logo
بريطانيا وفرنسا وألمانيا تدعو إيران لتفادي التصعيد

بريطانيا وفرنسا وألمانيا تدعو إيران لتفادي التصعيد

مباشر منذ 4 ساعات

مباشر: حثت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، في بيان مشترك صدر اليوم الأحد، إيران على تجنب أي خطوات من شأنها زعزعة استقرار المنطقة، ودعتها إلى العودة إلى طاولة المفاوضات بشكل فوري، بهدف التوصل إلى اتفاق شامل يعالج كافة المخاوف المرتبطة ببرنامجها النووي.
وأكد البيان الثلاثي أهمية الحلول الدبلوماسية كسبيل وحيد لاحتواء التوترات المتصاعدة، مشددًا على ضرورة التزام طهران بالمعايير الدولية وتجنب الإجراءات أحادية الجانب التي من شأنها تعقيد المشهد الإقليمي.
وتأتي هذه الدعوة الأوروبية في وقت أعلنت فيه وسائل إعلام إيرانية أن البرلمان الإيراني وافق رسميًا على قرار يقضي بإغلاق مضيق هرمز، أحد أهم الممرات الملاحية الحيوية لنقل النفط في العالم.
وأفاد التلفزيون الإيراني بأن تنفيذ القرار يبقى مشروطًا بمصادقة المجلس الأعلى للأمن القومي في البلاد، وهو ما يزيد من مخاوف المجتمع الدولي بشأن تداعيات محتملة على حركة الملاحة العالمية وإمدادات الطاقة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت
"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت

صحيفة سبق

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة سبق

"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت

كشف خبير في الطاقة النووية أن إيران استطاعت نقل كمية كبيرة من اليورانيوم المخصب تكفي لصنع نحو 10 قنابل نووية، وذلك قبل أيام من استهداف الولايات المتحدة لمنشآتها النووية، فيما قلل من أهمية الضربة الأمريكية ونتائجها. وقال يسري أبو شادي، كبير خبراء ومفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقًا، في تصريحات لوسائل إعلام تلفزيونية، إن الضربة الأمريكية للمنشآت الإيرانية لم تكن سوى ضربات إعلامية، وليست حقيقية، إذ لم تحقق نتائج جديدة غير تلك التي أحدثتها الضربات الإسرائيلية السابقة منذ بداية التصعيد مع إيران، على حد تعبيره. ولفت "أبو شادي" إلى أنه بعد مراجعته لصور الأقمار الصناعية الواردة من المواقع المستهدفة، لم يجد سوى أضرار سبق أن أحدثتها إسرائيل للأجزاء العلوية ومداخل تلك المنشآت وسطحها الظاهر، مستدلًا بعدم وجود أي تسرب إشعاعي خطير في المنطقة المحيطة. ووفقًا لما نقله الإعلامي المصري أحمد موسى في منشور على منصة "إكس"، عن كبير خبراء ومفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقًا، فقد نجحت طهران في نقل 500 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60% من موقع نطنز ليلتي 12-13 يونيو، وهي الكمية التي تمكنها من تصنيع 10 قنابل نووية تزن الواحدة 1.5 طن. وأوضح "موسى" في ما نقله عن "أبو شادي" أنه جرى نقل كميات من اليورانيوم المخصب عبر نحو 16 شاحنة خلال يومي 19 و20 يونيو إلى موقع فوردو، وذلك قبل ساعات من الهجمات الأمريكية، في قرار اتُّخذ في أعقاب إدانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية برئاسة رافائيل غروسي لإيران، وتحويل ملفها إلى مجلس الأمن، على حد قوله. يُذكر أن الولايات المتحدة شنت هجومًا جويًا دقيقًا صباح أمس الأحد، استهدف مواقع نووية في نطنز وأصفهان وفوردو، مستخدمة قاذفات الشبح B-2، وقنابل GBU-57 الخارقة للتحصينات، في تصعيد غير مسبوق منذ بدء النزاع بين إيران وإسرائيل. وقللت طهران من أهمية الضربة الجوية الأمريكية، لافتة إلى عدم تسجيل أي تلوث إشعاعي، وعدم وجود خطر على السكان المحيطين بالمواقع المستهدفة، فيما كشفت تقارير أن إيران نقلت المواد النووية والقضبان الحساسة قبل الهجوم، وأن ما طالته الضربة اقتصر على "البنية الخرسانية"، دون أن يطال القدرات العلمية أو الصناعية.

