
«أدنوك» تحلّق ضمن أقوى 6 علامات في قطاع الطاقة عالميا
جاءت شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" ضمن أعلى 6 علامات تجارية في قطاع الطاقة على مستوى العالم خلال 2025، بقيمة 19 مليار دولار، وذلك بفضل النمو الاستثنائي تحت قيادة الدكتور سلطان أحمد الجابر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها.
وفقا لمكتب أبوظبي الإعلامي، صنفت «أدنوك» في المرتبة السادسة ضمن أعلى العلامات التجارية من حيث القيمة في قطاع الطاقة عالميا، وذلك وفقاً لتقرير «أقوى 100 علامة تجارية في قطاع الطاقة»، الذي أصدرته «براند فاينانس»، المؤسسة العالمية المستقلة والمتخصِّصة في تقييم العلامات التجارية، وتقديم الاستشارات الاستراتيجية للشركات.
وتقدَّر قيمة العلامة التجارية لـ «أدنوك» حالياً بـ19 مليار دولار أمريكي، بنمو نسبته 25% على أساس سنوي.
وحل الدكتور سلطان أحمد الجابر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، كأفضل رئيس تنفيذي في قطاع الطاقة العالمي بحسب "براند فاينانس".
ومنذ تولي الدكتور سلطان أحمد الجابر مهامه في «أدنوك»، ساهم في تحقيق نقلة نوعية لتصبح شركة طاقة عالمية متقدمة ومتطورة، ورائدة في الاستفادة من حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة عبر مختلف أعمالها.
يُذكَر أنَّ تقرير «براند فاينانس» لـ«أقوى 100 علامة تجارية في قطاع الطاقة»، يسلِّط الضوء على أقوى العلامات التجارية والأعلى قيمة في قطاعات النفط والغاز والمرافق لعام 2025، حيث تُعرَّف "قيمة العلامة التجارية" بأنها صافي العائد الاقتصادي عند ترخيص العلامة التجارية في السوق المفتوحة.
بينما تُقيَّم "قوة العلامة التجارية" من خلال مجموعة من المعايير والعوامل، من بينها أنشطة التسويق، والاتصال، وحقوق المساهمين، والأداء التجاري.
CZ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
194 مليون درهم أرباح «سبيس 42» خلال النصف الأول
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت «سبيس 42» المتخصصة في مجال تكنولوجيا الفضاء والتي تعمل على دمج القدرات المتفوقة للاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لتوفير قيمة مضافة للعملاء على مستوى العالم، عن نتائجها المالية الموحّدة للنصف الأول من عام 2025. وحققت «سبيس 42» أداءً قوياً يعكس مرونتها التشغيلية خلال النصف الأول من العام، إذ بلغ صافي الربح المطبّع 53 مليون دولار «ما يعادل 194 مليون درهم»، تماشياً مع الفترة ذاتها من العام الماضي، كما سجّلت الشركة تحسّناً ملحوظاً في هامش الربح، في دلالة واضحة على كفاءة عملياتها وفعالية تنفيذ استراتيجيتها المؤسسية. واختتمت «سبيس 42» النصف الأول من العام بسيولة نقدية وودائع قصيرة الأجل بلغت 816 مليون دولار، مدعومةً بالحصول على تسهيل تمويلي جديد بقيمة 0.7 مليار دولار بضمان وكالات ائتمان الصادرات، ومستندة إلى إيرادات مستقبلية تعاقدية تُقدَّر بنحو 6.8 مليار دولار ويعكس ذلك تقدّماً ملموساً في تنفيذ ركائزها الاستراتيجية الأربع. وقال كريم الصبّاغ العضو المنتدب لشركة «سبيس 42»: تعكس نتائج النصف الأول من عام 2025 التزامنا الراسخ بالتميّز التشغيلي وتعزيز كفاءة أدائنا المؤسسي، ويؤكد الزخم الذي نشهده أن قدراتنا ذات الاستخدام المزدوج تحقق نجاحاً تجارياً ملموساَ وقيمة استراتيجية في آنٍ واحد ومع دخول القمر الصناعي 'الثريا-4' حيز التشغيل التجاري، وتعزيز نهجنا المؤسسي ومواصلة تحسين الكفاءة التشغيلية، باتت «سبيس 42» في موقع متقدّم يؤهلها لتحقيق نمو مستدام يواكب متطلبات السوق. وسجلت خدمات الفضاء نمواً بنسبة 2% في الإيرادات على أساس سنوي خلال الربع الثاني من عام 2025، لتصل إلى 100 مليون دولار، مدفوعة بنمو مزدوج الرقم في قطاع النفط والغاز وقدّمت الوحدة أداءً قوياً في مجالي الاتصالات الآمنة وخدمات الاتصالات المتنقلة، مستفيدةً من التوجّه المتنامي في دولة الإمارات