
أحمد عمر هاشم يهنئ الرئيس خلال احتفال الهجرة ويشكر الصوفية
خلال كلمته في الاحتفال بالهجرة النبوية الشريفة والعام الهجري الجديد، وجه الدكتور أحمد عمر هاشم، التهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى قيادات الدولة المصرية بحلول العام الهجري الجديد.
وأكد الدكتور أحمد عمر هاشم، أن الهجرة النبوية الشريفة تحمل دروساً وعبر نحن في أحوج الحاجة الان إلى أن نتدبرها ونعيمها ونحن نرى ما يحدث من حولنا من حروب ودمار، واننا ونحن نرجوا من الله الأمن والأمان لمصر نرجوه ايضا لكل الدول
كما وجه الدكتور أحمد عمر هاشم، الشكر إلى الدكتور عبدالهادي القصبي، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، على مستوى تنظيم احتفالية الهجرة النبوية والعام الهجري الجديد التي نظمتها المشيخة العامة للطرق الصوفية اليوم.
هذا وقد تحرك موكب الهجرة النبوية من مسجد الجعفري إلى مسجد سيدنا الحسين بعد صلاة عصر اليوم، حيث الاحتفال في مسجد سيدنا الحسين عقب صلاة المغرب، بحضور وزير الأوقاف ووكيل الأزهر الشريف وعدد من الشخصيات الدينية والتنفيذية، وكان في استقبالهم الدكتور عبدالهادي القصبي رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، ومشايخ الطرق الصوفية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 40 دقائق
- الموجز
رد قاطع من الإفتاء: هل التهنئة بالعام الهجري الجديد جائزة شرعًا؟
ببداية ويعرض لكم لا يفوتك ليست من العبادات.. بل من العادات الجائزة وأوضح "شلبي" في لقاء متلفز، أن التهنئة برأس السنة الهجرية لا تدخل في باب العبادات التي تحتاج إلى دليل خاص، بل تُعد من العادات الاجتماعية المشروعة التي يُقصد بها إشاعة الفرح، والتذكير بأيام الله. وأضاف: "ليس في الشرع ما يمنع أن يهنئ المسلم أخاه بقدوم عام هجري جديد، بل هذا من مكارم الأخلاق وتقاليد التراحم التي يحث عليها الإسلام". إحياء لذكرى الهجرة.. لا ابتداع فيها وأكد أمين الفتوى أن ذكرى الهجرة النبوية من أعظم المناسبات الإسلامية، والاحتفال بها أو التهنئة بقدومها ليس فيه ابتداع أو مخالفة، بل يدخل ضمن "الفرح بفضل الله" الذي ورد في القرآن الكريم. واستشهد بقوله تعالى: "قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا"، مبينًا أن الفرح المشروع لا يقتصر على الأعياد المعروفة فقط. الرد على المهنئين جائز.. والبدء لا حرج فيه وفيما يخص بدء التهنئة، أوضح "شلبي" أن من هنّأك فاردد عليه، ومن بدأت بتهنئته فلا حرج، مشيرًا إلى أن بعض العلماء فضّلوا الرد دون البدء، لكن ذلك لا يُعد تحريمًا، وأكد أن هذا الرأي لا يعتمد على نصوص قطعية، بل هو من باب الاحتياط، وليس الفرض. دار الإفتاء: لا تنسوا الدعاء واغتنام البدايات وفي ختام بيانه، دعت دار الإفتاء المواطنين إلى اغتنام مناسبة العام الهجري الجديد بالدعاء والتفكر في دروس الهجرة، والحرص على فتح صفحة جديدة مع الله والناس، مشيرة إلى أن التهنئة جزء من التواصل المحمود بين المسلمين، ومن مظاهر الرحمة التي حث عليها الإسلام في كل زمان ومكان. اقرأ أيضا :


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
حسام الغمري لـ أحمد موسى: 2011 ربيع عبري .. وظهوري معك شرف
