
من الإبهار إلى المغامرة.. تعرفي على أحدث معالم دبي التي عليكِ استكشافها
سواء كنتِ تبحثين عن مواقع مثالية لالتقاط صور إنستغرامية مبهرة، أو أنشطة عائلية مليئة بالتشويق، أو لحظات استرخاء راقية، فإن دبي هذا الموسم تقدّم لكِ باقة من الوجهات الجديدة التي تستحق أن تكون على جدول رحلاتك القادمة.
تجارب لا حصر لها تقدمها دبي لزوارها
استكشفي أحدث الوجهات السياحيّة في دبي، وتعرّفي على الكثير من التجارب الترفيهيّة الرائعة التي يمكنكم الاستمتاع بها في واحدة من أجمل مدن العالم.
تجربة ميسي – حيث الشغف يلتقي بالإلهام
إذا كنتِ من عاشقات كرة القدم أو حتى تبحثين عن تجربة غامرة مليئة بالطاقة، فإن "تجربة ميسي" في دبي فستيفال سيتي مول ستأخذكِ في جولة عبر حياة أسطورة الملاعب "ليو ميسي". على مساحة 2,500 متر مربع، ستدخلين عالمًا يجمع بين الألعاب التفاعلية والقصص الملهمة والعروض التقنية المبهرة. ستتعرفين على رحلته من أزقة "روزاريو" في الأرجنتين حتى اعتلاء قمة المجد العالمي، مع مناطق للمشجعين، ومتاجر للهدايا التذكارية، وحتى مطاعم مستوحاة من أجواء الملاعب. تجربة ستجعل قلبكِ يخفق بحماس، حتى وإن لم تكوني من عشاق المستطيل الأخضر.
تجربة ميسي واحدة من أمتع التجارب الجديدة التي يمكنكم الاستمتاع بها
مرسى بوليفارد – نزهة على ضفاف الجمال
على ضفاف خور دبي، ستجدين "مرسى بوليفارد" وجهة نابضة بالحياة تجمع بين الطعام الراقي، الموضة، والعروض الترفيهية. هنا، ستستمتعين بمذاقات مبتكرة من أشهر المطاعم مثل "ريف جابانيز كوشياكي" و"شيف نويل كاتيس" و"سلاب"، بينما تتجولين بين معارض الأزياء وورش العمل الإبداعية. الإطلالة على المياه تضيف للمكان لمسة شاعرية مثالية لجلسة قهوة مسائية أو لالتقاط صورة ذهبية مع غروب الشمس.
مرسى بوليفارد
حافلات دبي أون & أوف – مغامرتكِ في جولة واحدة
تخيلّي أن تتنقلي بسهولة بين أيقونات دبي السياحية من متحف المستقبل إلى برواز دبي وسوق الذهب، كل ذلك وأنتِ على متن حافلة سياحية مكيّفة تمنحكِ مشاهد بانورامية خلابة. مع نظام التوقف والنزول غير المحدود طوال اليوم، ستكونين قادرة على تخصيص رحلتكِ كيفما تشائين، وربما التوقف في دبي القديمة لركوب قوارب العبرة التقليدية. سعر التذكرة 35 درهم فقط، لكن القيمة التي ستحصلين عليها لا تُقدّر بثمن.
حافلات دبي أون & أوف
ممشى مرسى العرب – وجهة بإطلالة أسطورية
بين الواجهة البحرية ومنظر برج العرب الأسطوري، يمتد ممشى مرسى العرب ليكون مكانًا مثاليًا للتنزه أو تناول وجبة في أحد مطاعمه الفاخرة مثل "بابليك" و"سولت" و"ميت ذا فيش". المشي هنا ليس مجرد رياضة، بل هو احتفال بالجمال العمراني والطبيعة البحرية التي تحيط بكِ.
ممشى مرسى العرب
هاوس أوف هايب – عالمكِ تحت سقف واحد
في قلب دبي مول وتحديدًا في تشاينا تاون، ستجدين "هاوس أوف هايب" الوجهة التي تمزج بين الألعاب المبهرة، الأزياء، الطعام، والتجارب الغامرة. أكثر من 100 مغامرة و50 لعبة و18 تجربة تفاعلية و55 مساحة مخصصة لصناع المحتوى، مما يجعلها جنة لعاشقات التصوير والمغامرات الرقمية.
