
فيديو. يانصيب "أل غوردو": إسبانيا تحتفل بالفوز الأكبر في موسم الأعياد
انطلق الحدث الرئيسي في دار الأوبرا بمدريد، حيث قام طلاب مدرسة سان إلديفونسو بسحب الأرقام باستخدام أجهزة أوبرا دوارين، مغنين الأرقام بإيقاع مميز استمر لخمس ساعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- يورو نيوز
الحي الفرنسي في هانوي: متّسع للهدوء وسط صخب العاصمة الفيتنامية
اعلان بعكس الحي القديم المجاور، الذي ينبض بالحركة والتجارة والسياحة، ويغري المسافرين بطابعه الشعبي الصاخب، يقدّم الحي الفرنسي تجربة مختلفة تمامًا. فهناك، وسط الدراجات النارية المسرعة والمطاعم المصطفّة على جانبي الطريق، والموسيقى الصاخبة، يواجه الزائرون صعوبة في التنقل وسط الاكتظاظ. أما الحي الفرنسي، فليس فقط خيارًا مريحًا للزوار، بل يعكس أيضًا تداخلًا فريدًا بين الإرث الاستعماري الفرنسي والهوية الفيتنامية، ما يمنحه طابعًا خاصًا به. بحيرة هوان كيوم رغم ضجيج المدينة، تمنح بحيرة هوان كيوم لحظة هدوء لزوارها. يمكن تأمل برج السلاحف وسط المياه، وزيارة معبد نغوك سون، المكرّس للأدب والدراسة. يعبر الزوار جسرًا أحمر إلى جزيرة صغيرة، حيث تخفت الأصوات داخل جدران المعبد. معبد وسط العاصمة الفيتنامية Rebecca Ann Hughes في الصباح، يتوافد سكان المدينة لممارسة الرياضة على ضفاف البحيرة، وسط أجواء من السكينة، تتناغم مع حركة القطط التي تتجول ببطء، وأصوات الموسيقى تتسلل من بعيد. قهوة البيض إبان الحقبة الاستعمارية الفرنسية، اخترع نغوين فان جيانغ قهوة البيض في فندق غراند ميتروبول عام 1940، باستخدام صفار البيض والعسل والسكر. ولا تزال تُقدَّم حتى اليوم في "لو كلوب بار" بالفندق، إلى جانب مأكولات فرنسية تقليدية. مقهى Rebecca Ann Hughes ويمكن أيضًا تذوقها في أحد المقاهي التي يديرها أحفاده، أبرزها "مقهى Dinh" المطل على بحيرة هوان كيوم، حيث يرتاد المكان فنانون وكتّاب محليون. كابيلا هانوي: إقامة فنية في قلب الحي الفرنسي في محيط دار الأوبرا، يبرز فندق "كابيلا هانوي" الذي صمّمه بيل بنسلي، بدمج فني بين الآرت ديكو الفرنسي و التراث الفيتنامي . يضم الفندق مطعم "باكستيج" المُوصى به من ميشلان، وتدور فكرة كل طابق حول جانب من الأوبرا: الدراما، الموسيقى، أو النجوم. مطعم Backstage Rebecca Ann Hughes وتحمل كل غرفة طابع شخصية أوبرا مشهورة، مزيّنة بديكورات مستوحاة من الحرف الفيتنامية. كما ينظّم الفندق ورش عمل فنية بالتعاون مع فنانين محليين. وفي المطعم، يمكن تذوق أطباق من وصفات الشيف آنه تويت، التي ظهرت في برنامج أنتوني بوردين، ومنها حساء "الفو" الشهير. فندق سوفيتيل ليجند ميتروبول: تاريخ في قلب الحاضر الإقامة في فندق ميتروبول هي تجربة غنية بالتاريخ. افتُتح الفندق عام 1901، وشهد محطات مهمة مثل اجتماع "هو تشي منه" عام 1946 مع قيادات فرنسية وفيتنامية. وخلال الغزو الأمريكي ، حُفر ملجأ للقنابل أسفل الرصيف الأمامي لا يزال متاحًا للزيارة، واستلهمت منه جوان بيز إحدى أشهر أغانيها. حديقة في قلب العاصمة الفيتنامية هانوي Rebecca Ann Hughes واليوم، يمكن الاستمتاع بحوض السباحة وسط الفناء أو الانضمام لدروس التاي تشي في الصباح. وعند مغادرة الفندق، تكفي لفتة صغيرة للبوّاب لتوديع زمنٍ لا يزال حيًا بين جدرانه.


