logo
مقتل سيدة برصاص مسلحين أثناء عبورها من السويداء إلى دمشق

مقتل سيدة برصاص مسلحين أثناء عبورها من السويداء إلى دمشق

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
كشف مصدر أمني في محافظة درعا السورية لوكالة 'سانا'، الجمعة، إن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على سيارتين مدنيتين في منطقة الكحيل بريف درعا الشرقي، أثناء عبورهما من السويداء باتجاه دمشق عبر الممر الإنساني.
وأضاف أن استهداف السيارتين من قبل المسلحين أدى إلى مقتل سيدة متأثرة بجروحها، وأضرار مادية في السيارتين، دون وقوع إصابات أخرى بين الركاب.
وتابع: 'نؤكد أن الجهات المختصة تتابع الحادثة عن كثب، وستلاحق الفاعلين لمحاسبتهم، وتحويلهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل'.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلومات مفادها بأن السيدة تدعى ندى عادل عامر من محافظة السويداء.
وأعلن الدفاع المدني السوري، الخميس، خروج دفعة جديدة تضم 154 عائلة من محافظة السويداء عبر ممر بصرى الشام الإنساني.
ويعد ممر بصرى الشام الإنساني واحداً من الممرات التي افتتحتها السلطات السورية بالتعاون مع منظمات إنسانية مثل الهلال الأحمر العربي السوري، بهدف تأمين خروج المدنيين من مناطق التوتر أو عودتهم إليها بشكل آمن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوريا: ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا
سوريا: ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

سوريا: ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا

أعلنت الحكومة لسورية أمس الجمعة، عن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا. الحكومة السورية تعلن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا وقال مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد خالد عيد: "استكمالا للجهود المتواصلة لوحداتنا الأمنية في ملاحقة تجار السموم ومروجيها تمكن فرع مكافحة المخدرات في محافظة درعا من تنفيذ كمين محكم أسفر عن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة". اضافة اعلان السلطات السورية تعلن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا وأضاف: "الحبوب كانت مخبأة داخل مطربانات مخصصة لتخزين المواد الغذائية تحتوي على معجون الطماطم في محاولة لتهريبها إلى خارج البلاد وتمّت مصادرة الكمية بالكامل تمهيدا لإتلافها وفق القوانين والأنظمة النافذة". السلطات السورية تعلن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا وختم عيد قائلا: "في عملية نوعية أخرى نجح فرع المكافحة في محافظة حلب في تفكيك شبكة لتهريب وترويج المخدرات وضبط نحو 200 ألف حبة كبتاغون بحوزتها حيث جرت مصادرتها وإحالة المتورطين إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهم". الحكومة السورية تعلن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا ويأتي ذلك بعد أيام من ضبط وزارة الداخلية السورية لشحنة "ضمت 500 ألف حبة كبتاغون و500 كف حشيش بالإضافة إلى 165 كيلو غراما من مادة الحشيش المخدر" على الحدود السورية - اللبنانية قادمة من لبنان.-(وكالات)

هجوم مسلح يثير الرعب في الحي اليهودي بنيويورك.. ما الدوافع؟
هجوم مسلح يثير الرعب في الحي اليهودي بنيويورك.. ما الدوافع؟

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة

هجوم مسلح يثير الرعب في الحي اليهودي بنيويورك.. ما الدوافع؟

أُصيب سبعة أشخاص في حادثة إطلاق نار وقعت في حي يهودي بمنطقة كراون هايتس في مدينة نيويورك، بحسب ما أفادت به تقارير إعلامية محلية. ووفقًا لما نقلته إذاعة جيش الاحتلال، فإن الهجوم وقع قرب كنيس يهودي في الحي، قبل أن يلوذ المنفذ بالفرار من موقع الحادث. وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي آثار إطلاق النار وتوثق انتشارًا مكثفًا لعناصر الشرطة الأميركية التي طوقت المكان وشرعت بعمليات تمشيط واسعة. من جانبها، نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية أن عدد المصابين بلغ سبعة، دون صدور تفاصيل رسمية عن دوافع الهجوم أو هوية المنفذ حتى الآن.

