
لجنة تقصي الحقائق في انتهاكات الساحل السوري توثق 938 إفادة لشهود عيان
وقال جمعة العنزي، رئيس اللجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في الأحداث، خلال مؤتمر صحفي عرض فيه نتائج عمل اللجنة، إن اللجنة قامت بزيارة 33 موقعاً في مناطق الانتهاكات، مضيفاً أن الاستماع للإفادات شمل شهوداً رسميين وموقوفين، بالإضافة إلى مشاورات مع جهات دولية.
وأوضح العنزي أن اللجنة 'تكتمت على بعض هويات وأسماء الشهود بناء على طلبهم'، حفاظاً على سلامتهم.
وكشف المتحدث الرسمي باسم اللجنة أن من بين الإفادات، 452 إفادة تتعلق بحوادث قتل، و486 تتعلق بالسلب المسلح والسرقة وحرق المنازل والمحلات التجارية والتعذيب.
وأشار البيان إلى أن 283 شاباً من رجال الأمن قضوا خلال الأعمال الهجومية لفلول النظام في الساحل، كما تم الحصول على أسماء 265 من المتورطين المفترضين من تلك الفلول.
وأكدت اللجنة تحققها من انتهاكات جسيمة تعرض لها المدنيون من قتل عمد وتخريب في الأيام 7 و8 و9 مارس الماضي، كما استمعت إلى 23 إحاطة وإفادة من مسؤولين في الجهات الرسمية.
وأضاف البيان أن اللجنة استجوبت المشتبه بهم الموقوفين، واتخذت الإجراءات اللازمة لإحالتهم إلى القضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 23 دقائق
- أخبار ليبيا
مراقبة آثار بنغازي تُحذّر بشدة من التعامل مع معتدٍ على مبني تاريخي في أجدابيا.
بنغازي 25 يوليو 2025م (وال) ـ حذرت آثار بنغازي المواطنين في مدينة أجدابيا، من مع شخصٍ مخالف ومعتدٍ على موقع مكتب آثار اجدابيا وهو مبني تاريخي يقع في شارع النصر، مقابل المطافئ داخل المدينة. وأكدت المراقبة في بيان عبر صفحتها على 'فيسبوك' أن الشخص المعني تعدى على الموقع بشكل سافر، ضاربًا بعرض الحائط جميع الإجراءات القانونية والأوامر الصادرة عن الجهات الرسمية المختصة، بما في ذلك قرار إيقاف البناء الصادر منذ عام 2013، بناءً على شكوى مقدمة من مدير مكتب آثار أجدابيا إلى النائب العام وكافة الجهات ذات العلاقة. وأضافت المراقبة أن المعني أقدم مؤخرًا على استئناف البناء بطريقة غير قانونية ومخالفة للأنظمة المعمول بها ، رغم صدور قرار رسمي بوقف الأعمال في الموقع، ما يُعد خرقًا واضحًا للقانون، واعتداءً مباشرا على الموروث الثقافي للبلاد. وأوضحت مراقبة آثار بنغازي أنها ستقوم باتخاذ جميع الإجراءات القانونية الرادعة ضد المعتدي، ولن تتهاون في ملاحقة أي جهة أو فرد يتواطأ أو يتعامل مع هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، محذرة بأن أي تعاون أو دعم له يعتبر مشاركة في الجريمة المساس بالموروث الثقافي الليبي. وشددت المراقبة على أنها غير مسؤولة مطلقًا عن أي تعامل مع المعتدي، مؤكدة أن حماية الآثار تقع ضمن أولوياتها، وأنها ستواصل رفع الصوت والمطالبة بتطبيق القانون بحزم لحماية ما تبقى من إرث الأجداد. ودعت المراقبة كافة الجهات الأمنية والقضائية المختصة إلى التدخل الفوري لوضع حد لهذه الانتهاكات، وتنفيذ القانون على الجميع دون استثناء، حفاظًا على هيبة الدولة وموروثها الحضاري. ..(وال)..