نحو تعزيز القدرات السيادية والآمنة في قطاع الاتصالات، وهو توجّه مرشح للاستمرار على المديين المتوسط والطويل. ومن المرتقب تسارع وتيرة نمو الوحدة خلال النصف الثاني من العام، مع بدء التشغيل التجاري للقمر الصناعي «الثريا-4» الذي أُطلق مؤخراً، ما يوفّر مجموعة من خدمات الاتصالات المتنقلة الجديدة لتلبية متطلبات قطاعي الدفاع والأمن بالإضافة إلى التطبيقات التجارية. وتكتسب هذه القدرات أهمية متزايدة في ظل المستجدات الإقليمية الأخيرة كما أحرزت الوحدة تقدّماً ملحوظاً في المشروع المستقبلي لمنظومة الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية «D2D»، مع الإعلان عن إنجازات رئيسية ضمن هذا المسار خلال النصف الثاني من عام 2025.ورغم الأداء المحدود للحلول الذكية نتيجة توقيت تنفيذ الاتفاقيات متعددة السنوات والجاري العمل على ترسيخها، واصلت الحلول الذكية تطوير قدراتها بصورة منهجية ومدروسة، مع توقّعات دخول برامج جديدة حيّز التنفيذ خلال النصف الثاني من عام 2025. وتركّز «الحلول الذكية» بشكل رئيسي على تصنيع ونشر نظام «فورسايت»، الذي يتألف من سبعة أقمار صناعية حديثة للاستشعار عن بُعد من كوكبة الأقمار الصناعية الرادارية «SAR»، بالتوازي مع تطوير منصّة «جي آي كيو» «GIQ» المتقدمة للتحليلات الجيومكانية. وقد أصبحت المنصة متاحة عبر متجر «مايكروسوفت أزور» لتلبية الطلب العالمي المتزايد على المعلومات والتحليلات الجيومكانية مزدوجة الاستخدام. كما حصلت هذه القدرات على «علامة جاهزية المستقبل» من حكومة دولة الإمارات، تحت مظلة وكالة الإمارات للفضاء، تقديراً لأهميتها الاستراتيجية لكل من «سبيس 42» والدولة على حدٍّ سواء.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
«أبوظبي للأوراق المالية» يعتمد «ثاندر» أول عضو للتداول عن بُعد للمستثمرين الأفراد
أبوظبي (الاتحاد) أعلن سوق أبوظبي للأوراق المالية، اعتماد منصة «ثاندر»، إحدى أبرز منصات الاستثمار الموجهة للأفراد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كأول عضو للتداول عن بُعد للمستثمرين الأفراد. وتعد ثاندر، إحدى شركات «Hub71» الناشئة، وهي من أوائل منصات الاستثمار الرقمية بالكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتخضع منصة «ثاندر» لإشراف سلطة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمي، وستعمل على ترسيخ حضورها في دولة الإمارات، عقب سلسلة من النجاحات اللافتة التي حققتها في المنطقة فقد تجاوزت قيمة التداول عبر المنصة خلال عام 2024 فقط 13 مليار دولار، مع تنفيذ 12 مليون صفقة. وتتيح منصة «ثاندر»، التي تم تحميلها من قبل أكثر من أربعة ملايين مستخدم، إمكانية الوصول إلى ثلاثة أسواق حيوية تشمل دولة الإمارات ومصر والولايات المتحدة الأميركية، والاستثمار في مجموعة واسعة من فئات الأصول، بما في ذلك الأسهم والذهب وصناديق الاستثمار المشتركة ومنتجات الادخار. وسيتمكّن مستخدمو «ثاندر» قريباً من الاستثمار مباشرة في عدد من كبرى الشركات المدرجة وصناديق المؤشرات المتداولة في دولة الإمارات، وذلك عبر منصتها الاستثمارية على تطبيقات الهواتف المحمولة، في خطوة ترسخ التزام سوق أبوظبي للأوراق المالية بربط أبوظبي بأسواق رأس المال العالمية، وتم الإعلان عن هذه الخطوة البارزة خلال فعالية خاصة أُقيمت في المقر الرئيسي لسوق أبوظبي للأوراق المالية.