
محمد رمضان يثير التكهنات بصورة مع لارا ترامب.. ويعد بمفاجأة
ولم يكشف رمضان عن "الشيء القادم"، أو سبب لقائه بلارا، زوجة إيريك نجل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقالت وسائل إعلام مصرية إن رمضان التقط الصورة خلال حفل إطلاق حملة جمع التبرعات الرسمية لمبادرة Make Music Right، والتي كانت لارا ضيفتها الرئيسية.
وحسبما ذكر موقع "اليوم السابع" المصري، فإن رمضان يتواجد حاليا في الولايات المتحدة لتصوير أحدث أغانيه الجديدة هناك.
وأشارت مواقع إلى أن لارا ستقدم برنامجا يسلط الضوء على مشاهير وفنانين من مختلف أنحاء العالم، مرجحة أن يظهر رمضان في إحدى حلقاته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
الصورة بـ٣٥٠٠ دولار.. حقيقة لقاء محمد رمضان ولارا ترامب
تحول لقاء محمد رمضان مع لارا ترامب لجدل بعد اكتشاف دفعه 170 ألف جنيه لالتقاط الصور، رغم حديثه عن دعوة شخصية. أثار الفنان محمد رمضان جدلًا واسعًا بعد نشر صور جمعته بلارا ترامب، زوجة نجل الرئيس الأمريكي السابق، في منتجع ترامب الترفيهي، حيث كتب معلقًا أنه سعيد بدعوة شخصية تلقتها من السيدة ترامب تقديرًا لأفريقيا والموسيقى العربية والأفريقية، متحدثًا عن "شيء عظيم قادم". لكن الجدل بدأ بعد تداول تغريدة للممثل كريستوفر ماتشيو تكشف أن اللقاء تم في إطار حفل خيري نظمته مؤسسة Make Music Right، طرحت أسعارًا للحضور تبدأ من 1000 دولار للتذكرة العادية، و3500 دولار للصور مع كبار الشخصيات. ووفق بيانات المؤسسة، دفع رمضان ما يعادل 171 ألف جنيه مقابل الصور، خلافًا لما لمح إليه. لارا ترامب، المولودة عام 1982، زوجة إيريك ترامب وأحد أبرز وجوه الحزب الجمهوري، لعبت دورًا مهمًا في حملة ترامب الانتخابية، وظهرت إعلاميًا في برامج سياسية وإخبارية، كما أطلقت أغنيات بين عامي 2023 و2024. حياتها الشخصية والمهنية جعلت منها شخصية ذات حضور واسع في السياسة والإعلام الأمريكي. aXA6IDIwOS45OS4xMzIuMTYzIA== جزيرة ام اند امز US


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
بعد ظهورها مع محمد رمضان.. من هي لارا ترامب؟
أثار ظهور الفنان محمد رمضان مؤخرًا مع لارا ترامب، زوجة نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل كثيرون عن شخصية السيدة الأمريكية البارزة في الإعلام والسياسة. لارا ترامب هي زوجة إريك ترامب، الابن الثالث لدونالد ترامب، وتشغل مكانة مؤثرة داخل الحزب الجمهوري الأمريكي. درست الإعلام في جامعة نورث كارولينا وتخرجت بمرتبة متقدمة، قبل أن تبدأ مسيرتها المهنية كمنتجة في أحد البرامج التلفزيونية، ثم عملت كطاهية ومدربة شخصية، قبل أن تتجه إلى العمل السياسي. لعبت لارا دورًا محوريًا في حملات ترامب الانتخابية عامي 2016 و2020، حيث عملت كمستشارة سياسية، وتولت مناصب عدة داخل الحزب الجمهوري. وفي فبراير 2025، أطلقت برنامجها السياسي الخاص عبر قناة فوكس نيوز بعنوان **"My View with Lara Trump"**، الذي يناقش القضايا الأمريكية من منظورها. تزوجت لارا من إريك ترامب في نوفمبر 2014 في حفل أقيم بولاية فلوريدا، ولديهما طفلان.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"رفض مصافحة شاب".. تصرف أحمد عبدالعزيز يثير الجدل في مصر
ودفعت حالة الجدل الفنان أحمد عبدالعزيز إلى إصدار بيان جاء فيه: "انتشر مؤخرا مقطع فيديو اتفهم غلط، على إني رفضت أصافح شاب من الجمهور، الحقيقة إن الموقف كان سريع جدا". وأضاف: "أنا داخل الفعالية متأخر وبجري علشان أركب الأسانسير وأطلع لمكان العرض، ولما شفته واقف افتكرت إنه بيفتح لي الطريق، وإنه من ضمن المنظمين، ومخدتش بالي إنه بيمد إيده للمصافحة". واختتم الفنان المصري بيانه بالقول: "عمري ما رفضت سلام أو صورة مع أي حد من جمهوري، بالعكس.. أنا دايما بشوف إنكم السبب في نجاحي ومحبتكم أكبر دعم ليا.. اللي حصل كان سوء فهم.. وأتمنى الناس تتفهم إن فيه لحظات سريعة ممكن تتفسر غلط.. أنا واحد منكم". إلا أن البيان أحدث حالة من الانقسام بين الجمهور، الذين اقتنع به بعضهم بينما اتهمه البعض الأخر بتكرار