
أوناجم لـwinwin: تجربة الزمالك لا تنسى وسعيد بالعودة لمصر
وسبق أن تألق أوناجم بقميص نادي الزمالك الذي لعب في صفوفه قبل سنوات، وكان من بين أبرز اللاعبين داخل القلعة البيضاء، قبل عودته مجدداً إلى نادي الوداد الرياضي ومنه إلى الدوري الليبي ثم العودة من جديد إلى مصر.
وفي تصريح خاص لموقع winwin، أكد أوناجم أنه يشعر بارتباط عميق بـالشعب المصري، معرباً عن امتنانه للترحاب الذي لقيه من مسؤولي النادي، ومشيداً في الوقت ذاته بالدور الذي لعبه وكيل أعماله في تسهيل الصفقة، و"حسن المعاملة" التي وجدها منذ بداية المفاوضات وحتى لحظة التوقيع.
وزاد: "أشعر أنني في مكان وبلد أرتاح فيه كثيراً، وأعمل بتفانٍ لأكون عند حُسن ظن جمهور النادي، كما أن الأجواء هنا تساعد في التألق".
محطة جديدة بعد مجد الزمالك والوداد
تعد هذه التجربة هي الثانية لأوناجم في مصر، بعد أن دافع سابقاً عن ألوان الزمالك في فترة ناجحة توّج خلالها بمجموعة من الألقاب، حيث حصد الدوري المصري الممتاز (مرتان) كأس مصر (مرتان) السوبر المصري السوبر الأفريقي.
رابطة الأندية تعاقب الزمالك في الدوري المصري بسبب زيزو
كما كان لأوناجم مسيرة ذهبية مع ناديه السابق الوداد الرياضي المغربي، حيث توّج معه بدوري أبطال أفريقي والدوري المغربي في 3 مرات، إضافة إلى السوبر الأفريقي.
عودة بخبرة كبيرة وطموح جديد
يمتاز أوناجم بخبرته الكبيرة على الصعيدين القاري والمحلي، ما يجعله إضافة قوية لكهرباء الإسماعيلية، في ظل طموح الفريق بين كبار الدوري هذا الموسم.
وتعوّل الإدارة على قدراته الفنية والقيادية من أجل صناعة الفارق في موسم يبدو تنافسياً بامتياز. ورغم انتقاله إلى نادٍ لا ينتمي إلى أندية القمة، إلا أن أوناجم يبدو عازماً على تقديم تجربة مميزة تكرّس مكانته كأحد أبرز المحترفين المغاربة الذين مروا بالدوري المصري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
لا تلمسوا راتبي!.. بلايلي والترجي في صدام جديد
تجددت فصول التوتر بين النجم الجزائري يوسف بلايلي وناديه الترجي الرياضي التونسي، في مشهد لم يكن مفاجئًا للكثير من متابعي الشأن الكروي في تونس والجزائر، خاصة بعد صيف صاخب شهد خلافات واضحة بين الطرفين. فاجأ بلايلي، البالغ من العمر 33 عامًا، جماهير فريق "الدم والذهب" بمقاطعته تدريبات يوم الجمعة، عشية المباراة الافتتاحية في الدوري التونسي أمام مستقبل قابس والتي انتهت على نتيجة التعادل (0-0)، ما زاد من حدة الجدل والتكهنات بشأن عودة التوتر إلى العلاقة بين اللاعب والنادي العاصمي. ورغم صدور بيان رسمي من الترجي مساء السبت أرجع فيه غياب بلايلي إلى شعوره بأوجاع بدنية استوجبت منحه فترة راحة، إلا أن البيان نفسه تضمّن إشارة واضحة إلى فرض عقوبات مالية على بعض اللاعبين المتأخرين في الالتحاق بالتدريبات، وبينهم بلايلي، ما عزز الشكوك حول وجود أزمة حقيقية تُدار خلف الكواليس. عقوبة مالية تشعل فتيل الأزمة بين بلايلي والترجي مصادر مطلعة كشفت أن بداية التوتر تعود إلى التحاق اللاعب المتأخر بمعسكر الفريق