
ماسك يعد المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد
الشاهين الإخباري
قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، إن شركته 'نيورالينك' تسعى لزرع شريحة دماغية ستمكن المكفوفين من استعادة بصرهم خلال العام المقبل.
وفي حديثه لقناة 'فوكس نيوز'، أوضح ماسك أن الشركة تعمل على تطوير جهاز يدعى 'Blindsight' مصمم لمساعدة المكفوفين، بما في ذلك أولئك الذين ولدوا بدون حاسة البصر.
ويعمل الجهاز من خلال التفاعل المباشر مع القشرة البصرية في الدماغ، مما يمنح المستخدمين إدراكا بصريا.
وأعرب عن ثقته بأن أول عملية زرع للجهاز ستجري قبل نهاية العام الجاري، قائلا: 'أنا واثق من أننا سنتمكن من تحقيق هذا الهدف خلال الـ12 شهراً القادمة'.
ولم يقتصر طموح ماسك على استعادة البصر، بل أكد أن تقنيات 'نيورالينك' قد تمهد الطريق في المستقبل لمساعدة المصابين بشلل الحبل الشوكي على استعادة القدرة على المشي.
وتأسست الشركة في عام 2016 بهدف تطوير واجهات بين الدماغ والحاسوب، وتركز على تمكين البشر من التفاعل مع التكنولوجيا عبر الأفكار مباشرة، مما قد يفتح آفاقا جديدة في مواجهة تطورات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت 'نيورالينك' سلسلة من النجاحات في هذا المجال، حيث أجرت أول زراعة للشريحة 'Telepathy' في يناير 2024 لمريض مشلول، مكنته من التحكم في الحاسوب عبر أفكاره.
وتلاه عمليتان أخريان في أغسطس 2024 ويناير 2025، مما يعزز الآمال في إمكانية توسيع نطاق هذه التقنية لعلاج المزيد من الحالات الطبية المعقدة في المستقبل.
المصدر: Fox News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
أقل مما تظن... دراسة جديدة تحدد كم نحتاج أسبوعياً لممارسة تمارين القوة
تشير دراسة جديدة إلى أن بناء العضلات قد يتطلب رفع الأثقال لمدة ساعة أسبوعياً فقط، وفق تقرير نشرته مجلة «هيلث». وفقاً لما ذكره باحثون مؤخراً في مجلة الطب والعلوم في الرياضة والتمارين الرياضية، لستَ مضطراً لتدريب القوة حتى تشعر بإرهاق عضلاتك تماماً، فمجرد تحديها كفيلٌ بذلك. اضافة اعلان وقال الدكتور براد شونفيلد، أستاذ علوم التمارين في كلية ليمان بجامعة مدينة نيويورك، وهو أحد الباحثين في الدراسة، لمجلة «هيلث»: «تستند الدراسة إلى أبحاث سابقة تُظهر أن تدريب المقاومة بجرعات قليلة يمكن أن يكون استراتيجية فعالة لتعزيز المكاسب العضلية، حتى لدى الأفراد الذين لديهم خبرة سابقة في تدريب المقاومة». إليكم نظرة عن كثب على الدراسة الجديدة، بالإضافة إلى نصائح من خبراء لبدء روتين تمارين بناء العضلات الخاص بكم. ما هو روتين التمارين الذي اختبره الباحثون؟ توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بممارسة بعض تمارين المقاومة (مثل تمارين ضغط الكتف والقرفصاء) يومين على الأقل أسبوعياً. ويُقدم بناء العضلات مجموعة من الفوائد الصحية، مثل تحسين تكوين الجسم، وكثافة العظام، وصحة القلب والأوعية الدموية. لكن تُظهر الأبحاث أن الكثيرين يتخطون هذه التمارين لاعتقادهم أنها تستغرق وقتاً طويلاً. وقد يكون من الصعب على الناس معرفة من أين يبدأون عندما يتعلق الأمر بتدريب القوة، كما قالت