هاوس أوف هايب
نادي سوينغرز للجولف – رياضة مع لمسة من الفخامة
على جزيرة بلوواترز وبالقرب من عين دبي، يوفّر نادي سوينغرز للجولف تجربة "ميني جولف" تفاعلية في أجواء راقية. ثلاث ملاعب مصممة بعناية ستجعلكِ تعيشين روح المنافسة مع صديقاتكِ، بينما تستمتعين بالإطلالة البحرية المذهلة.
نادي سوينغرز للجولف
عين دبي – مشهد يأسر القلب
ارتفاع 250 متر، تمنحكِ عين دبي نظرة شاملة على أفق المدينة من برج العرب إلى برج خليفة. الجولة التي تستغرق 38 دقيقة ستكون كافية لتلتقطي صورًا تحبس الأنفاس، ولتعيشي لحظة شاعرية على ارتفاع لم تختبريه من قبل.
عين دبي
أكتفيت – التحدي بأسلوب عصري
في سيتي سنتر مردف، ستجدين "أكتفيت" الوجهة التي تجمع بين اللياقة البدنية والألعاب عالية التقنية. أكثر من 50 تحديًا في 10 مستويات، تجعلها تجربة مثالية للمرأة التي تحب اختبار قوتها البدنية والذهنية في أجواء ممتعة.
أكتفيت
ذا سماش روم سيتي – تحرري من التوتر
في سبورت سوسايتي بمنطقة مردف، ستدخلين غرفًا مصممة خصيصًا لتحطيم الأغراض، من الأجهزة الإلكترونية إلى الأطباق، لتفرغي كل طاقتكِ السلبية. تجربة غير تقليدية ومحررة، قد تصبح طقسًا أسبوعيًا للتخفيف من ضغوط الحياة.
ذا سماش روم سيتي
متحف الحلوى – عالم من الألوان والنكهات
ثماني مناطق و15 معرضًا مليئة بالألوان والحلاوة، حيث يمكنكِ حتى صنع حلوى خاصة بكِ في "كاندي لاب". تجربة مثالية للأمهات مع أطفالهن أو للصديقات الباحثات عن جرعة مضاعفة من المرح والسكّر.
متحف الحلوى
فايف أيرون جولف دبي – الأكبر عالميًا
على مساحة 32 ألف قدم مربعة، يستقبلكِ هذا النادي المخصص للجولف مع 17 جهاز محاكاة متطور وملعب مصغر ومناطق للسهام، إلى جانب مطعم يقدم أطباقًا شهية، لتجمعي بين النشاط البدني والمتعة الاجتماعية.
فايف أيرون جولف دبي
بو بو لاند – جنة الصغار والكبار
في دبي مول، تمتد هذه الوجهة العائلية على مساحة 25 ألف قدم مربعة مليئة بالألعاب والمغامرات، وحتى صالون أظافر للأمهات ومنطقة ترامبولين للأطفال، لتستمتعي أنتِ وصغيركِ بيوم كامل من الضحك والمرح.
بو بو لاند
كايوس كارتس – السرعة والإثارة في القوز
سباقات كارتينج بتقنية الواقع المعزز ستجعلكِ تشعرين وكأنكِ في فيلم أكشن، مع مسارات مصممة لعشاق الإثارة من سن التاسعة فما فوق.
كايوس كارتس
لوكو بير – حيث المتعة بلا حدود
من ليزر تاغ إلى البولينغ والترامبولين وألعاب الواقع الافتراضي، تقدم لكِ هذه الوجهة في القوز مزيجًا من النشاط والحماس في أجواء عصرية.
