logo
من شهر العسل إلى مأساة.. وفاة مؤثرة برازيلية خلال عملية تجميل في إسطنبول

من شهر العسل إلى مأساة.. وفاة مؤثرة برازيلية خلال عملية تجميل في إسطنبول

الإمارات اليوممنذ 13 ساعات

تحولت رحلة شهر عسل إلى مأساة بعد وفاة المؤثرة والمغنّية البرازيلية آنا باربرا بوربلدريني (30 عاماً) أثناء خضوعها لعملية تجميلية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة إسطنبول، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تركية.
وكانت بوربلدريني، التي زارت تركيا برفقة زوجها الجديد المغني الأفريقي "دي هيرمس"، تستعد لتصوير إعلان لصالح المستشفى الذي أُجريت فيه العملية، قبل أن تفارق الحياة نتيجة مضاعفات صحية وصفتها الجهات الرسمية بـ"الخطيرة".
وفي بيان صادر عن مديرية الصحة في إسطنبول، أوضحت السلطات أن الوفاة وقعت يوم 15 يونيو بسبب مشكلات صحية ظهرت خلال مرحلة الإفاقة بعد الجراحة، رغم كل محاولات الطواقم الطبية لإنقاذها.
وأضاف البيان أن تفتيشاً استثنائياً أُجري في غرف العمليات والعناية المركزة بالمستشفى، وتم فتح تحقيق رسمي يتضمن تشريح الجثة لتحديد الأسباب الدقيقة للوفاة.
من جانبه، وجّه زوج الراحلة اتهامات للمستشفى بالإهمال، مدعياً أن العملية أُجريت دون التحضيرات الطبية اللازمة، وأن زوجته لم تكن صائمة كما يفترض قبل الخضوع للتخدير الكامل، كما أشار إلى أن محامين يتابعون القضية، مؤكداً سعي العائلة لتحقيق العدالة.
وختم الزوج بتصريح مؤثر: "لا ينبغي أن يفقد الإنسان حياته بهذه السهولة.. جئنا إلى تركيا لأن نظامها الصحي جيد.. فهل علينا أن نخاف في كل زيارة بعد اليوم؟"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاطمة المنصوري.. مدربة مواطنة تشارك في «بناء الأقوياء»
فاطمة المنصوري.. مدربة مواطنة تشارك في «بناء الأقوياء»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

فاطمة المنصوري.. مدربة مواطنة تشارك في «بناء الأقوياء»

