logo
مأدبة إفطار وأمسية ثقافية في باتيس احتفالًا بالذكرى العاشرة لتحرير عدن

مأدبة إفطار وأمسية ثقافية في باتيس احتفالًا بالذكرى العاشرة لتحرير عدن

حضرموت نت٢٧-٠٣-٢٠٢٥

احتفاء بالذكرى العاشرة لتحرير العاصمة عدن من مليشيات الحوثي عفاشي، وبرعاية من الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، وبدعم من قائد قوات طوارئ دلتا ابين العميد طلال الكلدي، نظمت اللجان المحلية بالمجلس الانتقالي بمركز ج اللكيدة في باتيس بمديرية خنفر أمسية رمضانية والإفطار الجماعي، بحضور قيادات عسكرية وقيادات المجلس الانتقالي والسلطة وحشد كبير من من المواطنين.
حيث شهدت الأمسية الرمضانية مسابقة ثقافية، وكلمات عبرت عن أهمية هذه الأمسية التي تأتي تزامنا مع احتفالات الجنوب بذكرى تحرير العاصمة عدن وكسر المشروع الفارسي الممتد من ولاية الفقيه في 27 من رمضان 2015 على أيادي المقاومة الجنوبية التي سطرت في تلاحمها وتكاتفها اروع الملاحم البطولية توجت باروع الانتصارات وقهرت فلول مليشيا الحوثي هزائم متتالية بإمكانيات لا تضاهي إمكانيات والترسانة العسكرية التي كانت تمتلكها تلك المليشيات الباقية والتي ارادت بفوهة المدفع والدبابة أن تفرض قيود الذل والهيمنة والاستبداد على شعب الجنوب الذي توارث العزة والكرامة من اسلافه الذين قهر عبر التاريخ أعتى إمبراطورية لا تغيب عنها الشمس بصمودهم الاسطوري وعزيمتهم الصلبة التي لا تقهر.
حيث أقيمت بعدها مسابقة ثقافية بتنافس ست فرق رياضية ونال في المركز الأول فريق كبث والمركز الثاني فريق الصقور والمركز الثالث فريق فك الارتباط والرابع فريق السد العالي والخامس فريق المسجد والاخير فريق امجبلة، كما حصل الشبل العبقري وليد السعيدي على جائزة اصغر مشارك
وذلك بحضور قائد قوات الطوارئ العميد طلال الكلدي ورئيس المجلس الانتقالي خنفر الاستاذ صالح ناجي ومدير مديرية سرار الدكتور بسام الطالبي. حيث كرم في ختام الأمسية القائد طلال الكلدي الفرق الفائزة بالأمسية الثقافية متمنياً للجميع موفور الصحة والسلامة.
*من عبدالله مريقش

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عجز يمني في شبوة عن مواجهة أفواج المهاجرين غير الشرعيين
عجز يمني في شبوة عن مواجهة أفواج المهاجرين غير الشرعيين