لوكو بير

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 دقائق
- الشرق الأوسط
بسام وهبي في «وان واي تيكيت»: الشغف لم يُنقذ العرض
يمتلك الكوميدي اللبناني بسام وهبي أحد أهم عناصر الاستمرار على الخشبة: الشغف. فمنذ صعوده إلى المسرح، بدا واضحاً أنه يحبّ هذه المساحة المفتوحة على الضوء والأنظار، ويسعى إلى أن يُرسّخ له فيها مكانة يراها ممكنة يوماً ما. حماسته تسبقه نحو كلّ تفصيل: في دخوله وتحرّكه بين الأرجاء، في طريقته بالتواصل مع الجمهور، وفي إصراره على جعلهم شركاء في العرض. هذه الحماسة أضفت على «وان واي تيكيت» (مسرح المونو) طاقة تُنقذه من عاديّته، لكنَّ الشغف وحده، مهما بدا في العينين وحركات الجسد، لا يكفي. فلا يزال ينقصه ما يجعل وقوفه المقبل على المسرح أكثر اكتمالاً وتقديراً. شغف واضح على الخشبة يقابله نصّ يفتقر إلى العمق (الشرق الأوسط) أول ما ينقصه: النصّ الجيّد. فبسام وهبي لم يُقدّم جديداً في نصّه؛ موضوعات مألوفة، ومعالجة مُستعجلة. حضور الشاب لم يجد محتوى يُوازيه في العمق أو الابتكار. بدا كأنه جمع أخباراً وتجارب من هنا وهناك، وألصق بعضها ببعض، ثم أطلق عليها اسم «مسرحية». لم يكن واضحاً إن كان المقصود «ستاند آب كوميدي»، أم عرضاً مُضحكاً عاماً أم عملاً مسرحياً متكاملاً؛ وإن كانت الكفّة تميل إلى الخيار الأول. جاء إلى الخشبة بدافع الإضحاك، كما اعتاد في حضوره «الإنستغرامي»، حيث تكفي دقائق قصيرة لجذب التفاعل. لكنه أغفل أنّ عرض الساعة أمام جمهور حيّ يفرض قوانينه الخاصة: فالمحتوى هو الحَكَم، والشخص وحده لا يكفي. وما يُضحِك على منصات التواصل لا يضمن الضحك على المسرح. للمسرح شروطه، أهمها أن يتقدَّم النصّ، لا أن يأتي في المرتبة الثانية أو يبدو «مسموعاً» ومُستهلكاً. صحيح أنّ الألفة مع موضوعات مثل الغربة والوطن قد لا تضرّ، لكنها هنا بدت أقرب إلى ضعف في المحتوى منها إلى حميمية بين الكوميدي وجمهوره. ضحك لحظيّ لا يترك أثراً بعد انطفاء الأضواء (الشرق الأوسط) أدرج وهبي فقرة عن المدرسة؛ تقليد شائع في «الستاند آب كوميدي» لاستدعاء الحنين، فجاءت ذكرياته عن راهبات التعليم وما يُرافق صورتهن النمطية (أصواتهنّ، تجهّمهنّ الدائم، علاقتهنّ المعقّدة بالطلاب)، خليطاً بين لحظات مُضحكة وأخرى غارقة في المألوف. حرص طوال الوقت على ألا يفقد العرض إيقاعه، مُعتمداً على واقع أنّ الجمهور اليوم غالباً ما يكتفي بما يُقدَّم له، في زمن غذَّته وسائل التواصل بالضحك السهل والنكات منزوعة اللمعة. ومع ذلك، لم يخلُ عرضه من لمحات ذكية تُحرّك ابتسامة حتى على وجوه لا تستميلها النكات العابرة، لكنه ظلَّ أقرب إلى عرض تجريبي أو «عدد صفر» يُمهِّد لعمل أكثر متانة ومعنى في المرة المقبلة. فقرة المدرسة كانت من بين الأفضل، لتماهي كثيرين معها، لكن فقرة «الحبّ الأول» بدت كأنها حشو لتطويل العرض، قُدِّمت بسرعة وافتقرت إلى التمهيد، مثل رقعة أُضيفت على عجل لتُوحّد مَشاهد متفرّقة. أما المزحة الافتتاحية حول التشابُه في اسم العائلة بينه