
انخفاض درجات الحرارة غدًا وطقس صيفي عادي في أغلب المناطق
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740054
تم
الوكيل الإخباري-
توقعت دائرة الأرصاد الجوية أن تنحسر غدًا الثلاثاء، بمشيئة الله، الكتلة الهوائية الحارة التي أثرت على المملكة خلال الأيام الماضية، ما يؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة لتعود حول معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة. اضافة اعلان
ويُتوقع أن يسود طقس صيفي عادي في أغلب مناطق المملكة، بينما يبقى حارًا في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط أحيانًا خاصة في مناطق البادية.
أما خلال ساعات الليل، فيكون الطقس لطيفًا فوق المرتفعات الجبلية العالية، ومعتدلًا في باقي المناطق، وتبقى الرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة أحيانًا.
يُذكر أن مدينة العقبة ستسجل أعلى درجة حرارة متوقعة غدًا بواقع 41 درجة مئوية عظمى، فيما تبلغ الصغرى 26 درجة مئوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ثانية واحدة
- الإمارات اليوم
الإمارات تمدّ شريان الحياة إلى القطاع الصحي في غزة
نجحت دولة الإمارات، عبر جهودها الإنسانية ومساعداتها الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، في مد شريان الحياة للقطاع الصحي داخل قطاع غزة، وإنقاذه من الانهيار التام والخروج النهائي من الخدمة. وبرهنت دولة الإمارات، خلال تدخلها السريع لمواجهة التحديات الطبية الناجمة عن الوضع المتفاقم في قطاع غزة، عن جاهزية قصوى واحترافية عالية، ظهرت جلياً من خلال الوجود على أرض الواقع، سواء عبر المستشفى الإماراتي الميداني داخل القطاع، أو المستشفى العائم الذي أرسلته إلى مدينة العريش المصرية، وكذلك عبر نقل الحالات الصعبة والحرجة إلى مستشفيات الدولة لتقديم العلاج والرعاية الطبية، إضافة إلى إرسال المساعدات والإمدادات الطبية بمختلف أنواعها لتعزيز قدرات القطاع الصحي داخل غزة. ويواصل المستشفى الميداني الإماراتي المتكامل داخل قطاع غزة، منذ تدشينه في ديسمبر 2023، تقديم خدماته العلاجية لأبناء القطاع، عبر كوادر متخصصة ومؤهلة في المجالات والفروع الطبية المختلفة، إضافة إلى متطوعين طبيين. وبلغ عدد الحالات التي تلقت العلاج في المستشفى الميداني الإماراتي، حتى أبريل الماضي، أكثر من 51 ألف حالة، شملت الإصابات الحرجة والعمليات الجراحية الدقيقة. وأطلقت دولة الإمارات، من خلال المستشفى، مبادرة إنسانية نوعية لتركيب الأطراف الاصطناعية للمصابين ممن تعرضوا للبتر، بهدف دعم إعادة تأهيلهم، وتمكينهم من استعادة حياتهم الطبيعية. وتبلغ سعة المستشفى 200 سرير، ويضم غرفاً للعمليات الجراحية مؤهلة لإجراء أنواع الجراحات المختلفة. وعلى سبيل المثال، نجح فريق الأطباء في المستشفى في استئصال ورم، يزن خمسة كيلوغرامات، من بطن مريض عانى لسنوات آلاماً حادة ومضاعفات صحية شديدة الخطر. وأرسلت دولة الإمارات، في فبراير 2024، مستشفى عائماً متكاملاً إلى قبالة سواحل مدينة العريش المصرية لتقديم الدعم الطبي اللازم إلى الأشقاء الفلسطينيين. ويضم المستشفى العائم طاقماً طبياً وإدارياً من مختلف التخصصات، تشمل التخدير والجراحة العامة والعظام والطوارئ، إضافة إلى ممرضين ومهن مساعدة، وقد نجح المستشفى حتى أبريل الماضي في التعامل مع نحو 10 آلاف و370 حالة. وتبلغ سعة أسرّة المستشفى 100 سرير، ويضم غرف عمليات وعناية مركزة وأشعة ومختبراً وصيدلية ومستودعات طبية. وعملت دولة الإمارات في موازاة ذلك على نقل الحالات