
«الخليج العربي».. في «خرائط غوغل»
غيّرت شركة «غوغل» الأميركية اسم «الخليج الفارسي» (Persian Gulf) إلى «الخليج العربي» (Arabian Gulf) على تطبيق الخرائط الخاص بها Google Maps.
ولم تصدر شركة «غوغل» أي بيان أو توضيح رسمي بشأن هذا التغيير الذي ظهر فعلياً عبر الهواتف النقالة وأجهزة الحاسوب على حد سواء، فيما أصبح اسم «الخليج العربي» (Arabian Gulf) مكتوباً بوضوح على خرائط التطبيق باللغتين العربية والإنكليزية على الأقل.
وسبق أن ذكرت وكالة «أسوشيتد برس» أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اقترح تغيير اسم الخليج إلى «الخليج العربي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 2 ساعات
- الجريدة
إيران تؤكد صحة خبر الجريدة•: مستعدون لفتح منشآتنا النووية للأميركيين
مع تمسّك الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمسار المحادثات الدبلوماسية الرامية إلى التوصل لاتفاق نووي مع إيران بهدف «تفادي إسقاط قنابل بكل مكان ووقوع قتلى بأعداد كبيرة»، كشف رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي أن بلاده مستعدة لفتح منشآتها الذرية أمام مفتشين أميركيين بصحبة فرق دولية. وفي تأكيد لما نشرته «الجريدة» بعددها الصادر أمس، نقلاً عن مصدر مطلع بأن طهران تلقت مقترحاً أميركياً جديداً عبر الوسيط العماني يتضمن مطالبتها بالسماح للأميركيين بإجراء عمليات تفتيش مفاجئة لكل المنشآت المشتبه بها بما في ذلك العسكرية، قال إسلامي في تصريحات، أمس، عقب اجتماع لمجلس الوزراء: «من الطبيعي ألا يُسمح للمفتشين من الدول المعادية، لكن في حال التوصل إلى اتفاق نووي، فقد نسمح للمفتشين الأميركيين العاملين لدى الوكالة الذرية بزيارة مواقعنا النووية». وفي وقت أفادت تقارير بأن واشنطن تناقش مع سلطنة عمان خيار إنشاء مشروع إقليمي مشترك لإنتاج الوقود لمفاعلات الطاقة النووية لعدة دول بالمنطقة من بينها إيران بمشاركة أميركية جزئية، قال إسلامي خلال استقباله نائب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية في طهران، إن بلده لم تتلق أي مقترحات رسمية بشأن تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم. ووصف المسؤول الإيراني محاولة حرمان إيران من حق التخصيب بأنها تعني حرمانها من «الصناعة النووية بشكل كامل وهذا يمثل خطاً أحمر لطهران»، لافتاً إلى أن الموضوع الرئيسي على طاولة المباحثات التي تتم بوساطة مسقط هو حق إيران في امتلاك صناعة التخصيب. ودعا إسلامي الوكالة الدولية إلى وضع حد لما وصفه بـ«تأثرها بنفوذ الجهات الصهيونية»، في إشارة إلى صقور إدارة ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذين يعارضون أي اتفاق يسمح لطهران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها ولو بنسبة منخفضة خشية تطويرها إلى نسب تصلح لصناعة الأسلحة الذرية. واشنطن تبحث إنشاء منظمة إقليمية للتخصيب تضم مسقط وطهران... وعراقجي يتطلع للجولة السادسة من المباحثات في موازاة ذلك، صرح وزير الخارجية رئيس الوفد الإيراني المفاوض عباس عراقجي، خلال وجوده في مسقط بصحبة الرئيس مسعود بزشكيان، بأن موعد الجولة السادسة من المحادثات مع الأميركيين قد يتحدد خلال الأيام القليلة المقبلة. وفيما تكافح طهران للإفلات من وضع تجد فيه نفسها بين فكي كماشة أميركية أوروبية تتمسك بعقدة استمرار تخصيب اليورانيوم على أراضيها، حذّر عراقجي، من أنه لن يكون هناك مجال للحوار بين بلاده وبريطانيا إذا طالبت بوقف أنشطة التخصيب السلمية بشكلٍ كامل، كما تفعل حليفتها، الولايات المتحدة. وتابع عراقجي عبر «إكس»، أن «طهران حافظت على التواصل مع المملكة المتحدة وأعضاء أوروبيين آخرين ضمن خطة العمل الشاملة المشتركة»، مؤكداً أن «هذا التواصل جرى حتى الآن بحسن نية على الرغم من أن واشنطن لم تُبدِ أي اهتمام بإشراك الدول الأوروبية في المحادثات غير المباشرة الجارية». وحذر الدبلوماسي الإيراني من أن تصريحات لندن «ستعد انتهاكاً لمعاهدة حظر الانتشار النووي»، مشدداً على أن بلده لا تمزح مع أحد بشأن حق التخصيب. ووسط توقعات بإمكانية إصدار الجانبين الأميركي والإيراني، «إعلان مبادئ» في جولات المفاوضات المقبلة، أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، أن عمليات التفتيش في المواقع النووية الإيرانية، التي تنفذها الوكالة يجب أن تكون جزءاً من أي اتفاق نووي مرتقب بين طهران والولايات المتحدة. تهديدات عسكرية في موازاة ذلك، خاطب قائد «الحرس