أكدت المدربة الإماراتية فاطمة المنصوري أن عملها في مجال اللياقة البدنية يُعدّ عملاً ممتعاً، موضحة أنه إلى جانب فائدته الصحية وتأثيره الإيجابي في حياتها، فهي تشعر بالسعادة بمشاركتها في بناء الأقوياء، وجيل يهتم بصحته البدنية. وقالت فاطمة المنصوري لـ«الإمارات اليوم»، إن عملها مدربة للياقة البدنية أسهم في مساعدتها على عيش حياة صحية وتنظيم نسق يومها، بينما تحدثت عن التطور الكبير الذي تشهده الدولة في هذا المجال، مشيرة إلى أن قطاع اللياقة البدنية في الإمارات شهد نقلة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، ليس على مستوى عدد المراكز والنوادي الرياضية فقط، بل أيضاً من جهة نوعية البرامج والخدمات المقدمة. وأضافت: «زاد الوعي بين المواطنين والمقيمين بأهمية الحركة والنشاط البدني باعتبارهما جزءاً من نمط الحياة اليومي، وقد أسهمت المراكز الحديثة والمبادرات المجتمعية في ترسيخ ثقافة اللياقة حتى أصبحت الرياضة جزءاً لا يتجزأ من الروتين اليومي لدى الكثيرين، خصوصاً مع توافر خيارات تناسب جميع الأعمار والمستويات». أما بالنسبة إلى أهمية الاستثمار في اللياقة البدنية على مستوى الدولة، خصوصاً مع تزايد الوعي الصحي في المجتمع الإماراتي، فقالت: «الاستثمار في اللياقة البدنية هو استثمار استراتيجي في صحة المجتمع ورفاهيته على المدى الطويل، ومع ارتفاع معدلات الوعي الصحي بات من الضروري أن تُقابل هذه الرغبة المتزايدة بخدمات ومرافق تواكب الطموحات، وبالتالي فإن وجود مرافق متكاملة تهتم بالصحة الجسدية والنفسية، يعكس مدى تطور هذا القطاع، ويعزز دور الإمارات في بناء مجتمع صحي ونشط وقادر على مواجهة التحديات المستقبلية». وأشارت فاطمة المنصوري إلى أن المبادرات الحكومية تسهم في دعم مشاركة النساء في الرياضة واللياقة، وقالت: «لعبت المبادرات الحكومية في دولة الإمارات دوراً محورياً في تغيير النظرة النمطية تجاه ممارسة المرأة للرياضة، وذلك من خلال الفعاليات السنوية والمسابقات الوطنية، مثل الألعاب الحكومية، حيث وفّرت الدولة منصات محفزة ومشجعة للنساء من مختلف الأعمار والمجالات للمشاركة، إذ أسهم هذا النوع من الدعم في تعزيز عملية تمكين المرأة رياضياً، وخلق بيئة مشجعة لها لتطوير قدراتها البدنية والذهنية بثقة». وشددت على التأثير الإيجابي لعملها في مجال اللياقة البدنية على الصعيد الشخصي، وقالت: «بالنسبة لي، تتعدى اللياقة البدنية كونها مجرد تمارين، إنها أسلوب حياة، حيث أعمل في مركز متخصص في مجال تدريبات اللياقة، وبالنسبة لي تساعدني الرياضة في الحفاظ على توازني النفسي والجسدي، وتعزز شعوري بالثقة والطاقة». وواصلت: «كون المرأة الإماراتية اليوم تتولى أدواراً متعددة، فإن الاهتمام باللياقة يمنحها القوة الذهنية والجسدية لتؤدي مهامها بفاعلية وتوازن، كما أن وجود مراكز مخصصة للنساء فقط توفر خصوصية ودعماً مجتمعياً، جعل التجربة الرياضية أكثر ثراء وفائدة». وشددت على أن الفعاليات الرياضية الوطنية مثل «تحدي دبي للياقة»، تسهم في تعزيز الثقافة الرياضية، وقالت: «يُعد تحدي دبي للياقة نموذجاً رائداً في تعزيز الثقافة الرياضية عبر فعاليات مجتمعية واسعة النطاق. ويشجع هذا التحدي أفراد المجتمع من مختلف الأعمار على ممارسة الرياضة بشكل يومي، ويغرس فيهم روح الجماعة والتنافس الإيجابي. كما يسهم في إعادة تعريف الرياضة لتصبح جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر والمؤسسات، الأمر الذي يعزز ثقافة الحركة والنشاط في المجتمع». واختتمت تصريحاتها بتوجيهها نصيحة إلى الفتيات الإماراتيات، وقالت: «أنصح كل فتاة إماراتية ترغب في دخول عالم اللياقة بأن تبدأ بخطوات بسيطة ومتناسبة مع نمط حياتها واحتياجاتها، ومن المهم أن تستمع إلى جسدها، وتختار النشاط الذي تستمتع به، سواء أكان ذلك من خلال تدريبات فردية أو جماعية، كما أنصحها بالبحث عن بيئة محفزة ومدربين مؤهلين يمنحونها الدعم والتوجيه المناسبين، ولعل الاستمرارية تعد العنصر الأهم، فالتغيير يبدأ بخطوة واحدة». فاطمة المنصوري: • الاستثمار في اللياقة البدنية «استراتيجي» في صحة المجتمع ورفاهيته على المدى الطويل. • أنصح كل فتاة ترغب في دخول عالم اللياقة بأن تبدأ بخطوات بسيطة ومتناسبة مع نمط حياتها.

من شهر العسل إلى مأساة.. وفاة مؤثرة برازيلية خلال عملية تجميل في إسطنبول
من شهر العسل إلى مأساة.. وفاة مؤثرة برازيلية خلال عملية تجميل في إسطنبول

