logo
احذر.. 5 أضرار للإضاءة المرتفعة على صحة العين

احذر.. 5 أضرار للإضاءة المرتفعة على صحة العين

مصراويمنذ يوم واحد

الإضاءة المرتفعة، خاصةً الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية والمصابيح الساطعة، من العوامل البيئية التي قد تؤثر سلبًا على صحة العين.
التعرض المفرط لهذه الأنواع من الإضاءة قد يؤدي إلى مجموعة من المشاكل البصرية والوظيفية.
أبرز المشكلات وفق موقع " nih".
1. الإجهاد البصري (Digital Eye Strain)
التعرض المطول لشاشات الأجهزة الإلكترونية تحت إضاءة ساطعة يمكن أن يسبب إجهادًا بصريًا، مما يؤدي إلى أعراض مثل:
جفاف العين.
تشوش الرؤية.
صداع.
صعوبة في التركيز.
يُعزى ذلك إلى قلة معدل الوميض أثناء استخدام الأجهزة، مما يقلل من توزيع الدموع على سطح العين.
2. الإضاءة الزرقاء وتأثيراتها على الشبكية
المصابيح التي تصدر ضوءًا أزرق (مثل مصابيح LED) قد تُحدث ضررًا شبكيًا على المدى الطويل. تشير الدراسات إلى أن التعرض المستمر للضوء الأزرق يمكن أن يؤدي إلى:
إجهاد الأنسجة الشبكية.
تلف الخلايا العصبية.
زيادة خطر الإصابة بأمراض مثل التنكس البقعي المرتبط بالعمر.
تُظهر الأبحاث على الفئران أن التعرض للضوء الأزرق يؤدي إلى زيادة إنتاج الجذور الحرة في الشبكية، مما يسبب تلفًا خلويًا.
3. تأثير الإضاءة الساطعة على النوم
التعرض للإضاءة الساطعة، خاصةً في المساء، يمكن أن يؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين، المسؤول عن تنظيم النوم. هذا التأثير قد يؤدي إلى:
صعوبة في النوم.
تأخر في مواعيد النوم.
تدهور جودة النوم.
يُعتقد أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات هو الأكثر تأثيرًا في هذا السياق.
4. زيادة خطر الإصابة بأمراض العين المرتبطة بالعمر
تشير بعض الدراسات إلى أن التعرض المستمر للإضاءة الساطعة قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل:
المياه البيضاء (الكتاراكت).
التنكس البقعي المرتبط بالعمر.
يُعتقد أن الضوء الأزرق قد يُساهم في هذه الأمراض من خلال تأثيره على الأنسجة الشبكية.
5. تأثير الإضاءة الساطعة على الأطفال
الأطفال أكثر عرضة لتأثيرات الإضاءة الساطعة نظرًا لعدم اكتمال نمو أعينهم. التعرض المفرط للإضاءة الساطعة قد يؤدي إلى:

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق فندق إيفن المتخصص في اللياقة البدنية للمرة الأولى في الشرق الأوسط
انطلاق فندق إيفن المتخصص في اللياقة البدنية للمرة الأولى في الشرق الأوسط

