
«دبي لصناعات الطيران» توقع صفقة قرض بقيمة 300 مليون دولار
تم تحديثه الإثنين 2025/6/2 06:59 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت «دبي لصناعات الطيران» اليوم، التوقيع على صفقة قرض غير مضمون بقيمة 300 مليون دولار لمدة ثلاث سنوات مع فرع بنك الصين «دبي»، وفرع بنك الصين المحدود «لندن»، وبنك الصين «هونغ كونغ» المحدود.
وسيتم استخدام القرض لأغراض عامة ولدعم احتياجات تمويل الأعمال المستقبلية للشركة.
وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: توفر لنا هذه الصفقة مع بنك الصين سيولة إضافية لدعم التزامنا المستمر بتلبية احتياجات عملائنا من شركات الطيران مع الحفاظ كفاءة وتطور أسطولنا.
وقال بان شينيوان، المدير العام لفرع بنك الصين "دبي": نتطلع إلى الاستمرار في دعم العلاقات الثنائية بين الصين ودولة الإمارات، وتعزيز نمو الشركات الإماراتية.
aXA6IDQ1LjgyLjE5OS4yNDkg
جزيرة ام اند امز
PT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 33 دقائق
- زاوية
ختام مثمر للمؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي باتفاقيات استراتيجية لتطوير القطاع ومبادرات لدعم المنتج المحلي
1000 طالب وطالبة حضروا ورش عمل تفاعلية ومحاضرات لتعلم أساسيات الزراعة مشاركة 4 جامعات وطنية وعرض 21 من الطلبة أبحاثهم لتطوير الزراعة المحلية مشاركة 109 من المزارعين والنحالين المواطنين في المعرض بينهم 33 من النحالين ومنتجي العسل مشاركة 67 متحدثاً خلال 35 حلقة نقاشية و9 كلمات رئيسية دعم ملموس للمزارعين بـ 10 ورش عمل، وعقد 25 ورشة عمل في الزراعة المجتمعية توقيع 10 اتفاقيات لتعزيز مستقبل الابتكار الزراعي في الدولة مشاركة 22 جهة اتحادية وحكومية وأكثر من 60 شركة خاصة وناشئة دبي ، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت بنجاح كبير فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، الذي نظمته وزارة التغير المناخي والبيئة في مركز أدنيك العين تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة. شهد الحدث، الذي امتد لأربعة أيام من 28 إلى 31 مايو 2025 ، إقبالاً وتفاعلاً واسعاً، بأكثر من 10 آلاف زائر لأكبر تجمع للمزارعين والنحالين بالدولة، واختتم بحصيلة مثمرة من الاتفاقيات الاستراتيجية لتطوير القطاع ومبادرات لدعم المحاصيل المحلية، ليؤكد المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي على الدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات في تعزيز الأمن الغذائي المستدام وتطوير كامل القطاع الزراعي. وقال سعادة محمد سعيد النعيمي، وكيل وزارة التغير المناخي والبيئة، رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي: "لقد أثبت المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي أنه نقطة انطلاق لتعزيز جهودنا نحو قطاع زراعي مبتكر ومستدام. الأرقام التي نشهدها اليوم هي شهادة على التزام كافة المشاركين، من مزارعينا إلى شبابنا وشركائنا، بتحقيق رؤيتنا الطموحة للأمن الغذائي. سنواصل البناء على هذا الزخم في تنظيم النسخ القادمة من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، وذلك لترسيخ مكانة الإمارات كمركز رائد للزراعة الذكية، مستلهمين رؤية القيادة الرشيدة في تحويل التحديات إلى فرص تضمن الازدهار لأجيالنا القادمة". 10 آلاف زائر من المجتمع تجسد النجاح الملموس للمؤتمر والمعرض في أرقام لافتة عكست مدى تأثيره الإيجابي على مختلف الأصعدة. فمن حيث التفاعل المجتمعي. وشهد الحدث حضور أكثر من 10 آلاف زائر من كل أطياف المجتمع. ويؤكد هذا الحضور الواسع على نجاح الحدث في إلهام المجتمع والجيل الجديد وتوعيته بأهمية الزراعة ودورها الحيوي، وتشجيعه على التفكير في الانخراط والمساهمة في هذا القطاع الاستراتيجي لمستقبل دولة الإمارات. كما يعكس هذا الحضور بوضوح مدى الاهتمام المتزايد من قبل أفراد المجتمع الإماراتي بالقطاع الزراعي، وحرصهم الملحوظ على دعم المنتج الوطني والمساهمة الفعالة في تحقيق الأمن الغذائي المستدام