logo
عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً

عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً

بلد نيوز٠٢-٠٥-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 07:28 مساءً
إعداد: مصطفى الزعبي
من المتوقع أن تعود مركبة فضائية روسية «سوفييتية قديمة» إلى الأرض بشكل غير خاضع للسيطرة خلال الأسبوع المقبل، بعد خمسة عقود من إطلاقها ضمن مهمة فاشلة إلى كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي.
المركبة، التي تُعرف باسم كوزموس 482 ويُقدر وزنها بحوالي نصف طن، أُطلقت عام 1972 لكنها لم تغادر مدار الأرض بسبب خلل في الصاروخ الحامل، وظلت تدور منذ ذلك الحين كحطام فضائي.
وبحسب خبراء في تتبع الأجسام الفضائية، لا يزال من المبكر تحديد الموقع الدقيق الذي قد تسقط فيه المركبة أو كمية الحطام الذي سيصل إلى سطح الأرض.
ويتوقع الباحث الهولندي المتخصص في الفضاء ماركو لانجبروك أن تعود كوزموس 482 إلى الغلاف الجوي في 10 مايو/ أيار الجاري، وقد تصل إلى الأرض بسرعة تقترب من 242 كيلومتراً في الساعة، إذا بقي هيكلها سليماً.
وقال لانجبروك في تصريح عبر البريد الإلكتروني:
«رغم وجود بعض المخاطر، لا داعي للمبالغة في القلق. احتمال أن تصيب المركبة شخصاً أو منشأة ما يزال ضئيلاً، وإن لم يكن مستبعداً تماماً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات
بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 07:07 مساءً يترقب خبراء الفضاء حول العالم هبوط إحدى بقايا المكوك السوفييتي «كوزموس 482» الذي انطلق في مهمة غير ناجحة إلى كوكب الزهرة في مارس/آذار 1972، حيث تشير التوقعات لاحتمالية اصطدامه بأي مكان على كوكب الأرض خلال ساعات. وانطلق «كوزموس 482» إلى الفضاء في 31 مارس 1972، كجزء من برنامج «فينيرا» السوفييتي، وكان الهدف منه الوصول إلى كوكب الزهرة، لكنه فشل في تنفيذ المرحلة الثانية من رحلته، وبقى عالقاً في المدار الأرضي، ومنذ ذلك الحين يدور حول الأرض في انتظار العودة المفاجئة، والتي رجح علماء الفضاء وقوعها خلال 48 ساعة، دون تحديد موقع الهبوط الجغرافي أو حسم مدى الضرر الذي قد يلحقه. القطعة الفضائية الهائمة، لا تزال غامضة من حيث الشكل والحجم، ما يجعل توقيت وموقع سقوطها غير مؤكدين، باستثناء التقديرات التي تشير إلى دخولها الغلاف الجوي قرابة العاشر من شهر مايو/أيار الجاري، ويُعتقد أن الجزء الذي سيعود هو «الكبسولة الهابطة» المصممة لتحمل الحرارة الهائلة والضغط الكبير على سطح كوكب الزهرة، ما يعني أنها قد تنجو من رحلة العودة، وتصل إلى الأرض من دون أن تتفكك بالكامل. وقال الدكتور جوناثان ماكدويل، عالم الفلك في مركز هارفارد-سميثسونيان للفيزياء الفلكية بالولايات المتحدة في تصريحات نقلتها سي إن إن: «إذا كانت هذه الكبسولة من نوع إعادة الدخول، فهي مزودة بدرع حراري قوي، وقد تتمكن من اجتياز الغلاف الجوي والوصول إلى الأرض، لا داعي للذعر، لكنك بالتأكيد لا تريد أن تسقط على رأسك». وعبر مارلون سورج، خبير الحطام الفضائي في مؤسسة «ذا إيروسبيس كوربوريشن» الأمريكية عن قلقه من اصطدام كوزموس 482، قائلاً: «مهما كانت هذه القطعة، فهي كثيفة للغاية؛ إذ بقيت في مدار منخفض لعقود دون أن تتفكك، إنها تشبه كرة بولينغ فضائية، المظلة التي زُوّدت بها المركبة غالباً لن تعمل بعد هذه السنوات الطويلة في الفضاء القاسي». شدد سورج على ضرورة عدم الاقتراب من الحُطام بعد اصطدامه بالأرض؛ حيث قد يحتوى على وقود خطر أو مواد ضارة، مناشداً بسرعة إبلاغ السلطات والابتعاد عن الجسم الفضائي. من جانبه، أكد ماركو لانجبروك، المحاضر والمتخصص في حركة الأقمار الصناعية في جامعة دلفت التقنية الهولندية، أنه من المرجح أن تسقط القطعة بين خطي العرض 52 شمالاً و52 جنوباً، وهي منطقة تشمل معظم اليابسة على الكوكب تقريباً. وقلل لانجبروك من خطورة الموقف، قائلاً: «لكن بما أن 70% من كوكبنا مياه، فالاحتمال الأكبر أنها ستسقط في أحد المحيطات».

عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً
عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 07:28 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي من المتوقع أن تعود مركبة فضائية روسية «سوفييتية قديمة» إلى الأرض بشكل غير خاضع للسيطرة خلال الأسبوع المقبل، بعد خمسة عقود من إطلاقها ضمن مهمة فاشلة إلى كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. المركبة، التي تُعرف باسم كوزموس 482 ويُقدر وزنها بحوالي نصف طن، أُطلقت عام 1972 لكنها لم تغادر مدار الأرض بسبب خلل في الصاروخ الحامل، وظلت تدور منذ ذلك الحين كحطام فضائي. وبحسب خبراء في تتبع الأجسام الفضائية، لا يزال من المبكر تحديد الموقع الدقيق الذي قد تسقط فيه المركبة أو كمية الحطام الذي سيصل إلى سطح الأرض. ويتوقع الباحث الهولندي المتخصص في الفضاء ماركو لانجبروك أن تعود كوزموس 482 إلى الغلاف الجوي في 10 مايو/ أيار الجاري، وقد تصل إلى الأرض بسرعة تقترب من 242 كيلومتراً في الساعة، إذا بقي هيكلها سليماً. وقال لانجبروك في تصريح عبر البريد الإلكتروني: «رغم وجود بعض المخاطر، لا داعي للمبالغة في القلق. احتمال أن تصيب المركبة شخصاً أو منشأة ما يزال ضئيلاً، وإن لم يكن مستبعداً تماماً».

بعد 50 عاماً تائهة في الفضاء.. مركبة سوفييتية تصطدم بالأرض خلال أيام
بعد 50 عاماً تائهة في الفضاء.. مركبة سوفييتية تصطدم بالأرض خلال أيام

