
Greyfly البريطانية تتجه لدخول السوق السعودية وفتح مقر لتوفير 10% من ميزانية المشاريع
تتجه شركة Greyfly العالمية المتخصصة في تحسين إنجاز المشاريع عبر الذكاء الاصطناعي، لدخول السوق السعودية وفتح مقر لها خلال الفترة المقبلة، بحسب ما ذكره لـ"الاقتصادية" الرئيس التنفيذي للشركة لويد سكينر.
وتأسست الشركة عام 2017 لتختص في استخدام البيانات الضخمة والحوسبة السحابية، لتحسين إنجاز المشاريع من خلال الذكاء الاصطناعي.
وقال سكينر، "إن الشركة تبحث مع الجهات المسؤولة في السعودية لدخول السوق"، التي وصف فرصها بـ"الجاذبة"، مضيفا أن "السعودية تنفذ أعظم المشاريع في العالم حاليا، تحت مظلة رؤية 2030".
وفي عام 2021، أطلقت الشركة أداة التنبؤ الذكي بالمشاريع (IPP)، التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتزويد المديرين التنفيذيين بالمعلومات اللازمة لتعزيز نجاح المشاريع.
الرئيس التنفيذي للشركة الذي شارك في المنتدى العالمي لإدارة المشاريع واختتم في العاصمة الرياض الثلاثاء الماضي، أشار إلى أن الشركة لديها أداة تتنبى المشاريع التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وأبدى تطلع شركته إلى إيجاد البيئة والمشاريع المناسبة لتطبيق الذكاء الاصطناعي في السوق السعودية.
وتتألف الشركة من خبراء في إدارة المشاريع، والذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والبنية التحتية التقنية، لمساعدة الشركات على إدارة مشاريعها.
وأوضح، أن الشركة تسعى عند دخولها إلى السوق السعودية لتوفير بين 6 إلى 10% من ميزانية المشاريع لعملائها، كما فعلت في أوروبا، مشيرا إلى أن التوفير سيضمن تنفيذ عدد من المشاريع الإضافية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"إنفيديا" تعقد شراكات جديدة في السويد بدعم من سياسات ترامب
أشاد الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانغ اليوم السبت بجهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتعزيز التكنولوجيا الأميركية في وقت أعلنت فيه الشركة الرائدة في مجال صناعة الرقائق الإلكترونية عن شراكة مع مجموعة من الشركات السويدية لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وستوفر إنفيديا أحدث جيل من منصة مركز بيانات الذكاء الاصطناعي لمجموعة من الشركات السويدية منها إريكسون لصناعة معدات الاتصالات وأسترازينيكا للصناعات الدوائية. وأعلنت إنفيديا عن عدد من الشراكات المماثلة في الأسابيع القليلة الماضية في السعودية والإمارات بعد أن ألغت إدارة ترامب قاعدة وضعها الرئيس السابق جو بايدن كانت تقيد صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي. وقال هوانغ، الذي سبق أن وصف الضوابط بأنها "فاشلة"، إن ترامب يريد أن "تفوز" الشركات الأميركية. وذكر هوانغ اليوم السبت في نورشوبينغ، حيث من المقرر أن يتلقى شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة لينكوبينغ: "كانت شركات التكنولوجيا الأميركية ناجحة جدا في الصين قبل أربع سنوات، وفقدنا حوالي 50% من حصتنا في السوق، وزادت حصة المنافسين". وأضاف: "يود الرئيس أن تفوز التكنولوجيا الأميركية وأن تبيع إنفيديا والشركات الأميركية الرقائق في جميع أنحاء العالم وتحقق عوائد وإيرادات ضريبية وتستثمر وتبني في الولايات المتحدة". وفرضت إدارة ترامب رسوما جمركية شاملة قائلة إنها ستحفز النمو وتعيد وظائف التصنيع إلى الوطن وتزيد من إيرادات الضرائب. وحذر العديد من الشركات وخبراء الاقتصاد من تأثير عكسي للرسوم الجمركية قد يؤدي إلى ركود في الولايات المتحدة وانكماش عالمي من خلال رفع التكاليف وإحداث اضطرابات في سلاسل التوريد والإضرار بثقة المستهلكين والشركات. وقال هوانغ إن الكثير من السياسات المتعلقة بإنعاش قطاع التصنيع لها "رؤية ثاقبة للغاية". وأوضح: "التصنيع في الولايات المتحدة وتأمين سلاسل التوريد ووجود مرونة حقيقية والوفرة والتنوع في سلسلة التوريد التصنيعية، كل ذلك ممتاز".