للدولة. كما اهتم المؤتمر برفع الوعي بين المجتمع ودفعهم لإتقان واكتساب مهارات الزراعة المنزلية من أجل تعزيز مساهمتهم في مسيرة الأمن الغذائي المستدام في الدولة، حيث تم عقد 25 ورشة عمل غطت مختلف مجالات الزراعة المنزلية. مشاركة لافتة للمزارعين والنحالين كما شهد المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي مشاركة 109 من المزارعين المواطنين بينهم 33 من النحالين ومنتجي العسل، حيث استعرضوا أفضل ما لديهم من منتجات ومحاصيل محلية من خير المزارع الوطنية من مختلف أنواع الخضروات والفواكه والعسل، ومختلف المنتجات الزراعية والغذائية. وفي إطار الالتزام الراسخ بدعم وتمكين المزارعين المواطنين، تم تنظيم أكثر من 10 ورش عمل متخصصة موجهة لهم، وهو ما يؤكد على التوجه العملي نحو تزويد المزارعين بأحدث المعارف والمهارات التقنية والفنية، وتمكينهم من تبني أفضل الممارسات الزراعية الحديثة والمستدامة، الأمر الذي يصب مباشرة في دعمهم وتعزيز قدراتهم الإنتاجية. 35 حلقة نقاشية و67 متحدثاً أثروا الحدث ولتعزيز الحوار وتبادل الخبرات، شهد المؤتمر عقد 35 حلقة نقاشية معمقة و9 كلمات رئيسية. وقد رسخت هذه النقاشات مكانة المؤتمر كمنصة حيوية لتبادل الخبرات واستشراف آفاق مستقبل الزراعة في الدولة، بالإضافة إلى دورها في تحديد الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات القائمة واستثمار الفرص المتاحة في القطاع. وتأكيداً على ثراء المحتوى وتنوع الخبرات، شارك في فعاليات المؤتمر 67 متحدثاً من الخبراء والمختصين، مما أثرى النقاشات وساهم في تقديم رؤى تحليلية شاملة حول سبل تطوير القطاع الزراعي وتحديث آلياته. وشارك المتحدثون الذين يمثلون قادة فكر وخبراء بارزين من الدولة والمنطقة في الحلقات النقاشية وقدموا رؤاهم وخبراتهم خلال الكلمات الرئيسية في الحدث. وقد سلط هذا البرنامج المعرفي المتكامل الضوء على التوجهات الاستراتيجية والرؤى الملهمة، مما ساهم في رسم ملامح مستقبل واعد ومزدهر للقطاع الزراعي الإماراتي. حضور لافت للجامعات والأكاديميين والطلبة الباحثين وعلى الصعيد التعليمي والأكاديمي والبحثي، برهنت مشاركة 4 جامعات متخصصة هي (جامعة الإمارات، جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، جامعة خورفكان، وجامعة الذيد) على الدور المحوري للبحث العلمي والابتكار الأكاديمي في دفع عجلة التنمية الزراعية المستدامة، وتطوير حلول علمية وعملية للتحديات التي تواجه القطاع. كما شهد المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي عرض 21 طالباً أبحاثهم العلمية الرامية إلى تطوير الممارسات الزراعية وتحول الزراعة إلى نظم أكثر استدامة، مع تعزيز جودة وتنافسية المحاصيل المحلية. 1000 من طلبة المدارس اكتسبوا مهارات زراعية كما استقطب الحدث نحو 1000 طالب وطالبة من مختلف المراحل الدراسية، زاروا مختلف منصات المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، ومن بينها المتحف الزراعي الوطني، حيث تعرفوا على إرث دولة الإمارات في جال الزراعية وتعرفوا على رؤية الإمارات نحو مستقبل الزراعة الذكية المدعومة بأحدث التقنيات الزراعية الذكية مناخياً. كما زار الطلبة مختلف منصات الجهات الحكومية والخاصة وسوق المزارعين وتعرفوا على مختلف المحاصيل المحلية التي لاقت إعجابهم. كما حضر جانب كبير من الطلبة عدد من ورش العمل الزراعية داخل منطقة المجتمع ومنطقة الشباب، واكتسبوا عدد من المهارات في أساسيات الزراعة، حيث تم تسليط الضوء على أهمية الزراعة في الحياة اليومي وضرورة امتلاك تلك المهارات الزراعية. 