ميليكا ماكدويل، الحاصلة على درجة الدكتوراه في العلاج الطبيعي، واختصاصية فسيولوجيا التمارين ونائبة رئيس العمليات في شركة «جيت هابنز»، والتي لم تكن مشاركة في الدراسة الجديدة. ولفهم عدد مرات التمرين التي يحتاج إليها الأشخاص حقاً لاكتساب كتلة عضلية وقوة، قام الباحثون بتجنيد 42 رجلاً وامرأة يتمتعون بصحة جيدة ولديهم على الأقل بعض الخبرة في تدريب المقاومة ولكنهم ليسوا من رافعي الأثقال المحترفين. وطُلب من المشاركين اتباع برنامج تدريب قوة مرتين أسبوعياً لمدة ثمانية أسابيع. استغرقت الجلسة 30 دقيقة، وتضمنت التمارين التالية: سحب العضلة الأمامية العريضة للأسفل تجديف الكابلات من وضعية الجلوس ضغط الكتف باستخدام الآلة ضغط الصدر باستخدام الآلة ضغط الترايسبس باستخدام الكابل ثني العضلة ذات الرأسين باستخدام الدمبل مع الاستلقاء قرفصاء سميث ضغط الساق باستخدام اللوح تمديد الساق باستخدام الآلة وتضم كل مجموعة من 8 إلى 12 تكراراً من التمارين، مع راحة لمدة دقيقتين بين المجموعات. وقُسّم المشاركون إلى مجموعتين: مجموعة تدربت حتى الفشل (بإجبار نفسك على التمرين حتى تعجز عضلاتك عن الحفاظ على الوضعية الصحيحة)، ومجموعة أخرى احتفظت ببعض التكرارات (بتحدي نفسك مع الحفاظ على الطاقة لرفع المزيد). هل يكفي تمرين لمدة 30 دقيقة حقاً؟ قام الباحثون بقياس سمك عضلات المشاركين وقوتهم وقدرتهم على التحمل بعد كل جلسة تمرين. وبعد شهرين، وجد فريق البحث أن إكمال جلستين أسبوعيتين من تمارين المقاومة يمكن أن يؤدي إلى تحسن ملحوظ في حجم العضلات وقوتها. في حين أن التدريب حتى الفشل العضلي قد وفّر بعض الفوائد في تحسين تضخم العضلات، فإن مجرد تحدي عضلاتك - من دون إجهادها بالكامل - عزز قوتها وقدرتها على التحمل. وأوضحت ماكدويل للمجلة أنه بعبارة أخرى، «يمكن لروتين بسيط من ثماني إلى تسع حركات فقط في دورة واحدة أن يُحقق هذه المكاسب». كما تجدر الإشارة إلى أنه لم يكن أي من المشاركين من رافعي الأثقال المحترفين، لذا قد لا تنطبق النتائج على «المدربين تدريباً عالياً». علاوة على ذلك، استمرت الدراسة شهرين فقط، مما يجعل من غير الواضح ما إذا كانت المكاسب ستستمر لو حاول المشاركون الالتزام بالنظام لفترة أطول. كيفية تصميم برنامجك الخاص لزيادة العضلات على الرغم من أن برنامج التدريب في الدراسة بدا فعالاً، فإنك لست بحاجة إلى اتباع هذا البرنامج بالضبط لبناء عضلاتك. في الواقع، لا توجد طريقة واحدة مثالية لتمرين القوة، وفقاً لجون ميرسر، الحاصل على درجة الدكتوراه، وأستاذ علم الحركة وعلوم التغذية في جامعة نيفادا، لاس فيغاس. وقالت ماكدويل إن مفتاح تحسين قوتك يكمن في تدريب عضلاتك باستمرار والسماح لها بالتعافي بشكل صحيح. فالراحة بين التمارين تساعد جسمك على إصلاح الضرر الجزئي الذي يصيب عضلاتك أثناء تمارين المقاومة، مما يجعلها أقوى هيكلياً. بالإضافة إلى ذلك، تشير الدراسة إلى أن استخدام وزن جسمك - كما تفعل، على سبيل المثال، في تمرين القرفصاء - قد يكون بنفس فاعلية استخدام أدوات الصالة الرياضية مثل الدمبل. وأوضحت أن هذا أمر مشجع للأشخاص الجدد في تمارين المقاومة أو الذين يخشون التعرض للإصابة