
صواريخ ثقيلة وطائرات انتحارية.. الحرس الثوري الإيراني يعلن بدء الموجة الـ17 ضد إسرائيل (تفاصيل)
قال الحرس الثوري الإيراني، اليوم الجمعة، إن الموجة الـ 17 من العمليات الصاروخية والطائرات المسيرة ضد أهداف وصناعات عسكرية ومراكز قيادة وسيطرة في إسرائيل بدأت، مشيرا إلى استخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة للغاية وطائرات مسيرة هجومية وانتحارية، بحسب ما وكالة «فارس».
من جانبها، أفادت وكالة «نور نيوز» الإيرانية، أن الحرس الثوري استهدف مقر البث الميداني للقناة الـ«14» -الموالية لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو- بصواريخ سجيل 3 بعد إنذار مسبق.
وقبل قليل، تزامنا مع الهجوم الإيراني على إسرائيل، قال المرشد الإيراني، على خامنئي عبر حسابه على منصة «إكس»: ««العدوّ الصهيوني يلاقي جزاءه؛ إنّه ينال قصاصه الآن».
في المقابل، قالت «القناة 12» العبرية، إن التقديرات تشير إلى إطلاق إيران ما بين 20 و25 صاروخًا على إسرائيل، لافتة إلى رصد سقوط صواريخ في عدة مواقع إسرائيلية، منها «حيفا» و«بئر السبع» و«غلاف دان».
مشهد جبّار...
اسمعوا ماذا يقول المستوطن وهو يستقبل الصاروخ الإيراني. pic.twitter.com/JstLFbMnJR
— بلال نزار ريان (@BelalNezar) June 20، 2025
إلى ذلك، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوقوع إصابات جراء الصواريخ الإيرانية، بينها إصابات خطرة.
#شاهد | حالة من الهلع والخوف في صفوف المستوطنين عقب القصف الصاروخي الإيراني على الأراضي الفلسطينيّة المحتلة pic.twitter.com/nOP3CL4j72
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) June 20، 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 40 دقائق
- مصراوي
بلجيكا تعتزم فرض قيود أكثر صرامة على دخول المهاجرين
بروكسل - (د ب أ) قال وزراء في الحكومة البلجيكية في بروكسل، اليوم الجمعة، إن الحكومة تعتزم اتخاذ إجراءات صارمة للحد من الهجرة غير النظامية، من خلال فرض قيود أكثر صرامة على دخول البلاد. وتهدف هذه الإجراءات أيضا إلى مكافحة الجريمة بشكل أكثر فعالية، ومنع الأشخاص الذين سبق لهم السعي للحماية في دول أخرى من مواصلة السفر إلى بلجيكا. وقالت وزيرة اللجوء والهجرة، أنيلين فان بوسويت، في منشور على منصة إكس: "حان وقت فرض قيود على الدخول، ويجب ألا تكون بلجيكا عامل جذب لمن تم منعهم من الدخول في أماكن أخرى، ورسالتنا واضحة: بلجيكا لن تتسامح بعد الآن مع الهجرة غير القانونية والبحث عن اللجوء". ومن المقرر فرض القيود، التي أعلنت عنها فان بوسويت بالاشتراك مع وزير الداخلية برنارد كوينتين، على محاور طرق الدخول الرئيسية، ومواقف انتظار السيارات على الطرق السريعة، وخدمات الحافلات الدولية وبعض القطارات. وجاء في بيان صحفي أنه من المقرر أيضا إخضاع المسافرين عبر الرحلات الجوية داخل أوروبا للتفتيش، ولا سيما القادمين من دول "تعاني من تدفق كبير للهجرة" على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، مثل إيطاليا واليونان. وأوضح البيان أن هذه الإجراءات لا تعد بالمعنى القانوني عمليات تفتيش حدودية، لكن قد يتم تنفيذها بالقرب من الحدود. ومن المقرر أن تبدأ عمليات التفتيش في الأيام أو الأسابيع المقبلة، في البداية لفترة محدودة مدتها ستة أشهر، على أن يتم تقييم فعاليتها بعد ذلك. ومع بدء تنفيذ هذه الإجراءات، تنضم بلجيكا إلى عدد من دول الاتحاد الأوروبي التي فرضت عمليات تفتيش على حدودها أو بالقرب منها خلال الأشهر الأخيرة، بسبب تزايد أعداد المهاجرين غير النظاميين القادمين إلى التكتل.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