وبين هيفاء وهبي، والمزج بين النشيد الوطني وأغنيتها «بوس الواوا»، فقد كانت مضحكة في البداية، لكن تكرارها أفرغها من طرافتها، حتى جاءت دعوة الجمهور للوقوف للنشيد الوطني الحقيقي في منتصف العرض خارج السياق تقريباً، أشبه بـ«قصاص» غير مبرَّر. ما أنقذ اللحظة من العادية كان مشهداً مُتقَناً حين رفع طربوش جدّه فوق ما شبَّهه بـ«برج إيفيل» في إشارة ذكية إلى علاقة اللبناني بفرنسا. هناك، استعاد تفاصيل ساخرة عن لهجة الفرنسيين وتفاعُل اللبناني مع حياة جديدة في بلد النور، خصوصاً الآتي من بلد يعاني انقطاع الكهرباء، مما أضحك البعض لكنه لم يزلزل المسرح كما يُفترض بعرض كوميدي مُحكَم. المُحاصرة بأفكار مألوفة (الشرق الأوسط) وفي لحظة بدا أنه يقترب من العمق، قال إنّ الإنسان لا يملك سوى الآن، ولا حيلة له أمام الزمن الذي مضى، لكنَّ الجملة التي بدت افتتاحية لطَرْح كبير، ذابت في سياق نصّ عادي. مرَّر لاحقاً ما يخصُّ جميع اللبنانيين حين تناول مأساة المصارف والخسائر التي دفعت كثيرين إلى الهجرة، رابطاً ذلك بفكرة البحث عن حياة كريمة في مكان آخر. كان يمكن لهذه الخيوط أن تُنسَج بقوة أكبر لتترك أثراً يتجاوز الضحك اللحظي. في النهاية، عرف الحاضرون أنهم سيضحكون وينتهي الأمر، من دون أن يحملوا معهم شيئاً بعد انطفاء الأضواء. وهذا، على خشبة المسرح، سقفٌ منخفض عند البعض، وكافٍ عند آخرين. لكنَّ الشغف الذي يملكه بسام وهبي قد يكون بوابة لعبور هذا السقف، إذا ما قَرَن حضوره بنصّ متين يُضحك ويُعلّم ويترك أثراً لا يذوب مع التصفيق الأخير.


مجلة سيدتي
منذ 36 دقائق
- مجلة سيدتي
عبارات تحفيزية قصيرة لتغيير حياتك
في خضم ما يحيط بنا من تحديات الحياة وصعوبات تُفرض علينا نجد أننا جميعنا نحتاج من وقت لآخر إلى اقتباسات تحفيزية للحياة، واقتباسات حماسية شخصية للعمل تساعدنا على تجاوز الأوقات الصعبة، والنظر بتفاؤل أكثر نحو إمكانية تحقيق أحلام كبيرة، فكل لحظة صعبة يمكننا من خلال العبارات التحفيزية أن ندرك أنها فرصة لاكتشاف قوة داخلية لم نكن نعلم بوجودها، وأن نتعلم دروساً قيمة تبقى معنا إلى الأبد، فكثير من مؤلفي هذه الاقتباسات التحفيزية القصيرة من المشاهير والشخصيات المهمة ذات التجارب الحكيمة هم من أفضل الرجال والنساء فهماً للحالة الإنسانية على مر العصور. بالسياق التالي "سيدتي" جمعت لك من موقع عدداً من العبارات التحفيزية والاقتباسات الحماسية عندما تقرأها، فكر بها وتأملها ولا تدع تأثيرها يزول. دعها تترسخ في أعماقك وتساعدك على التأمل في نفسك ومكانتك في العالم. عبارات تحفيزية تعرفك سر النجاح الحقيقي "سر النجاح الحقيقي هو المعرفة والعمل." - كاثرين مانسفيلد. "لا أحد يستطيع أن يُشعرك بالنقص من دون موافقتك" - إليانور روزفلت. "كم هو رائع ألا يضطر أحد للانتظار ولو لثانية واحدة للبدء في تحسين العالم" - آن فرانك. "يرى المتشائم صعوبات في كل فرصة. أما المتفائل فيرى فرصة في كل صعوبة" - ونستون تشرشل. "يفكر الكثيرون في تغيير العالم، لكن لا أحد