logo
نتنياهو يعقد اليوم مؤتمرا صحفيا هو الأول بعد إقرار خطة غزة

نتنياهو يعقد اليوم مؤتمرا صحفيا هو الأول بعد إقرار خطة غزة

الرأيمنذ 11 ساعات
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن بنيامين نتنياهو سيعقد عند الساعة 16,30 بالتوقيت المحلي (13,30 ت غ) الأحد، مؤتمرا صحفيا مع وسائل الإعلام الدولية في القدس.وسيكون هذا المؤتمر الأول لنتنياهو مع الصحافة الأجنبية بعد إقرار المجلس الوزاري المصغر الجمعة خطة للسيطرة على مدينة غزة، أثارت انتقادات دولية بعضها من حلفاء وثيقين لإسرائيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا ترفض احتلال غزة.. ما إجراءاتها ضد إسرائيل؟
أوروبا ترفض احتلال غزة.. ما إجراءاتها ضد إسرائيل؟

البوابة

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة

أوروبا ترفض احتلال غزة.. ما إجراءاتها ضد إسرائيل؟

لا تزال أوروبا تعبر عن "رفضها وإدانتها" لقرار إسرائيل "تكثيف هجماتها على قطاع غزة" واحتلال مدينة غزة، فيما حذّرت 8 دول أوروبية في بيان مشترك من أي تغيير ديموغرافي على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك بعد بيان مماثل وقعته 9 دول غربية. وعبّر وزراء خارجية الدول الأوروبية الثمانية في بيان مشترك، الأحد، عن "إدانتهم بشدة إعلان الحكومة الإسرائيلية الأخير تكثيف الهجوم العسكري على قطاع غزة". وأضاف البيان، الموقع من آيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا والنرويج والبرتغال وسلوفينيا وإسبانيا أن هذا القرار لن يؤدي إلا إلى "تعميق الأزمة الإنسانية وتعريض حياة الرهائن الباقين للخطر". وعدّت الدول الثماني، أي تغيير ديموغرافي على الأرض الفلسطينية المحتلة، خرقا للقانون الدولي، مشددة على أن قطاع غزة جزء من دولة فلسطين إلى جانب الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. ورأت أيضاً في بيانها الذي نشرته وسائل إعلام أن تكثيف الهجوم الإسرائيلي واحتلال مدينة غزة سيكون "عقبة خطِرة أمام تنفيذ حل الدولتين". وفي وقت سابق، أصدرت ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وأستراليا ونيوزيلندا بيانا مشتركا يدين قرار إسرائيل توسيع الحرب على غزة، ثم انضمت إليها النمسا وفرنسا وكندا والنرويج، محذرة من انتهاك القانون الدولي بتهجير المدنيين وضم الأراضي. وأقرت الحكومة الإسرائيلية، الجمعة، خطة تدريجية لاحتلال قطاع غزة بالكامل، تشمل احتلال مدينة غزة وتهجير سكانها البالغ عددهم قرابة مليون نسمة باتجاه الجنوب، ثم تطويق المدينة، وتنفيذ عمليات توغل داخل مراكز التجمعات السكنية. ووفق معطيات الأمم المتحدة، فإن 87% من مساحة القطاع صارت فعلا اليوم تحت الاحتلال الإسرائيلي أو تخضع لأوامر إخلاء، محذّرة من أن أي توسع عسكري جديد ستكون له "تداعيات كارثية". ويستمر الجيش الإسرائيلي في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها ضد غزة، حيث أسفرت عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 153 ألفا وتشريد سكان القطاع كلهم تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية. المصدر: وكالات + الجزيرة

نتنياهو يعطي "الضوء الأخضر" لمباحثات شاملة
نتنياهو يعطي "الضوء الأخضر" لمباحثات شاملة

البوابة

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة

نتنياهو يعطي "الضوء الأخضر" لمباحثات شاملة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أعطى ضوء أخضر، الأحد، للمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، لبحث "صفقة شاملة" لإنهاء الحرب. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "الضوء الأخضر يعني مفاوضات للتوصل إلى اتفاق يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الحرب". وأوضحت الهيئة أن الضوء الأخضر سيمكن "ويتكوف من طرح هذا المقترح خلال محادثاته مع الوسيطين قطر ومصر". وأجرى نتنياهو، الأحد، اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث ناقش الاثنان خطط إسرائيل للسيطرة على ما أسماه "معاقل حماس المتبقية في غزة" من أجل إنهاء الحرب بإطلاق سراح الرهائن وهزيمة حماس". وكشف موقع "أكسيوس"، السبت، نقلا عن مصدرين مطلعين أن ويتكوف ورئيس الوزراء القطري سيناقشان في إسبانيا "خطة شاملة لإنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم حركة حماس". المصدر: وكالات

الأردن والضفة الغربية ثنائية التوتر والخطر
الأردن والضفة الغربية ثنائية التوتر والخطر

