
خلال مؤتمر التعليم في مناطق الصراع.. باحثة فلسطينية: إسرائيل تحاصر البشر والحجر
قالت الدكتورة إيمان النجار، باحثة بوزارة التربية والتعليم الفلسطينية، إن الوضع التعليمي في فلسطين صعب جدًا، لأن إسرائيل تحاصر البشر والحجر، وتدمّر الحياة في وطننا فلسطين.
جاء ذلك خلال مداخلتها في المؤتمر الدولي السابع بعنوان "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية المصرية وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم.
وقالت إن التعليم في فلسطين هو نوع من أنواع المقاومة ضد الاحتلال، لما نواجهه من ظروف لا إنسانية. وفي ظل كل هذه الظروف، نسعى لمواصلة التعليم في ظل عدم انتظام الرواتب، للحفاظ على تعليم الطلاب، رغم دمار المدارس تحت قصف الاحتلال. ونعمل في أسوأ الظروف لأداء رسالتنا في تربية وتعليم الأجيال.
ووجهت رسالة للمجتمع الدولي وشعوب العالم، بمساعدة المعلم الفلسطيني على أداء دوره ومهمته في تعليم الطلاب الفلسطينيين، ونحن بحاجة لتوحيد الجهود لدفع رواتب المعلمين الفلسطينيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصريين بالخارج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- المصريين بالخارج
نقيب المعلمين: مصر استقبلت 100 ألف طالب وافد بمدارسها الحكومية والخاصة
قال نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب خلف الزناتي إن مصر استقبلت أكثر من 100 ألف وافد في مدارسها الحكومية والخاصة، ومثلهم ويزيد في الجامعات الحكومية يتمتعون فيها بما يحظى به المصري دونما تفرقة ولا تمييز. جاء ذلك في كلمة نقيب المعلمين، اليوم الثلاثاء، في المؤتمر الدولي السابع بعنوان "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، والذي تنظمه المنظمة الدولية للتربية والتي تضم في عضويتها 180 دولة. Page 2


مصراوي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
خلال مؤتمر التعليم في مناطق الصراع.. باحثة فلسطينية: إسرائيل تحاصر البشر والحجر
قالت الدكتورة إيمان النجار، باحثة بوزارة التربية والتعليم الفلسطينية، إن الوضع التعليمي في فلسطين صعب جدًا، لأن إسرائيل تحاصر البشر والحجر، وتدمّر الحياة في وطننا فلسطين. جاء ذلك خلال مداخلتها في المؤتمر الدولي السابع بعنوان "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية المصرية وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم. وقالت إن التعليم في فلسطين هو نوع من أنواع المقاومة ضد الاحتلال، لما نواجهه من ظروف لا إنسانية. وفي ظل كل هذه الظروف، نسعى لمواصلة التعليم في ظل عدم انتظام الرواتب، للحفاظ على تعليم الطلاب، رغم دمار المدارس تحت قصف الاحتلال. ونعمل في أسوأ الظروف لأداء رسالتنا في تربية وتعليم الأجيال. ووجهت رسالة للمجتمع الدولي وشعوب العالم، بمساعدة المعلم الفلسطيني على أداء دوره ومهمته في تعليم الطلاب الفلسطينيين، ونحن بحاجة لتوحيد الجهود لدفع رواتب المعلمين الفلسطينيين.


النهار المصرية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- النهار المصرية
'الدولية للتربية' توجه تحية لصمود الشعب الفلسطيني وتدعو الحكومات للاستثمار في التعليم
وجه ماغوينا مالويكي، رئيس منظمة "الدولية للتربية" Education International ، تحية للفلسطينيين الذين بواجهون الموت والدمار بكل شجاعة مدافعين عن أرضهم ، وذلك خلال كلمته في المؤتمر الدولي السابع بعنوان "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم. وقال "مالويكي" إنه جاء اليوم ممثلًا عن 33 مليون عضو ومنظمة دولية في التعليم، الذين هم أصحاب مهنة التدريس حول العالم، واثقًا أن الجيل الحالي من المعلمين سوف يحمون مهنتهم الشريفة من كل التحديات. وأضاف رئيس منظمة "الدولية للتربية"، أنه في ظل الصراعات والحروب نؤكد ونطالب بالحق في التعليم ولهذا وحد النقابيون جهودهم حول العالم، لدعوة الحكومات الاستثمار في التعليم وضمان حقوق المعلمين، وأن عدم الثقة في المعلم هو عدم حكمة في اتخاذ القرار، لأن المعلم هو حامل مشاعل التنوير في كل العالم. وأكد "مالويكي" خلال كلمته في المؤتمر، أن توصيات الأمم المتحدة ساعدت أعضاء المنظمة العالمية للتربية من الحصول على حقوق التعليم في كثير من الدول، وزيادة مرتبات المعلمين، مشيرًا إلى أن التحدي الأكبر هو الأزمات المناخية والحروب، كلها تعطل المدارس وتتسبب في وقف تعليم الطلاب وتهدر حقوق المعلمين، ولذلك نعمل من خلال منظمة الدولية للتربية على الحفاظ على حقوق التعلم للطالب والمعلم. ووجه الشكر لخلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، على استضافة المؤتمر الدولي السابع بعنوان "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، على كرم الضيافة في استقبال كل الوفود المشاركة، الذي يعقد في مصر لأول مرة.