تقريباً يفكر في تغيير نفسه" - ليو تولستوي "إذا كنت تعمل على شيء تهتم به حقاً، فلا أحد مضطر لدفعك: رؤيتك تدفعك" - ستيف جوبز. "قد نعاني من هزائم كثيرة، لكن يجب ألا ننهزم" - مايا أنجيلو. "مهما قال الناس لك، الكلمات والأفكار قادرة على تغيير العالم" - روبن ويليامز. "الإبداع هو ذكاء يستمتع" - ألبرت أينشتاين. "معظم الإنجازات العظيمة التي حققها الإنسان كانت تُعتبر مستحيلة قبل أن يُحقّقها أحدٌ آخر." - لويس د. برانديز. "الدافع الحقيقي ينبع من العمل على شيء ما." - شيريل ساندبرج. "الطاقة والمثابرة تتغلبان على كل شيء" - بنجامين فرانكلين. "المنطق سيأخذك من الألف إلى الياء. والخيال سيأخذك إلى أي مكان" - ألبرت أينشتاين. "التميز ليس فعلاً، بل عادة" - أرسطو. "ليس المهم ما يحدث لك، بل كيف تتفاعل معه" - إبكتيتوس. "أحياناً لا تعرف قيمة اللحظة إلا بعد أن تصبح ذكرى" - د. سوس. "ليس الموت ما يجب أن تخاف منه، بل ألا تبدأ الحياة أبداً" - ماركوس أوريليوس. "من يقضي وقته في الندم على الماضي يخسر الحاضر ويخاطر بالمستقبل" - فرانسيسكو دي كيفيدو. "نحن مدعوون لمداواة الجراح، ولمّ شمل ما فُصل، وإعادة من ضلوا طريقهم" - القديس فرنسيس الأسيزي. "الخطر الأكبر على معظمنا ليس الطموحات العالية التي تُصيب الهدف، بل الطموحات المنخفضة التي تُصيب الهدف" - مايكل أنجلو بوناروتي. "من يظن أنه يعرف كل شيء لا يستطيع التعلم" - إبكتيتوس. "ليس صحيحاً أن الناس يتوقفون عن السعي وراء أحلامهم لأنهم يكبرون في السن. إنهم يكبرون لأنهم يتوقفون عن السعي وراء أحلامهم" - غابرييل غارسيا ماركيز. " السعادة لا تأتي بالصدفة، بل بالاختيار" - جيم رون. "سواء ظننت أنك تستطيع أم لا، فأنت على حق." — هنري فورد. والرابط التالي يعرفك: عبارات جميلة جداً وقصيرة تحفزك وتدفعك للأمام نصائح تحفيزية تدفعك للمضي قدماً "اللحظة التي ترغب فيها بالاستسلام هي اللحظة التي لا بد أن تواصل فيها المضي قدماً" - فينس لومباردي. "لا تنتظر. لن يكون الوقت مناسباً أبداً" - نابليون هيل. "ليس عليك أن تكون عظيماً لتبدأ. لكن عليك أن تبدأ لتكون متحمساً" - زيغ زيغلار. "كن التغيير الذي تريد رؤيته في العالم" - المهاتما غاندي. "أحط نفسك بأشخاص يؤمنون بأحلامك، ويدعمون طموحاتك، ويخرجون أفضل ما لديك" - روي تي. بينيت. "لن تكبر أبداً على وضع هدف آخر أو امتلاك حلم جديد" - سي. إس. لويس. "لا تُطوِ الأمر. لا تُخفّفه. لا تُحاول جعله منطقياً. لا تُكيّف روحك مع أساليب الآخرين. فقط اعمل" - فيودور دوستويفيسكي. "اتبع هوسك بلا هوادة." - فرانز كافكا. "كن لطيفاً، فكل من تقابله يخوض معركةً ضارية" - أفلاطون. "الأفكار لا تدوم طويلاً. عليك أن تفعل بها شيئاً" - سانتياغو رامون إي كاخال. "أتمنى لك أن تعيش كل يوم من حياتك" - جوناثان سويفت. "كن على سجيتك. الجميع مشغولون بالفعل" - أوسكار وايلد. "لا تدع ماضيك يحتل حاضرك" - ويل روجرز. "الحياة أشبه بركوب الدراجة. للحفاظ على توازنك، عليك المضي قدماً" - ألبرت