
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 4 جنود إثر حادث سير عملياتي بقطاع غزة
وتنفذ فصائل المقاومة الفلسطينية سلسلة من الهجمات ضد قوات الاحتلال المتوغلة في مختلف محاور القتال بقطاع غزة، خاصة في مدينة خان يونس التي شهدت معارك ضارية.
وكثفت سرايا القدس، إلى جانب كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في الأسابيع الأخيرة بث مشاهد عملياتها العسكرية، والتي تركز على استهداف الآليات المدرعة، وتجمعات الجنود، ومقرات القيادة الميدانية.
وقد دأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 200 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 5 دقائق
- رؤيا نيوز
'خارجية الأعيان' تبحث سبل تعزيز العلاقات الأردنية البريطانية مع وفد 'حزبي بريطاني'
التقت لجنة الشؤون العربية والدولية والمغتربين في مجلس الأعيان، برئاسة مقرّر اللجنة العين علي العايد، الاثنين، مع وفد بريطاني يضمّ عددا من مرشحي مجلس العموم في المملكة المتحدة، يمثلون حزبي العمال والمحافظين. وبحث اللقاء سبل تعزيز العلاقات الأردنية البريطانية خاصة على المستوى البرلماني، إلى جانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، والتحديات الإقليمية والدولية الراهنة. وقال العين العايد إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل دوره المحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار الإقليمي، ويدعو دوما إلى ضرورة تكثيف الجهود الدولية لدعم مساعي السلام، لا سيما في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة. وجدّد التأكيد بأنّ 'حل الدولتين، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، هو الطريق الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي'. وبيّن أن 'العلاقات الأردنية البريطانية تتميز بعمقها واستمرار تطورها، وهي تقوم على أسس متينة من التفاهم والاحترام المتبادل'، مشيرا إلى أن 'اللقاء يعدّ فرصة مهمة لتعزيز الحوار البرلماني وتبادل الخبرات بين الجانبين، خصوصا في ظل التحديات التي تواجه المنطقة'. وتطرق إلى 'الجهود الإنسانية التي يبذلها الأردن في دعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، إلى جانب مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري التي أسهمت في تعزيز دور الشباب والمرأة في الحياة العامة'. وثمّنت اللجنة من جانبها الدعم البريطاني المتواصل للأردن، لا سيما في مجالات التنمية، مؤكدة أهمية تعزيز قنوات التعاون والتنسيق المشترك، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك. من جهتهم، أعرب أعضاء الوفد البريطاني عن تقديرهم الكبير للدور الإقليمي الفاعل الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في دعم الاستقرار والسلام، مشيدين بمنظومة التحديث الشاملة التي تنفذها المملكة، وما حققته من تقدم في مجالات الحوكمة وتمكين الشباب والمرأة. وأكد الوفد أن 'الأردن يمثل شريكا استراتيجيا مهما للمملكة المتحدة في منطقة الشرق الأوسط، ويشكل نموذجا فريدا في التوازن بين الأمن والانفتاح'، مثمنين الجهود التي تبذلها المملكة في استضافة اللاجئين وتوفير الدعم الإنساني لهم، رغم التحديات الاقتصادية التي تواجهها. وشدّد الوفد على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين، والاستفادة من فرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما في ظل التحديات المشتركة التي تتطلب مزيدا من التنسيق والتشاور.


