logo
خطة إسرائيلية للتعامل مع حـــمــ.اس قبل احتلال قطاع غزة

خطة إسرائيلية للتعامل مع حـــمــ.اس قبل احتلال قطاع غزة

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الجمعة، عن إجراءات تمهيدية يعتزم اتخاذها مع حركة '' الفلسطينية، قبيل البدء باحتلال قطاع غزة بالكامل.
وقالت الصحيفة، في تقرير لها، إن إسرائيل حددت هدفاً بإجلاء سكان بحلول 7 أكتوبر/ تشرين الأول، أي خلال شهرين، لكن هذا الهدف قد لا يكون سهلاً، حسب تعبيرها.
وذكرت الصحيفة أن تقديرات الجيش الإسرائيلي تشير إلى أن حوالي 800 ألف فلسطيني عادوا إلى مدينة غزة في الأشهر الأخيرة، منذ انسحاب قواته من 'محور نتساريم'.
وأضافت أنه 'وفقاً لقرار مجلس الوزراء، وبعد اكتمال عملية الإخلاء، سيُفرض حصار على عناصر حماس المتبقين في مدينة غزة. ويتوقع أن توجّه إسرائيل إنذارًا نهائياً لحماس للاستسلام، وإذا لم توافق الحركة، فستدخل إسرائيل المدينة'.
وأشارت الصحيفة إلى أنه، خلال 'النقاش الحاسم' حسب وصفها، أعرب جميع رؤساء الأجهزة الأمنية، بدرجات متباينة، عن معارضتهم لاحتلال قطاع غزة بالكامل، لافتة إلى أن رئيس الأركان إيال زامير، المعارض الأبرز، حظي بدعم وتأييد مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'قتلت 10% من سكان غزة'.. تقرير عالمي عن تفوق إسرائيل على النازيين في قتل المدنيين
'قتلت 10% من سكان غزة'.. تقرير عالمي عن تفوق إسرائيل على النازيين في قتل المدنيين

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 22 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

'قتلت 10% من سكان غزة'.. تقرير عالمي عن تفوق إسرائيل على النازيين في قتل المدنيين

