logo
بعد صراع مع المرض.. وداعًا هدى شديد

بعد صراع مع المرض.. وداعًا هدى شديد

IM Lebanon٢٢-٠٣-٢٠٢٥

غيب الموت، مساء اليوم الجمعة، الإعلامية اللبنانية هدى شديد بعد معاناة وصراع مع المرض الخبيث.
بدأت مسيرتها بالتغطية الاعلامية على شاشة الـLBCI وعرفت وقتها بمراسلة القصر الجمهوري كما قدمت العديد من البرامج الحوارية والسياسية.
يشار الى أن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون والسيدة الأولى نعمت عون كانا قد كرما الاعلامية هدى شديد مؤخرًا في القصر الجمهوري وجاء تكريم شديد التي لم تعرف معنى الاستسلام إن في عملها أو في مواجهة تحديات الحياة، مسطّرة قصة كفاح تروى في صراعها مع المرض وتحدي الالم بايمان، اعترافًا بتفانيها المهني وتمسكها بمواصلة العطاء والتضحية.
يتقدّم موقع 'IMLebanon' بأحرّ التعازي من عائلة الراحلة، متمنيًا لهم الصبر والسلوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستوردو الأدوية في لقاء مع رئيس الجمهورية: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء
مستوردو الأدوية في لقاء مع رئيس الجمهورية: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

مستوردو الأدوية في لقاء مع رئيس الجمهورية: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء

بيروت في 22 أيار 2025: قام وفد من نقابة مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان (LPIA) بزيارة فخامة رئيس الجمهوريّة اللبنانيّة العماد جوزاف عون في القصر الجمهوري في بعبدا. وعرض الوفد خلال اللقاء أبرز التحدّيات والحاجات لسوق الدواء في لبنان. وقد تداول الوفد مع الرئيس عون مواضيع عديدة تتعلق بالصحّة وسلامة الدواء في لبنان، لا سيّما الإسراع في المراسيم التطبيقيّة العائدة للوكالة الوطنية للدواء، ومنحها الصلاحيات التنفيذية والقدرة التشغيلية اللازمة؛ كما وضرورة المكافحة الجدّية لتهريب الأدوية والسوق الرديفة، لما لهما من تهديد على سلامة الأمن الدوائي في لبنان؛ إضافةً إلى تسهيل تسجيل الأدوية المبتكرة وتأمين وصول المرضى اللبنانيين إلى أدوية ذات جودة عالية. ضمّ الوفد رئيس نقابة مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان (LPIA) جوزيف غريّب ، ونائب الرئيس عدنان دندن، وعضوي مجلس إدارة النقابة أندريه فاضل وإيلي حاج. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مستوردو الأدوية من قصر بعبدا: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء
مستوردو الأدوية من قصر بعبدا: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

مستوردو الأدوية من قصر بعبدا: لمكافحة التهريب وتأمين جودة الدواء

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب - زار وفد من نقابة مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان (LPIA) رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في القصر الجمهوري في بعبدا، وعرض معه أبرز التحدّيات والحاجات لسوق الدواء في لبنان. وتداول الوفد مع الرئيس عون مواضيع عديدة تتعلق بالصحّة وسلامة الدواء في لبنان، لا سيّما الإسراع في المراسيم التطبيقيّة العائدة للوكالة الوطنية للدواء، ومنحها الصلاحيات التنفيذية والقدرة التشغيلية اللازمة؛ كما ضرورة المكافحة الجدّية لتهريب الأدوية والسوق الرديفة، لما لهما من تهديد لسلامة الأمن الدوائي في لبنان؛ إضافةً إلى تسهيل تسجيل الأدوية المبتكرة وتأمين وصول المرضى اللبنانيين إلى أدوية ذات جودة عالية. ضمّ الوفد رئيس نقابة مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان (LPIA) جوزيف غريّب، ونائب الرئيس عدنان دندن، وعضوَي مجلس إدارة النقابة أندريه فاضل وإيلي حاج.

الأدوية المزورة والمهربة إلى الواجهة… وسلوم: إليكم الحلّ
الأدوية المزورة والمهربة إلى الواجهة… وسلوم: إليكم الحلّ