الرأي
منذ 35 دقائق
- الرأي
"خارجية الأعيان" تلتقي وفدا حزبيا بريطانيا
التقت لجنة الشؤون العربية والدولية والمغتربين في مجلس الأعيان، برئاسة مقرر اللجنة العين علي العايد، الاثنين، مع وفد بريطاني يضم عددا من مرشحي مجلس العموم في المملكة المتحدة، يمثلون حزبي العمال والمحافظين. وبحث اللقاء سبل تعزيز العلاقات الأردنية البريطانية خاصة على المستوى البرلماني، إلى جانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، والتحديات الإقليمية والدولية الراهنة. وقال العين العايد إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل دوره المحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار الإقليمي، ويدعو دوما إلى ضرورة تكثيف الجهود الدولية لدعم مساعي السلام، لا سيما في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة. وجدد التأكيد على أن "حل الدولتين، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، هو الطريق الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي". وبين أن "العلاقات الأردنية البريطانية تتميز بعمقها واستمرار تطورها، وهي تقوم على أسس متينة من التفاهم والاحترام المتبادل"، مشيرا إلى أن "اللقاء يعد فرصة مهمة لتعزيز الحوار البرلماني وتبادل الخبرات بين الجانبين، خصوصا في ظل التحديات التي تواجه المنطقة". وتطرق إلى "الجهود الإنسانية التي يبذلها الأردن في دعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، إلى جانب مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري التي أسهمت في تعزيز دور الشباب والمرأة في الحياة العامة". وثمنت اللجنة من جانبها الدعم البريطاني المتواصل للأردن، لا سيما في مجالات التنمية، مؤكدة أهمية تعزيز قنوات التعاون والتنسيق المشترك، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك. من جهتهم، أعرب أعضاء الوفد البريطاني عن تقديرهم الكبير للدور الإقليمي الفاعل الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في دعم الاستقرار والسلام، مشيدين بمنظومة التحديث الشاملة التي تنفذها المملكة، وما حققته من تقدم في مجالات الحوكمة وتمكين الشباب والمرأة. وأكد الوفد أن "الأردن يمثل شريكا استراتيجيا مهما للمملكة المتحدة في منطقة الشرق الأوسط، ويشكل نموذجا فريدا في التوازن بين الأمن والانفتاح"، مثمنين الجهود التي تبذلها المملكة في استضافة اللاجئين وتوفير الدعم الإنساني لهم، رغم التحديات الاقتصادية التي تواجهها. وشدد الوفد على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين، والاستفادة من فرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما في ظل التحديات المشتركة التي تتطلب مزيدا من التنسيق والتشاور.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
نواب ديمقراطيون يحثون إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية
وطنا اليوم:ذكر موقع أكسيوس الاثنين أن أكثر من عشرة أعضاء من الحزب الديمقراطي بمجلس النواب الأميركي وقعوا على رسالة تحث إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية. وأضاف الموقع أن نائبا واحدا على الأقل يعتزم تقديم مشروع قرار يؤيد إقامة الدولة. جاء ذلك بعد أن قلل وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، من أهمية إعلان بريطانيا وفرنسا وكندا عن خططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية، واصفًا الخطوة بأنها 'غير مجدية' و'رمزية فقط'. وقال روبيو، في مقابلة مع إذاعة شبكة 'فوكس نيوز'، 'الأمر مزعج للبعض، ولكنه لا يعني شيئًا؛ لا يمكن لأي من هذه الدول إنشاء دولة فلسطينية من جانب واحد، ولن تكون هناك دولة فلسطينية ما لم توافق إسرائيل على ذلك'. وأضاف: 'لا يمكنهم حتى تحديد مكان الدولة الفلسطينية أو من سيحكمها، وبالتالي فإن هذه التحركات لا معنى لها'، معتبرًا أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية 'سيكافئ حماس ويشجعها على رفض وقف إطلاق النار في غزة' وفق تعبيره. ورأى روبيو أن الدافع وراء هذه الخطوات هو ضغوط محلية، قائلاً: 'بعض هذه الدول لديها دوائر انتخابية ضخمة تضغط عليها للانضمام إلى هذا الجانب، بصرف النظر عن العواقب الجيوسياسية'. وكانت بريطانيا وفرنسا وكندا قد أعلنت نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول المقبل، خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، استجابة للغضب الشعبي المتزايد نتيجة مشاهد الأطفال الذين يعانون الجوع في قطاع غزة.