وبهذه المناسبة، قال عبد الله سالم النعيمي، الرئيس التنفيذي لمجموعة سوق أبوظبي للأوراق المالية: يمثل انضمام منصة «ثاندر» نقلة نوعية نحو تعزيز قنوات الربط الفعّال بين أسواق رأس المال في المنطقة وباعتبارنا أول سوق مالي في دول مجلس التعاون الخليجي يعتمد هذه المنصة، فإننا نؤكد مجدداً عمق التزامنا بالشمول المالي، وسعينا إلى تطوير فرص استثمارية مبتكرة في سوق رأس المال الذي يشهد نمواً متواصلاً في أبوظبي، ونواصل العمل على إرساء معايير جديدة للتميز في مجال الابتكار الرقمي، والتعاون العابر للحدود في قطاع الخدمات المالية، وذلك في إطار مساعينا لتبني مبادرات مبتكرة بما يتماشى مع أجندة أبوظبي في تحقيق نمو اقتصادي مستدام قائم على اقتصاد المعرفة. ويتيح نموذج العضوية في التداول عن بُعد لمزيد من الأفراد والوسطاء الدوليين والمؤسسات شراء وبيع الأوراق المالية المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية، دون الحاجة إلى التواجد الفعلي في دولة الإمارات، الأمر الذي يسهم في توسيع وتنويع قاعدة المستثمرين، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتحسين السيولة، وتحفيز أنشطة التداول. وتم إطلاق منصة «ثاندر» في مصر عام 2020، واستطاعت إحداث تحول نوعي في مشهد الاستثمار بالمنطقة من خلال توظيف التكنولوجيا لتقديم حلول استثمارية حديثة تتسم بالمرونة، وتساعد المستخدمين على تنمية ثرواتهم عبر مجموعة متنوعة من المنتجات. ومن جانبه قال أحمد حمودة، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة «ثاندر»: يسعدنا أن نحتفل بهذا الإنجاز مع الرئيس التنفيذي لسوق أبوظبي للأوراق المالية، انطلاقاً من رؤيتنا المشتركة بأن المستثمرين الأفراد يستحقون الاستفادة من خدمات استثمارية عالية المستوى، سواء عبر تجربة استخدام سلسة للتطبيق أو من خلال محتوى واضح وبسيط يسهّل عملية الاستثمار، وتمنحنا هذه الشراكة فرصة لتمكين مستخدمينا من الاستثمار في واحد من أقوى الأسواق أداءً في المنطقة خلال الأعوام الخمسة عشر الماضية، إلى جانب إتاحة الوصول إلى أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر منصة 'تبادل'، فضلاً عن أسواق عالمية أخرى. ومن هذا المنطلق، فإن لهذه الشراكة مكانة خاصة بالنسبة لي، فهي تمثل امتداداً للعلاقات التاريخية بين مصر ودولة الإمارات، وخطوة حيوية نحو إثراء فرص النمو والاستثمار والنجاحات المشتركة.


عرب هاردوير
منذ ساعة واحدة
- عرب هاردوير
"لا يوجد حل آخر": ترامب يطالب باستقالة الرئيس التنفيذي لشركة Intel
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئيس التنفيذي لشركة Intel ، "ليب-بو تان"، إلى الاستقالة من منصبه، وذلك عبر منشور على منصته " تروث سوشيال". بسبب تضارب المصالح! وكتب ترامب: "الرئيس التنفيذي لشركة Intel متضارب المصالح للغاية ويجب أن يستقيل فورًا. لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة. شكرًا لاهتمامكم بهذه القضية!". تأتي تصريحات ترامب عقب دعوة السيناتور الجمهوري "توم كوتون" إلى التدقيق في علاقات تان مع الصين. ففي رسالة وجهها إلى "فرانك دي. ييري"، رئيس مجلس إدارة Intel، أثار "كوتون" مخاوف بشأن علاقات تان مع شركات صينية مرتبطة بجيش البلاد والحزب الشيوعي الصيني. من بين هذه الشركات شركة تُدعى "Cadence Design Systems"، التي شغل تان منصب الرئيس التنفيذي فيها سابقًا. كما تساءل "كوتون" عن مدى قدرة تان على أن يكون "وصيًا مسؤولًا على أموال دافعي الضرائب الأمريكيين" في ظل حصول الشركة على منحة بقيمة تقارب 8 مليارات دولار من قانون دعم الرقائق CHIPS Act. كما استفسر "كوتون" من "ييري" عما إذا كان تان قد طُلب منه التخلي عن أي استثمارات يمتلكها في شركات صينية ذات صلات بالبلاد أو الحزب الشيوعي أو الجيش. ما تعليق شركة Intel؟ من جانبها، صرحت Intel لوكالة رويترز: "إن الشركة والسيد تان مُلتزمان التزامًا عميقًا بأمن الولايات المتحدة الوطني ونزاهة دورنا في منظومة الدفاع الأمريكي". جدير بالذكر أن ليب-بو تان تولى منصب الرئيس التنفيذي لشركة Intel في شهر مارس، خلفًا للرئيس التنفيذي السابق بات غيلسنجر، الذي رحل بشكل غير مُرضٍ و" لم يكمل ما بدأته" حسب تصريحاته. وقد أطلق تان مجموعة واسعة من الإجراءات لخفض التكاليف، من بينها تسريح آلاف الموظفين، وفرض العودة الإلزامية للعمل من المكتب، وتقليص خطط بناء مصانع جديدة، بالإضافة إلى خطط لفصل بعض أقسام الشركة التي لا تندرج ضمن مهمتها الهندسية الأساسية.