الثوري» الإيراني اللواء حسين سلامي، الولايات المتحدة بالقول: «إننا مستعدون لجميع السيناريوهات ولن نخضع لإرادة الآخرين ونحن في حالة ترقب وإذا ارتكب العدو أي حماقة فسيتلقى رداً فورياً وحاسماً». في المقابل، ذكر مسؤولون أميركيون أنهم قلقون من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي قد يأمر بضرب مواقع نووية إيرانية دون سابق إنذار. ونقلت «نيويورك تايمز» عن المسؤولين أن إسرائيل تحضر لشن هجوم قد يتم تنفيذه عقب 7 ساعات من إصدار نتنياهو الأمر ما يقلص فرص ترامب لمنعه. وبينما أفاد التقرير بأن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا واشنطن بإمكانية تنفيذ ضربة حتى في حال التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران، وصف ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي التقرير الأميركي بأنه «أخبار كاذبة». ويُقال إن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون بأن الولايات المتحدة لن يكون أمامها خيار سوى المساعدة إذا ردت طهران على الضربة التي يشكك البعض في فاعليتها دون مشاركة واشنطن. على صعيد منفصل، صرّح رئيس منظمة الحج الإيرانية علي رضا بيات بأنه أجرى اتصالات مع سلطات السعودية عقب اعتقال أحد الحجاج الإيرانيين بعد نشره مقطع فيديو له على مواقع التواصل الاجتماعي، لافتاً إلى أن «الأيام الأخيرة وخصوصاً بعد زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان ولقائه بالمرشد علي خامنئي بدأت صفحة جديدة من التعاون بين البلدين ونحن نشهد تفاعلاً جيداً لاستضافة حجاج بلادنا على النحو المناسب، الأمر الذي يجب أن أتقدم بالشكر لوزير الحج السعودي المحترم». غير أن مستشار وزير الخارجية الإيراني محمد حسين رنجبران زعم أن السعودية أوقفت إصدار التأشيرات للحجاج الإيرانيين، عبر منشور على منصة «إكس»، بسبب فيديو مثير للجدل صوره الحاج الإيراني، وهو رجل دين يدعى غلام رضا قاسميان ويقدم برنامج فى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية ويوصف بأنه مقرئ بمجالس خامنئي، في محيط الحرم النبوي في المدينة المنورة.


المصريين في الكويت
منذ 10 ساعات
- المصريين في الكويت
ترامب: انضمام كندا لنظام القبة الذهبية الصاروخية سيكلفها 61 مليار دولار
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الثلاثاء، إن منظومة «القبة الذهبية» للدفاع الصاروخي ستكلف كندا 61 مليار دولار إذا أرادت الانضمام إليها. وسبق أن أشار ترامب إلى رغبة كندا في الانضمام إلى المنظومة الصاروخية المقترحة. وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قال الأسبوع الماضي إن بلاده تدرس استثمارات محتملة في المشروع المقترح الذي تبلغ كلفته 175 مليار دولار. Leave a Comment المصدر


المدى
منذ 12 ساعات
- المدى
إدارة ترامب تجمّد مقابلات تأشيرات الطلاب وتخطّط لفحص حساباتهم الإلكترونية
قررت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعليق إجراء المقابلات الجديدة لطلبات تأشيرات الطلاب الأجانب، تمهيداً لتطبيق فحص موسع لحساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقاً لوثيقة رسمية حصلت عليها صحيفة 'بوليتيكو'. وفي خطوة أولية، وجّهت الإدارة السفارات والقنصليات الأميركية بوقف جدولة أي مقابلات جديدة لطلبات تأشيرات للطلاب الأكاديميين والمهنيين وزوار التبادل الثقافي، وفقاً لبرقية صادرة، الثلاثاء، وموقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو. وتحذّر البرقية من أن تطبيق هذه السياسة قد يؤدي إلى إبطاء كبير في إجراءات منح التأشيرات، ممّا قد ينعكس سلباً على الجامعات الأميركية التي تعتمد بشكل كبير على الطلاب الدوليين كمصدر مالي رئيسي. وجاء في البرقية 'اعتباراً من الآن، واستعداداً لتوسيع إجراءات الفحص والتدقيق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يجب على الأقسام القنصلية عدم إضافة أي مواعيد جديدة لتأشيرات الطلاب أو الزوار الأكاديميين حتى صدور توجيهات إضافية في برقية منفصلة خلال الأيام المقبلة'. ويأتي هذا في سياق حملة أوسع تقودها الإدارة ضد جامعات، خاصة النخبوية منها مثل هارفارد، والتي تعتبرها الإدارة 'ليبرالية بشكل مفرط'، وتتهمها بالسماح بانتشار معاداة السامية داخل الحرم الجامعي، إلى جانب تشديد القيود على الهجرة التي طالت بعض الطلاب. ولم يصدر تعليق فوري من وزارة الخارجية الأميركية أو من جمعية NAFSA، وهي أكبر منظمة تعنى بالتعليم الدولي وتبادل الطلاب.