رؤيا نيوز

timeمنذ 41 دقائق

  • رؤيا نيوز

الأردن والضفة الغربية ثنائية التوتر والخطر

قراءة قرار المؤسسة الإسرائيلية بإعادة احتلال قطاع غزة، لا يخالف الواقع إلا عبر تفاصيل محددة، لأن إسرائيل تحتل القطاع أصلا، وتنفذ عمليات إجرامية برية وجوية، وتهدم البيوت، وتجوع الأبرياء، وتسفك الدم أمام العالم الحر والمتحضر الذي يسمعنا كلاما جميلا عن حقوق الإنسان، لكنه يغيب عند ذبح الغزيين بذريعة محاربة تنظيم مقاتل، يتم استبداله بالأطفال والنساء، فيما إعادة احتلال القطاع له كلفة إسرائيلية مرعبة، وكلفة فلسطينية أيضا. إسرائيل تهدد باحتلال قطاع غزة، بهدف إجبار حماس على قبول صفقة من 3 نقاط محددة، تسليم الأسرى، تسليم السلاح، وتسليم الحكم، وهي لا تريد أصلا أن توافق حماس على أي طلب، لان مشروعها في قطاع غزة، بحاجة إلى الرفض وليس إلى قبول الشروط، ولو وافقت حماس على الشروط الثلاثة السابقة، سنشهد مواصلة للمذبحة في كل الأحوال وصولا إلى التهجير، وهذا يعني أن لا فرق كبيرا بين وقف الحرب واستمرارها، من ناحية الأهداف الاستراتيجية للاحتلال الإسرائيلي داخل القطاع. هذه أخطر لحظة في توقيت الحرب، فالأردن يعرف أن احتلال قطاع غزة، سيؤدي إلى حشر الفلسطينيين في مساحات محددة، والتجهيز لتهجيرهم إلى دول عربية وإسلامية وأجنبية، لم تمانع إلا في وسائل الإعلام، لكن أمرها ليس بيدها، وقد يهدد التهجير دولا عربية إفريقية، ودولا في المنافي البعيدة. نجاح إسرائيل في هذا الجزء سيؤدي للانتقال إلى المرحلة الثانية من الحرب أي تفعيل المخطط كاملا في الضفة الغربية بعد شطب مشروع الدولة الفلسطينية، والبدء بتفكيك سلطة أوسلو التي تشارف على نهاية دورها الوظيفي، والانهيار الاقتصادي، وصراعات أجنحة السلطة، أمنيا وسياسيا واجتماعيا، نحو دفع الكتل السكانية بالحرب أو السلم من الضفة الغربية إلى الأردن، أو تجميعهم في 3 تجمعات فقط وإخلاء الأغوار والقدس والخليل ونابلس كليا من الفلسطينيين، وحشرهم في مناطق ثانية داخل الضفة، وهذا تصور ضمن تصورات مطروحة. الأردن أبرق برسائل كثيرة سرية وعلنية، حول أن محاولة التهجير إلى الأردن تعني إعلان الحرب، لكن السؤال يتعلق بالواقع الميداني، ولذلك من الطبيعي جدا أن يرصد الأردن اليوم أدق التفاصيل للوضع داخل قطاع غزة والضفة الغربية، وهو أمام خيارات ليست سهلة في حالة نجح المخطط الإسرائيلي في قطاع غزة، لان النار ستنتقل مباشرة لحظتها بشكل كامل إلى الضفة الغربية بما يعنيه ذلك على الأردن امنيا. المؤكد هنا أن مشكلة إسرائيل في الضفة ليست مشكلة الأرض التي استولت عليها إسرائيل، وستواصل السطو على بقيتها، بل مشكلة السكان وفقا للتعبير الإسرائيلي الذي يعتبر الفلسطينيين مجرد سكان وليسوا أصحاب أرض وبحاجة إلى حاضنة جغرافية جديدة، وجهة إدارية راعية، برضاها، أو بغير رضاها، اعتقادا من الاحتلال أن فرض الوقائع أمر ممكن، دون أي قدرة على الممانعة العربية أو الدولية في هذا الصدد. لهذا كله يرقب الأردن اليوم مشهد غزة بقلق شديد، وهو يدرك أن حالة الإعياء التي وصل لها الناس في القطاع ستجعل بعض الغزيين يخرجون من القطاع إذا حدث تهجير، حالهم حال كل شعوب العالم في الحروب، وهذا شهدناه في حروب سورية، العراق، أوكرانيا، الصومال، اليمن، والأمثلة كثيرة تقول إن حق الإنسان في النجاة يطغى على كل شيء. الترقب في الأردن يبدو مرتفعا جدا، وان لم يتم الإعلان عنه، فنحن أمام مرحلة تختلف عن سابقاتها في حرب السابع من أكتوبر، ستؤدي إلى نتائج تتجاوز قطاع غزة، إلا إذا حدث أمر خارج كل الحسابات المتوقعة. نثق بأنفسنا في الأردن، لكن علينا توقع كل شيء من إسرائيل خلال الفترة المقبلة، بعيدا عن الضمانات المعتادة التي يتم الركون إليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store