الإمارات اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • الإمارات اليوم

من شهر العسل إلى مأساة.. وفاة مؤثرة برازيلية خلال عملية تجميل في إسطنبول

تحولت رحلة شهر عسل إلى مأساة بعد وفاة المؤثرة والمغنّية البرازيلية آنا باربرا بوربلدريني (30 عاماً) أثناء خضوعها لعملية تجميلية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة إسطنبول، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تركية. وكانت بوربلدريني، التي زارت تركيا برفقة زوجها الجديد المغني الأفريقي "دي هيرمس"، تستعد لتصوير إعلان لصالح المستشفى الذي أُجريت فيه العملية، قبل أن تفارق الحياة نتيجة مضاعفات صحية وصفتها الجهات الرسمية بـ"الخطيرة". وفي بيان صادر عن مديرية الصحة في إسطنبول، أوضحت السلطات أن الوفاة وقعت يوم 15 يونيو بسبب مشكلات صحية ظهرت خلال مرحلة الإفاقة بعد الجراحة، رغم كل محاولات الطواقم الطبية لإنقاذها. وأضاف البيان أن تفتيشاً استثنائياً أُجري في غرف العمليات والعناية المركزة بالمستشفى، وتم فتح تحقيق رسمي يتضمن تشريح الجثة لتحديد الأسباب الدقيقة للوفاة. من جانبه، وجّه زوج الراحلة اتهامات للمستشفى بالإهمال، مدعياً أن العملية أُجريت دون التحضيرات الطبية اللازمة، وأن زوجته لم تكن صائمة كما يفترض قبل الخضوع للتخدير الكامل، كما أشار إلى أن محامين يتابعون القضية، مؤكداً سعي العائلة لتحقيق العدالة. وختم الزوج بتصريح مؤثر: "لا ينبغي أن يفقد الإنسان حياته بهذه السهولة.. جئنا إلى تركيا لأن نظامها الصحي جيد.. فهل علينا أن نخاف في كل زيارة بعد اليوم؟"

هل تحلم بأن تعيش 100 عام ؟ 4 عادات يومية تُطيل عمرك
هل تحلم بأن تعيش 100 عام ؟ 4 عادات يومية تُطيل عمرك

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • الإمارات اليوم

هل تحلم بأن تعيش 100 عام ؟ 4 عادات يومية تُطيل عمرك

هل تحلم بالوصول إلى سن المئة؟ قد لا تكون الجينات وحدها كافية، فالأبحاث تُشير إلى أن بعض العادات اليومية يمكن أن تُزيد فرصك في حياة أطول وصحية. وقد نشر موقع "ساينس أليرت" ما لخصه الباحث برادلي إليوت من جامعة وستمنستر عن أهم النصائح لامتداد العمر بناء على أبحاث في الشيخوخة، وفي التالي أهمها : تحرّك ولا تجلس طويلا النشاط البدني ليس مفيدًا للصحة فحسب، بل يزيد متوسط العمر المتوقع. إذ تُظهر الدراسات أن المشي السريع 75 دقيقة أسبوعيًا يُضيف عامين للحياة! لكن الخطر الحقيقي يكمن في الخمول، الذي يرتبط بارتفاع خطر الوفاة المبكرة. لذا تجنب الجلوس المُطول: تحرّك كل 30 دقيقة، ومارس 30 دقيقة من الرياضة يوميًا . 2 - تناول الخضروات وقلل من اللحوم المصنعة وجدت دراسة شملت 100,000 شخص على مدى 30 عامًا أن الأصحاء في سن السبعين اعتمدوا على الخضروات، الفواكه، والحبوب الكاملة، مع تقليل اللحوم الحمراء والمُصنعة والسكريات. ولا يعني هذا أن تكون نباتيًا، لكن الاعتدال وتوقيت الوجبات (مثل الصيام المتقطع) قد يُحسّن التمثيل الغذائي ويُعزز طول العمر . 3 - النوم المنتظم سرّ الشباب الدائم اضطرابات النوم تُضاعف خطر الوفاة المبكرة بنسبة 50%، خاصة لدى عمال المناوبات. أما النوم 7-9 ساعات ليلًا فيُحسّن الصحة، لكن الجودة والتوقيت (كالاستيقاظ مبكرًا) قد يكونان أكثر أهمية من المدة . 4 - تخلّص من التوتر وكن اجتماعيًا التوتر المُزمن، خاصة في الصغر، يُسرّع الشيخوخة، وفي المقابل، فإن المرونة النفسية والنشاط الاجتماعي يرفعان فرص العمر الطويل. فكبار السن النشطين اجتماعيًا يعيشون 5 سنوات إضافية بثلاثة أضعاف المعدل! أما فيما يخص الجينات فبالرغم أن الوراثة تُساهم بنسبة 20-40% في طول العمر، إلا أنها ليست ضمانة. لذا، ركز على ما يُمكنك تغييره: حركة أكثر، طعام صحي، نوم جيد، وحياة اجتماعية غنية لتعيش حياة أطول وأسعد !

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store