في عين دراهم، حيث سجّل اللاعب أطول فترة غياب بين زملائه، وتأخر لنحو أسبوعين عن الموعد المحدد. ورغم هذا التأخير، دفع به المدرب ماهر الكنزاري في نهائي كأس السوبر ضد الملعب التونسي، حيث كان حاسمًا وسجّل هدف التتويج. لكن المفاجأة، حسب ذات المصادر، كانت في قرار الإدارة بخصم جزء من راتبه الشهري كعقوبة تأديبية، الأمر الذي لم يتقبله النجم الجزائري، واعتبره مساسًا بمكانته كلاعب دولي وركيزة أساسية في الفريق. "لا تلمسوا راتبي!"، كانت هذه العبارة –حسبما أوردته مصادر خاصة– الشرارة التي فجّرت الخلاف مجددًا، ليدخل بلايلي في مواجهة مباشرة مع المسؤولين، ولم يسلم منها حتى المدرب الكنزاري الذي حاول التدخل لفرض الانضباط داخل المجموعة، قبل أن يواجه رفضًا صريحًا من اللاعب حسب مصادر موقع winwin. غياب يوسف عن مواجهة مستقبل قابس فتح الباب أمام جماهير الترجي للتساؤل والقلق، خصوصًا أن البيان الرسمي لم يخفِ فرض العقوبة، ما يعكس وجود خلاف داخلي يتجاوز الأوجاع الجسدية المعلنة. وبات من المنتظر أن تعقد إدارة النادي جلسة حاسمة مع اللاعب مطلع الأسبوع القادم في محاولة لإعادة الأمور إلى نصابها، وسط توقعات بتصعيد إضافي في حال تمسك اللاعب بموقفه الرافض لأي خصم من مستحقاته. هل يستمر الارتباط؟ السؤال الأبرز الآن في الشارع الرياضي: هل بلغ الخلاف نقطة اللاعودة؟ وهل يكون هذا الصدام بداية النهاية لعلاقة بلايلي بنادي الترجي مجددًا، بعد أن كان قد عاد إليه وسط ترحيب واسع من الجماهير؟ انفجار في الترجي.. خلاف حاد بين بلايلي والكنزاري اقرأ المزيد ورغم أن الإدارة تُصر على التمسك باللاعب، توحي المؤشرات بأن العلاقة تمر بمنعطف خطير، لا سيما في ظل شخصية الجزائري التي لا تتقبل العقوبات بسهولة، خاصة إذا ما تعارضت –من وجهة نظره– مع ما يقدمه فوق الميدان. ويبقى الموقف مرهونًا بنتائج اللقاء المرتقب بين الطرفين، حيث تأمل جماهير الترجي أن تعود لغة العقل والحوار لتغليب مصلحة الفريق على التجاذبات الشخصية، خصوصًا في موسم يبدو طويلًا وشاقًا.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
صفقة مليونية في الترجي.. ورحيل وشيك لموهبة محلية
يواصل الترجي الرياضي التونسي تحركاته القوية في سوق الانتقالات الصيفية، حيث يقترب بشدة من التعاقد مع المهاجم التنزاني الواعد كليمنت مزيزي، قادما من نادي يانغ أفريكانز، في صفقة تعد من أبرز تعاقدات حامل لقب الدوري التونسي، هذا الموسم. وكشفت مصادر خاصة لموقع winwin أن عقد مزيزي مع النادي يمتد لثلاث سنوات، براتب تصاعدي يبدأ من 295 ألف يورو في العام الأول، ويصل إلى 380 ألف يورو في الموسم الثالث، إلى جانب مكافأة توقيع بقيمة 85 ألف يورو، وحوافز مالية إضافية مرتبطة بالأداء الفردي، تشمل تسجيل أو صناعة 10 أهداف في الموسم، والمشاركة بنسبة معينة من مباريات الدوري التونسي. الترجي يعزز صفوفه بشاب واعد تضمنت الصفقة أيضاً دفع مليون دولار لنادي يانغ أفريكانز، في خطوة تعكس جدية النادي التونسي في تعزيز صفوفه بلاعبين شبان وفعّالين. ومن