أكسيوس: إسرائيل مهّدت للهجوم الأميركي على منشآت إيران
أكسيوس: إسرائيل مهّدت للهجوم الأميركي على منشآت إيران

الشرق السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • الشرق السعودية

أكسيوس: إسرائيل مهّدت للهجوم الأميركي على منشآت إيران

كشفت 3 مصادر أميركية وإسرائيلية لموقع "أكسيوس" أن سلاح الجو الإسرائيلي دمّر عدة أنظمة دفاع جوي إيرانية خلال الـ48 ساعة التي سبقت الضربة الأميركية على منشأة "فوردو" النووية في إيران، وذلك بطلب مباشر من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأشار الموقع في تقرير، الأحد، إلى أن "قرار ترمب بالانضمام إلى الحرب الإسرائيلية ضد إيران شكّل ذروة شهور من التنسيق المكثف، وأحيانا المتوتر، بين واشنطن وتل أبيب بشأن البرنامج النووي الإيراني". وبحسب التقرير، بلغ هذا التعاون ذروته في الساعات الأخيرة قبل الضربة، حين لعبت إسرائيل دوراً مباشراً في تمهيد الطريق للعملية العسكرية الأميركية. وفي وقت سابق السبت، قال ترمب في خطاب للأميركيين عقب إعلانه عن الضربات غير المسبوقة: "أود أن أشكر وأهنئ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.. لقد عملنا كفريق، وربما لم يعمل فريق بمثل هذه الكفاءة من قبل. وقطعنا شوطاً طويلاً في إزالة هذا التهديد الرهيب عن إسرائيل". وذكر "أكسيوس" أن ترمب قدّم طلبه مباشرة إلى نتنياهو الأسبوع الماضي بعد أن قرر المضي قدماً في توجيه ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، ما لم تظهر فرصة دبلوماسية مفاجئة. ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين، سأل نتنياهو: "كيف يمكننا المساعدة؟"، ورد ترمب بأنه يريد من سلاح الجو الإسرائيلي تدمير أكبر عدد ممكن من أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية في جنوب إيران، لتمهيد الطريق أمام قاذفات "B-2" الأميركية الشبحية لتنفيذ ضرباتها. وزوّدت الولايات المتحدة إسرائيل بقائمة من أنظمة الدفاع الجوي التي ترغب في تدميرها قبل الضربة، بحسب مسؤول إسرائيلي تحدث للموقع. مكالمة نتنياهو وفانس وأجرى نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مكالمة تنسيقية، الخميس، مع نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيجسيث. وقال مسؤول إسرائيلي: "خلال تلك المكالمة، أوضح الأميركيون أنهم يمضون قدماً في العملية.. وفي الـ 48 ساعة التي سبقت الهجوم على المنشآت النووية، نفذ الجيش الإسرائيلي عدة ضربات في المنطقة لتقويض الدفاعات الإيرانية". وأوضح أن الضربات الإسرائيلية، التي ركزت على جنوب إيران، كانت تهدف إلى تقليل المخاطر على القاذفات الأميركية أثناء توجهها نحو "فوردو"، وهي منشأة نووية محصنة استهدفتها وزارة الدفاع الأميركية بقنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل. وقال مسؤول إسرائيلي: "لم نضغط على الولايات المتحدة للانضمام إلى الحرب.. كنا حذرين للغاية في عدم إعطاء الانطباع بأننا نجرّهم إلى حرب". وأضاف: "لكن لحسن حظنا، قسى الله قلب فرعون (المرشد الإيراني) خامنئي وتصرّف كأحمق، ورفض جميع المقترحات الأمريكية". تدمير المنشآت النووية الإيرانية وبحسب مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، أجرى ترمب اتصالاً مع نتنياهو فور عودة قاذفات "B-2" إلى الولايات المتحدة ليطلعه على تفاصيل الضربة، وقال له إنه بعد تدمير المنشآت النووية الإيرانية، فإن هدفه التالي هو التوصل إلى اتفاق مع طهران وتحقيق السلام. وأشار مسؤول أميركي إلى أن "الرئيس (ترمب) لا يريد الاستمرار في الضربات ضد إيران، لكنه مستعد للقيام بذلك إذا ردّت طهران ضد القوات الأميركية"، لافتاً إلى أن "ترمب أبلغ نتنياهو بأنه يريد السلام". وأكد مسؤول إسرائيلي أن ترمب نقل هذه الرسالة بالفعل، لكنه أضاف: "ما زلنا لا نعرف كيف سترد إيران، وقد يغير ذلك كل شيء.. لكن الأميركيين أوضحوا لنا أنهم يريدون إنهاء هذه الجولة.. لا مانع لديهم من أن نواصل ضرباتنا، لكن بالنسبة لهم، انتهى الأمر".

