
«زعيم إنجلترا.. مستحقة كانوا الأفضل.. أعظم نادي»
عمَّت احتفالات جماهير فريق ليفربول الأول لكرة القدم بالحصول على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز عقب الفوز على توتنام هوتسبير 5ـ1، الأحد، منصة التدوينات القصيرة «إكس».
ونال الوسم الخاص بالمباراة في المنصة تفاعلًا، تجاوز 815 ألف منشورٍ بعد الدقائق الأولى من انتهاء اللقاء، وإعلان ليفربول بطلًا لـ «البريميرليج» 2024ـ2025.
وأعرب علي عن سعادته بتتويج «الريدز» بلقب الدوري الإنجليزي كاتبًا: «ليفربول يستعيد زعامة إنجلترا ويتوّج بالدوري الـ 20.. تاريخ عريق سُطر بالذهب وأمجاد خالدة.. الزعامة لا تُوهب بل تُنتزع بالعراقة والمجد والبطولات.. ليفربول مهد الأساطير ومجد لا يزول.. زعيم إنجلترا الحقيقي.. ألف مبروك يا سكاوز على الزعامة المحلية والقارية لإنجلترا». ليتجاوب معه عبد الله بـ: «إنجلترا ما لها إلا كبير واحد وهو الأحمر.. مبروك الريدز».
وأشار ناصر إلى أن ليفربول، بعد نيل اللقب الـ 20 للدوري الإنجليزي، أصبح أعظم نادٍ تاريخيًّا بالقول: «ليفربول المجد أعظم نادي إنجليزي عبر التاريخ». بينما أوضح بيكاسو، أن زعامة ليفربول عادت، وذكر: «الزعامة تُسترد.. تُنتزع.. تخضع.. إنجلترا كلها حمراء.. ليفربول عاصمة كرة القدم في إنجلترا، ومقر زعامتها، وموطن عرش أعرق البطولات وأكبرها وأكثرها».
في حين أكد سامي، أن تشجيع ليفربول له رونقٌ خاصٌّ قائلًا: «ممكن تفرح ببطولات أكثر وفي أي نادي ثاني لكن والله ما راح تشعر بشعور حب وعشق وفخر هذا الفريق بعد تحقيق أي بطولة له.. قشعريرة لا توصف.. تشجيع ليفربول أعظم من أي شيء آخر». ليتفاعل معه فور بـ: «أعظم نادي إنجليزي في التاريخ.. زعيم إنجلترا». ووافقه الرأي زياد كاتبًا: «أفضل نادي في تاريخ كرة القدم، كبير إنجلترا وزعيمها.. جهود محمد صلاح هذا الموسم لا تُنسى، ساهم بشكل كبير في التتويج، أداء أسطوري وتاريخي للفرعون المصري».
وهنَّأ محمد جماهير «الريدز» بعد التتويج باللقب الإنجليزي للمرة الـ 20 في تاريخه، وقال: «من مشجع برشلوني يستاهل ليفربول وهو كبير إنجلترا.. يستاهل الدوري فريق قوي ماكو نادي مثله بالدوري الإنجليزي ولا مثل قوته».
وأبان يزيد أن تتويج ليفربول باللقب كان مستحقًّا كاتبًا: «مستحقة، كانوا الأفضل».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 37 دقائق
- المرصد
الشيخي يكشف معلومة مهمة عن لاعبين في دوري المحترفين
الشيخي يكشف معلومة مهمة عن لاعبين في دوري المحترفين المرصد الرياضية: كشف المستشار القانوني أحمد الشيخي معلومة مهمة عن لاعبين في دوري روشن السعودي. وكتب الشيخي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: معلومة مهمة: يتواجد بدوري روشن حالياً موظفون (بعضهم حكوميين) ويلعبون كمحترفين مع أنديتهم، يشاركون في المباريات بشكل نظامي، ويتمتعون بالأهلية القانونية، ولو قُدمت ضدهم احتجاجات فستُرفض؛ كيف ذلك؟ ببساطة: لأن أنديتهم -ومنها من نفخر بالعمل معها- بذلت العناية اللازمة التي يوجبها النظام، وقدّمت للجنة الاحتراف، ضمن وثائق تسجيل اللاعب، ما يثبت تفرغه من عمله طيلة فترة سريان عقده مع النادي. وتابع: لذلك نقول للاعبين الموظفين، اطمئنوا. حافظوا على وظائفكم، فأمانها بعد الله عالٍ، واجمعوا بينها وبين كرة القدم، لا مشكلة، فالممنوع ليس الوظيفة بحد ذاتها، وإنما عدم التفرغ ، بالتوفيق للجميع.