#سواليف كشفت مجلة 'فورين أفيرز' استنادا إلى بيانات صحية وأبحاث دولية صورة مروعة لحجم #الخسائر_البشرية والمادية، وسط تساؤلات عن الأهداف الإسرائيلية ومستقبل #الصراع برمته. بعد ما يقارب 700 يوم من الحرب المتواصلة، يواجه قطاع #غزة وضعا إنسانيا كارثيا غير مسبوق في التاريخ الحديث، إذ تحول بفعل #حرب_الإبادة_الجماعية الإسرائيلية وبالحصار الشامل إلى أرض قاحلة تغطيها الأنقاض، بينما يعيش سكانه ما بين الموت تحت القصف أو الجوع أو الأمراض الناتجة عن انهيار شبه كامل للبنية التحتية. بحسب وزارة الصحة في غزة، قتل منذ بداية الحرب أكثر من 61 ألف فلسطيني وأصيب ما يزيد على 145 ألفا بجروح خطيرة، غير أن هذه الأرقام، التي تستند إليها تقارير أممية وحقوقية، قد لا تعكس الواقع الكامل، إذ لا تشمل آلاف الجثث التي لا تزال مدفونة تحت الأنقاض أو التي لم تصل إلى المستشفيات والمشارح، إضافة إلى الوفيات الناتجة عن #الأمراض و #المجاعة ونقص الرعاية الطبية. ونشرت مجلة 'ذا لانسيت' الطبية البريطانية، في فبراير الماضي، دراسة شاملة اعتمدت على مجموعة واسعة من المصادر، بينها بيانات النعي المحلية، التي قدّرت أن العدد الرسمي يقلل من حصيلة القتلى المباشرة بنسبة تصل إلى 107%، مع تجاهل كامل للوفيات غير المباشرة الناتجة عن تدمير المستشفيات وانقطاع المياه والغذاء وتفشي الأمراض. وخلصت الدراسة إلى أن الحرب الإسرائيلية ربما أودت بحياة ما بين 26 ألفا و120 ألف فلسطيني، إضافة إلى العدد الرسمي المعلن، ما يرفع العدد المحتمل للقتلى إلى أكثر من 186 ألف شخص، أي ما بين 5% و10% من سكان غزة قبل الحرب. وتصف 'فورين أفيرز' هذه الحملة بأنها المثال الأكثر دموية على استخدام دولة غربية للقوة العسكرية لمعاقبة المدنيين كتكتيك حربي، مشيرة إلى أن إسرائيل، التي لطالما قدمت نفسها كدولة ديمقراطية ملتزمة بحقوق الإنسان، انتهكت المعايير الديمقراطية الأساسية بشكل صارخ. وترى المجلة الأمريكية أن الممارسات الإسرائيلية، مثل استهداف الأطفال بالقنص، وتدمير البنية التحتية المدنية، وحصار المدنيين وتجويعهم، تشير إلى أن الحرب لا تستهدف حركة حماس وحدها، بل كامل سكان غزة، وهو ما تؤكده مؤسسات دولية ومنظمات حقوقية عديدة. ويستند التقرير إلى دراسة المؤلف نفسه في كتابه الصادر عام 1996 بعنوان 'القصف للفوز'، الذي بحث 40 حملة قصف استهدفت المدنيين في القرن العشرين، بينها الحرب الأهلية الإسبانية، وحرب فيتنام، والحرب العالمية الثانية. ويكشف أن خمس حملات فقط تجاوزت نسبة وفيات المدنيين فيها 1% من إجمالي السكان، معظمها ارتكبته أنظمة استبدادية مثل ألمانيا النازية واليابان الإمبراطورية. أما على مستوى الدول الديمقراطية، فلم تسجل أي حملة قبل غزة مستوى دمار يقترب من هذه النسبة، باستثناء القصف والحصار الذي تعرضت له ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، الذي أودى بحياة 2% إلى 4% من سكانها. تحليل صور الأقمار الصناعية، الذي أجرته وسائل إعلام موثوقة مثل 'إيكونوميست' و'فايننشال تايمز'، يوضح أن ما لا يقل عن 60% من مباني غزة و90% من المنازل دُمر أو تضرر بشدة. كما تم تدمير جميع جامعات القطاع الـ12، و80% من مدارسه ومساجده، إضافة إلى كنائس ومكتبات ومتاحف، وفي القطاع الصحي، لا يعمل أي مستشفى بكامل طاقته، فيما تبقى 20 مستشفى من أصل 36 تعمل جزئيا وسط نقص حاد في الأدوية والمعدات. رغم هذا الدمار، لم تحقق إسرائيل هدفها المعلن بالقضاء على حماس، فالحركة، رغم خسائرها العسكرية الكبيرة، ما تزال قادرة على التجنيد وتعويض صفوفها، بل وتشير تقديرات أمريكية إلى أنها استقطبت أكثر من 15 ألف مقاتل جديد منذ بدء الحرب، أي أكثر من خسائرها المقدرة بين 11 و13 ألفا. كما تكشف استطلاعات المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية أن شعبية حماس ارتفعت أو بقيت ثابتة، خاصة في الضفة الغربية حيث تضاعفت نسبة التأييد منذ 2023. وتؤكد المجلة أن التاريخ يثبت فشل سياسة العقاب الجماعي في إضعاف دعم السكان المستهدفين للجماعات المسلحة، بل غالبا ما تؤدي إلى ما يعرف بـ'تأثير بيرل هاربر'، حيث يزداد تماسك المجتمع المستهدف حول قيادته. ويحذر التقرير من أن استمرار السياسات الإسرائيلية في غزة، إلى جانب توسع المستوطنات واعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية، يهدد بإشعال جبهة جديدة، فالضفة تضم 2.7 مليون فلسطيني إلى جانب 670 ألف مستوطن إسرائيلي، ومع دعوات بعض السياسيين الإسرائيليين لضم المنطقة، تتزايد احتمالات الانفجار. إقرأ المزيد برنامج الأغذية العالمي: نصف مليون شخص في غزة على شفا المجاعة برنامج الأغذية العالمي: نصف مليون شخص في غزة على شفا المجاعة وتلفت 'فورين أفيرز' إلى أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي وأعضاء في حكومته، وأن بعض الدول الغربية بدأت تعترف رسميا بدولة فلسطينية. حتى في الولايات المتحدة، حليف إسرائيل الأبرز، ظهرت مواقف ناقدة من داخل اليمين الجمهوري، مثل تصريحات النائبة مارجوري تايلور غرين التي اتهمت إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية. ويرى التقرير أن استمرار هذه الحرب يضر بمستقبل إسرائيل على المدى الطويل، إذ يجعلها أكثر عزلة ويقوّض صورتها كدولة ديمقراطية، فضلا عن تقويض أمنها الداخلي من خلال إنتاج أجيال جديدة من المقاتلين الأعداء. ويخلص التقرير إلى أن على إسرائيل إعادة النظر في استراتيجيتها، وأن تبحث عن حلول سياسية وإنسانية بديلة، بدلا من الاعتماد على القوة العسكرية وحدها، إذا كانت تريد الحفاظ على أمنها وعلاقاتها الدولية.