باب الخروج.. كيف تنتهى حرب الانتصار أو الزوال بين إسرائيل وإيران؟
بعد أسبوع من بدء العمليات العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران أصبح التساؤل الأهم حاليًا هو: «كيف لهذه الحرب أن تنتهى؟»، وهل يمكن أن تتوسع لتشمل دولًا أخرى فى المنطقة، ليجد العالم نفسه، بعد عدة أسابيع، يشهد الحرب العالمية الثالثة، أم أنها ستنتهى عندما يقرر اللاعبون الرئيسيون أنها حققت أهدافها؟ وفى ظل خطورة المشهد القائم، تتناول «الدستور»، فى السطور التالية، موقف اللاعبين الرئيسيين فى هذه الحرب الدائرة، وهم رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، وإدارة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، والنظام الإيرانى، إلى جانب استراتيجيات الخروج من الحرب، وأهم السيناريوهات المستقبلية التى يمكن أن يتطور إليها المشهد. «حمام الدم» مستمر رغم نجاح الضربة الأولى.. ونتنياهو بدأ الحرب ولا يعرف كيف ينهيها عندما بدأت الحرب الإسرائيلية الإيرانية أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، عن أن إسرائيل ستواصل ضرباتها لأى عدد من الأيام، ومن المرجح أن يصل إلى عدة أسابيع، سعيًا لمواصلة إضعاف البرنامج النووى الإيرانى وتدمير القدرات العسكرية الإيرانية. قرار بدء الحرب يعود بالكامل لـ«نتنياهو»، فهو معروف منذ سنوات بتهربه من أى قرار عسكرى ينطوى على ثمنٍ ويتطلب تحمل مسئولية، لكنه اتخذ القرار هذ المرة، وكانت الضربة المفاجئة على إيران ناجحة للغاية، وأظهرت استعدادات إسرائيلية دقيقة، سواءً فى قطاع الاستخبارات أو العمليات أو سلاح الجو. وكثيرون ممن شاركوا فى فشل يوم السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ شاركوا أيضًا فى هذه العملية، وهى قبل كل شىء عملية «نتنياهو» ضد إيران، والمهمة التى قضى سنوات حياته وحكمه يحارب من أجلها. والحقيقة أن قرار «نتنياهو» لم يكن سهلًا على الإطلاق، ومن الصعب اعتبار أنه جاء بناء على رغبة شخصية منه، لكن الواقع يقول إن المعارضة وجميع التيارات الإسرائيلية تؤيد العملية، وهو ما ظهر مؤخرًا فى لقاء «نتنياهو» مع رئيس المعارضة، يائير لابيد، ما يعنى أن ظرف الهجوم على إيران لاقى تأييد الإسرائيليين، ربما بسبب «نضوج» البرنامج النووى الإيرانى، أو بسبب تأييد أمريكى. ورغم تصريحات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بأن واشنطن لم تشارك فى العملية، فإن ترامب أعطى إسرائيل الضوء الأخضر لبدء حرب، بشرط ألا تُصوّر أمريكا كشريك ومسئول، والهدف من العملية واضح، وهو مواجهة إيران الضعيفة والمفككة، واستئناف المفاوضات بشروط أفضل. أسلوب «ترامب»، فى رأى المحللين، لا يميز بين «أوكرانيا زيلينسكى» و«إيران خامنئى»، فالإذلال على طول الطريق هو ضمانة الاتفاق فى النهاية. وحسب رؤية «ترامب»، فإن الهجوم سيقود نحو المحطة الأخيرة، وهى التوصل إلى