الوسط
منذ 38 دقائق
- الوسط
في مدينة تحكمها العصابات، ناجية من الاغتصاب تربي طفلاً أُمرت بإجهاضه
تنويه: تحتوي هذه القصة على وصف لحوادث اغتصاب وعنف، قد يجدها بعض القراء مزعجة. كانت هيلين تبلغ من العمر 17 عاماً عندما شنت عصابة هجوماً على حيها في العاصمة الهايتية بورت أو برنس. تروي هيلين، وهي تداعب ابنتها الرضيعة النائمة في حضنها، كيف اختطفها رجال مسلحون أثناء محاولتها الهرب، واحتجزوها لأكثر من شهرين. تقول الشابة، التي تم تغيير اسمها حفاظاً على هويتها: "اغتصبوني وضربوني. كانوا رجالا مختلفين كل يوم ، ولم أكن أعرف حتى أسماءهم، كانوا ملثمين". وتضيف، "بعض ما فعلوه بي مؤلم جداً لدرجة أنني لا أستطيع الكشف عنه لكم". وتضيف: "حملتُ خلال تلك الفترة، وكانوا يطالبونني بضرورة إجهاض الحمل، فرفضت. فقد يكون هذا هو الطفل الوحيد الذي سأنجبه في حياتي". تمكنت هيلين من الهرب بينما كانت العصابة منشغلة في القتال للحفاظ على مناطق سيطرتها. والآن، وبعد أن أصبحت في التاسعة عشرة من عمرها، قضت العام الماضي في تربية ابنتها في مآوى آمن في إحدى ضواحي المدينة. يضم هذا المأوى ما لا يقل عن 30 فتاة وشابة، ينمن على أسرّة بطابقين في غرفة مطلية بألوان زاهية. وتُعد هيلين أكبر الناجيات من الاغتصاب هنا، أما أصغرهن فلا تتجاوز الثانية عشرة من العمر، وهي الآن تلعب وترقص على الشرفة مرتديةً فستاناً أزرق اللون وتبدو أصغر بكثير من عمرها الحقيقي، فقد عانت من سوء التغذية سابقاً. وأخبرنا العاملون أنها تعرضت للاغتصاب عدة مرات. تتزايد حالات الاغتصاب وأشكال العنف الجنسي الأخرى في هايتي، مع اتساع سيطرة العصابات المسلحة داخل وخارج بورت أو برنس. وتشهد الدولة الواقعة في منطقة البحر الكاريبي موجة من عنف العصابات منذ اغتيال الرئيس السابق جوفينيل مويس عام 2021. ويصعب تحديد حجم العنف الجنسي بدقة. وتدير منظمة أطباء بلا حدود عيادة في وسط بورت أو برنس مخصصة للنساء اللاتي تعرضن للاعتداء الجنسي. وتُظهر البيانات التي شاركتها المنظمة حصرياً مع بي بي سي، أن عدد الضحايا قد تضاعف تقريباً ثلاث مرات منذ عام 2021. وتقتحم العصابات الأحياء وتقتل العشرات من الأشخاص. وتقول منظمة أطباء بلا حدود إن الاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات غالباً ما يكون جزءاً من هذه الهجمات واسعة النطاق. ومن خلال شهادات الناجيات، يتضح أن العصابات تستخدم الاغتصاب كوسيلة لترهيب وإخضاع المجتمعات بأكملها. واجهت بي بي سي زعماء العصابات بشأن تقارير عن عمليات قتل واغتصاب، وقال أحدهم إنهم لا يسيطرون على تصرفات الأعضاء، ويعتقدون أن لديهم "واجباً" لمحاربة الدولة. وأضاف آخر: "عندما نقاتل نكون مسحورين – لم نعد بشراً". وتقول رئيسة بعثة الجمعية الخيرية في هايتي، ديانا مانيلا أرويو: "بدأ المرضى في مشاركة قصص مؤلمة للغاية منذ عام 2021". وأضافت: "الناجيات يتحدثن عن وجود اثنين أو أربعة أو سبعة، أو حتى عشرين من المعتدين،" مشيرة إلى أن المزيد من النساء الآن يذكرن أنهن تعرضن للتهديد بأسلحة أو فقدن وعيهن نتيجة الضرب. وفي مركز إيواء في جزء آخر من المدينة، تصف أربع نساء تتراوح أعمارهن بين أواخر العشرينات وحتى السبعين تعرضهن للاغتصاب أمام أطفالهن وأزواجهن. تقول إحدى النساء: "تعرض حيّنا للهجوم، عدتُ إلى المنزل لأجد أمي وأبي وأختي، جميعهم قُتلوا. قتلوهم ثم أحرقوا المنزل وهم بداخله". وبعد أن تفحصت منزلها المدمر، كانت على وشك مغادرة الحي عندما واجهت أفراداً من العصابة. تقول عن ذلك: "اغتصبوني - كانت ابنتي ذات الست سنوات معي. اغتصبوها أيضاً. ثم قتلوا أخي الأصغر أمام أعيننا". وتضيف: "كلما تنظر إليّ ابنتي، تشعر بالحزن الشديد وتبكي". تروي النساء الأخريات هجمات تتبع نمطاً مشابهاً، قتل واغتصاب وحرق متعمد. ولا يُعد العنف الجنسي إلا جانباً واحداً من الأزمة