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
البنك الإسلامي للتنمية يوقع 70 اتفاقية خلال اجتماعاته السنوية بقيمة 5 مليارات دولار
شهدت الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لسنة 2025، توقيع أكثر من 70 اتفاقية بقيمة تقارب 5 مليارات دولار مع (26) دولة عضوًا وعدة مؤسسات إقليمية. وأوضح رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر، خلال المؤتمر الذي عقد في ختام الاجتماعات، أن الاتفاقيات تشمل قطاعات ذات أهمية كبيرة، مؤكدًا عزم البنك على تقديم حلول إنمائية ملموسة ذات أثر كبير. وشارك في الاجتماعات التي انتهت يوم الخميس أكثر من 4 آلاف مشارك يمثلون 89 دولة و(70) مؤسسة، لتبادل وجهات النظر حول التحديات المشتركة وأولويات التنمية المستدامة في الدول الأعضاء، من خلال تنظيم العديد من الاجتماعات رفيعة المستوى والجلسات النقاشية بمشاركة نخبة من رواد القطاع المالي في الدول الإسلامية، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس". وشهدت الاجتماعات السنوية تطوير علاقات التعاون بين مجموعة البنك الإسلامي للتنمية والجزائر، وتم التوقيع على اتفاقية إطار إستراتيجية للتعاون للفترة الممتدة من (2025) إلى (2027) لدعم القطاعات المعززة للتنافسية والتنويع الاقتصادي وتطوير البنى التحتية ودعم القطاع الخاص. وشملت الاتفاقيات أربعة محاور تتمثل في تعزيز أدوات التمويل الإسلامي، والتخفيف من آثار التغير المناخي، وتمكين المرأة والشباب، وتطوير القدرات وبناء الكفاءات، إلى جانب توقيع عدد من المؤسسات المالية والهيئات الجزائرية اتفاقيات مع مؤسسات تابعة لمجموعة البنك على هامش انعقاد الاجتماعات السنوية. وتُجسد هذه الاتفاقيات رؤية مشتركة تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة في الدول الأعضاء.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
إنفيديا ووالينبرغ تطلقان مشروعاً للذكاء الاصطناعي في السويد
أطلقت شركة "إنفيديا" (Nvidia) ومجموعة من الشركات المدعومة من عائلة والينبرغ السويدية ذات النفوذ مشروعاً مشتركاً يهدف إلى تطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الدولة الإسكندنافية. وبحسب بيان صدر يوم السبت، فإن مجموعة الشركات، التي تضم "أسترازينيكا" (AstraZeneca Plc) و"إريكسون" (Ericsson AB) و"ساب" (Saab AB) و"إس إي بي" (SEB AB)، إلى جانب الذراع الاستثمارية لعائلة والينبرغ، ستتولى تطوير ما وصفته بأكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي في قطاع الأعمال داخل السويد. كما أعلنت "إنفيديا" أيضاً أنها ستُنشئ أول مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في البلاد لتعزيز البحوث مع الشركاء الصناعيين. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جينسن هوانغ: "السويد تنشئ أول بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، مما يمهد الطريق لتحقيق إنجازات في مجالات العلوم والصناعة والمجتمع". تمويل الذكاء الاصطناعي والبحث العلمي وفي إطار هذه المبادرة، أعلنت شركة "ساب" أنها ستعتمد منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية، فيما تعهدت الشركات الأخرى بالمساهمة أيضاً. من جانبه، قال ماركوس والينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة "والينبرغ إنفستمنتس إيه بي" (Wallenberg Investments AB): "نؤمن بأن هذه المبادرة ستُحدث آثاراً قيّمة". تُعد عائلة والينبرغ إحدى أعرق العائلات الصناعية في السويد، إذ تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، ولا تزال تحتفظ بدور مؤثر كمساهم رئيسي في عدد من أكبر الشركات الأوروبية، عبر استثماراتها في "إنفستور إيه بي" (Investor AB) و"إف إيه إم" (FAM). كما توزع عوائدها المالية عبر ما يُعرف بالنظام البيئي للمؤسسات، حيث يُخصص أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (287 مليون دولار) سنوياً لدعم مجالات البحث العلمي والتعليم في الدولة الإسكندنافية.