اتفاق، واستئناف المفاوضات بشروط أفضل للولايات المتحدة وإسرائيل. وأعرب مسئولون سابقون إسرائيليون رفيعو المستوى فى المؤسسة الدفاعية الإسرائيلية عن مخاوفهم بشأن المستقبل. وقال أحدهم للمحلل الإسرائيلى، رونين بيرجمان، إنه إذا «خططت إسرائيل لعملية لوقف مشروع نووى، فليس من الواضح تمامًا إلى أين تتجه. ونتيجةً لتحركات الأشهر السابقة، تتمتع بحرية حركة كاملة، وبعد عدد كبير من الهجمات، يبدو أن الهدف لم يتحقق». وأوضح «بيرجمان» أن السؤال الأهم هو: «ما الذى سيحدث أولًا، تسلل إسرائيلى إلى الولايات المتحدة ودخولها فى الحملة أو المفاوضات، أم إصابة عرضية من سلاح الجو لهدف مدنى تُسفر عن إصابات واسعة النطاق، ما سيجبرها على التوقف، ثم تغادر دون تحقيق الهدف، مع حمام دم لا نهاية له مع إيران؟». وأضاف: «كل دقيقة تمر ونحن نوسع نطاق الهجوم ستدفع إيران نحو الحصول على قنبلة». مع حقيقة أن «نتنياهو» هو من اتخذ قرار بدء المواجهة الشاملة مع إيران فهناك شىء واحد ظل دومًا معروفًا عن رئيس الوزراء الإسرائيلى، وهو أنه دائمًا ليس لديه استراتيجية للخروج، لا فى غزة، ولا فى تجنيد المتشددين، ولا فى إيران. وأوضح المحللون أن «نتنياهو» طوال مسيرته كان لا ينجح فى إغلاق المعارك أو الحروب التى بدأها، بل يظل يراوح فى المكان نفسه، حتى يأتى المخرج من تلقاء نفسه، لكن هذه المرة الأمور قد تتدهور، والمخرج لن يأتى من عنده بل من عند البيت الأبيض. وأشاروا إلى أن الوضع فى إيران ليس مثل غزة، فبينما بدأ «نتنياهو» الحرب على غزة لتحقيق ما أسماه «النصر المطلق»، الذى يتطلب حسب مفهومه القضاء التام على حركة «حماس»، فإن إسرائيل علقت أكثر من عام ونصف العام فى حرب طويلة فى غزة، دون تحقيق حسم واضح، فماذا عن إيران؟ وأكدوا أنه، حتى هذه اللحظة، لا أحد يعرف ما هى نقطة انطلاق «نتنياهو»، فقد قال فى أحد تصريحاته: «لقد أزلنا التهديد النووى الإيرانى»، لكن هذا التصريح لا أساس له من الصحة حتى الآن، بل على العكس، قد تستغل إيران الهجوم الإسرائيلى لكسر جدار الغموض رسميًا والإعلان عن امتلاكها القنبلة، وهنا سيكون السؤال: «هل يريد الرئيس ترامب دخولًا أمريكيًا فى الحرب؟». إسقاط النظام الإيرانى أكبر من قدرة إسرائيل.. وخلاف على الأهداف مع واشنطن وشدد المحللون على أن إيران ليست «حزب الله» وليست «حماس»، إذ سيُستبدل القادة والخبراء النوويون الذين تمت تصفيتهم بآخرين، وسيتم البناء مجددًا مكان البنية التحتية العسكرية المدمرة، ما يجعل الحل بالنسبة لإسرائيل هو تغيير النظام، أى استبدال الحكومة الإيرانية بأخرى، بحكومة لا تدعو إلى تدمير إسرائيل، ما يحيّد من خطورة التهديد النووى، وهو ما يمكن اعتباره نقطة الخروج من الحرب الحالية. وحسب محلل الاستخبارات، رونين بيرجمان، وما نشره فى مقاله بموقع «يديعوت أحرونوت»، فإن «الحرب، حتى تلك التى تبدأ بنجاح كبير، تتطلب أهدافًا واضحة واستراتيجية خروج». وأضاف: «هل تستهدف إسرائيل البنية التحتية النووية الإيرانية لإحباط مشروعها النووى؟ أم أنها تريد الضغط على إيران لتبدى مرونة فعلية فى المفاوضات مع الولايات المتحدة؟ أم ربما تهدف إلى شىء مختلف تمامًا، لأنه لتحقيق مرونة فى المفاوضات لا يلزم إقصاء رؤساء الحكومات، وربما تهدف إسرائيل فى الواقع إلى تغيير الحكومة فى طهران». وواصل: «هذا ليس مجرد سؤال أخلاقى، بل هو فى الأساس سؤال عملى: هل إسرائيل قادرة أصلًا على فعل شىء كهذا؟