تصرفات لا تليق بالعمر.. ووسائل التواصل تكشف المستور
تصرفات لا تليق بالعمر.. ووسائل التواصل تكشف المستور

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • رؤيا نيوز

تصرفات لا تليق بالعمر.. ووسائل التواصل تكشف المستور

في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها تطبيق 'سناب شات'، أصبح تصوير اللحظات اليومية ومشاركتها أمرًا عاديًا لدى كثير من النساء بمختلف أعمارهن. غير أن هذا الاستخدام، الذي يبدو بريئًا في ظاهره، بدأ يتجاوز الحدود المقبولة، لا سيما حين يمارس بشكل غير لائق داخل أو خارج أماكن العمل، أو يتضمن حركات وعبارات مستفزة لا تراعي العمر أو المكان أو الخصوصية. ففي عدد متزايد من المشاهد اليومية، تقوم بعض النساء الناضجات، ممن يفترض أن يكن قدوة في السلوك والانضباط، بتصوير أنفسهن في أماكن العمل، وأحيانًا في أماكن عامة أو خاصة، وهن يتحدثن بأسلوب استعراضي، أو يلتقطن صورًا تتضمن 'بوزات' غير مناسبة، مصحوبة بعبارات ساذجة أو لافتة للانتباه. وقد يصل الأمر أحيانًا إلى تصوير زميلات العمل أو مواقف مهنية دون إذن مسبق، ما يعد انتهاكًا للخصوصية وسلوكًا غير احترافي. ولا يقتصر الأمر على الفئة الناضجة فقط، بل يمتد إلى الفتيات الصغيرات اللواتي أصبحن يوثقن تفاصيل يومهن كافة عبر 'سناب شات'، بدءًا من الاستيقاظ وحتى النوم، مع مشاركة صور ومقاطع من أماكن تواجدهن، في استعراضات لا تراعي الخصوصية أو الأمن الشخصي. ومع غياب التوجيه والوعي، قد تجد بعضهن أنفسهن في مواقف لا تحمد عقباها، سواء بسبب التنمر، أو سرقة الصور، أو الوقوع ضحايا للابتزاز الإلكتروني. وفي هذا السياق، يرى أخصائي علم الاجتماع الدكتور حسين الخزاعي أن السبب الرئيس وراء مثل هذه السلوكيات يتمثل في غياب الوعي الكامل بالمخاطر الناجمة عنها، إلى جانب الافتراض الدائم لحسن النية عند التواصل مع الآخرين، وهو أمر يحمل مخاطر جمة. ويشير الخزاعي إلى أن غياب توجيه الأبناء، خاصة الأطفال والمراهقين، حول كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وخطورة مشاركة المعلومات أو الصور الشخصية، يعد من أبرز المشكلات. كما يلفت إلى أن كثرة عدد الأصدقاء، وقبول طلبات الصداقة العشوائية، ومنح الأبناء حرية الاستخدام دون متابعة أو رقابة أسرية، كلها عوامل تزيد من احتمالية وقوعهم في سلوكيات سلبية. هذا الاستخدام المفرط وغير المنضبط للتصوير يعكس مشكلة أعمق تتعلق بغياب الحدود بين الحياة الخاصة والعامة، وبين المسموح والمرفوض اجتماعيًا وأخلاقيًا. فبدلًا من أن تكون وسائل التواصل وسيلة للتعبير الراقي والتواصل المفيد، أصبحت لدى البعض منصة للظهور الزائف والسعي وراء الاهتمام، ولو على حساب الاحترام والمكانة الشخصية. ولا تتوقف الخطورة عند الأثر الاجتماعي فقط، بل تمتد إلى المساس بالكرامة والموقع المهني. فعندما تظهر امرأة ناضجة تصرفات طفولية أو صورًا استعراضية لا تليق بعمرها، فإنها تفقد تدريجيًا الهيبة التي يفترض أن تحافظ عليها. وحين تنشر فتاة صغيرة صورًا دون إدراك للمخاطر، فإنها تفتح بابًا لانتهاكات يصعب السيطرة عليها لاحقًا. المطلوب اليوم ليس منع استخدام التقنية، بل ترسيخ ثقافة المسؤولية الرقمية التي تبدأ من المنزل وتشمل المؤسسات التعليمية والمهنية. فمن الضروري أن توضع قوانين واضحة في أماكن العمل تمنع التصوير غير المصرح به، وأن تقوم الأسر بدورها في تعليم الفتيات والأبناء عمومًا خصوصية الصورة وحدود التصرف أمام الكاميرا. فليس كل لحظة تعاش تستحق أن تنشر، وليس كل ما يضحك في اللحظة يقبل لاحقًا حين يرى خارج السياق. وسائل التواصل الاجتماعي مرآة للسلوك، واستخدامها مسؤولية تتطلب وعيًا ذاتيًا واحترامًا للذات والآخرين. وبين من يستخدمها للتأثير الإيجابي، ومن ينجرف خلف وهم الشهرة اللحظية، يبقى الفرق كبيرًا، تصنعه التربية، والثقافة، والنضج. سمية العاملة – الرأي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store