سفاري نت

timeمنذ 4 ساعات

  • سفاري نت

انطلاق فندق إيفن المتخصص في اللياقة البدنية للمرة الأولى في الشرق الأوسط

سفاري نت – متابعات ستفتتح مجموعة فنادق ومنتجعات IHG فندق إيفن الدمام في ثالث أكبر مدينة بالمملكة العربية السعودية، مما يمثل أول دخول للعلامة التجارية المتخصصة في العافية إلى منطقة الشرق الأوسط، بعد أن بدات في ولاية كونيتيكت في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد من الزمان. ويأتي ذلك في الوقت الذي تكتسب فيه الفنادق وتجارب العافية التي تركز على اللياقة البدنية زخماً متزايداً في المنطقة، مع افتتاح منتجع 'سايرو'، أول منتجع فندقي للياقة البدنية في العالم في دبي، و'أمالا تريبل باي'، وهي وجهة صحية من المقرر افتتاحها على ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية هذا العام. ومن المقرر افتتاح فندق إيفن الدمام في يناير 2029، وسيضم 300 غرفة في مركز الملك عبدالله الحضاري بالدمام، مما يوفر للضيوف إمكانية الوصول المباشر إلى المواقع الثقافية بما في ذلك المسرح والمكتبة والمتحف، بالإضافة إلى المرسى والمرافق الرياضية والحدائق وأماكن تناول الطعام. مع التركيز على مساعدة الضيوف في الحفاظ على روتين اللياقة البدنية الخاص بهم أثناء السفر، سيقدم فندق إيفن الدمام تصميمًا حيويًا يعزز الرفاهية ويوفر غرفًا مع مناطق صحية. تم تصميم الغرف لتلبية الطلب الإقليمي، وستشتمل على معدات اللياقة البدنية، من حصائر اليوجا والأشرطة إلى دراجات اللياقة التفاعلية، بالإضافة إلى فصول التمرين حسب الطلب التي تغطي القوة، وتمارين HIIT، واليوغا والتمدد. ولتشجيع النوم المريح، تشتمل الميزات الأخرى في الغرفة على مصابيح LED قابلة للتعديل، وبياضات أسرّة مضادة للحساسية، ودشات تشبه المنتجعات الصحية، وخدمة شاي الأعشاب في الليل. وسيوفر العقار أيضًا استوديوهات للياقة البدنية تعمل على مدار الساعة، بما في ذلك استوديو رياضي لتمارين القوة وتمارين الكارديو واستوديو Soul لليوجا والحركة الذهنية، بالإضافة إلى منتجع صحي. تشمل خيارات تناول الطعام قوائم مصممة بعناية غذائية، وأطعمة صحية متاحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ومياه مفلترة ومنكهة مجانية مع زجاجات زجاجية متاحة لإعادة التعبئة وأخذها إلى الغرفة. قال هيثم مطر، المدير العام لمجموعة فنادق ومنتجعات إنتركونتيننتال في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا: 'مع تقدم المملكة العربية السعودية نحو تحقيق طموحاتها في رؤية 2030، يجسد فندق إيفن الدمام التزام مجموعة فنادق إنتركونتيننتال بالضيافة المبتكرة التي تتماشى مع تركيز المملكة على أسلوب الحياة والرفاهية الشاملة'. وبحسب المعهد العالمي للعافية، من المتوقع أن ينمو قطاع السياحة الصحية بنسبة تزيد عن 10% بين عامي 2023 و2028، ليصل إلى 1.35 مليار دولار أميركي. هناك 35 فندقًا مفتوحًا حول العالم، و30 فندقًا آخر قيد الإنشاء. تُدير مجموعة فنادق إنتركونتيننتال حاليًا 45 فندقًا عبر ست علامات تجارية في السعودية، بما في ذلك: إنتركونتيننتال، وكراون بلازا، وهوليداي إن، وستايبريدج سويتس، وفوكو، بالإضافة إلى 47 فندقًا قيد التطوير، من المقرر افتتاحها خلال السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة.

رسامني يطلق الخطة الوطنية لتأهيل وصيانة شبكة الطرقات والجسور: غايتنا رؤية لبنان متعافياً
رسامني يطلق الخطة الوطنية لتأهيل وصيانة شبكة الطرقات والجسور: غايتنا رؤية لبنان متعافياً

الشرق الجزائرية

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الجزائرية

رسامني يطلق الخطة الوطنية لتأهيل وصيانة شبكة الطرقات والجسور: غايتنا رؤية لبنان متعافياً