في الصالة الرياضية. إذا كنت ترغب في تحسين حجم عضلاتك وقوتها، توصي شونفيلد بالبدء بما يلي: اختيار تمرين أو تمرينين، مثل التمارين المذكورة أعلاه، يستهدفان كل مجموعة عضلية رئيسية. أداء مجموعة واحدة من كل تمرين مرتين أسبوعياً (استهدف من 8 إلى 12 تكراراً). رفع الأثقال حتى تشعر بصعوبة إكمال المجموعة، ولكن ليس استحالة. وأضافت ماكدويل أنه من المهم أن تُحمّي عضلاتك قبل البدء بالتمارين؛ لأن ذلك سيقلل من خطر إجهاد العضلات أو التوائها. وأوصت بتخصيص خمس إلى عشر دقائق قبل التمرين للركض الخفيف أو المشي أو استخدام جهاز الكارديو المفضل لديك (مثل جهاز التجديف أو الدراجة). الأحذية مهمة أيضاً - تجنب حذاء الركض فائق التوسيد، واختر حذاءً رياضياً منخفض الارتفاع ذو نعل رفيع.-(وكالات)


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
دواء جديد لعلاج قصور القلب
توصّل باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية إلى دواء تجريبي جديد قد يفتح باب الأمل أمام ملايين المرضى الذين يعانون قصور القلب. وأوضح الباحثون أن هذا الدواء التجريبي يُعد أول علاج مباشر يستهدف السبب الجذري للمرض، وليس الأعراض المصاحبة له فحسب. ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «Cell Metabolism». اضافة اعلان وقصور القلب هو حالة صحية تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بكفاءة لتلبية احتياجات الجسم من الأكسجين والمواد الغذائية. ويستهدف الدواء الجديد نوعاً من قصور القلب يُعرَف باسم (HFpEF)، يحدث عندما تصبح عضلة القلب متيبّسة، فلا تستقبل الدم بسهولة، رغم أن قدرتها على الضخ تظل طبيعية، وهذا يعرقل امتلاء القلب بالدم بشكل كافٍ، خلال مرحلة الاسترخاء بين الضربات. ويُصيب هذا النوع من القصور القلبي نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب. ويرتبط غالباً بعوامل مثل التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والسكري. ويُعدّ هذا النوع من الحالات الصعبة في التشخيص والعلاج؛ نظراً لتشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب، بينما تختلف أسبابه وتتطلب نهجاً علاجياً خاصاً. وكشف الباحثون أن السبب الجذري لهذا النوع من قصور القلب يعود إلى خروج إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى مكان غير معتاد، حيث يتفاعل مع إنزيم آخر في خلايا بطانة الأوعية الدموية. ويؤدي هذا التفاعل إلى نواتج ضارة من الغلوكوز (سكر الدم)، ما يسبب خللاً في الخلايا ويؤدي إلى تصلب عضلة القلب وفقدانها المرونة. ووفقاً للفريق البحثي، تُفسّر هذه الآلية البيولوجية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة لم تكن مفهومة بالكامل من قبل. وبناءً على هذا الفهم الجديد، حدد الباحثون مركّباً دوائياً قادراً على تحييد النواتج الضارة للغلوكوز. وأظهرت التجارب المعملية أن هذا المركب يُحسّن مرونة عضلة القلب بشكل ملحوظ، ما يدل على إمكانية عكس تطور المرض، وليس الحد من تقدمه فحسب. وحتى وقت قريب، لم يكن هناك علاج فعّال لقصور القلب من نوع (HFpEF) سوى برامج التأهيل القلبي التي تركز على التمارين الرياضية، وتغيير نمط الحياة، وتقليل التوتر. ورغم أن بعض أدوية السكري مثل «إنفوكانا» و«أمباغليفلوزين» أظهرت فوائد محدودة للمرضى، فإن الحاجة لا تزال قائمة لعلاجات أكثر فاعلية. ويأمل الباحثون أن يمهد هذا الدواء التجريبي الطريق لإضافة جديدة إلى العلاجات المتاحة. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من التجارب المعملية للتأكد من فاعليته وسلامته قبل الانتقال إلى اختباره على البشر. وإذا أثبت الدواء نجاحه في التجارب السريرية، فقد يجري اعتماده خياراً علاجياً مبتكراً لعلاج مرضى قصور القلب، والمساهمة في تقليل عدد الحالات المصابة به مستقبلاً.-(وكالات)


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
غزة: المنظومة الصحية تتهاوى والجوع يفتك بالسكان
اضافة اعلان عواصم - فيما قالت منظمة الصحة العالمية إن المنظومة الصحية في غزة وصلت إلى نقطة الانهيار مع استمرار العدوان، ووسط تفاقم للنزوح الجماعي للسكان والنقص الحاد في الاحتياجات الأساسية، أعلنت العديد من المستشفيات في القطاع خروجها من الخدمة، بسبب نقص المعدات وانقطاع الكهرباء وفقد كافة المستلزمات العلاجية الطارئة نتيجة استهداف الاحتلال المتواصل للمستشفيات وكوادرها.وقال مدير مستشفى كمال عدوان بشمال غزة، الدكتور صخر حمد، أن المستشفى خرج عن الخدمة بسبب الحصار وإطلاق النار المتكرر من الطائرات المسيرة التى تستهدف الكوادر الطبية المتواجدة داخل المستشفى و محيط المستشفى.من جهتها أعلنت وزارة الصحة في غزة، الإثنين الماضي، انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل عن المستشفى الإندونيسي، وذلك بعد استهداف الاحتلال للمولدات الكهربائية.وقالت صحة غزة في بيان إن استهداف المولدات الكهربائية يعني توقف عمل المستشفى بشكل كامل.ونوهت صحة غزة إلى أن هناك خطورة بالغة بسبب إجراءات الاحتلال الممنهجة ضد المستشفيات، محذرة في الوقت ذاته من سيناريوهات كارثية حال استمرار استهداف المرافق الصحية.وأعلن مستشفى الكويت التخصصي بمواصي خان يونس في وقت سابق عن توقف العمل بقسم العمليات الجراحية نتيجة الاستهداف، موضا أن العمل في قسم العمليات الجراحية توقف حتى إشعارٍ آخر، بسبب الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمستشفى نتيجة الاستهداف الأخير لمحيطه ما أدى إلى تعطل المولدات ولوحة التحكم الرئيسية للكهرباء، بالإضافة إلى أضرار جسيمة في معظم أقسام المستشفى.دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الأحد الماضي إلى توفير الحماية الفورية للمدنيين ومرافق الرعاية الصحية وسط أعمال عدائية مدمِّرة في قطاع غزة.وحثت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في بيان لاحترام وحماية المدنيين على الفور أثناء احتدام العمليات العسكرية في غزة، وتوخي الحرص الدائم لتجنيبهم آثار تلك العمليات.وقالت اللجنة إنه خلال الأيام القليلة الماضية، استشهد وأصيب مئات المدنيين، ويُعتقد أن آخرين لا يزالون تحت الأنقاض.وأضافت أن الخط المباشر التابع للجنة الدولية يتلقى مئات الاتصالات في الأيام الأخيرة من أشخاص في أمسِّ الحاجة للمساعدة، مشيرة إلى أن، عائلات بأكملها محاصرة ولا تدخر أي جهد في بحثها عن الأمن والأمان، ومشددة على أن الاحتياجات في غزة هائلة وتتجاوز قدرتنا على الاستجابة.