10 اتفاقيات ومذكرات تفاهم استراتيجية كان لعقد الشراكات والتعاون جانباً مهماً في فعاليات المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، حيث تُوجت هذه الجهود بتوقيع 10 اتفاقيات ومذكرات تفاهم استراتيجية، والتي تمثل خطوات ملموسة نحو بناء شراكات فعالة ومثمرة بين مختلف الجهات الحكومية والخاصة والأكاديمية. شمل التعاون بناء شراكات مع عدد من الجهات المعنية بتطوير الزراعة وهي شركة سلال للغذاء والتكنولوجيا، ولولو للتجزئة، وشركة بركات، وجامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وأكاديمية الاقتصاد الجديد، وصندوق الإمارات للنمو، ومجموعة من الجامعات الوطنية لتعزيز البحث العلمي في الزراعة، وهم (جامعة الشارقة، وجامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وجامعة خورفكان، وجامعة الذيد). كما وقع المركز الزراعي الوطني مذكرة تفاهم مع مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) وتضع مذكرة التفاهم إطاراً عاماً للتعاون بين الطرفين لتطوير منظومة ريادة الأعمال الزراعية في دولة الإمارات، من خلال دعم المشاريع الناشئة في القطاع الزراعي، وتبادل المعارف والخبرات، وإطلاق مبادرات ومشاريع مشتركة، بالإضافة إلى تعزيز الابتكار في الزراعة المستدامة والتكنولوجيا الزراعية. وتجسد هذه الاتفاقيات الالتزام الجاد بتحويل الرؤى والأفكار المطروحة إلى مشاريع وبرامج تنفيذية ملموسة تعود بالنفع المباشر على نمو وتطور القطاع الزراعي الوطني. وشملت برامج التعاون تلك شراكات بحثية مع مجموعة من الجامعات الوطنية، وتسريع لريادة الأعمال الزراعية، والترويج للمحاصيل الزراعية المحلية، والتطوير التكنولوجي بما يدعم تحول القطاع الزراعي إلى نظم مستدامة وذكية مناخياً. إطلاق المتحف الزراعي الوطني شهد المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي الكشف عن "المتحف الزراعي الوطني"، والذي يمثل إضافة نوعية وبارزة تهدف إلى توثيق مسيرة الزراعة العريقة في دولة الإمارات وقصة تطورها الملهمة. يقدم المتحف نافذة على ماضي وحاضر ومستقبل القطاع الزراعي، وأبرز للأجيال الجديدة إرث الأجداد وجهودهم في استصلاح الأرض، وصولاً إلى أحدث تطبيقات الزراعة الذكية والمستدامة التي تتبناها الدولة. يعد المتحف جسراً معرفياً عرض التحولات الكبرى التي شهدها القطاع، وسلط الضوء على الرؤية الطموحة لمستقبل زراعي مزدهر. إطلاق مجلس شباب الإمارات للزراعة تم خلال فعاليات الحدث الإعلان رسمياً عن إطلاق "مجلس شباب الإمارات للزراعة"، وذلك بالتعاون بين وزارة التغير المناخي والبيئة والمؤسسة الاتحادية للشباب. تهدف هذه المبادرة الاستراتيجية إلى تمكين الكفاءات الشابة الإماراتية وتعزيز دورها المحوري في قيادة مستقبل القطاع الزراعي بالدولة. سيعمل المجلس على إشراك الشباب بفعالية في تطوير حلول مبتكرة ومستدامة لتحديات الأمن الغذائي، والمساهمة في رسم الخطط الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز كفاءة القطاع وتبني الابتكار الزراعي. بدء تشغيل المركز الزراعي الوطني أعلنت وزارة التغير المناخي والبيئة خلال الحدث عن بدء تشغيل "المركز الزراعي الوطني". يُعد المركز إحدى المبادرات الهامة ضمن البرنامج الوطني "ازرع الإمارات"، وسيقوم بتقديم حزمة متكاملة من الخدمات الداعمة للمزارعين، تشمل الإرشاد الزراعي، والتدريب، وتطبيق حلول تكنولوجيا الزراعة الحديثة. يهدف المركز إلى زيادة نسبة المزارع المنتجة والعضوية، ودعم تبني الحلول الذكية مناخياً، وتقليل الهدر في الإنتاج الزراعي، بالإضافة إلى تعزيز دوره في تطوير سلاسل الإمداد الغذائي وتمكين المزارع الإماراتي لمواجهة تحديات الأمن الغذائي الوطني. ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول شهد "المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي" إطلاق "ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول" بهدف تعزيز التحول الزراعي المستدام وتبادل الخبرات في مجال الإرشاد الزراعي. تضمن الملتقى جلسات حوارية تناولت تمكين المزارعين، ودور المرأة في الإرشاد الزراعي، وأهمية نقل المعرفة والتقنيات الحديثة إلى المزارع الإماراتي. كما شاركت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) في الملتقى، مؤكدة التزامها بدعم جهود الإمارات في تطوير برامج الإرشاد الزراعي الذكي مناخياً. -انتهى-


زاوية
منذ 33 دقائق
- زاوية
بنك الفجيرة الوطني يبحث أثر الذكاء الاصطناعي وتحول الأعمال ضمن سلسلة فعالياته المتخصصة بالتبادل المعرفي