أطلق وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، الخطة الوطنية لتأهيل وصيانة شبكة الطرقات والجسور في لبنان، في خطوة وطنية تهدف إلى إعادة تأهيل البنية التحتية في مختلف المناطق اللبنانية وربطها ببعضها البعض بإحتراف. وفي مؤتمر صحافي عقده في مكتبه في الوزارة، أوضح ان «هذه الخطة وضعت بأفاق تمتد على خمس سنوات وتهدف الى تأهيل الطرقات المتضررة وتوسيع شبكة الطرق بين المدن والقرى وتحسين جودة التنقل بما ينعكس إيجاباً على حياة المواطنين». وقال: نحن لا نرمم الطرق فحسب بل نعيد بناء الثقة بين المواطن والدولة من خلال المشاريع الواقعية والميدانية ضمن الحياة اليومية. وما نعلنه اليوم ليس مجرّد مشروع ظرفي أو ورشة تزفيت متفرّقة، بل خطة وطنية شاملة، تهدف إلى ربط لبنان ببعضه البعض، وتعزيز ثقة المواطن بالدولة من خلال بنية تحتية تليق بلبنان وتستجيب لحاجاته الإنمائية الملحّة. وأكد ان «ما تقوم به الوزارة يعد جزء من رؤية تنموية شاملة تعزز البنى التحتية وتحقق العدالة في الإنماء وتهيئ الظروف الملائمة للإستثمار المحلي والأجنبي»، مشدداً على أن «ما يتم إطلاقه اليوم ليس مشروعًا ظرفيًا أو ورشة تزفيت موسمية، بل خطة وطنية شاملة ومتكاملة، تشمل ٢٥ قضاءً في ٧ محافظات، وتشمل اكثر من ٣٠٠٠ كيلومتر من أعمال الصيانة الروتينية، و٥٠٠ كيلومترًا من أعمال إعادة التأهيل والتعبيد، مع التركيز على الطرق الدولية والرئيسية والثانوية المصنّفة إلى جانب الطرق الحيوية قيد التصنيف.» وتابع: الكل يعلم أن هذا القطاع عانى لسنوات من الإهمال، بفعل غياب التخطيط المستدام، وتبدّل الأولويات في ظل الأزمات المتلاحقة، من الانهيار المالي، إلى جائحة كورونا، إلى انفجار المرفأ والعدوان الإسرائيلي. ومع ذلك، لم تتوقّف الوزارة عن أداء مهامها، ولو بإمكانات خجولة. واضاف: اليوم، نضع خريطة طريق علمية وشفافة، تستند إلى دراسات هندسية وميدانية دقيقة، من خلال مسح شامل أجرته جامعة زغرب بالتعاون مع برنامج iRAP ، لتحديد نسبة الأضرار وتحديد الأولويات، وفق معايير واضحة تشمل: الحاجة الفعلية، أطوال الطرقات في كل قضاء، ونسب الضرر المحققة. وقد تم دمج موازنات ٢٠٢٤ و٢٠٢٥ في سلّة واحدة لضمان استمرارية التنفيذ. واشار الى ان «لبنان يمتاز بشبكة طرقات مترابطة تغطي مختلف مناطقه، ممتدة على حوالي ٦٥٠٠ كيلومتر طولي من الطرق الدولية والرئيسية والثانوية والمحلية، مصنّفة بموجب مراسيم رسمية صادرة عن مجلس الوزراء.وفي المقابل، توجد طرقات حيوية عديدة تؤدي دورًا أساسيًا في ربط القرى والبلدات وفقًا للمهام الوظيفية، لكنها لم تُدرج بعد ضمن الشبكة المصنّفة رسميًا، ما يستوجب إصدار مراسيم جديدة لإعادة تصنيفها وضمان شمولها ضمن خطة التأهيل والصيانة». رسامني أن «الوزارة كلّفت مكاتب هندسية لبنانية وإقليمية بالإشراف على التنفيذ من جهاز فني مختص في الوزارة، وبمؤازرة مخابر مركزية لفحص التربة وطبقات الرصف.، ضمن معايير شفافة ومعتمدة، وأنشأت وحدة متخصصة لإدارة المشاريع تعتمد على نظام المعلومات الجغرافية (GIS)، ما يضمن الرقابة الشاملة وتتبع كل مرحلة من مراحل التنفيذ. وقال: نحن ندرك تمامًا أن هذه الورش قد تُسبّب ازدحامًا أو إزعاجًا مؤقّتًا في بعض المناطق، لكننا نطلب منكم بعض الصبر، لأن الهدف هو تحقيق نتائج مستدام». وكشف ان «الخطة الوطنية الموازية لتأهيل إنارة الطرق الدولية، تعتمد على الطاقة الشمسية وتقنية LED ، وتشمل استبدال الأعمدة المتضررة والمفقودة، وصيانة الفوانيس الحالية وتحويلها إلى أنظمة تعتمد الطاقة البديلة. وستقوم الوزارة بإعداد الدراسات اللازمة وتنفيذ مشروع نموذجي (Pilot Project) وستبدأ الخطة بمشروع نموذجي على الطريق الساحلي الجنوبي من خلدة إلى جسر الأولي بطول ٢٧ كيلومترًا، على أن تتوسّع لاحقًا لتشمل الأوتوسترادات في مختلف المناطق اللبنانية.» وفي ما يتعلّق بالأشغال في الجنوب اللبناني، أوضح أن «حجم الأضرار الناتجة عن العدوان الإسرائيلي يتطلب إعادة تأهيل شاملة للبنية التحتية الأساسية (من كهرباء، مياه، اتصالات، صرف صحي) قبل أي تدخل على الطرق، مشيرًا إلى أن ١٧٥ مليون دولار من أصل قرض البنك الدولي البالغ ٢٥٠ مليونًا خُصصت لهذا الغرض تحديدًا.» وشدد على أن «هذه الخطة ليست فقط لإصلاح الطرق، بل لإعادة ترميم الثقة بين المواطنين والدولة من خلال التخطيط المسؤول والتنفيذ وفق أعلى معايير الجودة والشفافية.» ولفت الى ان «هذه الخطة، بكل تفاصيلها، هي إعلان واضح بأن الدولة قادرة على التخطيط والتنفيذ بمسؤولية واحتراف. نحن نعمل بعيدًا عن العشوائية والموسمية، وضمن منظومة رقابة وهندسة ومعايير جودة عالية، تؤمّن الاستمرارية والتنظيم».

