
قوات العدو الإسرائيلي تداهم عددا من المنازل في بلدة طمون بمدينة طوباس في الضفة الغربية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 9 دقائق
- MTV
بالفيديو: سائق "فان" يفقد السيطرة... وهذا ما حصل
نشرت "اليازا" على صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي، الفيديو المرفق لحادث سير وقع في حي الصفصاف بمخيم عين الحلوة. وأفادت المعلومات المتداولة عن وقوع عدد من الإصابات، بعد أن فقد سائق "فان" مخصّص لتوزيع الخبز السيطرة عليه أثناء القيادة، ما أدّى إلى صدم عدد من الأشخاص قبل أن يرتطم بسيارة متوقّفة. وتم نقل الجرحى إلى المستشفيات القريبة لتلقّي العلاج.


MTV
منذ 9 دقائق
- MTV
08 Aug 2025 13:48 PM حبشي: ليسلّم "الحزب" سلاحه للجيش إنقاذًا لنفسه وللبنان
كتب النائب أنطوان حبشي عبر حسابه على "أكس": "هل يريد حزب الله فعلاً أن ينضوي تحت مظلة الطائف؟ وهل يسعى فعلًا للميثاقية؟ وهل حرب الإسناد كانت ميثاقية؟ ومن أين أتت فتوى الميثاقية في إجتماعات مجلس الوزراء؟ مع العلم أنه حسب المؤرخ يوسف إبراهيم يزبك ينص الميثاق "أن ينأى لبنان بنفسه عن سياسات المحاور". وأضاف حبشي: "نرجو منكم ألا تبحثوا في اجتهاد الإحتلال الأسدي، للعب على التعابير التي برّرت إحتفاظكم بسلاحكم في التسعينيات بذريعة مواجهة العدو. الأجدى أن يذهب حزب الله ويطلب من وزارة الداخلية ترخيصًا لـ"يلبنن" نفسه، وعندها نجتهد في تفسير الدستور والطائف. وليسلم السلاح للجيش اللبناني إنقاذًا لنفسه وللبنان. فمن يبحث عن شرعية سلاحه في القانون اللبناني، عليه أوّلًا الخضوع للشرعية اللبنانية. الميثاقية في الطائف هي إسلامية - مسيحية وليست مذهبية. نقطة على السطر".


تيار اورغ
منذ 9 دقائق
- تيار اورغ
بالصور- مَن اغتالت إسرائيل أمس بالغارة على طريق المصنع الدولي؟!
استشهد القياديان في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عضو اللجنة المركزية العامة محمد خليل وشاح (أبو خليل) والقائد الميداني مفيد حسن حسين، إثر غارة إسرائيلية استهدفت مساء أمس الخميس مركبتهما على طريق المصنع الدولي في منطقة البقاع شرق لبنان، ما أدى إلى سقوط 6 شهداء وإصابة 10 آخرين، بحسب الحصيلة الأولية الصادرة عن وزارة الصحة العامة اللبنانية. محمد خليل وشاح (أبو خليل)، المولود في غزة عام 1954، انتمى للجبهة عام 1973، واعتُقل في السجون الإسرائيلية لمدة خمس سنوات. تابع دراسته في مصر والعراق قبل إبعاده إلى بيروت، وشارك في معارك الدفاع عن الثورة خلال اجتياح لبنان عام 1982 وحرب الجبل عام 1983، وتولى مهام تنظيمية وكفاحية متعددة، وخضع لدورات عسكرية متقدمة. عُرف بثباته على الثوابت الوطنية وقيادته الميدانية في أصعب الظروف، وحمل غزة وقضية فلسطين في وجدانه حتى لحظة استشهاده. أما مفيد حسن حسين، المولود في مخيم اليرموك بسوريا عام 1973 وأصله من قرية الزوية في قضاء صفد، فقد انتسب للجبهة عام 1990 وتدرج في مهام إدارية وفنية قبل توليه مسؤوليات ميدانية خاصة. عُرف بجرأته واستعداده للتضحية، وكان مثالاً للانضباط والالتزام الوطني، وترك بصمة واضحة في العمل النضالي داخل الجبهة. الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعت الشهيدين مؤكدة أن اغتيالهما "جريمة صهيونية غادرة" استهدفت قادة حملوا همّ الوطن وقضية التحرير على مدى عقود، مشددة على أنها ستبقى متمسكة بالعهد الذي قطعاه حتى تحقيق العودة والنصر وتحرير فلسطين من نهرها إلى بحرها.