
«نحن إنسانيون للغاية».. نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي: اقتلوا جميع الرجال في غزة
دعا نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، نيسيم فاتوري، إلى قتل كل الرجال البالغين في قطاع غزة، معتبرا أن إسرائيل تتعامل مع سكان غزة «بشكل متسامح أكثر من اللازم»، وفق قوله.
وقال نيسيم فاتوري: «إنهم- الفلسطينيين بغزة- منبوذون ولا أحد في العالم يريدهم، يجب فصل الأطفال والنساء وتصفية البالغين»، وفقا لموقع «RT».
وزعم «فاتوري» أن المجتمع الدولي يدرك أن «سكان القطاع غير مرحب بهم في أي مكان، ويدفعهم باتجاه إسرائيل».
وفي نوفمبر 2023، طالب نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، نيسيم فاتوري، بإحراق قطاع غزة.
وقال فاتوري: «كل الانشغال بمدى توفر الإنترنت في غزة أم لا يظهر أننا لم نتعلم شيئا. نحن إنسانيون للغاية.. احرقوا غزة الآن، لا أقل من ذلك! لا تضعوا الوقود. لا تضعوا الماء حتى يعود المختطفون».
آثار الدمار فى غزة - صورة أرشيفية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ يوم واحد
- بلدنا اليوم
روسيا تعلن تحرير ثلاث بلدات جديدة وتصفية 1330 عسكريًا أوكرانيًا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية, اليوم السبت، أن قواتها حررت ثلاث بلدات جديدة في شمال شرق أوكرانيا وجمهورية 'دونيتسك'، وكبّدت القوات الأوكرانية خسائر بشرية ومادية جسيمة خلال الساعات الـ 24 الماضية، شملت تصفية 1330 عسكريًا أوكرانيًا وتدمير عشرات الدبابات والمدرعات. وقالت الوزارة، في بيانها اليومي حول سير العمليات العسكرية، إن قوات "الشمال" الروسية تمكنت من السيطرة على بلدة 'لوكنيا' في مقاطعة سومي، وأسفرت العمليات عن مقتـل أكثر من 155 جنديًا أوكرانيًا، إلى جانب تدمير دبابة، و5 مدرعات، و4 مركبات، و10 مدافع، ومستودع ذخيرة. وفق شبكة أنباء RT الروسية وفي جمهورية 'دونيتسك'، أفادت الدفاع الروسية بنجاح قوات "الجنوب" في تحرير بلدة 'ستوبوتشكي'، حيث قتلت 280 عسكريًا أوكرانيًا، فيما دمرت 4 مدرعات، و10 مركبات، ومدفعين، ومستودع ذخيرة، ومحطة حرب إلكترونية. من جهتها، واصلت قوات "الشرق" تقدمها في دونيتسك وسيطرت على بلدة 'أوترادنويه'، حيث أوقعت 200 قتيل في صفوف القوات الأوكرانية، كما دمرت 7 مدرعات، و7 مركبات، و3 مدافع، ومحطتي حرب إلكترونية. خسائر بشرية ومادية هائلة لكييف كما توغلت قوات "الغرب" في مواقع قتالية جديدة في دونيتسك، وألحقت بالقوات الأوكرانية 215 قتيلًا، مع تدمير 3 مدرعات، و17 مركبة، ومدفعين، ومحطتين للحرب الإلكترونية، ومستودعي ذخيرة, أما قوات "المركز"، فواصلت التقدم في محاور دونيتسك، وأسفرت عملياتها عن مقتل 410 جنود أوكرانيين، وتدمير 5 مدرعات، و11 مركبة، و3 مدافع. وفي جبهة الجنوب، أعلنت الدفاع الروسية مواصلة قوات "دنيبر" عملياتها في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون، مكبّدة نظام كييف 70 قتيلًا، وتدمير 8 مركبات، ومدفعين، ومحطتين للحرب الإلكترونية. يأتي ذلك تزامنا مع تمكن القوات الجوية الروسية من تدمير مقرًا لقوات العمليات الخاصة الأوكرانية، ومركزًا تابعًا لجهاز أمن الدولة، إلى جانب عدد من مستودعات الذخيرة, الى جانب إسقاط مقاتلة أوكرانية من طراز "ميغ 29"، بالإضافة إلى ثلاث قنابل موجهة أمريكية الصنع من نوع "جادم"، وسبعة صواريخ "هيمارس"، و174 طائرة مسيّرة. بحسب البيان.