عدسات لاصقة تمنح البشر القدرة على رؤية الضوء غير المرئي
عدسات لاصقة تمنح البشر القدرة على رؤية الضوء غير المرئي

الوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الوسط

عدسات لاصقة تمنح البشر القدرة على رؤية الضوء غير المرئي

نجح علماء صينيون في تطوير عدسات لاصقة تمنح مرتديها القدرة على رؤية الأشعة تحت الحمراء، وهي أطوال موجية للضوء لا تستطيع العين البشرية رصدها عادة، في اختراق علمي قد يفتح آفاقاً جديدة في مجالات الأمن والصحة وتصحيح عمى الألوان. وبحسب الدراسة التي أُجريت في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، وشنرت في مجلة « - - الأكثر إدهاشاً أن مرتدي العدسات يمكنهم رؤية هذه الأشعة حتى عند إغلاق أعينهم، نظراً لقدرة الضوء تحت الأحمر على اختراق الجلد بعمق، ما يجعل الرؤية أحياناً أوضح من الرؤية عبر الجفون المفتوحة. وقال الباحث وعالم الأعصاب المشارك في الدراسة، تيان شيويه: «بدون العدسات اللاصقة، لا يمكن رؤية شيء. لكن بمجرد ارتدائها، يصبح الضوء تحت الأحمر مرئياً بوضوح». ومكّنت العدسات مرتديها من رؤية إشارات «LED» تحت الحمراء وتحديد مصدرها بدقة، من دون التأثير على قدرتهم على رؤية الضوء المرئي. تحديات تقنية في نسخة متقدمة من العدسات، تمكن العلماء من ترميز أطوال الموجات تحت الحمراء بألوان مرئية، ما سمح بتمييز الضوء عند 808 نانومتر باللون الأخضر، و980 نانومتر بالأزرق، و1532 نانومتر بالأحمر، ما يفتح المجال أمام مساعدة المصابين بعمى الألوان في رؤية أطوال موجية لا تستطيع أعينهم التقاطها. ولكن يواجه الابتكار بعض التحديات التقنية، أبرزها أن قرب العدسات من شبكية العين يؤدي إلى تشوش بسيط في الرؤية، مقارنة بنظارات خاصة مزودة بنفس الجسيمات النانوية والتي توفر دقة أعلى. ويأمل الباحثون في رفع حساسية العدسات لتتمكن من التقاط مصادر أضعف من الأشعة تحت الحمراء، ما قد يفتح المجال لتطبيقات مستقبلية مثل الرؤية الليلية أو الكشف الحراري دون الحاجة إلى معدات ضخمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store