، ومن ناحية أخرى، ما المخاطر التى تُواجهها عندما تُقدم على هذا العمل بموافقة الولايات المتحدة؟». وأكمل: «لا يزال من غير الواضح سبب موافقة أمريكا تحديدًا، ولكن عمليًا، خاضت إسرائيل هذه المعركة بمفردها، فماذا لو انسحبت إيران من نظام التفتيش وقررت السعى لامتلاك قنبلة نووية ولم تتدخل الولايات المتحدة لمنعها؟، هذا مجرد سؤال واحد». سيناريوهات محتملة: الاستسلام مع «حفظ ماء الوجه» للمرشد الأعلى.. صمود طهران.. وحرب إقليمية واسعة حصر المحللون السيناريوهات المحتملة لوقف الحرب، فى ٣ سيناريوهات أساسية، السيناريو الأول يتضمن أن تنفذ إيران عدة ضربات عسكرية علنية ضد إسرائيل، وتدّعى لشعبها أنها ردّت على إسرائيل بضرباتٍ مُبرحة، لكنها سرعان ما تقبل الجهود الأمريكية والدولية لوقف إطلاق النار. ويعنى هذا السيناريو، باختصار، الاستسلام بغطاء من حفظ ماء الوجه، وهو يشبه ما فعله «حزب الله» أثناء الحملة الإسرائيلية على الحزب فى سبتمبر وأكتوبر ٢٠٢٤. والواقع أن الحرب الإسرائيلية على إيران اليوم تحمل أوجه تشابه عديدة مع حربها على «حزب الله»، مثل: ضربات مدمرة على البنية التحتية العسكرية، مصحوبة باغتيالات عديدة، وضربات قيادية تُظهر اختراقًا استخباراتيًا شاملًا لخصم إسرائيل، واضطر «حزب الله»، الذى كان يمتلك ترسانة صاروخية ضخمة وعشرات الآلاف من المقاتلين المسلحين، إلى الموافقة على وقف إطلاق النار بشروط إسرائيلية إلى حد كبير، دون أن يشن هجومًا مضادًا فعالًا. أما السيناريو الثانى فيتضمن أن تصمد إيران، بل وتتلقى بعض الضربات من إسرائيل بينما يتزايد الضغط الدولى على الأخيرة لوقف الحرب، بعد أن تتضرر منشآتها النووية فى نطنز وغيرها، وهو ما يحدث دائمًا مع إسرائيل، لأنها عندما تهاجم غالبًا ما تحظى بدعم قصير الأمد من الولايات المتحدة، وحتى من حلفائها الأوروبيين الرئيسيين، لكن هذه الدول تسارع إلى الدعوة إلى وقف الأعمال العدائية، حتى فى ظل سعى إسرائيل لمواصلة هجماتها. أما السيناريو الثالث فيتضمن أن تتوسع الحرب الإسرائيلية الإيرانية لتتحول إلى حرب إقليمية. وقبل الضربات الإسرائيلية، هددت إيران بمهاجمة منشآت أمريكية فى الشرق الأوسط، وهى هجمات، فى حال وقوعها، ستزيد من احتمالية مشاركة الولايات المتحدة فى القصف، بل قد تُصعّد الولايات المتحدة، لأسبابها الخاصة، أيضًا، فقد يرى المسئولون الأمريكيون أن إسرائيل أنجزت نصف المهمة بالفعل، ويمكن للولايات المتحدة إكمال العمل، بقصف مفاعل فوردو بذخائر عميقة الاختراق، والتكفل بما تبقى بعد الهجمات الإسرائيلية الأولية. وفى هذه الحالة، من المرجح أن تستدعى إيران الوكلاء والحلفاء فى العراق ولبنان واليمن وأماكن أخرى، لبذل قصارى جهدهم لمهاجمة إسرائيل، وقد يضيفون أهدافًا أمريكية إلى قائمتهم إذا دخلت الولايات المتحدة فى الصراع لأى سبب. وبعيدًا عن كل ذلك، يرى المحللون أن هناك احتمالًا لاستمرار الحرب على طريقة حرب غزة، وتحولها إلى حرب استنزاف طويلة دون حسم واضح، وبصراع أقل حدة قد يستمر لأشهر مقبلة، فقد تُطلق إسرائيل صواريخ أو تشن غارات جوية على إيران من حين لآخر، إلى جانب اغتيالات وعمليات تخريب فى إيران نفسها، فى المقابل ستُطلق إيران وابلًا من الصواريخ على إسرائيل من حين لآخر.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«استهدفنا مراكز العدوان على غزة».. بيان الحرس الثوري بشأن الهجوم الجديد (فيديو)
