عمرو دياب يفاجئ منة عدلي القيعي في حفلته بالساحل
ونشرت منة عدلي القيعي مقطع فيديو ظهر فيه النجم الكبير عمرو دياب، وهو يشيد بها على مسرح حفلته بالساحل الشمالي، حيث كانت منة حاضرة أمامه، قبل أن يغني أغنية "يا بخته"، والتي كتبت منة القيعي كلماتها.وعلقت منة القيعي على مقطع الفيديو قائلة: "الهضبة: "منة القيعي، شاعرة جامدة" .. وعمرو يوسف وأحمد حلمي أحلى دخول مفاجيئ.. دي بقي اسمها الاحلام لما بتتحقق". View this post on Instagram A post shared by Menna el kiey منة القيعي (@mennaelkiey)اقرأ أيضًا : منة عدلي القيعي أول شاعرة في تاريخ ألبومات عمرو دياب | شاهدمن جهة أخرى، شوقت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي متابعيها، لأحدث أعمالها في ألبوم الكينج محمد منير الجديد، بعد نجاح أغانيها خلال فصل الصيف مع أكثر من مطرب.وكتبت منة القيعي عبر صفحتها الشخصية والرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: "الحمد لله الصيف دا كنت موجودة في عدة البومات لنجوم مختلفة ( يا بخته- عمرو دياب، حبيبي وانت جمبي – عسيلي، بحب اللي يحبك – عسيلي، كلام فارغ – اصالة، حوسة ايه دي – اصالة، شفتشي- احمد سعد، بالونة- احمد سعد)".وأضافت: "قريبا إن شاء الله تسمعوا شغل مهم أوي في البوم الكينج محمد منير، قولولي رأيكوا ومستنيين تسمعوني مع مين تاني إن شاء الله، لسه الصيف فاضل فيه حتة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
استمرار تصفيات مسابقة "دولة التلاوة" بالتعاون بين الأوقاف والشركة المتحدة
تواصل اليوم الإثنين 18 من أغسطس 2025، فعاليات اليوم الثالث من تصفيات مسابقة " دولة التلاوة" بمشاركة أكثر من 14 ألف متسابق من مختلف محافظات الجمهورية، لاختيار أفضل الأصوات في تلاوة كتاب الله عز وجل، وسط تغطية إعلامية موسعة. يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على اكتشاف المواهب الصوتية في فنون التلاوة والترتيل، وترسيخ الريادة المصرية في هذا المجال الذي ما زال يفتن القلوب والأسماع في شتى بقاع العالم. وتفقد الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، فعاليات المسابقة من مسجد عمرو بن العاص بالقاهرة في أول أيامها ، مؤكدًا أن المسابقة ليست مجرد اختبار لحسن الحفظ، بل هي منصة لاكتشاف "الجواهر والكنوز" التي أودعها الله في حناجر ذهبية تفيض جمالًا وتبدع في تلاوة القرآن الكريم. وأضاف: "إننا نريد لهذه المسابقة أن تكون أداة لاكتشاف خامات صوتية جديدة تليق بكتاب الله، وأن نرى نماذج متألقة من أبناء مصر يجمعون بين جمال الصوت وروح الأداء ليكونوا قدوة في ميدان التلاوة وفن خدمة القرآن." وشدد وزير الأوقاف على أن المقامات الصوتية ليست غاية في ذاتها، وإنما هي علوم خادمة للنص القرآني تساعد القارئ على إبراز المعنى الذي أراده الله عز وجل، موضحًا أن جمال الصوت إذا اقترن بفهم صحيح للمقامات أضفى على التلاوة أثرًا بالغًا في النفوس، حيث يعبر القارئ بالمقام المناسب عن روح الآية؛ فإذا تلا آيات النعيم أدخل على النفس البهجة والسرور، وإذا تلا آيات الوعيد استشعرت القلوب رهبتها وجلالها. واختتم الوزير تصريحه مؤكدًا أن الغرض من المسابقة هو الإسهام في رفد مدرسة التلاوة المصرية بأصوات جديدة نادرة ومدهشة، تواصل مسيرة العطاء القرآني، وتعيد للأذهان عظمة الأداء المصري الذي طالما أمتع الدنيا بأصواته الخاشعة العذبة. انطلقت تصفيات أضخم مسابقة قرآنية تلفزيونية فى تاريخ مصر بالتعاون بين وزارة الأوقاف المصرية والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، يوم السبت 16 أغسطس بمسجد عمرو بن العاص ، حيث تعقد ثلاث لجان تحكيم ، وتضم تصفيات مسابقة "دولة التلاوة" بمشاركة أكثر من 14 ألف متقدم للمسابقة من مختلف محافظات الجمهورية، وذلك لاختيار أفضل الأصوات في تلاوة كتاب الله عز وجل. يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على اكتشاف المواهب في فنون التلاوة والترتيل، واستدامة الريادة المصرية في تلك الفنون التي جعلت الآذان والعقول والقلوب تهفو إلى مدرسة التلاوة المصرية من كل أنحاء الدنيا. ومن المقرر أن تُبث عبر أثير قنوات الحياة، وCBC، والناس، ومصر قرآن كريم؛ بما يتيح للجمهور في مصر والعالم متابعة المنافسات والاستمتاع بروائع التلاوة.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
بهاء حسب الله: نعمات أحمد فؤاد رمز للعلم والمعرفة والثبات
قال الدكتور بهاء حسب الله أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب جامعة حلوان إن الكاتبة الراحلة نعمات أحمد فؤاد استمرت في التفوق الدراسي والكتابي حتى المرحلة الجامعية بكلية الآداب جامعة القاهرة، حيث بدأت تنشر مقالاتها في الصحف المصرية، وأصبحت شجاعة في الدفاع عن التراث والثقافة الوطنية وقضايا المرأة والتعليم، مستلهمة من كتابات جمال حمدان وأعمال أحمد حسن الزيات والعقاد. وأكد أستاذ النقد العربي خلال حديثه ل برنامج "علامات" امتداد مساهماتها الأدبية والفكرية لتشمل كتبًا ومؤلفات عدة، أبرزها "الجمال والحرية والشخصية في أدب العقاد"، و"القاهرة في حياتي"، و"صناعة الجهل"، و"إلى ابنتي"، و"النيل في التراث الشعبي"، و"رحلة الشرق والغرب" الذي جمع بين النقد الأدبي ودراسة الإنسان والمكان والزمن. وأشاد حسب الله بالدكتورة نعمات أحمد فؤاد التي تميزت بالشجاعة الفائقة والقوة الفكرية والقدرة على رؤية المستقبل، وجعلت من قلمها أداة للكشف عن شخصية مصر والإنسان المصري في مختلف الأزمنة، حتى أصبح إرثها الثقافي مصدر إلهام للباحثين والطلاب في الجامعات المصرية والعربية، مشيرًا إلى أن الدكتورة نعمات كانت رمزًا للعلم والمعرفة وحافظت على ثباتها في مواجهة التحديات الفكرية والثقافية طوال حياتها. يذاع برنامج "علامات" على شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية شيرين ممدوح.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
د.حماد عبدالله يكتب: بكْرّة" النكَدْ "بكْرَّة" !!