المنتظر أن يلتحق المهاجم البالغ من العمر 24 عاماً بالفريق بعد نهاية بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين الجارية حالياً. ويعد مزيزي من أبرز المواهب الصاعدة في الكرة التنزانية، بفضل سرعته، وفاعليته أمام المرمى، ما يجعله خياراً مثالياً لدعم هجوم الترجي، في المسابقات المحلية والقارية. وفي سياق منفصل، يفكر النادي التونسي في إعارة مهاجمه المحلي زين الدين كادة إلى الجرجيسي، بهدف منحه فرصة اللعب بانتظام. كما تلقى النادي عروضاً لعدد من لاعبيه، من بينها اهتمام من نادي كريسيما البرازيلي بضم رودريغيز، إلى جانب تواصل من نادي الحزم السعودي بخصوص الدولي الجنوب أفريقي إلياس موكوانا.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
المدربون في الدوري المصري يلجؤون للحل الأسهل فيخسرون
حقق بيراميدز فوزه الأول في الدوري المصري الممتاز بشق الأنفس على الإسماعيلي بهدف دون رد في الدقائق الأخيرة، ليرفع رصيده إلى 4 نقاط من تعادل وفوز، مع تجمد رصيد الدراويش عند نقطة واحدة فقط من تعادله أمام بتروجيت. وفشل بيراميدز في اختراق حصن الإسماعيلي الدفاعي، حتى تحصل على ركلة ركنية في الدقيقة 82، نفذها البديل مصطفى فتحي، ليصعد البديل الآخر مروان حمدي "أطول لاعب في الملعب" وهو بدون أي رقابة ليضعها في الشباك. حتى وقت كتابة هذه السطور تم تسجيل 19 هدفًا في الدوري المصري الممتاز موسم 2025-26، 9 منهم من كرات ثابتة التي تنقسم إلى "ركلات ركنية، ركلات حرة مباشرة، ركلات حرة غير مباشرة، ركلات جزاء، رميات تماس". أي ما يقرب من النصف، وهو ما يؤكد مرة أخرى أهمية الكرات الثابتة. الإسماعيلي لا يتعلم الدرس في الدوري المصري هدف مروان حمدي أنهى إجادة وشجاعة الإسماعيلي في المباراة، لكن كان السؤال المحير، كيف يُترَك أطول لاعب في الملعب حرًا بهذه الطريقة كما توضح الصورة أدناه؟ هذا هو ما يفتح باب النقاش، لأن بعض فرق الدوري المصري تستخدم أسلوبًا خاطئًا في الدفاع في الكرات الثابتة وأثبت فشله تمامًا، وهو أسلوب دفاع المنطقة. ويجب أولاً تعريف أنواع طرق الدفاع في الكرات الثابتة خاصة الركنيات (الصورة أدناه) 1. رجل لرجل: وهو أن يتولى كل لاعب من الفريق مراقبة أحد لاعبي الخصم داخل منطقة الجزاء. 2.طريقة رقابة المنطقة: في هذه الطريقة، يتولى كل لاعب من الفريق الوقوف في منطقة معينة يحميها إن وصلت الكرة لها. 3. طريقة مختلطة "Mix": وهي طريقة تجمع بين رقابة المنطقة ورجل لرجل، حيث يتم تحديد بعض اللاعبين لرقابة أخطر لاعبي الخصم، وتكليف بعض اللاعبين برقابة أخطر الأماكن. الدوري المصري ليس مناسبًا لطريقة رقابة المنطقة في المواسم الأخيرة تأكد أن اعتماد بعض الفرق على طريقة رقابة المنطقة كان ثغرة كبيرة، فاللاعب المصري غالبًا لا يصلح للعب هذا الدور ولا إجادة هذه الطريقة. الزمالك استقبل الكثير من الأهداف الموسم الماضي من الكرات الثابتة بسبب الدفاع عن المنطقة الزمالك عانى من هذه الطريقة رفقة المدرب جوزيه بيسيرو الموسم الماضي، حيث استقبل 4 أهداف بسبب