logo
الابتكار من أجل النمو: HELI تتألق في معرض السعودية للتخزين والخدمات اللوجستية 2025

الابتكار من أجل النمو: HELI تتألق في معرض السعودية للتخزين والخدمات اللوجستية 2025

البوابةمنذ يوم واحد

في معرض السعودية للتخزين والخدمات اللوجستية 2025، عرضت شركة HELI مجموعة متكاملة من معدات الخدمات اللوجستية المتطورة، شملت مجموعة واسعة من الرافعات الشوكية، بما في ذلك النماذج التي تعمل بالاحتراق الداخلي، والشاحنات المزودة ببطاريات الليثيوم، ومعدات نقل المنصات الكهربائية، ومنصات العمل الجوية.
وقد شهد جناح HELI إقبالاً مستمراً من الزوار، واستقطب اهتماماً كبيراً من المهنيين في القطاع والعملاء المحتملين. واستمر هذا التوافد طوال فترة المعرض، مما يعكس تزايد حضور HELI وجاذبيتها في سوق الخدمات اللوجستية بمنطقة الشرق الأوسط.
تتميز مجموعة منتجات HELI الشاملة بقدرتها على تلبية متطلبات العمليات اللوجستية المتطورة في مجالات التخزين، والموانئ، والتجزئة، وقطاع الإنشاءات. وتؤكد هذه المجموعة التزام HELI بالابتكار والتعاون العالمي، من خلال تقديم حلول ذكية ومستدامة وقابلة للتوسعة، تلبي التحديات الفريدة التي تواجه المنطقة.
تُعد شركة HELI الشرق الأوسط FZCO المركز الإقليمي لعمليات HELI في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تقدم ما هو أكثر من مجرد منتجات؛ إذ توفر حلولاً لوجستية متكاملة. وتتميز معداتها بقدرتها العالية على التكيف مع الظروف المناخية القاسية، وبالتصميمات المعيارية التي تسهّل الصيانة، بالإضافة إلى أنظمة الشحن السريع في نماذجها الكهربائية، مما يعزز من كفاءة العمليات وموثوقيتها لدى الشركاء في المنطقة.
وفي إطار استراتيجيتها طويلة المدى، يمثل هذا المعرض محطة بارزة في مسيرة نمو HELI الإقليمي، وخطوة مهمة نحو تحقيق طموحها العالمي بأن تصبح من بين العلامات التجارية الخمس الأولى في مجال الرافعات الشوكية على مستوى العالم. وبقيادة الابتكار، والتزامها بالجودة، ورؤيتها الواضحة، تواصل HELI تمكين شركائها في مختلف أنحاء الشرق الأوسط—لنرتقي بالمستقبل، معًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منحة مالية للسوريين تفرح قلوبهم قبل عيد الأضحى
منحة مالية للسوريين تفرح قلوبهم قبل عيد الأضحى

البوابة

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة

منحة مالية للسوريين تفرح قلوبهم قبل عيد الأضحى

عبّر سوريون عن امتنانهم بعد صدور مرسوم يقضي بصرف منحة مالية بمناسبة عيد الأضحى للعاملين في الدولة. وأصدر الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الأحد، مرسوما يقضي بصرف منحة مالية لمرة واحدة للعاملين في الدولة بمناسبة عيد الأضحى المبارك. وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن المرسوم يقضي بصرف منحة مالية بقيمة 500 ألف ليرة سورية (نحو 55 دولارا). وبحسب المرسوم فإن المنحة تشمل العاملين في الدولة المدنيين والعسكريين بمبلغ مقطوع 500000 ليرة سورية، وأصحاب المعاشات التقاعدية المدنيين والعسكريين بمبلغ مقطوع 300000 ليرة سورية. كما تشمل العاملين الدائمين والمؤقتين والعاملين بالأجر اليومي. وتفاعل السوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي على قرار المنحة، حيث أثنوا على المرسوم معتبرين أنه أتى بالوقت المناسب كي يسد من نفقات العيد، في وضع اقتصادي لا يزال صعباً. وأكد الرئيس السوري أحمد الشرع خلال الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء، أن تفاؤل الناس مع الأحداث كبير جداً، لافتا إلى أن العمل يجري في سوريا اليوم على مدار الـ24 ساعة. المصدر: وكالات

ترامب يقرر "اليوم التالي" في الشرق الأوسط
ترامب يقرر "اليوم التالي" في الشرق الأوسط