بلدنا اليوم
منذ يوم واحد
- بلدنا اليوم
وسط اتهامات لإسرائيل.. سرقة 23 حمولة مساعدات إماراتية قبل وصولها الى غزة
أعلنت عملية "الفارس الشهم 3"، (المبادرة الإماراتية الإنسانية) لدعم سكان قطاع غزة، عن تعرض عدد من شاحنات المساعدات والغذاء للنهب فور دخولها إلى القطاع عبر مناطق تخضع لسيطرة جيش الإحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى فقدان محتويات 23 شاحنة. لم تدخل سوى 24 شاحنة وقالت العملية، في بيان اليوم السبت، إنه " تم إدخال شحنات من الطحين ومستلزمات تشغيل المخابز إلى المخازن, الأربعاء الماضي، ما أحيا الآمال بعودة الأفران للعمل في غزة, وكان من المقرر إدخال 103 شاحنات إضافية محملة بالطحين والغاز والزيت والملح والسكر، إلا أن عدد الشاحنات التي تم السماح لها بالدخول فعليًا لم يتجاوز 24، ولم تصل إلى المخازن سوى حمولة شاحنة واحدة فقط. وفق شبكة أنباء RT الروسية وأوضحت "الفارس الشهم 3"، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصر على فرض مسارات مرور غير آمنة، وهو ما عرّض الشاحنات لأعمال سطو ونهب داخل مناطق مصنفة "حمراء" تقع تحت سيطرة القوات الإسرائيلية، ما أدى إلى فقدان معظم المساعدات. وأعربت العملية، عن أسفها الشديد وإدانتها لهذه الاعتداءات، التي تحرم سكان غزة من حقهم الإنساني في الحصول على الغذاء والمساعدات، محذرة من تفاقم الكارثة الإنسانية التي تهدد حياة نحو 2.3 مليون مدني في القطاع. وناشدت "الفارس الشهم 3"، المجتمع الدولي وجميع الأطراف المعنية التدخل العاجل لضمان فتح ممرات آمنة ومستدامة تسمح بإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق.


بلدنا اليوم
منذ 5 أيام
- بلدنا اليوم
رفضاً لسياستها في غزة.. بريطانيا تضرب مصالح إسرائيل بفرض عقوبات وتجميد التجارة
أعربت وزارة الخارجية بحكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن رفضها الشديد لقرار بريطانيا فرض عقوبات تجارية وتعليق اتفاقية التجارة الحرة الموقعة مع تل أبيب، معتبرة الخطوة تحمل طابع "سياسي ضار". وقالت الوزارة، في بيان شديد اللهجة إن "اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين، الموقعة عام 2019، خدمت مصالح الطرفين وأسهمت في رفع التبادل التجاري بنسبة 34%، لكن بريطانيا اختارت اليوم الإضرار باقتصادها من أجل أهداف سياسية". وفق شبكة أنباء RT الروسية وأضاف البيان: "كما انتهى الانتداب البريطاني قبل 77 عامًا بالضبط، فإن هذه الضغوط لن تثنينا عن الاستمرار في الدفاع عن أنفسنا". وتأتي هذه التصريحات في ظل تزايد التوتر بين تل أبيب ولندن على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، والذي أثار موجة انتقادات دولية متصاعدة, وكانت المملكة المتحدة قد أصدرت، إلى جانب فرنسا وكندا، بيانًا مشتركًا أمس الاثنين, يطالب الإحتلال الإسرائيلي بوقف عملياته العسكرية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ما قوبل برفض فوري من رئيس الوزراء الإسرائيلي 'بنيامين نتنياهو'. وفي خطوة تصعيدية غير مسبوقة، أعلنت الخارجية البريطانية اليوم, خلال جلسة أمام مجلس العموم، تعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرض عقوبات على مستوطنين في الضفة الغربية، إضافة إلى استدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن "بشكل رسمي وفوري". وقالت الوزارة، في بيان رسمي، إن المفاوضات الجارية مع إسرائيل بشأن اتفاقية تجارة حرة "توقفت رسميًا وبأثر فوري"، مؤكدة أنه "من غير الممكن الاستمرار في مناقشة اتفاقية جديدة ومحسّنة في ظل السياسات الفاضحة التي تتبعها حكومة بنيامين نتنياهو في غزة والضفة الغربية". وأضاف البيان أن وزارة الخارجية استدعت سفيرة إسرائيل لدى المملكة المتحدة، 'تسيبورا حوتوفلي'، لمقرها في لندن، احتجاجًا على الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة. ونقل البيان عن وزير شؤون الشرق الأوسط، 'هاميش فالكونر'، قوله: "سأبلغ السفيرة هوتوفلي برفض بريطانيا للتصعيد غير المبرر للنشاط العسكري بغزة، وسأشدد على أن منع دخول المساعدات الإنسانية لمدة 11 أسبوعًا أمر قاسٍ ولا يمكن تبريره". وتابع: "سأحث إسرائيل أيضًا على وقف التوسع الاستيطاني وعنف المستوطنين في الضفة الغربية". وفق RT