أينشتاين. "عِش كما لو كنت ستموت غداً. تعلّم كما لو كنت ستعيش للأبد" - المهاتما غاندي. "امشِ نحو الشمس، وستظل الظلال خلفك دائماً" - والت ويتمان. "لا تتوقف عندما تشعر بالتعب. ولا عندما تنتهي" - مارلين مونرو. "أنا وحدي من يستطيع تغيير حياتي. لا أحد يستطيع فعل ذلك نيابةً عني" - كارول بورنيت. "الخبر السيئ هو أن الوقت يمر بسرعة. والخبر السار هو أنك أنت من يتحكم به" - مايكل ألتشولر. "إذا لم يُعجبك شيء ما، غيّره. إذا لم تستطع تغييره، غيّر سلوكك" - مايا أنجيلو. وإذا تابعت الرابط التالي ستتعرفين إلى:


الشرق الأوسط
منذ 37 دقائق
- الشرق الأوسط
المهموم بقضايا الوطن والإنسان...رحيل الروائي المصري صنع الله إبراهيم
غيَّب الموت، اليوم «الأربعاء»، الكاتب والروائي المصري صنع الله إبراهيم عن عمر ناهز 88 عاماً، وفقاً لما ذكرته وزارة الثقافة المصرية، وهو يعد من أبرز كُتّاب جيل الستينات في مصر. وقال وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو، في بيان، إن الراحل «مثَّل أحمد أعمدة السرد العربي المعاصر، وامتازت أعماله بالعمق في الرؤية، مع التزامه الدائم بقضايا الوطن والإنسان، وهو ما جعله مثالاً للمبدع الذي جمع بين الحس الإبداعي والوعي النقدي». ومرَّ الروائي الكبير فى الآونة الأخيرة بوعكة صحية بعد علاجه في شهر مايو «أيار» الماضي من كسر في مفصل الحوض. ونُقل إبراهيم إلى المستشفى الشهر الماضي بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد، ووُضع على أجهزة التنفس الاصطناعي. كان صنع الله قد أجرى في مايو الماضي جراحة ناجحة لتركيب مفصل اصطناعي إثر إصابته بكسر في مفصل الحوض، وصدرت تعليمات رئاسية بعلاجه على نفقة الدولة. وُلد إبراهيم في القاهرة عام 1937 وتشرب حب القصص والروايات من والده الذي يصفه بأنه كان «حكَّاءً بارعاً» ويملك مكتبة ثرية بالأعمال العالمية والإصدارات الحديثة. درس الحقوق، لكنه سرعان ما انصرف عنها إلى السياسة والصحافة. انتمى إلى تيار اليسار وكان له نشاط سياسي أدى إلى اعتقاله لفترات قصيرة قبل أن يُسجن لخمس سنوات بين 1959 و1964، وهي التجربة التي ألهمته العديد من مؤلفاته لاحقاً منها كتاب «يوميات الواحات». عمل في «وكالة أنباء الشرق الأوسط» المصرية ثم محرراً بالقسم العربي لوكالة «أدن» الألمانية في برلين التابعة لجمهورية ألمانيا الديمقراطية، وبعدها سافر إلى موسكو في منحة لدراسة التصوير السينمائي. عاد إلى مصر عام 1974 وقرر بعدها التفرغ للأدب والترجمة وتحولت بعض أعماله إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية. من أبرز مؤلفاته: «تلك الرائحة» و«67» و«نجمة أغسطس» و«اللجنة» و«أميركانلي» و«برلين 69» و«بيروت بيروت» و«شرف» و«ذات». نال جائزة مؤسسة سلطان العويس الثقافية، وحصل على جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر، لكنه في عام 2003 أثار جدلاً في الوسط الأدبي حين اعتذر عن عدم تسلم جائزة «ملتقى القاهرة للإبداع الروائي العربي» بسبب موقفه من الحكومة آنذاك.