الغد

timeمنذ 39 دقائق

  • الغد

ترامب يقرر "اليوم التالي" في الشرق الأوسط

اضافة اعلان مفهوم "اليوم التالي"، كان يمكن أن يترجم الحرب إلى إنجازات بعيدة المدى تضمن فترة هدوء، فيها عودة المخطوفين، وعودة المخلين إلى بيوتهم، والأفق الاقتصادي والنظامي لدولة إسرائيل. بدلا من ذلك هو يمثل غيابا مطلقا لتخطيط سياسي وتسوية آخذة في التبلور ليس بيد إسرائيل.في كل "الجبهات السبع"، وهو مفهوم آخر يردد صدى حرب الاستقلال، آخذة في التراكم اتفاقات وتسويات مؤقتة. إذا صمدت هذه الاتفاقات فهي ستغطي على الحاجة إلى إدارة "المعركة بين الحربين"، التي ميزت العقود الأخيرة، وإملاء مكانة إسرائيل في الشرق الأوسط. هذه التسويات، لشديد الفشل، لا تأتي بفضل مبادرة سياسية بعيدة الرؤية لإسرائيل أو على أساس خطة عمل منظمة التي تم التخطيط لها مسبقا، بل هي تبنى وتوضع وتملى على يد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتمتلك الشرعية من منظومات العلاقات التي يؤسسها مع عدد من دول المنطقة، وبالأساس دول الخليج وعلى رأسها السعودية. كلما تطورت هذه التسويات فإنه يمكن القول بأن النشاطات العسكرية لإسرائيل في الواقع وضعت الأسس لتسوية إقليمية جديدة، لكن ما يعد "تغييرا لوجه الشرق الأوسط" ينفذه الرئيس الأميركي الذي يقوم بتشكيل "اليوم التالي" كما يريد.عندما يتم فحص كل جبهة على انفراد من هذه الجبهات التي جرت فيها الحرب، وندمجها في نسيج واحد، فإنه يتضح لنا الجناح السياسي الإقليمي الجديد الذي تطور بعد 7 أكتوبر، وأبرز إنجاز عسكري وسياسي هو سحق قيادة حزب الله في لبنان وتحويله من تنظيم - حاكم توجد له دولة، ومن المحور الرئيس في "حلقة النار" التي أقامتها إيران في المنطقة، إلى تنظيم لزج. في الواقع حزب الله ما يزال يحتفظ بسلاحه وبالإمكانية الكامنة ليهدد استقرار لبنان، ولكن بدون الركيزة الجماهيرية والسياسية التي أعطته الحياة لعشرات السنين. الرئيس والحكومة الجديدة في لبنان قاموا بإلغاء النموذج الذي استمر لسنوات كثيرة، والذي يقول بأن "المقاومة"، أي حزب الله، هي الضمانة لسيادة الدولة وأمنها.الرئيس جوزيف عون، الذي عندما كان قائد الجيش عرف عن قرب المعادلة المهينة التي بحسبها الجيش هو ثانوي بالنسبة لحزب الله، كونه يعجز أمام العدو الإسرائيلي، أعاد الترتيب الصحيح لوضعه السليم عندما قال إن الدولة ستحتفظ بحقها الحصري للسيطرة بالوسائل العنيفة. التجديد ليس في الأقوال نفسها التي سبق وتمت صياغتها في القرار 1701 من العام 2006، الذي عليه يستند وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، بل في تطبيقها بالفعل.العملية لم يتم استكمالها بعد. إدارة ترامب الجديدة سمحت لإسرائيل بتمديد تواجدها في لبنان إلى ما بعد الستين يوم التي كان يجب فيها أن تنسحب، أيضا البقاء في خمسة مواقع في لبنان. يوجد لحزب الله سلاح كثير في شمال الليطاني، وليس كل مخازن السلاح جنوب الليطاني تم العثور عليها ومصادرتها. ولكن حتى رجال الأمن الإسرائيليين يتأثرون من التصميم والوتيرة، وبالأساس من حقيقة أن نشر قوات الجيش في جنوب لبنان، يتم تقريبا بدون مواجهات مع نشطاء حزب الله. يصعب تخيل هذا الانقلاب المهم بدون الضغط الكثيف لترامب.في نفس الوقت هو وبحق هدد الحكومة اللبنانية بعقوبات من أجل تسريع انتشار الجيش اللبناني في المنطقة وتحييد قدرات حزب الله العسكرية. وفي نفس الوقت تقييد حجم النشاطات العسكرية لإسرائيل في لبنان، الذي هو الآن جزء لا يتجزأ من ساحة اللعب الأميركية، وإسرائيل يجب عليها أن تلعب فيها حسب قواعد جديدة.في وقت قريب من انهيار حزب الله انهارت الجبهة السورية. هذه لم تكن "جبهة ساخنة"، التي واجهت إسرائيل مباشرة، لكنها شكلت جبهة داخلية لوجستية لحزب الله ومحورا يربط بين إيران ولبنان. وكانت ساحة عمل رئيسة في "المعركة بين الحربين"، التي أدارتها إسرائيل. سقوط نظام الأسد والاستيلاء على الحكم على يد أحمد الشرع ظهر بالنسبة لإسرائيل كفرصة لتثبيت مواقع سيطرة في سورية وإقامة فيها قطاع أمني، الذي سيمنع تمركزا لقوات معادية على طول الحدود. ولكن في تعريف "قوات معادية" شملت إسرائيل أيضا قوات الشرع نفسه الذي ما يزال يعد في إسرائيل جهاديا.في الوقت الذي توجه فيه إسرائيل رؤية عسكرية تشبه التي وجهتها في حرب لبنان الأولى فهي تعتقد أنها تستطيع تجنيد إلى جانبها "حلف من الأقليات"، الدروز في جنوب سورية والأكراد في الشمال، كي يتم استخدامهم كقوات صد تكتيكية، والأهم من ذلك هو أنهم سيقيدون سيطرة الشرع على كل الدولة وسيمنعون انتشار قواته على طول الحدود مع إسرائيل. إمكانية الاعتراف بنظام الشرع من أجل إجراء معه المفاوضات، على الأقل حول ترتيبات أمنية ومنع المواجهة، تعتبر ليس فقط أنها غير عملية، بل هي حتى خطيرة، حيث إن تفسيرها هو التعاون مع تنظيم إرهابي. "التهديد السوري" تعاظم في الوقت الذي ظهر فيه أن تركيا أصبحت هي الدولة الراعية لسورية، وأنها تنوي ترميم جيش الشرع وإقامة فيها قواعد عسكرية.المواجهة مع تركيا كانت على شفا الاشتعال، لكن في حينه ظهر ترامب وقلب طموح إسرائيل رأسا على عقب. خلافا لطلب إسرائيل عدم الاعتراف بنظام الشرع، فإن ترامب استجاب لطلب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. فقد التقى مع الشرع وصافحه وقرر رفع العقوبات عن سورية. بذلك أعطى الرئيس الأمريكي الشرعي الدولية لنظام اعتبرته إسرائيل عدوا محتملا. "حلف الأقليات" وفكرة الحرب بواسطة امتدادات بديلة، تحل الآن مكانها تسويات وتنسيقات أمنية، التي تتم صياغتها مباشرة بين ممثلين إسرائيليين وسوريين بـ"رقابة" أميركية وبتنسيق تركيا.