IM Lebanon

timeمنذ 3 أيام

  • IM Lebanon

الأدوية المزورة والمهربة إلى الواجهة… وسلوم: إليكم الحلّ

ملف التهريب في لبنان، ذهاباً وإياباً، يظلّ حاضراً على الدوام، محاصراً السيادة اللبنانية ومكبلاً الاقتصاد الوطني، وخطره الداهم يكمن بالمساس بالأمن الصّحي اللبناني. ملف الدواء المهرب والمزّور، ملف قديم جديد، استعرّ خلال الأزمات المضنية التي مرت بها البلاد، ولم يتبدد بتاتاً، مع اقتراب بزوغ فجر الأمل بفرض سلطة الدولة اللبنانية على كامل مفاصل الأمن، والأمن الدوائي على وجه التحديد. آخر فصول التهريب، ما ينذر باستمرار وضع صحّة المواطن، في آخر سلّم الأولويات، هو ما عبّر عنه نقيب الصيادلة جو سلوم، في بيان مقتضب، من دعم للجهود الأمنية الرامية إلى إيقاف مرّوجي الدواء المهرّب والمغشوش، و'الذي ينال من صحّة المريض'، داعياً سلوم في البيان، الى 'الذهاب بالموضوع حتى النهاية أيّا تكن الجهة او الاشخاص المنتفعين'، وأبرز ما تطرق إليه البيان، كان 'الاسراع في انشاء الوكالة الوطنيّة للدواء واعادة التدقيق في كل الادوية المسجّلة'. النقابة حاربت وحيدةً تهريب الدواء ولتبيان واقع الأمور، كان لموقع 'IMLebanon'، حديث مع سلوم، الذي عبر عن سروره بقيام الأجهزة الأمنية على الأصعدة كافةً بمتابعة ملف الدواء المغشوش والمهرب، بعد أن كانت النقابة تقف وحيدة في المرصاد لفترة طويلة. 'الدواء مادة خطرة والمغشوش منه يسبب أضراراً عديدةً وقد تكون نتائجه مميتة، ما يهدد صحة المريض في لبنان'، يقول نقيب الصيادلة، مستطرداً 'كان هناك تهاون كبير لفترة طويلة على صعيد التهريب والسماح بإدخال الدواء المزور والموضب بطرق غير ملائمة، كما تم ادخال أدوية لا تستوفي معايير الجودة المطلوبة'. كما وجه نداءً لإعادة النظر في كل الأدوية التي تم تسجيلها في المراحل السابقة وخاصة الأدوية التي تدخل ضمن مناقصات وزارة الصحة. ويعيد سلوم، التنويه بالجهود الأمنية – الجمركية – القضائية، الرامية للحد من هذه الظاهرة، مشدداً على أن 'ما يهمنا ألا يكون الموضوع ظرفياً أو لمرحلة معينة ويتم غض النظر لاحقا، هذا الموضوع هو الأخطر بالنسبة للمواطنين والمرضى'. ويعدد نقيب الصيادلة، الجهات التي هي مصادر هذه الأدوية، كإيران وسوريا وتركيا، موضحاً أن هذه الأدوية تعبر إلى الأراضي اللبنانية عبر المرافئ الشرعية والغير شرعية، من غير تحريك ساكن. كما يتطرق في الشرح إلى ملف الصيدليات غير الشرعية والأدوية التي يتم بيعها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي مغشوشة، منبهاً من 'وجود حالات خطرة جداً إثر تناول أدوية مماثلة لدى مرضى السرطان وغيرهم'. ويشرح سلوم، 'هناك عدد كبير من الأشخاص الذي يعمل على تهريب الأدوية وتقع المسؤولية على عاتق القوى الأمنية لكشف الجهات التي تقف خلف هذه الأمور. إذ إن كل من يتعامل بالدواء المغشوش 'القاتل للمواطن' وبالمتممات الغذائية والمستحضرات المغشوشة، يجب أن يحاسب خاصة في ظل العهد الجديد وعهد القانون'. 'لا فرق بين الدواء المهرب والمزور'، يشرح سلوم قائلاً 'إذ يشكل الإثنين خطراً كبيراً على صحة المرضى، فالدواء المهرب حتى لو لم يكن مزوراً، طرق نقله غير الصحية تعرضه للفساد، والدواء المغشوش يشكل النسبة الأكبر من هذا الملف'. الوكالة الوطنية للدواء واللبناني حقل التجارب على صعيد متصل، وحول ضرورة الإسراع بإنشاء الوكالة الوطنية للدواء، يوضح سلوم، أن 'هذه المؤسسة هي مؤسسة مستقلة بطبيعتها، أًصدر قانون إنشائها أواخر عام 2021، ومن مسؤوليتها تسجيل الدواء والاشراف والتأكد من النوعية ومراقبة الأسواق'. ويتابع، 'تم تسجيل مئات أصناف الدواء التي لا توافي الشروط الصحية ولا تنطبق عليها المعايير العالمية للجودة والنوعية، لذا من الضروري جداً الإسراع بإنشاء هذه المؤسسة والتدقيق بالأدوية المسجلة أساساً، مشدداً على أننا 'لا نقبل أن يكون المريض اللبناني حقل تجارب لأحد'. أما عن الفرق بأسعار الأدوية السرطانية بين لبنان وبلدان غربية، يشير إلى أن هذه المؤسسة تعنى أيضاً بتسعير الأدوية ما يضمن أن تكون الأسعار صحيحة ومناسبة. ويشرح أن بعض الصيدليات تمكنها إمكانيتها من استيراد الدواء على حسابها بسبب رُخص او امتيازات معينة عند انكفاء الوكلاء من استيراد نوع معين من الأدوية، ويضيف 'لهذا يجب اللجوء إلى الوكالة الوطنية للدواء التي تكون هي الحل الشامل'. وبما يتعلق ببيع أدوية ومستحضرات معينة كواقي الشمس ومتممات غذائية على مواقع التواصل الاجتماعي، يقول إننا 'كناقبة لا سلطة لنا، بالتالي نعمل مع المجلس النيابي على إقرار قانون يمنع بيع أمور مماثلة قد تكون مغشوشة وغير خاضعة لأي جهة رقابية، وندعو الجهات القضائية للتحرك بوجه هذه الصفحات التي تتاجر بها'. ويبقى السؤال، متى تكتمل السيادة الدوائية في لبنان وتهب لحماية الأمن الصحّي عبر اتخاذ خطوات 'محكمة'، كإنشاء الوكالة الوطنية للدواء، استرداداً لكرامة المريض اللبناني الإنسانية؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store