أصدر الحرس الثوري، مساء اليوم الجمعة، بيانًا بشأن الموجة السابعة عشرة من الهجمات المركبة ضد دولة الاحتلال، بحسب ما نقلته وكالة «تسنيم». وقال الحرس الثوري إن الموجة السابعة عشرة من عملية «الوعد الصادق 3» على امتداد الأراضي الفلسطينية المحتلة، استهدفت مجموعة من الأهداف شملت، مراكز عسكرية، منشآت صناعات دفاعية، مراكز القيادة والسيطرة، شركات داعمة للعمليات العسكرية للكيان، وقاعدتي «نفاتيم» و«حاتسريم» الجويتين. ولفت إلى أن هذه المراكز كانت، :«منذ انطلاق (طوفان الأقصى) في صُلب محور الشر ضد أبناء غزة المظلومين، وضد شعوب لبنان واليمن، وأيضًا في الحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية». واعتبر الحرس الثوري على أن :«حجم النيران الكثيف ودقة الإصابات في مدن تل أبيب، حيفا، وبئر السبع، تؤكد أن القدرة الهجومية للصواريخ الباليستية آخذة في التصاعد حتى الاقتصاص الكامل من عصابة الإجرام الصهيونية». اطلاعیهٔ سپاه دربارهٔ موج هفدهم وعدهٔ صادق ۳: توان تهاجمیِ موشکهای بالستیک تا مجازات کامل باند تبهکار رژیم روند افزایشی دارد. — خبرگزاری فارس (@FarsNews_Agency) June 20، 2025 ولفت إلى أن :«التلاحم الوطني والمشاركة الواسعة للشعب الإيراني في ملحمة»الغضب والنصر«هذا اليوم، إلى جانب رسائل الدعم والتضامن من أبناء وطننا في الخارج، وتأييد الشعوب الحرة، وفصائل المقاومة، والمراجع العظام، قد ضاعفت من عزم وإرادة جنود الإسلام الأوفياء في هذه الدفاع المقدس». لحظهٔ شلیک موشکهای موج ۱۷ عملیات وعدهٔ صادق ۳ — خبرگزاری فارس (@FarsNews_Agency) June 20، 2025 22 صاروخا فرعيا في المقابل، لفتت القناة 12 العبرية، إلى أن طهران استخدمت في هجومها الأخير على بئر السبع، صاروخا يحمل 22 صاروخًا صغيرًا «فرعيا»، داخل الرأس الحربي في أضرار في دائرة نصف قطرها مئات الأمتار. في حين، قال سكرتير مجلس وزراء دولة الاحتلال، يوسي فوكس، إن إيران أطلقت على إسرائيل نحو 520 صاروخًا على إسرائيل، منذ بدء التصعيد. تضليل الدفاعات الجوية للاحتلال كان اللواء محمد رشاد وقال وكيل المخابرات الأسبق، أوضح في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، إن إيران تمتلك قدرات صاروخية متطورة جدا، مستشهدا بهجمات أمس التي تمت بصواريخ جديدة، متعددة الرؤوس، يصعب لدفاعات الاحتلال الجوية التصدي لها، مبينا قدرتها على تضليل الدفاعات الجوية في أكثر من ناحية لينفجر رأس الصاروخ الأصلي محدثا دمارا هائلا. وأشار رشاد إلى أن الهجمات الإيرانية مثلت صدمة، حيث لم تكن تتوقع إسرائيل أن يلحق بها كل هذا الدمار من خروج مبانٍ عن الخدمة، لكنه لفت إلى أن الأهم في نتائج هذه التداعيات هو الضغط النفسي على الإسرائيليين، حيث لم يعتادوا على مثل هذه العمليات. ناشط على وسائل التواصل الاجتماعي: إذا استمرت الحرب أسبوعين آخرين، سيعود الص،،هاينة إلى عصر العربات والخيول. — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) June 20، 2025