logo
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!

شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!

كورة سودانية٢٢-٠٤-٢٠٢٥

قلم وحروف
عبد الحفيظ عكود
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!
لانسان شندي… اسمعوا الكلام الببكيكم ما البضحكم… ماذا فعلتم لشندي حتي ترتقي من القري للحضر كل علي حسب مجاله وتخصصه؟؟؟ بالتأكيد هنالك مجالات مختلفة نبدأ بالزراعة في المقام الأول لان شندي منطقه وادعه علي ضفاف النيل مشهورة بزراعة المحاصيل عالية الإنتاج من الفواكه وغيرها من الخضروات وللمحاصيل الزراعية المرغوبة في الخارج قبل استهلاكها في الداخل.
واذا دلفنا للحديث عن الصناعه بصراحه الصناعه في شندي خجوله ولا ترتقي شندي بأن نطلق عليها مدينه صناعيه حتي لو في المستقبل القريب.
معالم المدينه الصناعية واضحه للعيان في عطبرة حتي قبل أن تدخلها من علي الكبري في مدخل المدينه تشاهد العمران والبنايات العاليةوالعقارات والمرافق الحكومية والخاصة.. هنا نتساءل لماذا لا ترتقي شندي لتنافس مدن ولاية نهر النيل ولماذا لم تتطور شندي وتخرج من القرويه الي المدن الحديثه لتكون قبلة للمستثمرين من كل أنحاء السودان بل من الخارج؟؟؟؟؟
هذه الأسئلة وغيرها اوجهها لانسان شندي وقبلهم للحكومات التي تتولي شؤون الولاية.
منذ قدومنا الي شندي كنا نتابع كل صغيرة وكبيرة وارجعنا أسباب عدم تطور شندي يعود لانسانها قبل حكوماتها المتعاقبة لان الوالي أو المدير التنفيذي ينفذان سياسة حكومه ارهقتها الحرب وكل المكتسبات تذهب لدعم معركة الكرامة وينشدون العمران والتطور لشندي الجميلة بانسانها اكيد المشهود له بالشجاعه والكرم والجود الا ان التطور مفقود ولم نتلمس بوادر تحقيقه…
بالله عليكم كيف نتطور ونتقدم الي الامام وتراكم النفايات يزكم الانوف علما بأن النظافه هي من الإيمان…. وهي سلوك شخصي اذا لم يلتزم الشخص بنظافة منزله والباحه التي أمامه أو مكان عمله أو الشارع أو السوق أو إذا رمي بي بقايا اكله في غير المكان المخصص لها او من اخرج الأوساخ وكلف أطفال الكاروهات بنقلها للمكبات وهم في الحقيقة يكبونها في أقرب مكان للتخلص منها ونجد أنفسنا محاصرين بالنفايات التي تتسبب في الأمراض.. لماذا انسان شندي لا يتعامل مع عمال المحلية الذين يطرقون الأبواب لحمل كل أوساخ المنزل وبسعر اقل من أصحاب الكاروهات والأهم من ذلك أن عمال المحلية ياخذون تلك الأوساخ بعيدا عكس أطفال الكاروهات؟؟؟؟
ليكن عنوان شندي الجميله النطافه اولا وقبل كل شي.عدم
التمترس وتوجيه الانتقادات والثرثرة دون أن تقدم ما يطور أو يساعد في رفعة شندي لترتقي الي مصاف المدن… كل ذلك يحتاج للعمل كل في موقعه ولاعيان شندي وأبناء شندي بالخارج والتجار ورجال الأعمال والخيرين عبر المنظمات المنتشره أدوار كبيرة لتطوير دار جعل ولنا عوده!!!!
اخر حرف
رد الجميل لشندي الجميلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلاقة الحمير في السودان.. حرفة تراثية وفن شعبي
حلاقة الحمير في السودان.. حرفة تراثية وفن شعبي

