اليمنية توضح موقفها من رفض تذاكر صنعاء وتؤكد التزامها بخدمة جميع المسافرين
وقالت شركة اليمنية في بيان، نتقدم بخالص عبارات الاعتذار لجميع الركاب والمسافرين الذين يحملون تذاكر صادرة عن مكاتب الشركة في صنعاء ، والتي تم رفض التعامل معها أو قبولها من قبل بعض مكاتب الخطوط الجوية اليمنية في الداخل والخارج.
وحذرت من أن هذه التصرفات الفردية تخضع للمساءلة القانونية بموجب القوانين الدولية للطيران المدني.
وعبّر البيان عن الاسف لما تعرض له بعض الركاب من ممارسات غير مسؤولة تتعارض مع أخلاقيات ومبادئ الشركة.
واعتبر تذكرة السفر تمثل عقداً ملزماً يُحتّم على الشركة تنفيذ التزاماتها حتى إيصال المسافر إلى وجهته النهائية.
ودعا البيان، جميع المسافرين الذين واجهوا مواقف مشابهة إلى تقديم شكاوى رسمية لدى الجهات المعنية، وتوثيق الحالات والإبلاغ عنها، لضمان محاسبة المتسببين.
وفيما يتعلق بخط صنعاء – عمّان، نفت الخطوط الجوية اليمنية بشكل قاطع مزاعم حصر مبيعاته على مكاتب صنعاء.. مؤكدة أن الحجز والبيع كانا متاحين لجميع مكاتبها ووكلائها داخل اليمن وخارجه، مستدلة على ذلك بتحصيل ما يزيد عن 2 مليون و500 ألف دولار في الربع الأول من عام 2025، إلى حسابات الشركة في عدن ، مقابل تذاكر تم بيعها على هذا الخط.
وقالت الشركة إن "جميع التكاليف التشغيلية المرتبطة بهذا الخط – بما في ذلك وقود الطائرات، والخدمات الأرضية في مطار الملكة علياء، ورسوم العبور عبر الأجواء السعودية والأردنية – يتم سدادها بالكامل من الإدارة العامة للشركة في صنعاء".
وشددت الخطوط الجوية اليمنية على أن محاولات بعض المنتسبين إليها تسييس العمل المؤسسي واستخدام صلاحياتهم بشكل غير مهني، لن تنجح في تعطيل دور الشركة الوطني، مؤكدة استمرارها في خدمة جميع أبناء الشعب اليمني دون استثناء أو تمييز.
تم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 4 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
عقد أمريكي بـ1.2 مليار دولار لـ BAE Systems لتطوير أقمار صناعية لتتبع الصواريخ
أعلنت قيادة أنظمة الفضاء الأمريكية عن منح شركة BAE Systems عقدًا ضخمًا بقيمة 1.2 مليار دولار لتصنيع 10 أقمار صناعية متطورة لتتبع الصواريخ ضمن المرحلة الثانية من برنامج "التحذير وتتبع الصواريخ في المدار المتوسط" المعروف باسم Epoch 2. اقرأ أيضًا| «الفضائية الأمريكية» تعزز خطة احتياطية لدعم الأقمار العسكرية وبحسب البيان الصادر في 2 يونيو، تم توقيع العقد مع شركة BAE Systems Space and Mission Systems – التي كانت تُعرف سابقًا باسم Ball Aerospace قبل استحواذ BAE Systems عليها في عام 2024 – بموجب اتفاقية "معاملة أخرى" (OTA) بسعر ثابت. تعزيز دفاعات أمريكا ضد تهديدات الصواريخ الفائقة السرعة: تهدف هذه الأقمار الصناعية إلى تعزيز منظومة الدفاع الأمريكية من خلال تتبع التهديدات الصاروخية المتطورة، خاصة الصواريخ فرط الصوتية التي تمثل تحديًا متزايدًا للبنتاغون. وستُدمج هذه الأقمار في شبكة الدفاع الصاروخي الوطني، لتوفير إنذارات مبكرة ودقيقة للقوات الأمريكية. اقرأ أيضًا| أستراليا تلغي مشروعها لـ«الساتل العسكري» مع شركة أمريكية وقال المقدم براندون كاستيو، المسؤول في برنامج Epoch 2: "هذه الخطوة تعزز من مرونة شبكة التحذير والتتبع الخاصة بالصواريخ في المدار المتوسط". من المتوقع أن يتم تسليم أول دفعة من أقمار Epoch 2 بحلول السنة المالية 2029. ويأتي هذا المشروع كجزء من مبادرة "القبة الذهبية"، التي أطلقتها وزارة الدفاع الأمريكية لإنشاء شبكة دفاع متعددة المدارات تشمل المدارات المنخفضة والمتوسطة والجيوسنكرونية. اقرأ أيضًا| ويمنح المدار المتوسط (MEO)، الذي يتراوح ارتفاعه بين 2,000 و35,786 كيلومترًا، مزيجًا من التغطية الواسعة والدقة العالية، مقارنةً بالمدارات الأخرى، مما يجعله مثاليًا لمهام تتبع الصواريخ.