أكد الإعلامي حسام الغمري أن ظهوره مع الإعلامي أحمد موسى يمثل شرفًا كبيرًا له، لافتًا إلى أنه عاش تجربة شخصية مع جماعة الإخوان الإرهابية دامت 9 سنوات، لكنه لم يشعر بالانتماء الحقيقي لها سوى 6 أشهر، واصفًا تلك الفترة بـ التي أُجبر فيها ضميره على السكوت. وأضاف الغمري خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة « صدى البلد »، أنه عمل 6 أشهر فقط في قناة مصر الآن المملوكة للجماعة، وكان يدعو الله باستمرار أن يُنجيه منها ومن كل أدواتها الإعلامية، موضحًا أن أيمن نور كان يردد دومًا أن الإخوان شبهة، ومع ذلك قدم له عرضًا للعمل في قناة الشرق الإرهابية. وأشار الغمري إلى أنه كان واحدًا ممن سقطوا في فخ دعاية الجماعة، قبل أن يكتشف زيف وكذب خطابها، موضحًا أن ما حدث في 2011 لم يكن ربيعًا عربيًا بل فتنة ومؤامرة وربيعا عبريا على الوطن. واختتم الغمري تصريحاته مؤكدًا أنه تحول من شخص متعاطف مع الجماعة إلى إنسان كشف حقيقتهم، قائلاً: عشت معهم 9 سنوات لكن لم أصدقهم إلا 6 أشهر ، وهذه التجربة كانت كفيلة بأن تكشف زيفهم أمام عيني. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
مفتى الجمهورية: الشعب المصرى متدين فى أقواله وأفعاله وسلوكه
قال فضيلة الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، إن دار الإفتاء المصرية لدينا قنوات متعددة للفتوى "إلكترونية وهاتفية وشفهية ومكتوبة"، مؤكدًا أن الإقبال الكبير على طلب الفتوى دليل ثقة في دار الإفتاء وحرص من المواطنين على دينهم، وأن المواطنين يأتون إلى دار الإفتاء للسؤال عن أمور الدين والدنيا، فالشعب المصري متدين في أقواله وأفعاله وسلوكه. وخلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء dmc" على قناة dmc، قال مفتي الجمهورية د. نظير عياد، إن طلب الفتوى مرتبط بالثقافة والوعي والبيئة والتنشئة، مشيرا إلى بعض البيئات تتمسك بالأعراف والعادات والتقاليد وترفض توريث المرأة، وهناك من يأت لدار الإفتاء يسأل عن ميراث المرأة ليس ليقتنع ولكن ليرضي نفسه أو ليعترض على مراد ربه، أو يطلب الفتوى ليسمع ما يصادف هواه، وعندما لا يجد الإجابة التي يريدها يعترض على مراد الله، خاصة في ميراث المرأة، وهذا أمر مرتبط بالأعراف والعادات والتقاليد.وأوضح مفتي الجمهورية، أن الشريعة الإسلامية جمعت بين الثبات والمرونة والصلاحية للزمان والمكان، فهي وضعت قواعد عامة وتترك للناس تحقيقها وفق الزمان والآليات ولهذا تتغير الفتوى بتغير الزمان والمكان، لافتا في الوقت نفسه إلى أن التجديد هو المحافظة على الثابت والانفتاح على العلوم الحياتية والاستفادة منها، وعلى المفتي ألا يتوقف جهده وتحصيله على العلوم الشرعية، وإنما يدرس العلوم الأخرى كالمنطق والفلسفة والاقتصاد وعلم النفس.كما أكد أيضًا أن التجديد هو القراءة المتأنية والتفرقة بين النص المقدس وفهم العلماء له، ولذلك يجب أن نفرق بين الكتاب المسطور والكتاب المنظور، لأن الإسلام أمرنا في الكتاب المنظور أن نبحث ونفتش ولم يضع لنا حداً إلا الالتزام بأخلاقيات البحث العلمي. في الكتاب المسطور أودع الله الأوامر والنواهي وأمر الناظرين فيه بالتسلح بالأدوات والوسائل التي تعينهم على الفهم.