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

بعد 50 عاماً تائهة في الفضاء.. مركبة سوفييتية تصطدم بالأرض خلال أيام

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد 50 عاماً تائهة في الفضاء.. مركبة سوفييتية تصطدم بالأرض خلال أيام - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 04:58 مساءً كشف علماء عن تهديد يقترب من الأرض حيث تصطدم مركبة فضائية، من الحقبة السوفييتية، بالأرض في مايو 2025، وسط غموض بشأن مصيرها، ما يثير مخاوف بشأن التأثير المحتمل لسقوطها. وقال الأكاديمي ومراقب الأقمار الصناعية ماركو لانغبرويك من جامعة دلفت التقنية في هولندا، والذي كان يراقب المركبة الفضائية السوفييتية المعروفة باسم كوزموس 482 خلال السنوات الماضية، إنه من المبكر جداً تحديد مكان سقوط هذه الكتلة المعدنية التي تزن نصف طن، أو كم من أجزائها سيصمد عند دخول الغلاف الجوي. توقع أن تعود المركبة التي وصفها بالفاشلة إلى الأرض في 10 مايو، ويقدّر أنها ستصطدم بالأرض بسرعة تصل إلى 150 ميلاً في الساعة (242 كم/س) إذا بقيت قطعة واحدة، بحسب ما نشرته صحيفة غارديان. ومع اقتراب موعد السقوط، إليكم 5 أسئلة عن كوزموس 482، وما يجب أن تعرفه عن هذه المركبة. ما هي كوزموس 482؟ المركبة، التي تُعرف باسم كوزموس 482، كانت جزءاً من برنامج فينيرا الذي كان يهدف إلى جمع معلومات عن كوكب الزهرة. بعض المجسات الأخرى ضمن هذا البرنامج مثل فينيرا 9 التقطت صوراً نادرة لسطح كوكب الزهرة. لكن كوزموس 482 لم تكن محظوظة مثلها. كشفت تحليلات أن إعداد الإطلاق لكوزموس 482 كان مشابها لحافلة فينيرا 8 ومسبار الهبوط الخاص بها. وقد تم إطلاق المركبة، في 31 مارس 1972، ووصلت بالفعل إلى مدار الأرض. لكن، بحسب التقارير، حدث خلل مؤقت خلال المرحلة الثانية من المهمة، ما أفسد العملية، وبقيت المركبة تدور في مدار الأرض منذ ذلك الحين. وقد انقسمت المركبة إلى أربعة أجزاء، ويُعتقد الآن أن الجسم الموجود في المدار هو وحدة الهبوط فقط. ووفقاً لانغبرويك، أشارت النماذج إلى أن حجم الجسم يبلغ نحو 480 كيلوجراماً وبطول متر واحد تقريبا. متى ستدخل الغلاف الجوي مرة أخرى؟ قضت كوزموس 482 حوالي 53 عاماً في الفضاء، لكن كل ما يصعد يجب أن يهبط، وتوقع لانغبرويك أن إعادة الدخول ستحدث في 10 مايو تقريبا، مع احتمال تقديم أو تأخير عدة أيام. وكان علماء الفلك على علم منذ فترة بأن المركبة ستدخل الغلاف الجوي قريباً. أين ستهبط؟ قال لانغبرويك إنه من الممكن أن تنجو وحدة الهبوط من عملية الدخول للغلاف الجوي، لأنها بُنيت لتحمُّل الهبوط في غلاف كوكب الزهرة الكثيف بثاني أكسيد الكربون. لكن من المبكر جداً تحديد مكان هبوط المركبة أو ما إذا كانت ستحترق قبل الهبوط. ويشكك الخبراء في أن نظام المظلات سيعمل بعد كل هذه السنوات، كما أن درع الحماية الحرارية قد يكون تعرض للتلف بعد فترة طويلة في المدار. وقال جوناثان ماكدويل من مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء: «من الأفضل أن يفشل الدرع الحراري، ما يؤدي إلى احتراق المركبة بالكامل أثناء هبوطها في الغلاف الجوي». أما إذا صمد الدرع الحراري، فستدخل الغلاف الجوي سليمة، وسيسقط جسم معدني يزن نصف طن من السماء. وبحسب لانغبرويك ستسقط المركبة في أي مكان بين 51.7 درجة شمالاً وجنوباً من أقصى شمال لندن وإدمونتون في كندا، وحتى أقصى جنوب رأس هورن في أمريكا الجنوبية. لكن بما أن معظم كوكب الأرض مغطى بالمحيطات، فالاحتمال الأكبر أن تسقط في البحر. الجدير بالذكر أنه ينتهي المطاف بالكثير من الحطام الفضائي في جزء ناءٍ من المحيط الهادئ يُعرف بـ «مقبرة المركبات الفضائية». لكن في حالات العودة غير المتحكم بها، يمكن أن تهبط المركبات الفضائية في أي مكان. في عام 2022، سقط حطام صاروخ صيني خارج عن السيطرة في المحيط الهندي. كما عُثر على أجزاء من مركبة فضائية تابعة لسبيس إكس في جبال سنوي الأسترالية عام 2022، وسقط جزء آخر من صاروخ سبيس إكس في بولندا مطلع هذا العام. هل يجب أن أقلق؟ أكد لانغبرويك: «رغم أن هناك بعض المخاطر، لا ينبغي أن نقلق». الجسم صغير نسبياً، وحتى إذا لم يتحطم، فإن الخطر يماثل خطر سقوط نيزك عشوائي. وأضاف أن احتمال ضرب المركبة لشخص أو شيء ما هو احتمال ضئيل، لكنه ليس مستبعداً. ومن المتوقع تتبع الجسم حتى لحظة دخوله الغلاف الجوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store