إيران تتوعد برد "في الزمان والمكان المناسبين".. وأمريكا: قصفنا طهران لحماية إسرائيل
إيران تتوعد برد "في الزمان والمكان المناسبين".. وأمريكا: قصفنا طهران لحماية إسرائيل

صحيفة سبق

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة سبق

إيران تتوعد برد "في الزمان والمكان المناسبين".. وأمريكا: قصفنا طهران لحماية إسرائيل

قال مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أمام مجلس الأمن الدولي، الأحد، إن بلاده تحتفظ بحق الرد على الهجوم الذي تعرّضت له من قبل الولايات المتحدة، مؤكدًا أن القوات المسلحة الإيرانية هي من ستحدد توقيت وطبيعة ونطاق الرد المتناسب. وأضاف أن جميع المزاعم الأمريكية ضد طهران "لا أساس لها وبلا سند قانوني"، مشيرًا إلى أن "الولايات المتحدة اختلقت الذرائع للهجوم على بلدي"، واصفًا الضربات بأنها "انتهاك صارخ للقانون الدولي". واعتبر إيرواني أن واشنطن "ضحّت بأمنها من أجل دعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو". في السياق نفسه، وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، إلى موسكو لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين الروس بشأن التطورات في الشرق الأوسط، بعد الضربات الأمريكية على منشآت إيرانية. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن المحادثات تتركز على المستجدات الإقليمية والدولية، في ظل ما وصفته بـ"العدوان الأمريكي والإسرائيلي"، مشيرة إلى أن الزيارة تأتي ضمن الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وفي مؤتمر صحفي عقده في إسطنبول، أوضح عراقجي أن روسيا كانت طرفًا دائمًا في المفاوضات النووية، مؤكدًا أن طهران أطلعت موسكو بانتظام على نتائج محادثاتها الأخيرة مع الولايات المتحدة. وأضاف أن "الإدارة الأمريكية مسؤولة بالكامل عن التداعيات الخطيرة لهذا العدوان". المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة دوروثي شيا من جهتها، قالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، خلال الجلسة، إن بلادها استهدفت إيران "لمساعدة إسرائيل وحمايتها". واتهمت شيا طهران بإخفاء برنامجها للأسلحة النووية، وعرقلة الجهود الأمريكية في المفاوضات الأخيرة، مؤكدة أن على مجلس الأمن أن يدعو إيران لوقف مساعيها لامتلاك أسلحة نووية وإنهاء تهديدها لإسرائيل. وأضافت أن "أي تصعيد من جانب إيران سيُواجه برد قاس". من جانبه، عبّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، عن قلقه من التصعيد، مؤكدًا أن "قصف الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية يمثل منعطفًا خطيرًا في منطقة تعاني أصلًا من توترات عميقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store