العربية

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

حلاقة الحمير في السودان.. حرفة تراثية وفن شعبي

في سوق كبوشية الأسبوعي شمال السودان، حيث تنبعث رائحة الذرة والبن وتتعالى أصوات الباعة في مشهد نابض بالحياة، يستوقف الزائر مشهد غير مألوف، "صالون" حلاقة مخصص للحمير، يمارس فيه الشقيقان بلة حميدة السيد وبدر حميدة، مهنة غريبة لكنها متجذرة في تقاليد المنطقة. وبعيداً عن الأنظار، خلف سوق الرواكيب والعيش، يمارس الشقيقان حرفة توارثاها عن والدهما، ويصفانها بأنها مزيج من الفن والمشقة. فحلاقة الحمير هنا ليست مجرد تنظيف، بل تشكيلات فنية تُنفذ على ظهر الحيوان، بأشكال هندسية دقيقة مثل الأهرامات، والدوائر، والخطوط المتوازية. حلاقة بتسميات وأسعار وتتنوع الحلاقات بين "الشرافة" و"الحفلة" و"الشريط"، ولكل منها سعر يتفاوت بحسب التفاصيل والدقة، تبدأ من 15 إلى 50 جنيهاً، وقد تصل إلى 65 ألف جنيه للحلاقات المعقدة. بدوره، قال بلة لـ"العربية.نت" إن "هذه المهنة متعبة لكنها ممتعة. نحن لا نحلق البطن لأنها منطقة حساسة، ونستخدم أدوات خاصة من مقصات وماكينات، إلى الصريمة التي نضعها في فم الحمار لتثبيته، بالإضافة إلى ربط الأرجل بحذر تجنباً لهيجانه". من كبوشية إلى المكنية ولا يقتصر عمل الشقيقين على سوق كبوشية، بل يمتد إلى أسواق مجاورة مثل المكنية وكلي وقوزبرة. وفي يوم السوق الأسبوعي، الأربعاء، قد يحلقان ما يصل إلى 20 حماراً. ويؤكد بدر أن "شكل الحمار مهم ..الحمار النظيف والمزين يرفع سعره في السوق، ويمنح صاحبه وجاهة في القرية". إلى جانب الحلاقة، يعمل الأخوان في تجارة الحمير، ويشيران إلى أن أفضل السلالات تأتي من شندي، لما تتمتع به من قوة وسرعة وجمال في البنية. وتُستخدم الحمير بكثافة في كبوشية لأغراض الزراعة ونقل الأعلاف، ما يجعلها جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية. رعاية وعلاج شعبي وفي المدينة، توجد عيادة بيطرية متواضعة، تقدم الرعاية للمواشي، بما فيها الحمير. كما يستعين بعض السكان بـ"البصيرين" لمعالجة الإصابات باستخدام الكي أو القطران، أو لاستخراج الأشواك من الأرجل. ويصف طبيب بيطري شاب الحمار بأنه "رفيق يومي... يعرفه صاحبه من مشيته وشكل أذنه". تراث لا يغيب ورغم أن مشهد حمار داخل صالون حلاقة قد يثير الدهشة أو حتى الابتسامة، فإن في كبوشية يُنظر إليه بوصفه مظهراً من مظاهر الاعتزاز بالتقاليد. فالحمار هنا ليس مجرد وسيلة نقل بل واجهة اجتماعية واقتصادية، يتباهى بها المزارعون، وتلقى عناية خاصة تعكس ثقافة محلية عميقة. وفي وقت تتسارع فيه خطى العالم نحو التكنولوجيا والحداثة، تواصل كبوشية كل أربعاء طقساً تراثياً يذكّر بأن بعض التقاليد لا تموت، بل تزداد رسوخاً كلما مرّ عليها الزمن.

شاهد بالصور.. الخرطوم تتعافى.. 50 حافلة تنقل المواطنين مجاناً من "الجرافة" حتى السوق العربي يومياً دعماً للقوات المسلحة والقوات المساندة لها
شاهد بالصور.. الخرطوم تتعافى.. 50 حافلة تنقل المواطنين مجاناً من "الجرافة" حتى السوق العربي يومياً دعماً للقوات المسلحة والقوات المساندة لها

سودارس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سودارس

شاهد بالصور.. الخرطوم تتعافى.. 50 حافلة تنقل المواطنين مجاناً من "الجرافة" حتى السوق العربي يومياً دعماً للقوات المسلحة والقوات المساندة لها

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد نشرت النقابة خطاب أعلنت فيه فتح خط مواصلات "الجرافة _ العربي الخرطوم), وذلك من يوم الأحد 11/5/2025. وأعلنت النقابة في خطابها تجهيزها لعدد 50 حافلة من منطقة "الجرافة" مروراً بشارع الوادي, إلى السوق العربي, وسيكون الترحيل مجاناً لكل المواطنين. ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فإن المبادرة تهدف لدعم القوات المسلحة السودانية, والقوات المساندة لها في معركة الكرامة. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

مبادرة تتيح للسودانيين "العودة الآمنة" من مصر لبلادهم
مبادرة تتيح للسودانيين "العودة الآمنة" من مصر لبلادهم

Independent عربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • Independent عربية