إعلام عبري: الجيش سيقدم خطة جديدة للسيطرة على غزة
إعلام عبري: الجيش سيقدم خطة جديدة للسيطرة على غزة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

إعلام عبري: الجيش سيقدم خطة جديدة للسيطرة على غزة

قالت القناة 12 العبرية، الأحد، إن الجيش سيقدم إلى القيادة السياسية خلال الأيام المقبلة خطة جديدة وضعها بشأن السيطرة على غزة. اضافة اعلان وأضافت القناة أن الخطة تشمل تعبئة نحو 250 ألف جندي لحصار مدينة غزة، بالإضافة إلى إنشاء محطات لتوزيع المواد الغذائية. وأشارت القناة إلى أنه "عقب حصار مدينة غزة، سيبدأ نقل السكان من داخل المدينة، ومن المحتمل أن تتوسع العملية لتشمل المخيمات".

لصوص المساعدات في قبضة المقاومة: القسام تنفذ إعدامات ميدانية في غزة
لصوص المساعدات في قبضة المقاومة: القسام تنفذ إعدامات ميدانية في غزة

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

لصوص المساعدات في قبضة المقاومة: القسام تنفذ إعدامات ميدانية في غزة

تداولت منصات التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع مصورة تُظهر عناصر من كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهم ينفذون إجراءات ميدانية في أحد شوارع حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة، شملت حرق مركبة يُعتقد أنها تابعة لأحد المتورطين في سرقة المساعدات الإنسانية. وبحسب الصور، أعلن مقاتلو القسام تنفيذ إعدام ميداني بحق من وصفوهم بـ"لصوص المساعدات"، وسط حضور شعبي وتهليل من قبل المواطنين في الموقع. وسائل إعلام محلية أفادت بأن مقاتلي القسام، بالتعاون مع وحدة "سهم" التابعة لوزارة الداخلية في غزة، قاموا بتحييد مجموعة متهمة بالسطو وقطع الطرق، ضمن جهود تهدف إلى ضبط الأمن وضمان عدالة توزيع المساعدات والبضائع داخل القطاع. وسبق أن أعلنت وزارة الداخلية في غزة، في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، مقتل أكثر من 20 فردًا ممّن وصفتهم بعصابات سرقة شاحنات المساعدات، خلال عملية أمنية نفذتها الأجهزة الشرطية بالتنسيق مع لجان عشائرية. وتُواجه قوافل المساعدات الإنسانية المتجهة إلى قطاع غزة منذ بداية الحرب عمليات نهب وسرقة، تُنسب لعصابات تعمل تحت حماية مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق مصادر محلية. وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد اتهم الاحتلال الإسرائيلي بتعمد استهداف أفراد الأمن المسؤولين عن تأمين دخول المساعدات، بهدف تسهيل سرقتها عبر مجموعات محلية مدعومة من تل أبيب، في إطار سياسة ممنهجة لتجويع السكان. وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلًا عن منظمات إغاثية، أن سلطات الاحتلال رفضت معظم المقترحات الخاصة بتحسين إجراءات حماية قوافل الإغاثة، كما رفضت السماح للشرطة المدنية في غزة بمرافقة الشاحنات وتأمينها. وتستمر الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدعم أميركي، في حصد أعداد متزايدة من الضحايا، حيث أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة ما يزيد عن 152 ألفًا، إضافة إلى تشريد الغالبية العظمى من سكان القطاع، وسط دمار واسع النطاق وصفته تقارير فلسطينية ودولية بأنه الأشد منذ الحرب العالمية الثانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store