يورو نيوز
٢٣-١٢-٢٠٢٤
- يورو نيوز
فيديو. يانصيب "أل غوردو": إسبانيا تحتفل بالفوز الأكبر في موسم الأعياد
انطلق الحدث الرئيسي في دار الأوبرا بمدريد، حيث قام طلاب مدرسة سان إلديفونسو بسحب الأرقام باستخدام أجهزة أوبرا دوارين، مغنين الأرقام بإيقاع مميز استمر لخمس ساعات.


يورو نيوز
٢٢-١٢-٢٠٢٤
- يورو نيوز
إسبانيا: فرحة الميلاد في يانصيب "أل غوردو" الأكبر.. فمن صاحب الجائزة الكبرى؟
انطلق الحدث الرئيسي في دار الأوبرا بالعاصمة مدريد ، وقام طلاب من مدرسة سان إلديفونسو بسحب الأرقام من جهازي أوبرا دوارين وغنّوا الأرقام بإيقاع مألوف طوال خمس ساعات متواصلة. الحدث، الذي بُث على المستوى الوطني، جذب جمهوراً يرتدي أزياء احتفالية مثل دون كيخوتي وأقزام عيد الميلاد وحكماء التوراة، مما أضفى على الأجواء طابعاً مرحاً ومميزاً. يمكن تقسيم تذاكر يانصيب "أل غوردو" الإسباني إلى عشرة أجزاء تُعرف بالإسبانية باسم "décimos"، وهو تقليد شائع يتم خلاله شراء هذه الأجزاء. يُتيح هذا النظام لمجموعات مختلفة فرصة شراء تذاكر تحمل نفس الرقم، ما يزيد من شعبيته بين الإسبان. تاريخياً، أُنشئ اليانصيب الوطني الإسباني لأول مرة عام 1763 على يد الملك كارلوس الثالث كجمعية خيرية لدعم الفقراء. ومع مرور الوقت، أصبح أداة لدعم خزينة الدولة، لكنه ما زال يحتفظ بجذوره الخيرية، اذ يساهم اليوم في تمويل العديد من الجمعيات الخيرية في البلاد. يُنظم يانصيب "أل غوردو" سنوياً في 22 كانون الأول/ديسمبر، ويُعد تقليداً وطنياً يمثل بداية الاحتفالات بفترة الأعياد في إسبانيا. يُعرف بأنه "الأغنى" في العالم من حيث إجمالي الجوائز المالية، ويجتذب ملايين المشاركين الذين يصطفون لساعات طويلة لشراء التذاكر، سواء لأنفسهم أو كهدايا للأقارب والأصدقاء. ويشتهر اليانصيب أيضاً بتشجيع المشاركة الجماعية، اذ يجمع زملاء العمل أو العائلات الأموال لشراء التذاكر معاً على أمل اقتسام الجوائز. هذا الحدث السنوي ليس مجرد مسابقة ، بل يُعد رمزاً للتقاليد الإسبانية وروح التعاون بين الناس. "أل غوردو" يمثل مزيجاً من الأمل والفرحة، وينتظره المواطنون بفارغ الصبر كل عام، ليبدأوا به احتفالاتهم بالأعياد في أجواء من الإثارة والمشاركة.