هذا الأسلوب، كما توضح الصورة أعلاه، ليغدو هذا الأسلوب ثغرة في الدوري المصري في المواسم الأخيرة. في أول جولتين من الدوري المصري ومع زيادة الأهداف من كرات ثابتة اتبعت بعض الفرق هذا الأسلوب واستقبلت الأهداف، مثل الجيش أمام سموحة، حيث استقبل الهدف الأول بسبب هذه الطريقة كما توضح الصورة أدناه. الإسماعيلي والجيش طبقا طريقة "الدفاع عن المنطقة" فاستقبلا الأهداف الإسماعيلي مع المدرب ميلود حمدي اتبع نفس الطريقة، والتي جعلت مروان حمدي حرًا تمامًا، وبالتالي استطاع الصعود بمنتهى الأريحية وتسجيل هدف الفوز الذي أنهى مجهود الدراويش، كما توضح الصورة أعلاه. الأهلي أمام مودرن سبورت -كما توضح الصورة أعلاه- استقبل هدفًا من ركلة ركنية، صحيح أنه استخدم النظام "المختلط" لكنه وضع 4 لاعبين لرقابة المنطقة، وترك 4 لاعبين لرقابة 5 لاعبين من مودرن سبورت، ولذلك كان هناك لاعب زائد من مودرن ونجح في التسجيل وهو علي الفيل. الأهلي الموسم الماضي بأكمله كان يعتمد على طريقة معينة مع مارسيل كولر وبها لم يستقبل سوى هدف واحد فقط في كل المسابقات من الكرات الثابتة "باستثناء ركلات الجزاء"، لكنه مع تغيير الطريقة أصبح يستقبل أهدافًا أكثر من كراث ثابتة مع خوسيه ريبيرو. نادي مودرن سبورت كان أكثر فريق حتى الآن استغلالاً للكرات الثابتة فقد سجل 3 أهداف من أصل 4 سجلها في مباراتين من كرات ثابتة، بينهم هدفان من ركلات ركنية. لماذا يلجأ المدربون إلى نظام رقابة المنطقة؟ كما ذكرنا، نظام رقابة المنطقة لا يصلح في الدوري المصري؛ لأن اللاعبين أولاً غير معتادين عليه، وثانيًا لأن اللاعب يحاول الدفاع عن الكرة من وضعية الثبات، وبالتالي الخصم لديه حرية الحركة وهو ما يسهّل له مهاجمة الكرة والتسجيل كما فعل مروان حمدي ولاعب سموحة وعلي الفيل. بعض المدربين يلجؤون إلى أسلوب دفاع المنطقة لأنه سهل عليهم، يكلفون كل لاعب بمنطقة معينة ويزيلون من على كاهلهم دراسة لاعبي الخصوم الذين يدخلون في منطقة الجزاء وتكليف اللاعبين برقابتهم، ثم تكليف البدلاء بالرقابة، لذا يحبون أن يختصروا كل شيء ويكلفوا كل لاعب برقابة منطقة فقط. فالمنطقة لن تتغير لكن لاعبي الخصم يتغيرون بمرور المباريات. هذا أسلوب سهل ويؤدي للأخطاء كما ذكرنا، كما أنه لا يحدد من المسؤول عن الخطأ، فعلى سبيل المثال لو كان مروان حمدي مراقبًا بلاعب معين، كانت ستتم معرفة أن الخلل يكمن في هذا اللاعب، لكن في طريقة دفاع المنطقة أحيانًا لا تعرف مَن المسؤول عن الهدف لمحاولة إصلاح الخلل لاحقًا. بعد تدخل جون إدوارد.. الزمالك ينهي أزمة جوزيه جوميز اقرأ المزيد أصبح سلاح الكرات الثابتة -كما ذكرنا- مهمًا في كرة القدم الحديثة، فأرسنال بات مرعبًا فيه بفضل نيكولاس غوفر مدرب الكرات الثابتة، ويمكنه حسم بطولات، ففي في موسم 2021-22 الذي حقق فيه الفارس الأبيض لقب الدوري المصري سجل 16 هدفًا من كرات ثابتة "باستثناء ركلات الجزاء" وهو رقم قياسي، منها 13 هدفًا من ركلات ركنية، وهو أيضًا رقم قياسي في المواسم الـ6 الأخيرة من الدوري المصري الممتاز.