الطبية الحرجة إلى أراضيها للعلاج وتقديم الرعاية المطلوبة لها، وذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باستضافة 1000 فلسطيني من المصابين بأمراض السرطان من قطاع غزة من مختلف الفئات العمرية، لتلقي العلاج وجميع أنواع الرعاية الصحية التي يحتاجونها في مستشفيات الإمارات، كما وجّه سموه باستضافة 1000 طفل فلسطيني أيضاً برفقة عائلاتهم من قطاع غزة، لتقديم جميع أنواع الرعاية الطبية والصحية التي يحتاجون إليها في مستشفيات الدولة إلى حين تماثلهم للشفاء وعودتهم. وفي 14 مايو الماضي، وصل العدد الإجمالي للمرضى والمرافقين الذين تم نقلهم إلى الإمارات إلى 2634، ما يجسد حرص الدولة على توفير الرعاية العلاجية اللازمة للأشقاء الفلسطينيين في مستشفياتها. وتستحوذ الإمدادات الطبية والصحية على نسبة كبيرة من إجمالي المساعدات الإنسانية والإغاثية التي تواصل الإمارات تقديمها إلى الأشقاء الفلسطينيين في غزة منذ بدء الأزمة. وتتضمن المساعدات الطبية التي تقدمها الإمارات إلى الأشقاء الفلسطينيين في غزة، مختلف أنواع الأدوية والمعدات طبية، مثل أجهزة غسيل الكلى، وجهاز الموجات فوق الصوتية (التراساوند)، وأجهزة إنعاش رئوي، وكراسي متحركة، وأقنعة تنفس اصطناعي، إضافة إلى سيارات الإسعاف. وبعد مرور 500 يوم على إطلاق «عملية الفارس الشهم 3»، قدمت الإمارات أكثر من 1200 طن من المواد والمستلزمات الطبية دعماً للمستشفيات المحلية في قطاع غزة، كما تم تعزيز المنظومة الصحية بـ17 سيارة إسعاف مجهزة بأحدث المعدات. ونفذت دولة الإمارات حملة تطعيم شاملة ضد شلل الأطفال لأكثر من 640 ألف طفل، ضمن جهود وقائية لحماية الأجيال القادمة من الأمراض المعدية. في السياق ذاته، أرسلت «دبي الإنسانية»، خلال الفترة من الأول من يناير إلى 24 أبريل الماضي، ثلاث شحنات إغاثية إلى مطار العريش المصري دعماً للأشقاء الفلسطينيين في غزة، نقلت على متنها نحو 256 طناً مترياً من الإمدادات الطبية التابعة لمنظمة الصحة العالمية. وتسهم الإمارات عبر مشروعات ومبادرات نوعية في توفير المياه الصالحة للشرب في قطاع غزة، تعزيزاً للصحة العامة والوقاية من الأمراض السارية، كما تنفذ مجموعة من مشروعات إصلاح شبكات الصرف الصحي، بهدف الحد من التلوث، ومنع انتشار الأوبئة والأمراض المعدية. • 51 ألف حالة تلقت العلاج في المستشفى الميداني الإماراتي، حتى أبريل الماضي. • الإمارات أرسلت في فبراير 2024 مستشفى عائماً لتقديم الدعم الطبي إلى الأشقاء الفلسطينيين. • المستشفى العائم نجح، حتى أبريل الماضي، في التعامل مع 10 آلاف و370 حالة.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
محامي زوجة إبراهيم شيكا يكشف حقيقة أزمة وفاء عامر وتشريح الجثة وخلاف الميراث وحقيقة تصويرها جانب جثته (حوار)
في أول حديث مفصل له، كشف المستشار جلال صوابي، محامي هبة التركي زوجة لاعب كرة القدم الراحل إبراهيم شيكا، كواليس ما وصفه بـ"الحملة الممنهجة" التي طالت موكلته عقب وفاة زوجها، بشأن المتاجرة بمرضه أو وجود شبهات حول الاتجار في الأعضاء. وفي حوار خاص لموقع مصراوي، كشف جلال صوابي، كواليس القضية وحقيقة البلاغات المقدمة للنائب العام، وجاء الحوار كالتالي: في البداية.. حدثنا عن القضية المثارة مؤخرًا والمتعلقة بموكلتك هبة التركي ؟ "بداية الأزمة كانت من أول يوم بعد وفاة الكابتن إبراهيم شيكا، بدأنا نلاحظ حملة ممنهجة على السوشيال ميديا ضد زوجته هبة التركي، واللي كانت بتدور حوالين اتهامات غير حقيقية بالمرة". أولًا، الناس بدأت تتهمها إنها بتتاجر بمرض جوزها، وبعدها قالوا إنها اتصورت جنب الجثمان، وده طبعًا محصلش ومش له أي أساس من الصحة، الناس دي خدت من الموضوع ده مدخل لخلق حالة من التشهير بيها، وده دفعنا للتحرك القانوني. إحنا من جانبنا قمنا بتقديم عدد من البلاغات، ونشرنا بيان رسمي دعونا فيه الجميع لتحري الدقة وعدم نشر معلومات مغلوطة، الموضوع اتطور لما بدأت تظهر شائعات تانية حوالين وجود خلافات بينها وبين أسرة الراحل، وتحديدًا والدته، بسبب الميراث، وإن إبراهيم كان سايب ورث أو ممتلكات معينة، وده مش صحيح على الإطلاق، وكل ده كان مخالف للواقع. هل تطور هذا الخلاف إلى نزاع قضائي؟ هو الموضوع ما وصلش للمحكمة بشكل نزاع مباشر، خصوصًا بين هبة ووالدة الكابتن إبراهيم، لكن فيه شق قانوني واحد فقط هو اللي وصل للمحكمة، وهو متعلق بالوصاية. لأن فيه أبناء قُصَّر، ووفقًا للقانون، الأموال الخاصة بيهم لازم تكون تحت إشراف النيابة الحسبية، عشان كده إحنا لجأنا للمحكمة في النقطة دي فقط، والنيابة الحسبية بالفعل عندها بيانات ومعلومات كاملة بخصوص التركة. الحمد لله، بفضل الله، تم الصلح بين العائلتين، وما بقاش فيه أي مشاكل أسرية بينهم، لكن اللي حصل إن بعض الأشخاص استغلوا الموضوع ده وفضلوا يوجهوا اتهامات ويكملوا في حملة التشهير دي، حتى بعد إن المسائل الأسرية خلصت. ما هي أبرز الأكاذيب التي انتشرت وأدت إلى اتخاذ إجراءات قانونية؟ للأسف، في شخصيات معينة ظهرت فجأة وبدأت تتكلم في تفاصيل مغلوطة، وأكتر حد كان مستمر في الحملة دي هي واحدة من الشرقية، استمرت في نشر وقائع ملفقة، وركبت حكايات مش حقيقية، وقالت إن هبة اتاجرت في مرض جوزها، واتكلمت عن تفاصيل لا تمت للواقع بصلة، قدمنا فيها بلاغ للنائب العام يوم 18/6، والبلاغ حاليًا قيد التحقيق. الست دي بعد ما عرفنا اسمها وقُدمت فيها البلاغات، قفلت صفحتها، لكن رجعت تاني فتحت صفحة جديدة من بره مصر، وكملت الحملة بنفس الشكل، وإحنا شغالين حاليًا على تجهيز بلاغ جديد ضدها. والمفاجأة إن ظهرت كمان واحدة تانية اسمها "مروة يسري"، واللي بدأت تتكلم عن إن إبراهيم الله يرحمه ما ماتش بالسرطان، وإنه كان متبرع بأعضائه، واتهمت زوجته باتهامات خطيرة زي الإتجار بالأعضاء البشرية، وده طبعًا كذب فج ومش حقيقي. هل تم ذكر أسماء أخرى في سياق هذه الحملة؟ للأسف، آه، الحملة دي جابت سيرة ناس ما لهمش علاقة مباشرة بالقضية، زي أم مكة وأم ساجدة، وكمان الأستاذة وفاء عامر، اللي ساعدت الراجل أثناء مرضه، سواء بمالها الخاص أو من خلال جمع تبرعات. لكن فجأة الناس بدأت تركب قصص على المساعدات دي، رغم إن المتبرعين نفسهم ما اتكلموش أو قالوا إن فيه حاجة غلط، كل ده بيدل على إن الطرف اللي بيتكلم مش أصيل في الواقعة، وده اللي خلانا نقدم بلاغ تاني للنائب العام. هل تم التوصل لهوية هؤلاء الأشخاص على السوشيال ميديا؟ في البداية ماكنش عندنا أي بيانات عنهم، لكن مؤخرًا قدرنا نوصل لمعلومات عنهم، وقدمناها بالفعل للنائب العام، وقدمنا بلاغ جديد بتاريخ 23/7، والبلاغ ده وصل من يومين لنيابة عين شمس الجزئية للتحقيق فيه. في ظل كل ده، هل فيه رد من النيابة؟ وهل فعلاً فيه دعوات لاستخراج جثمان الراحل؟ بخصوص البلاغات، النيابة أصدرت تعليماتها بالفعل بفتح تحقيق، وتم تحويل الملف لنيابة عين شمس الجزئية وهي اللي هتباشر التحقيقات. أما بخصوص الكلام اللي بيتردد عن طلب تشريح الجثة، فده كلام فارغ، ومش وارد أصلًا إن إحنا نطلب ده، اللي عنده اتهام أو دليل، يقدمه للنيابة. القرار ده مش في إيدنا، ده قرار النيابة العامة، وإذا حد عنده شكوى يتفضل يتقدم بيها رسميًا، إحنا مش هنرد على الكلام ده لأن ده هدفه الإثارة فقط". هل تم اتخاذ خطوات قانونية ضد الاتهامات الإلكترونية؟ ولماذا التوجه للنائب العام مباشرة؟ طبعًا، إحنا سلكنا المسار القانوني الكامل، وقدمنا بلاغات بتهم السب والقذف والتشهير طبقًا للمواد 206 و307 و308 من قانون العقوبات، وكمان المواد 25 و26 و27 من قانون جرائم تقنية المعلومات. أما عن سبب التوجه المباشر للنائب العام، فده لأن قضايا السوشيال ميديا بتحتاج سرعة في التحرك، لان التحريات الإلكترونية في الجرائم دي بتاخد وقت طويل، من أسبوعين لشهر عشان توصل لهوية المستخدم، واللي بيحصل دلوقتي محتاج تدخل عاجل، عشان كده بنخاطب النيابة العامة مباشرة، كنقطة إثبات قانونية مهمة تؤكد إن الاتهامات دي مالهاش أساس. هل هناك تحركات قانونية مستقبلية؟ إحنا عاملين متابعة يومية للسوشيال ميديا، وأي شخص هيتطاول أو يشهر بهبة التركي هنقدمله بلاغ على طول، مش هنسكت على أي إساءة أو معلومة مغلوطة، وكل وقعة هنرد عليها بالقانون. وفيه تعليمات حاليًا لموكلتي بعدم الظهور الإعلامي علشان الأمور تهدأ، خصوصًا بعد ما بدأ التحقيق الرسمي.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
حركة فتح: إسرائيل وراء الهجوم الإعلامي على مصر (فيديو)
أكد الدكتور أيمن الرقب، القيادي في حركة فتح الفلسطينية، أن الهجوم الإعلامي على مصر لم يكن مصادفة، بل جاء ردًّا على مواقفها الصلبة، مؤكدًا أن الاحتلال سعى إلى تحميل القاهرة مسؤولية ما يجري، حتى وصل الأمر إلى الزج بها زورًا في محكمة العدل الدولية، رغم أن العالم كله يعرف أن مصر لم تغلق بابها يومًا في وجه الفلسطينيين، بل أغلقت فقط أمام مشاريع التهجير والتصفية. وقال القيادي في حركة فتح الفلسطينية في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن موقف مصر من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لم يكن مجرد موقف سياسي تقليدي، بل كان موقفًا مبدئيًا شجاعًا، اتسم بالوضوح والانحياز الكامل لحقوق الشعب الفلسطيني، ورفض أي محاولة للالتفاف على ثوابته. وأضاف القيادي في حركة فتح الفلسطينية مصر تصدت منذ اللحظات الأولى لمخططات التهجير القسري، التي كانت تهدف إلى دفع سكان القطاع نحو الحدود المصرية، بعد أن وصف قادة الاحتلال سكان غزة بـ"الوحوش البشرية" في تعبير عنصري خطير، مضيفًا: "مصر رفضت ذلك بكل قوة، وقالت بوضوح إنها لن تسمح بتمرير مثل هذه المشاريع عبر أراضيها". وأشار إلى أن القاهرة اتخذت موقفًا حاسمًا حين رفضت خروج رعايا الدول الأجنبية من غزة ما لم يتم السماح أولًا بإدخال المصابين والمساعدات الإنسانية، في موقف أخلاقي نادر، عبّر عن أولويات مصر في حماية أرواح المدنيين قبل أي حسابات سياسية. معبر رفح ظل مفتوحًا من الجانب المصري وشدد الرقب على أن من لا يعترف بجهود مصر، ولا يثمّن تضحياتها ومواقفها، لا يفهم طبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، ولا يدرك حجم الدور الذي تقوم به مصر منذ عقود في دعم القضية الفلسطينية سياسيًا وإنسانيًا، مضيفًا: "من لا يشكر الناس لا يشكر الله، ومصر تستحق الشكر والتقدير، لا التجاهل أو الاتهام الباطل." وأوضح أن معبر رفح ظل مفتوحًا من الجانب المصري، وأن أكثر من 70% من المساعدات التي وصلت إلى غزة جاءت عبر الأراضي المصرية، بحسب ما أكدته تقارير الهلال الأحمر الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي هو من يتحكم في الجانب الآخر من المعبر، ويمنع مرور الشاحنات والمصابين.