حضرموت نت
منذ 6 ساعات
- حضرموت نت
مبابي يُسيطر على المقدمة.. تفوق على محمد صلاح في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي
نجح النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد في التفوق على كل منافسيه في سباق الحذاء الذهبي، حيث يُعد أبرز منافسيه هو النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول. مبابي يُشعل السباق بهدفين في الليلة الختامية في أمسية كروية ساحرة، اختتم كيليان مبابي موسمه مع ريال مدريد بطريقة مثالية، مسجلاً هدفين في شباك ريال سوسييداد في الجولة الأخيرة من الليجا، ليقود فريقه للفوز ويُعزز رصيده التهديفي إلى 31 هدفًا. هذا الرقم منحه 62 نقطة في صدارة ترتيب سباق الحذاء الذهبي، بحساب معامل الدوريات الكبرى الذي يمنح نقطتين لكل هدف في الدوريات الخمسة الكبرى. مبابي، الذي خاض موسمه الأول بقميص ريال مدريد بعد انتقاله من باريس سان جيرمان، قدم أداءً مذهلًا من حيث التهديف والحسم، ليبعث برسالة واضحة: 'أنا هنا لقيادة الملكي إلى المجد الأوروبي والمحلي'. وبأهدافه الحاسمة، أنهى مبابي موسمه في قمة الترتيب، منتظرًا ما سيحدث في الليلة الأخيرة من الدوري الإنجليزي. صلاح والفرصة الأخيرة.. هل يصنع التاريخ في أنفيلد؟ على بعد خطوة من المجد، يقف محمد صلاح على أعتاب التاريخ، حيث تنتظره مواجهة حاسمة مع فريقه ليفربول ضد كريستال بالاس غدًا الأحد في ختام الدوري الإنجليزي الممتاز. صلاح يحتل المركز الثالث في الترتيب برصيد 28 هدفًا، ما يمنحه 56 نقطة، مع فرصة واقعية لتجاوز مبابي في حال تسجيله أربعة أهداف أو أكثر. ورغم صعوبة المهمة، لا يُمكن استبعاد المفاجآت من نجم يُلقّب بـ'الملك المصري'، والذي سبق وأن خطف الأضواء في الليالي الكبرى. صلاح، الذي يبلغ من العمر 32 عامًا، يعيش واحدة من أكثر مواسمه نضجًا، ويُدرك أن هز الشباك الليلة قد لا يمنح ليفربول فوزًا فحسب، بل ربما يُهديه هو شخصيًا الحذاء الذهبي الثاني في مسيرته بعد إنجازه الأول عام 2018. صراع ثلاثي.. وجيوكيريش يُهدد من بعيد ورغم أن الصدارة محصورة بين مبابي وصلاح، إلا أن هناك اسمًا ثالثًا يُزاحم بهدوء: فيكتور جيوكيريش مهاجم سبورتينج لشبونة. النجم السويدي أنهى موسمه بـ39 هدفًا في الدوري البرتغالي، لكن معامل الدوري الأقل (1.5 نقطة لكل هدف) جعله يتوقف عند 58.5 نقطة، ليحتل المركز الثاني في الترتيب مؤقتًا خلف مبابي. ورغم انتهاء موسمه، إلا أن أرقام جيوكيريش المذهلة تستحق الإشادة، لا سيما أنه يتفوّق تهديفيًا على الجميع من حيث عدد الأهداف المسجلة، حتى لو لم تُترجم بالكامل إلى نقاط بفعل تصنيف الدوري البرتغالي. قراءة في الأرقام: الفاعلية قبل الكمية ما يميز صراع هذا العام على الحذاء الذهبي هو التنوّع في الأساليب والمدارس الكروية. مبابي، لاعب مركز المهاجم الصريح، أظهر قوة تهديفية هائلة في الليجا مع فريق يعج بالنجوم. أما صلاح، الجناح المتقدّم الذي يصنع ويسجل، فاعتمد على مهاراته الفردية وحركته الذكية داخل منطقة الجزاء ليبقى دائمًا في قلب الحدث. وعلى الجانب الآخر، فإن جيوكيريش يُجسّد ظاهرة الهدافين في الدوريات الأقل تصنيفًا، والذين يتجاوزون حاجز الـ35 هدفًا في موسم واحد رغم قلة الأضواء المسلطة عليهم. هل يفعلها صلاح؟ ليلة الحسم في أنفيلد كل الأنظار ستتجه مساء الأحد نحو ملعب أنفيلد، حيث سيُطلق محمد صلاح رصاصته الأخيرة في صراع شرس على لقب فردي يُعد الأهم للمهاجمين في أوروبا. المهمة تبدو شبه مستحيلة، لكن 'الفرعون المصري' اعتاد على صناعة المعجزات في الأوقات الحرجة. إذا سجل صلاح أربعة أهداف، فسيصل إلى 32 هدفًا، أي 64 نقطة، متفوقًا على مبابي، ويتوج بالحذاء الذهبي لموسم 2024-2025. وإذا اكتفى بثلاثية، فسيتساوى مع مبابي بالنقاط، وحينها ستكون الأفضلية لمن لعب عدد مباريات أقل أو سجل أهدافًا أكثر من اللعب المفتوح. ترتيب سباق الحذاء الذهبي