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
يأخذ أكياس الملح والفلفل من المطاعم.. ثروته 58 مليار ويبخل على نفسه
كان إنغفار كامبراد، مؤسس إيكيا ورئيسها التنفيذي السابق، مشهوراً ببساطته الشديدة واقتصاده الذي يصل إلى درجة البُخل؛ فقد كان يشتري ملابسه من الأسواق الشعبية، ويُعيد استخدام أكياس الشاي، ويبحث عن أرخص الحلاقين لقص شعره. وكما هو الحال مع الملياردير الشهير وارن بافيت وآخرين ممن اشتهروا بالتقشف، عاش كامبراد حياة متواضعة، مجسّداً مبدأ الاقتصاد في الإنفاق حتى مع توسّع شركته وازدهارها. وقد توفي كامبراد عام 2018 عن عمر ناهز 91 عاماً، لكن إرثه في اتباع أساليب التوفير لا يزال مؤثراً في طريقة إدارة إيكيا حتى اليوم. عند وفاة كامبراد، قُدّرت ثروته الشخصية بحوالي 58.7 مليار دولار أمريكي، مما جعله في ذلك الوقت ثامن أغنى شخص في العالم وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. أولى خطواته التجارية أتم كامبراد أول صفقة تجارية له عندما كان في الخامسة من عمره فقط، حيث حصل على صناديق أعواد ثقاب بالجملة من عمته في ستوكهولم، وباعها محلياً في سمالاند وحقق أرباحاً كبيرة، لاحقاً، بدأ ببيع زينة عيد الميلاد، والأسماك، وتوت اللينغون، وبذور الحدائق. القديم ثروة على مدى قرابة عقدين، قاد كامبراد سيارة فولفو 240 GL طراز 1993، ولم يقرر الاستغناء عنها إلا بعد أن أخبره أحدهم بأنها باتت خطرة للقيادة، كان قد اشتراها بنحو 22,000 دولار، وقال عنها: "إنها شبه جديدة، عمرها فقط 15 سنة". متواضع رغم الثراء رغم امتلاكه سيارة، كان كامبراد كثيراً ما يستخدم الحافلة، وفي إحدى المرات، مُنع من دخول حفل رسمي لأنه وصل بالحافلة، وكان من المقرر أن يتسلّم خلاله جائزة "رجل الأعمال للعام"، وكان أيضا يسافر على الدرجة الاقتصادية ويشتري ملابسه من الأسواق الشعبية. طعام "إيكيا" المفضل رغم تنقلاته الكثيرة حول العالم، كان كامبراد يفضل تناول وجبته في أقرب فرع لـ"إيكيا" بدلاً من المطاعم الفاخرة، حيث يطلب طبقاً من كرات اللحم السويدية مع مربى اللينغون والبطاطا المهروسة مقابل 4 دولارات فقط، وكان يأخذ معه إلى المنزل أكياس الملح والفلفل. لا للهدر في "إيكيا"، كان الموظفون يُلامون إذا لم يستخدموا وجهي الورقة في الطباعة، كما لم يكن من المقبول ترك الأنوار مضاءة عند مغادرة الغرفة. هذه النظرة إلى حياة كامبراد تبرهن على أن البساطة والاقتصاد يمكن أن يرافقا النجاح والثروة، بل ويشكّلا أحد أسرارهما.


جو 24
منذ 9 دقائق
- جو 24
إسبانيا تلغي صفقة أسلحة مع "إسرائيل" وتدعو لتعليق التعاون الأوروبي #عاجل
جو 24 : كشفت صحيفة "آرا" الإسبانية، أنّ وزارة الدفاع في مدريد قررت التراجع عن صفقة شراء صواريخ "سبايك" المضادة للدبابات من شركة "رافائيل" الإسرائيلية، والتي بلغت قيمتها نحو 325 مليون دولار. وكانت الصفقة قد أُنجزت قبل 4 أيام فقط من اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. من جهته، أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس أن بلاده ستطلب "التعليق الفوري" لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل"، داعياً أيضاً إلى فرض حظر أوروبي شامل على صادرات الأسلحة إلى "تل أبيب". ويأتي هذا القرار في إطار سلسلة خطوات اتخذتها الحكومة الإسبانية مؤخراً تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. ففي نيسان/أبريل الماضي، ألغت مدريد صفقة كانت تهدف إلى شراء 15 مليون رصاصة من شركات إسرائيلية. يُذكر أن إسبانيا كانت من بين الدول الأوروبية القليلة التي عبّرت عن مواقف واضحة ومباشرة ضد العدوان الإسرائيلي، في وقت تواجه فيه "تل أبيب" اتهامات متزايدة بارتكاب جرائم حرب في غزة. (الميادين) تابعو الأردن 24 على