مبادرة تتيح للسودانيين "العودة الآمنة" من مصر لبلادهم

ودّعت سلمى هاشم رمضان شقيقتها قبل أن تنطلق ضمن مجموعة من السودانيين قرروا العودة لبلادهم من مصر بعد استعادة الجيش السوداني مساحات واسعة من الخرطوم من قوات الدعم السريع شبه العسكرية. واصطحبت سلمى طفلي شقيقتها في واحدة من رحلات نظمتها مبادرة "العودة الآمنة" التي أُطلقت لتوفير سبيل آمن للسودانيين في مصر للعودة لبلادهم، بعيداً من شبكات التهريب، وبخاصة لمن لا يملكون وثائق إقامة أو لا يستطيعون تحمل كُلف السفر. وقال الشريك المؤسس للمبادرة يسري صالح أبو زيد إن "بدأت المبادرة منذ رمضان الماضي، حيث كنت أبحث أنا وصديقي عن طريقة يعود بها السودانيون إلى بلادهم بصورة آمنة بدلاً من التهريب"، موضحاً أن عدد الذين عادوا حتى الـ 28 من أبريل (نيسان) الماضي حوالي 53 ألف مواطن سوداني". وأوضح أن المبادرة التي يدعمها رجلا أعمال سودانيان، تقدم نوعين من الرحلات، أحدهما إلى الحدود المصرية - السودانية عند مدينة حلفا السودانية بكلفة 1200 جنيه مصري (24 دولاراً)، ويمكن للركاب بعدها اختيار طريقهم المفضل للعودة للسودان، والنوع الآخر رحلة مباشرة إلى مناطق داخل السودان مثل الخرطوم بكلفة 4500 جنيه مصري (90 دولاراً). وقال أبو زيد "تكلفة الفرد الواحد إلى حلفا 1200 جنيه مصري (24 دولاراً)"، مشيراً إلى أن المبادرة توفر رحلات مدعومة لبعض السودانيين الراغبين في العودة، إذ تقدم الخدمة مجاناً لذوي الإعاقة وأقارب من شاركوا في الحرب والمحتاجين، ويحصل هؤلاء على تذاكر مجانية حتى وصولهم إلى الحدود المصرية - السودانية. وتابع الشريك المؤسس للمبادرة "نتكفل بالرحلة الأولى لذوي الاحتياجات الخاصة وقيمتها 850 جنيهاً مصرياً (حوالي 17 دولاراً)، كما نتكفل أيضاً بتكاليف أسر الشهداء الذين قتل أولياء أمورهم في معركة الكرامة (في إشارة إلى حرب الجيش السوداني ضد قوات 'الدعم السريع')، وكذلك المعاقين الذين أصيبوا في معركة الكرامة". وقالت سلمى إنها اصطحبت طفلي شقيقتها ليتمكنا من أداء امتحانات الشهادة الإعدادية، على أن تلحق بهم شقيقتها بعد بيع محتويات المنزل الذي عاشوا فيه في مصر، واستكمال ترتيبات أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووصلت سلمى إلى مصر منذ عام وشهرين، موضحة أنها، مثل سودانيين آخرين، قررت العودة بعد تحسن الوضع في العاصمة الخرطوم، على رغم استمرار التحديات المتعلقة بالحصول على خدمات أساس مثل المياه والكهرباء. وتابعت المتحدثة "حالياً الأوضاع جيدة، فالحي الذي نسكن فيه لا يوجد به قوات 'الدعم السريع'، كما يمكننا التغلب على مشكلات نقص الخدمات من الماء والكهرباء "، وأضافت، "هي بلادنا وفيها أهلنا، ولدينا اطمئنان بالعودة إليها" كما قال أبو زيد إن بإمكان فئات أخرى أيضاً الاستفادة من أسعار مخفضة، مثل أولئك الذين يدفعون الأجرة كاملة من رحلة آمنة بلا عوائق. وقال السوداني عرمان حسين موسى مقبول وهو يستقل الحافلة "سعيد جداً، وشكراً لمصر على استضافتها لنا والمعاملة الطيبة التي وجدناها في مصر". وفي الوقت نفسه تعرضت مدينة بورتسودان شرق السودان لهجمات على مدى أيام، بما في ذلك غارات بطائرات مسيرة شنتها قوات الدعم السريع شبه العسكرية، أحرقت أكبر مستودعات الوقود في البلاد وألحقت أضراراً بالبوابة الرئيسة للمساعدات الإنسانية. وفتحت غارات الطائرات المسيرة على بورتسودان جبهة جديدة، إذ استهدفت المعقل الرئيس للجيش في شرق السودان بعد أن طرد الجيش "الدعم السريع" في مارس (آذار) الماضي من معظم مناطق وسط البلاد ودفعها غرباً. ووفقاً للأمم المتحدة فقد أدت الحرب التي اندلعت بسبب نزاع مرتبط بالانتقال إلى حكم مدني، لنزوح أكثر من 12 مليون شخص ودفعت نصف السكان إلى هاوية الجوع الحاد. وأكدت سلمى لـ "رويترز" عبر رسالة نصية أنها وصلت إلى أم درمان بسلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store