الموقف، في إشارة إلى مقطع فيديو آخر انتشر قبل أشهر قليلة، انفعل فيه "عبدالعزيز" على شخص من " ذوي الاحتياجات الخاصة"، حاول مصافحته ونهره قائلا: "شيل إيدك يلا". وكتب عدد من متابعي "أحمد عبدالعزيز" على صفحته بموقع التواصل "فيسبوك" مؤكدين ثقتهم فيه، إذ جاءت تعليقات على غرار: "نثق في حسن تصرفكم"، و"حضرتك مثال للفنان المحترم"، و"حبنا لك لا يهتز". بينما كتب آخرون على الصفحة ذاتها: "مواقفك كترت يا فنان"، و"كنت بعيدا عن الأضواء والآن تظهر طباعك"، و"ليس موقفك الأول.. تحتاج للتواضع مع الجمهور الذي وضعك في مكانك". وعلّق المدير السابق لمهرجان بورسعيد للفيلم، والناقد الفني مصطفى الكيلاني، على الواقعة بالقول إن "كثيرين يرون الفنان أحمد عبد العزيز كمتكبر، وللأسف هذه الظاهرة شائعة بين عدد من الفنانين والمشاهير، إذ يحاول بعضهم التعبير عن مخاوفهم من الناس بأسلوب ينطوي على قدر من التكبر أو التعالي". وضرب الكيلاني، في حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، مثالا بمسألة الامتناع عن السلام على المعجبين أو رفض التصوير معهم، قائلا "ليس أمرا أعارضه بشكل مطلق، فهناك مواقف قد يكون لها ما يبررها". وأردف: "لكن في الحالات المشابهة للفيديو الذي شاهدناه، حيث يدخل الفنان إلى مكان عام، فمن الطبيعي أن يحيّي الناس من حوله". وفي هذا الموقف بالتحديد، وفق الكيلاني، كان "من الواضح من لغة جسد أحمد عبدالعزيز ، ومن طريقة ضم يده وإغلاق قبضته منذ اللحظة الأولى، أنه اتخذ قرارا مسبقا بعدم مصافحة أحد، وهذا يمثل مشكلة حقيقية لديه ولدى كثير من المشاهير". إلا أن الناقد المصري يرى أنه -في بعض الأحيان- يكون ضغط الجمهور على الفنان في طلبات السلام والتصوير مزعجا، بل ويتجاوز الحدود في بعض الأحيان، كأن يضع أحدهم يده على الفنان أو الفنانة بطريقة غير لائقة أثناء التصوير، وهذا أمر يحدث كثيرًا. وقال: "أحيانا، عندما نكون برفقة أصدقائنا من الفنانين، نضطر إلى التدخل لحمايتهم من مثل هذه التصرفات التي قد تزعجهم". وأوضح أن هناك فئة من الجمهور ترى في لمس كتف فنانة أو فنان أثناء التصوير نوعا من الانتصار الشخصي، وهذا سلوك مرفوض تماما ويعد انتهاكا لخصوصية الإنسان، فملامسة الشخص -سواء كان رجلا أو امرأة- أثناء التقاط صورة، أمر غير مقبول إطلاقا. لكن المصافحة شيء مختلف، بحسب الكيلاني، الذي أكد أنه إذا كنت فنانا أو شخصية مشهورة وتدخل مكانا به جمهور، فمن البديهي أن تسلم على الناس، وأن تكون مستعدا للتصوير مع عدد كبير منهم، فهذا جزء من طبيعة كونك شخصية عامة، وهو ما عليك تقبله والتعامل معه. من جانبها، قالت الإعلامية والناقدة الفنية المصرية عبير عبدالوهاب، إن التصريحات من نوعية "لم أنتبه" تعد أسلوبا قديما في الاعتذار عن الأخطاء، ويبدو أن الفنان القدير توقف به الزمن عند هذه المرحلة، فجاء اعتذاره بطريقة "مخدتش بالي" و"لم أقصد". وأضافت، في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، أن الاعتذار من شيم الكبار، ولكن هناك طرقا أكثر وعيا وأكثر تحضرا وإرضاء للجمهور في الاعتذار عن موقف أغضب المتابعين، خاصة أن الموقف سبق حدوثه مع الفنان نفسه، وقدم -أيضًا- الاعتذار بالطريقة نفسها. ولفتت إلى أن "هناك أزمة، تتمثل في أن عددا كبيرا من فناني ونجوم جيل الثمانينيات لم يدرك بعد حجم " السوشيال ميديا" الحقيقي، فلم يعد بالإمكان أن يرتكب أي فنان خطأ ولا ينتبه له أحد، فالتركيز أصبح كبيرًا، وبالتالي على الجيل القديم أن ينتبه للتطور الذي حدث". وتابعت: "على الرغم من أن بيان الفنان أكد أنه ظن أن الشاب من المنظمين، فإن الفيديو يعد أكثر وضوحا، ويظهر الكثير من الحقائق التي تجاهلها البيان، ولكن بفرض أن البيان صادق تمامًا، فلا يجوز أن يكون أي فنان في هذه الحالة من الاستعجال التي تدفعه إلى إغضاب جمهوره". وأوضحت أنه "في الواقعة السابقة التي أهان فيها شاب من ذوي الهمم صرح حينها بأنه كان في عجلة من أمره بسبب تأخره على حدث معين، وهو ما يشير إلى أن تكرار استعجاله يؤدي إلى تكرار أخطائه، فالفنان يجب أن يمنح جمهوره مساحة للتعامل معه".