دبي ، استضاف بنك الفجيرة الوطني الجلسة الأحدث ضمن سلسلة فعالياته المتميزة للتبادل المعرفي في المنطقة الحرة بمطار دبي، بحضور أكثر من 90 ضيفاً من مجتمع الأعمال من مختلف أنحاء دولة الإمارات. وعقدت تحت شعار "الاستفادة من الذكاء الاصطناعي"، وسلطت الضوء على الدور الهام للذكاء الاصطناعي في دفع عجلة النمو والابتكار والتميز التشغيلي. وقدمت الفعالية تحليلات بالغة الأهمية حول كيفية حفاظ الشركات على ريادتها من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في صميم عملياتها الأساسية والاستجابة للظروف الاقتصادية العالمية المتغيرة، لا سيما وسط تسارع وتيرة التحولات الرقمية والتغيرات الجيوسياسية. وأكد عدنان أنور، الرئيس التنفيذي لبنك الفجيرة الوطني، في كلمته خلال الفعالية أن البنك يعمل على استكشاف سُبل الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لزيادة الكفاءة وتحقيق التحول المنشود، مؤكداً على أهمية هذه المنتديات في إثراء الأفكار، وتعزيز أوجه التعاون، وتطوير حلول عملية. واستهلّ هشام العياص، كبير المحللين الماليين في قناة الشرق بلومبرغ ، الفعالية بتقديم عرضٍ شاملٍ للمشهد الاقتصادي العالمي. وأظهرت التوقعات الحالية حالة من التوازن الدقيق بين التفاؤل المتحفظ والضبابية، حيث تؤثر معدلات التضخم المستمرة والاضطرابات التجارية العالقة سلباً على توقعات النمو. فيما قدّم أرنولد غوتمان، الشريك التنفيذي الأول في جارتنر الخليج، تحليلاً معمّقاً حول دور الذكاء الاصطناعي الوكيل في إحداث تحول في استراتيجيات الدخول إلى السوق. واستكشفت الجلسة تجاوز الذكاء الاصطناعي الوكيل نماذج المبيعات التقليدية ليُشكل أنظمة ذكية قادرة على اتخاذ القرارات وتنفيذ المهام بشكلٍ مستقل. فبدلاً من أن يحل محل القدرات البشرية، يصبح الذكاء الاصطناعي عامل تمكين قوي يعزز الإنتاجية ويحسن التخصيص، ويمنح ميزة تنافسية لمن يوظفه بفعالية. وقد أشار غوتمان إلى أن مفتاح النجاح المستقبلي يكمن في دمج الإبداع البشري والحكمة مع سرعة الذكاء الاصطناعي وقابليته للتوسع ضمن منهجية هجينة حقيقية. وتأتي الفعالية في إطار سلسلة جلسات التبادل المعرفي المستمرة التي يُنظمها بنك الفجيرة الوطني، لتواصل توفير منصة فاعلة للتعلم والحوار حول القضايا الهامة التي تواجه الشركات في دولة الإمارات. وقد تناولت الجلسات السابقة مواضيع مهمة، مثل نماذج الأعمال المستدامة، إلى جانب تنفيذ معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة، وإدارة الاستثمارات الفعالة. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«الإمارات للألمنيوم» توقع اتفاقيات تطوير في غانا
دبي: «الخليج» أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر مُنتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، عن توقيع عدة اتفاقيات مع شركة «غانا المتكاملة لتطوير الألمنيوم» لاستكشاف فرص تطوير المشاريع المتعلقة بالبوكسيت في جمهورية غانا. يُعد البوكسيت المادة الخام التي يُصنع منها الألمنيوم، وتمتلك غانا أكثر من 900 مليون طن من موارده التي تتوزع بين منجم كبير وآخرين أصغر حجماً، وتقوم غالنا حالياً بإنتاج 1.5 مليون طن من البوكسيت سنوياً. وبموجب الاتفاقية، تتعاون شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مع شركة «غانا المتكاملة لتطوير الألمنيوم» لاستكشاف إمكانية عقد شراكات طويلة الأجل لشراء البوكسيت مع تطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والموانئ بهدف توسيع الإنتاج. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: «تتوافق هذه الاتفاقيات مع التزامنا الاستراتيجي بتنويع مصادر المواد الخام بما يتماشى مع مسيرة التوسع المستمر في إنتاج الألمنيوم، ومن ضمنها تقدم خططنا لبناء مصنع لإنتاج الألمنيوم الأولي في الولايات المتحدة والذي تم الإعلان عنها خلال زيارة الرئيس ترمب الرسمية لدولة الإمارات. نتطلع إلى مضاعفة إنتاجنا من البوكسيت خلال الأعوام المقبلة ونواصل استكشاف فرص جديدة حول العالم ومن ضمنها في دولة غانا».