من جهتها، أكدت مقررة الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، ساسكيا كلويت، أن ما يحدث في قطاع غزة "قد يرقى إلى مستوى تطهير عرقي وإبادة جماعية".وتحدثت كلويت عن "حصار تام" مرتبط بمنع دخول "الإمدادات الإنسانية الأساسية، واحتجاز السكان الفلسطينيين في قطاع غزة "في مساحة تتقلص باستمرار"، وانعدام الأمن في ما يسمى "المناطق الآمنة".وشددت على أن "العقاب الجماعي وتجريد الفلسطينيين من الطابع الإنساني يجب أن ينتهيا على الفور".من جهة ثانية، طالب النائب الجمهوري، راندي فاين، بضرب قطاع غزة بالسلاح النووي على غرار ما فعلته الولايات المتحدة الأميركية في هيروشيما وناغازاكي في اليابان بالحرب العالمية الثانية، وذلك تعليقاً على مقتل رجل وامرأة من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية على يد شاب يدعى إلياس روديغيرز.وعندما سئل عن محادثات وقف إطلاق النار في غزة الجارية حالياً وإن كان الاتفاق بين حماس وإسرائيل سيوقف عمليات مثل إطلاق النار التي حدثت في واشنطن، أجاب: "السبيل الوحيد لإنهاء الصراع هو الاستسلام التام والشامل لهؤلاء الذين يدعمون الإرهاب..". وتابع: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على استسلام النازيين، ولم نتفاوض على استسلام اليابانيين، قصفنا اليابانيين مرتين نوويا للحصول على استسلام غير مشروط، ويجب أن يكون الأمر نفسه هنا، هناك أمر خاطئ عميق جدا في هذه الثقافة ونحتاج هزيمتها".في الأثناء، كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة "هآرتس" العبرية، عن أن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون تهجير وترحيل الفلسطينيين.وأيد 82 % من الإسرائيليين التهجير القسري للفلسطينيين في غزة، بينما عبر 56 % عن دعمهم طرد الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة العام 1948.كما أيد 47 % تكرار "مجزرة أريحا التوراتية" بحق مدنيي المدن الفلسطينية في حال اقتحامها، ودعم 69 % من الإسرائيليين العلمانيين الترحيل الجماعي لغزة، بينما كان هناك 31 % يبررون الإبادة الجماعية على غرار أسطورة تدمير أريحا.وبحسب نتائج الاستطلاع العبري، فإن 82 % من "الإسرائيليين" عبّروا عن تأييدهم لترحيل سكان قطاع غزة قسرًا، في حين أبدى 56 % دعمهم لطرد الفلسطينيين من داخل الأراضي المحتلة عام 1948.وأشارت النتائج إلى أن 69 % من "الإسرائيليين العلمانيين" يساندون فكرة الترحيل الجماعي لسكان غزة، بينما أعرب 47 % من المشاركين عن تأييدهم لتكرار ما أسموه "مجزرة أريحا التوراتية" بحق المدنيين الفلسطينيين في حال اقتحام المدن. كما أظهر الاستطلاع أن 31 % من المستطلعة آراؤهم يبررون ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" على غرار الأسطورة التوراتية المتعلقة بتدمير أريحا.تأتي هذه النتائج في وقت تشهد فيه الأراضي الفلسطينية المحتلة عدوانًا متصاعدًا، يرافقه تصعيد في الخطاب التحريضي من قبل مسؤولين وسياسيين عبريين، ما يثير مخاوف جدية من تفاقم الانتهاكات بحق المدنيين الفلسطينيين. -(وكالات)