سعورس
منذ 6 ساعات
- سعورس
جولة الحسم في ال "بريميرليغ".. صراع أوروبا يشعل اليوم الأخير
فبعد ضمان ليفربول إحراز اللقب، وتأهل أرسنال الثاني إلى دوري الأبطال، تتصارع أندية مانشستر سيتي (68 نقطة) ونيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا (66) ونوتنغهام فوريست (65) على 3 بطاقات. وستتركز الأنظار على مباراة نوتنغهام وضيفه تشيلسي، فيما يحل أستون فيلا ضيفًا على مانشستر يونايتد المأزوم، ويستقبل نيوكاسل إيفرتون، فيما يحل مانشستر سيتي ضيفًا على فولهام. فوريست يحلم عاش نوتنغهام نهضة نادرة هذا الموسم، لكنه سيندم كثيرًا في حال عدم تأهله إلى دوري الأبطال، بعد إهداره الكثير من النقاط في الآونة الأخيرة. لعب بطل أوروبا مرتين، آخر مرة في المسابقة القارية في موسم 1981. بقي ضمن الخمسة الأوائل معظم فترات الموسم، لكنه فقد زخمه في الأسابيع الماضية، وعليه الآن التغلب على تشيلسي، والأمل بتعثر فيلا أو نيوكاسل. لكن حتى بحال إخفاقه في التأهل إلى المسابقة القارية الأولى، إلا أن فوريست ضمن بلوغه المسابقة القارية الرديفة "يوروبا ليغ". الفريق كان على وشك الهبوط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، لكنه كشر عن أنيابه تحت إشراف البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو- المدرب السابق لنادي الاتحاد السعودي؛ فأصبح أول فريق في ال "بريميرليغ" يضاعف عدد نقاطه بين موسم وآخر. لحظة تتويج ليفربول بعد 4 سنوات من هيمنة مانشستر سيتي على اللقب، سيحظى لاعبو ليفربول بفرصة التتويج أمام جماهيرهم، ضد حامل لقب الكأس كريستال بالاس. أحرز ليفربول عام 2020 لقبه الأول في الدوري خلال 30 عامًا، لكنه اضطر إلى الاحتفال وراء أبواب موصدة؛ بسبب قيود جائحة كوفيد. ويتوقع أن يكون الاحتفال كبيرًا لفريق النجم المصري محمد صلاح، الذي ضمن اللقب الشهر الماضي بفوز كبير على توتنهام 5-1. وتتركز الأنظار حول كيفية تعامل جماهير الفريق مع الظهير ترنت ألكسند- أرنولد، الذي يبدو في طريقه للانتقال إلى ريال مدريد الإسباني، وأغضبهم جراء هذه الخطوة التي أعلنها مطلع الشهر. تعرض اللاعب الدولي للصافرات خلال التعادل الأسبوع الماضي أمام أرسنال 2-2، ولم يلعب في الخسارة التالية ضد برايتون (2-3). كآبة مانشستر يونايتد يصعب توقع أجواء ملعب "أولد ترافورد" عندما يستقبل يونايتد أستون فيلا سادس الترتيب. بعد خسارته نهائي يوروبا ليغ بهدف أمام توتنهام، الذي حجز بدوره بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال، يتجه يونايتد نحو أسوأ مركز له في الدوري منذ عام 1974، عندما هبط إلى المستوى الثاني. قدم لاعبو المدرب روبن أموريم مستوى هابطًا هذا الموسم، وفازوا 6 مرات فقط في الدوري منذ حلوله بدلًا من الهولندي المقال إريك تن هاغ في نوفمبر. فاز فيلا مرتين فقط على يونايتد في "أولد ترافورد" في الحقبة الجديدة من ال "بريميرليغ"، لكن هذه المرة يملك حافزًا إضافيًا، في ظل صراعه على بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال. وأدت النتائج المخيبة إلى تراجعه إلى المركز ال 16، بفارق نقطة عن توتنهام ال 17.