هذه المقولة المتممة لإحدى نكات المصريين عن الحياة الزوجية – إتخذته عنوانًا لمقالى اليوم بمناسبة نتائج أحد البحوث الأمريكية التى أجريت بجامعة "كانساس" بناءًا على إستطلاعات رأى أجريت على قطاعات شملت أكثر من مائة وعشرون دولة بمعدل مائة وخمسون ألف شخص من كل تلك الدول وأجرى هذا الإستطلاع معهد شهير لقياس الرأى العام فى الولايات المتحدة الأمريكية وهو "جالوب إنستيتيوت" وقد تم نشر نتائج هذا البحث لكى تُظْهِرْ هذه الدراسة بأن أكثر الشعوب تشاؤمًا فى العالم – أى شعوب "نكدية " بالمعنى المصرى الفصيح هم سكان "مصر وهايتى وبلغاريا" وأكثر الدول تفاؤلًا فى العالم سكان "أيرلندا والبرازيل والدانمرك"!! -كما أن تلك الدراسة النفسية التى قدمتها جامعة "كانساس"– أعلنت بأن الولايات المتحدة الأمريكية جاء ترتيبها العاشر بين " دول البحث " المائة والعشرون !! وهناك من تعليقات عالمية ومحلية عن تلك الدراسة كلها تدور حول الظروف الإجتماعية ومستوى الدخل وسن الشرائح التى تم إختيارها فى العينة الدولية، ولكن مصر التى جاء ترتيبها فى العشر الأواخر فى المائة والعشرون دولة – كشعوب متشائمة أو "نكدية" هى نتيجة أشك فيها شكًا عميقًا – لعدة أسباب:- أولًا:- أن الأدب الشعبى المصرى ( الفولكلور ) – يقول عكس ذلك – فنحن شعب نطمأن جدًا للمستقبل لأن الإيمان بالله – وبالدين سواء الإسلام أو المسيحية – منح شعب مصر أحساس بأن كل شئ مقدر بيد الله – وهناك من الأمثلة الشعبية ما تسجل ذلك ( إجرى يابنى أدم جرى الوحوش – غير رزقك لن تحوش )، ورغم أنه مثل تواكلى جدًا وكنت أكره سماعه من صديق عمري د. سعيد الوتيرى – حينما يحاول أن يِفَّرمِلْ – سرعتي في الحركة ونحن في حقبات زمنية سابقة ( طلاب وأعضاء هيئة تدريس صغار السن )وكنت أرفض هذا المثل إلا أنه له وجاهته. ثانيًا – أن الشعب المصري صاحب أكبر شهرة في إبداع( النكات) – ولعل عنوان المقال – يتحدث عن زوج وزوجة – إتفقا علي موعد محدد ( للَنكَدْ ) – فكانت الزوجة تنتظر ذلك الموعد بشغف – وحينما يأتي الموعد المتفق عليه وكانت تغني قبلها بيوم ( بكره النكد بكره )- حتي يستعد الرجل – لتلك الساعات ( الغَمْ ) القادمة. ولكن الشيء اللافت للنظر فعلًا – هو أن الناس أصبحت متجهمة – تجد ذلك في الطرق وفي محطة ( الباسات) أو( الميكروباصات ) – أنظر لوجوه الناس في الشارع المصري – حالة من ( التجهم ) – قلما أن تعثر علي وجوه ضاحكة أو مبتسمة – وذلك عكس طبيعة شعب مصر !!. وذلك يعود ربما – للبيئة التي تتغير إلي الأسوء – البيئة بمعني – ما يحيط بالمصريين من خدمات يومية – مثل الشارع المصري والرصيف المصري والميكروباص ( العابث ) – وإشارات المرور المختفية، والأشجار التي إنعدمت– وإن وجدت نجدها هزيلة – وغير مرعية – هذه الأشياء البسيطة في الشارع المصري – لم تكن بتلك الصورة القبيحة منذ عشرة أو عشرون عامًا، ولعل التنسيق الحضاري – أو ذلك الجهاز العبقري الذي علي عاتقه يرتكن عودة الشارع المصري لسابق عهده – ربما يعيد البسمة إلي وجه المصريين في الشارع – أما التشاؤم والنكد الذى إتصف به شعب مصر فى البحث المعلن– فهي نتيجة خاطئه 100% !! أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد Hammad