التي تعصف بهايتي، إذ تشير وكالات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من عُشر السكان، أي نحو 1.3 مليون شخص، قد اضطروا إلى النزوح من منازلهم، في حين يواجه نصف السكان مستويات مرتفعة من الجوع. لم تشهد هايتي أي قيادة منتخبة منذ اغتيال مويس، ويتولى حالياً مجلس رئاسي انتقالي، إلى جانب عدد من رؤساء الوزراء المعيّنين، مسؤولية تسيير شؤون البلاد والتحضير لإجراء الانتخابات. كوّنت العصابات المتناحرة تحالفاً، وبدلاً من أن تتقاتل فيما بينها، وجّهت أسلحتها نحو الدولة. ومنذ زيارتنا الأخيرة في ديسمبر/كانون الأول، شهد الوضع تدهوراً ملحوظاً، حيث نزح مئات الآلاف من الناس. وأفادت الأمم المتحدة بمقتل أكثر من 4000 شخص في النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ 5400 قتيل على مدار عام 2024 كاملاً. وتشير التقديرات إلى أن العصابات وسعت سيطرتها من 85 في المئة إلى 90 في المئة من العاصمة، مستولية على أحياء رئيسية وطرق تجارية وبنى تحتية عامة، على الرغم من جهود قوة أمنية بقيادة كينية ومدعومة من الأمم المتحدة. انضممنا إلى أفراد القوة الدولية أثناء قيامهم بدورية في منطقة تسيطر عليها العصابات، لكن خلال دقائق، تم إطلاق النار على إحدى إطارات مركبتهم المدرعة، مما أدى إلى توقف العملية. نادراً ما يغادر أفراد القوة مركباتهم المدرعة. ويقول الخبراء إن العصابات لا تزال تمتلك أسلحة قوية وتحافظ على تفوقها. وفي الأشهر الأخيرة، تعاقدت السلطات في هايتي مع مرتزقة للمساعدة في استعادة السيطرة. وأفاد مصدر في قوات الأمن الهايتية لبي بي سي بأن شركات عسكرية خاصة، من بينها شركة أمريكية، تنفذ عمليات ميدانية وتستخدم طائرات مسيّرة لاستهداف قادة العصابات. قدّم لنا المصدر لقطات مصوّرة التُقطت بواسطة طائرة بدون طيار، ويقول إنها توثّق لحظة استهداف زعيم العصابة تي لابلي في انفجار. وأوضح أن تي لابلي أُصيب بجروح بالغة وكان في حالة حرجة، غير أن بي بي سي لم تتمكن من التحقق بشكل مستقل من صحة هذه الرواية. لكن لا يزال الخوف من العصابات مسيطراً في أنحاء المدينة. ففي العديد من الأحياء، بدأت مجموعات الحراسة الشعبية تتولى مسؤولية الأمن بنفسها، مما أدى إلى ازدياد أعداد الشبان المسلحين في الشوارع. يقول مايك: "لن نسمح لهم (العصابات) بالقدوم إلى هنا وقتلنا، وسرقة كل ما نملك، وحرق السيارات والمنازل، وقتل الأطفال". ويضيف أنه يعمل ضمن مجموعة في منطقة "كروى دي بري"، وهي منطقة سوق مزدحمة قريبة من مناطق تسيطر عليها العصابات. وبينما يُسمع دوي إطلاق النار في الأجواء، لا يظهر على أحد أي رد فعل؛ فالناس هنا اعتادوا على ذلك. ويقول مايك إن العصابات تجند الصبية الصغار مقابل المال، وتنصب حواجز تطالب فيها السكان بدفع المال للمرور. ويتابع: "بالطبع يشعر الجميع بالخوف. نشعر بأننا بمفردنا في محاولة حماية النساء والأطفال. ومع اتساع نفوذ العصابات، نعرف أن منطقتنا قد تكون الهدف التالي". تشير وكالات الإغاثة الإنسانية إلى تدهور الوضع، وإلى أن النساء هن الأكثر تضرراً، حيث يواجه العديد منهن صدمة مزدوجة تجمع بين العنف الجنسي والنزوح. تقول المديرة الإقليمية لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، لولا كاسترو، إن بورت أو برنس "هي أسوأ مكان في العالم بالنسبة للمرأة". وتضيف أن النساء هنا من المرجح أن يشعرن أيضاً بتأثير تقليص برامج المساعدات الإنسانية. لطالما كانت هايتي من أكبر الدول المستفيدة من تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، قبل أن يقلّصها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويصفها بأنها "مبذرة". وخلال زيارتنا في شهر يونيو/حزيران، قالت كاسترو إن برنامج الأغذية العالمي كان يوزع آخر ما تبقى لديه من مساعدات غذائية مموّلة من الولايات المتحدة. وأوضحت أن توفير الغذاء