بيان قطري مصري مشترك بسأن وقف إطلاق النار في غزة: الجهود مستمرة
بيان قطري مصري مشترك بسأن وقف إطلاق النار في غزة: الجهود مستمرة

البوابة

timeمنذ 40 دقائق

  • البوابة

بيان قطري مصري مشترك بسأن وقف إطلاق النار في غزة: الجهود مستمرة

قالت قطر ومصر في بيان مشترك لهما، أنهما تتطلعان للتوصل لهدنة مدتها 60 يوما تؤدي لاتفاق لوقف إطلاق نار دائم في غزة مما يسمح بإنهاء الأزمة الإنسانية. وأكد البيان المشترك لهما عزمهما بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية، تكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تشهدها المفاوضات، وتقريب وجهات النظر للتوصل لاتفاق بناء على مقترح مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف. ووفق قناة "الجزيرة" التي نقلت البيان، فقد دعت قطر ومصر إلى ضرورة تحلي كافة الأطراف بالمسؤولية ودعم جهود الوسطاء لإنهاء الأزمة بقطاع غزة بما يعيد الاستقرار والهدوء للمنطقة. وفي وقت سابق السبت، قال ويتكوف إن رد حماس، على مقترحه "غير مقبول بتاتا"، وذلك بعدما أعلنت الحركة تسليم ردها للوسطاء بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار. حماس وافقت على الهيكل العام للصفقة التي تتضمن الإفراج عن عدد من الأسرى وتبادل أسرى فلسطينيين مقابل تحرير عدد من الجنود الإسرائيليين، إضافة إلى تطبيق وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، بما يمثل تحولا في موقفها السابق الذي كان يطالب بوقف إطلاق النار لمدة 90 يوما والإفراج عن عدد أقل من الأسرى. يشار إلى أن مسؤولا أميركيا قال إن موافقة حماس إيجابية إلا أنها لا تعبر بعد عن موافقة رسمية، مشيرا إلى أن المفاوضات ما تزال مستمرة، حسب ما نقلت عنه صحيفة "إسرائيل اليوم". المصدر: وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store