحسب بيانات صادرة عن شركة كامكو إنفست. وجاءت الكويت في المرتبة التالية بصافي شراء بقيمة 696.5 مليون دولار من قبل المستثمرين الأجانب، تلاها كل من بورصتي دبي وقطر بصافي صفقات شراء بلغت قيمتها 462.0 مليون دولار و 333.6 مليون دولار، على التوالي. وفي المقابل، أظهرت بيانات عمان صافي عمليات بيع بقيمة 29.6 مليون دولار في الربع الثاني من العام مقابل 459.2 دولار في الربع السابق، وأظهرت بيانات البحرين عمليات بيع صافية بلغت 27.9 مليون دولار في الربع الثاني من عام 2025. هذا، وأشارت بيانات النصف الأول من العام 2025 لنشاط التداول في بورصات الدول الخليجية إلى صافي الشراء على المستوى الكلي، على الرغم من اختلاف الاتجاه على مستوى الدولة بسبب صافي المبيعات خلال الربع الأول من العام 2025 لبعض البورصات.