يساهم في حماية النساء، لأنه يجنبهن التواجد في الشوارع للتسول أو البحث عن ما يسد رمقهن. كما يخشى العاملون في المجال الإنساني من أن يؤثر تقليص التمويل قريباً على خدمات الدعم المقدمة لضحايا العنف، في أماكن مثل المأوى الآمن الذي تعيش فيه هيلين. تقول مانيلا أرويو، من منظمة أطباء بلا حدود، إن تمويل وسائل تنظيم الأسرة قد يتم مراجعتها أيضاً، مضيفة: "العديد من مريضاتنا لديهن أطفال بالفعل، وكثيرات منهن دون سن الثامنة عشرة. والحمل يمثل تحديات جديدة وكبيرة بالنسبة لهن". غالباً ما تجلس هيلين مع نساء أخريات في المأوى الآمن، يتبادلن الأحاديث على شرفة تطل على مدينة بورت أو برنس، إلا أن العديد منهن يشعرن بالخوف من مغادرة حدود الأمان التي يوفرها هذا المكان. لا تعرف هيلين كيف ستتمكن من إعالة طفلتها مع مرور الوقت، وتقول: "كنت أحلم دائماً بالذهاب إلى المدرسة، لأتعلم وأحقق طموحي. كنت أعلم أنني سأُنجب أطفالاً يوماً ما، لكن لم أتخيل أن يحدث ذلك في هذا العمر الصغير".


الوسط
منذ 39 دقائق
- الوسط
الحاخام أبراهام كوبر في بلا قيود: المطلب بحل الدولتين على حدود 67 ليس واقعيا
BBC الحاخام أبراهام كوبر: أمامنا مشوار طويل قبل لقاء الشرع ونتانياهو في المكتب البيضاوي. شدّد الحاخام أبراهام كوبر أحد مهندسي الاتفاقيات الإبراهيمية على ضرورة بناء الجسور مع مختلف الشعوب وتحديداً مع العرب، مشيرا إلى أنّ أول لقاء له كان مع العاهل الأردني الراحل الملك الحسين، والذي كان أول زعيم عربي يزور مركز سايمون فيسنتال والذي يعرف بمركز التسامح أيضا في لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية. ويرى الحاخام كوبر أنّ توقيع الاتفاقيات الإبراهيمية جاء نتيجة لتراكم عوامل عديدة وزيارات قام بها لعدد من الدول العربية والإسلامية. وأشار إلى أنّه لم يكن مستغربا أن تبدي الإمارات والبحرين والمغرب التي قضى فيها وقتاً وبذل مجهوداً انفتاحا لتبادل الرؤى مما أتاح فرصة للتوصل إلي مثل هذه الاتفاقيات. وشدد في الوقت نفسه على الدور الرئيسي الذي لعبه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الصدد. وفيما يتعلق باشتراط السعودية إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، للانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية واستعداد بنيامين نتانياهو لذلك، أشار الحاخام كوبر إلى عدم إلمامه بكل تفاصيل ما يدور بالداخل الإسرائيلي كونه مواطنا أمريكيا، غير أنّه أعرب عن رأيه بأنّ مطلب إقامة دولة فلسطينية على الحدود المشار إليها ليس واقعيا. وأضاف أنّ إسرائيل حتى قبل أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول عام 2023 لم يكن لديها شريك تعمل معه سواء كانت حماس أو السلطة الفلسطينية على حد تعبيره. وفيما يخص الأوضاع في غزة ومقتل العشرات في مراكز توزيع المواد الغذائية، أعرب الحاخام كوبر عن تعاطفه مع معاناة الفلسطينيين واستيائه من ذلك، موضحا بأنّ إنهاء تلك المعاناة مرهون بإلقاء حركة حماس للسلاح والإفراج عن الرهائن الإسرائيليين لديها. وعن إمكانية أن يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للجمع بين الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في لقاء في اشنطن، أشار الحاخام أبراهام كوبر إلى صعوبة التنبوء بتحركات الرئيس ترامب، صانع الصفقات حسب وصفه ولكنه لا يتوقع أن يحدث ذلك قريبا. فما رأي الحاخام أبراهام كوبر في الانتقادات الموجهة لإسرائيل من العديد من الدول ومن بينهم بريطانيا؟ وما قوله في الأحداث التي شهدتها السويداء مؤخرا؟ وكيف ينظر إلى قطر ودورها؟ هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجوبة عليها في برنامج بلا قيود لهذا الأسبوع. تبث الحلقة يوم السبت في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش. يمكنكم مشاهدة الحلقات السابقة على