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الشرق الأوسط

عجز يمني في شبوة عن مواجهة أفواج المهاجرين غير الشرعيين

أعلنت السلطات المحلية في محافظة شبوة اليمنية عجزها عن التعامل مع الأعداد المتزايدة من المهاجرين غير الشرعيين من القرن الأفريقي، وطلبت تدخل الحكومة المركزية والمنظمات الدولية لمساعدتها في ذلك، في حين أحبطت القوات الحكومية محاولة جديدة لتهريب المهاجرين عبر محافظة لحج. وعلى الرغم من الحرب التي يشهدها اليمن منذ 10 أعوام عقب انقلاب الحوثيين على الحكومة الشرعية، فإن البلاد تستقبل سنوياً عشرات الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين من القرن الأفريقي. وبلغ عدد المهاجرين العام الماضي نحو 60 ألفاً؛ حيث يتعرّض هؤلاء للاستغلال من قِبل المهربين أو من قِبل الحوثيين الذين يدفعون بهم إلى الشريط الحدودي للعبور نحو دول الخليج أو تجنيدهم في أعمالهم العسكرية. في هذا السياق، ناقشت السلطات المحلية في محافظة شبوة مشكلة تدفق أعداد كبيرة من المهاجرين إلى المحافظة الواقعة شرق عدن من دول القرن الأفريقي بشكل غير قانوني، بعد تشديد الرقابة على سواحل محافظة لحج الواقعة غرب عدن التي كانت أهم منفذ لتهريب المهاجرين. تدفق المهاجرين من القرن الأفريقي إلى اليمن مستمر رغم التشديد الأمني (إعلام محلي) ودعت قيادة محافظة شبوة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وشركاء العمل الإنساني بضرورة التدخل وتقديم الدعم والمساعدة في احتواء هذه الظاهرة، التي «باتت تُمثل تهديداً حقيقياً للأمن والاستقرار، فضلاً عن الأعباء الصحية والاجتماعية التي تترتب عليها، وبما يزيد من تفاقم المشكلات التي يعاني منها السكان». ووفق المركز الإعلامي في شبوة، فإن المحافظة شهدت العديد من المشكلات الناجمة عن الوجود الكثيف للمهاجرين غير الشرعيين، مع تصاعد شكاوى المواطنين، خصوصاً في ضواحي مدينة عتق، عاصمة المحافظة، من هذه الظاهرة المتفشية. وأكدت المحافظة عجزها بصفتها سلطة محلية في احتواء هذه الظاهرة، أو توفير المرافق اللازمة لإقامة المهاجرين في مخيمات خاصة، في ظل الضغط الهائل الذي يتعرّض له النظام الخدمي الأساسي. وطالبت السلطة المحلية في شبوة بضرورة البحث عن حلول إنسانية عادلة وفعالة للتعامل مع هذه الأزمة، بما يضمن تجنيب المحافظة تبعاتها على مختلف الأصعدة. وأبدت استعدادها لتسهيل عبور المهاجرين الأفارقة، بشرط عدم السماح لهم بالبقاء أو الإقامة فيها، «حرصاً على الحفاظ على الأمن والاستقرار في المحافظة». وترافقت هذه التطورات مع إعلان القوات الحكومية إحباط محاولة جديدة لتهريب المهاجرين غير الشرعيين في سواحل محافظة لحج، حين اعترضت القوات الأمنية، على بُعد 30 ميلاً بحرياً، زورق تهريب كان في طريقه إلى مناطق خاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، وعلى متنه 119 مهاجراً أفريقياً، بالإضافة إلى 4 مهربين. ووفق قوات الحزام الأمني في المحافظة، فإن العملية هي أول تحرك من نوعه لها في المياه الإقليمية، و«تطور في طبيعة المهام الأمنية لقوات الحزام، التي وسعت نطاق تحركاتها من البر إلى البحر، في إطار جهودها لتأمين الشريط الساحلي من أنشطة التهريب والهجرة غير الشرعية». السكان في محافظة شبوة يشكون من الزيادة في أعداد المهاجرين الأفارقة (إعلام محلي) واتهمت قوات الحزام الأمني الحوثيين باستغلال المهاجرين الأفارقة في جبهات القتال، إما دروعاً بشرية، وإما عبر توظيف صورهم داخل معسكراتها لاستعطاف منظمات دولية والحصول على دعم باسم العمل الإنساني. وتعهدت القوات الأمنية اليمنية بالاستمرار في تنفيذ عمليات ملاحقة واسعة لشبكات التهريب، التي تنشط في نقل المهاجرين عبر البحر، وتُعد من أبرز التهديدات التي تواجه الأمن والاستقرار في لحج ومحيطها الجغرافي. وكانت القوات الحكومية قد أعلنت الأسبوع الماضي أنها ضبطت قارباً يحمل أكثر من 130 شخصاً من القرن الأفريقي بالقرب من سواحل محافظة لحج مع طاقمه؛ حيث نُقل المهاجرون إلى مركز خاص في المحافظة، كما أُحيل المهربون إلى التحقيق تمهيداً لمحاكمتهم.

الرئيس #الزبيدي يُعزي في وفاة عضو #الجمعية الوطنية الأستاذ سالم قسيبة
الرئيس #الزبيدي يُعزي في وفاة عضو #الجمعية الوطنية الأستاذ سالم قسيبة

حضرموت نت

timeمنذ 3 أيام

  • حضرموت نت

الرئيس #الزبيدي يُعزي في وفاة عضو #الجمعية الوطنية الأستاذ سالم قسيبة

عدن ( حضرموت21 ) خاص بعث الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي برقية تعزية ومواساة، في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الأستاذ سالم عوض سعيد قسيبة، عضو الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، الذي وافاه الأجل يوم أمس الأول. وعبّر الرئيس الزُبيدي في برقيته عن خالص تعازيه وعظيم مواساته لأبناء الفقيد رامي ومازن ومحمد، وإخوانه عمر، ومحمد، وصالح، وأحمد وذويه وأفراد أسرته، وآل القشاعير، وآل لخنف وأبناء مديرية رضوم بمحافظة شبوة عمومًا، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المصاب الأليم. وابتهل الرئيس القائد في ختام برقيته، إلى المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويُلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان. إنَّا لله وإنّا إليه راجعون

«ميون» تدرب لجان الحماية المجتمعية في عدن
«ميون» تدرب لجان الحماية المجتمعية في عدن

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • عكاظ

«ميون» تدرب لجان الحماية المجتمعية في عدن

جانب من الدورة الدورة التدريبية جانب من الدورة التدريبية بهدف تعزيز قدرة المشاركة في اللجان المجتمعية، نظّمت منظمة ميون لحقوق الإنسان اليمنية اليوم (الثلاثاء)، ورشة تدريبية استهدفت 15 عضواً من لجان الحماية المجتمعية في مدينة عدن، وفي الورشة التي حملت عنوان «وصول المساعدات الإنسانية في إطار القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان» ناقش المشاركون آلية حماية المدنيين وتقديم المساعدات لهم. وتهدف الورشة التي نظمتها ميون بالشراكة مع مركز مدنيين في ظل الصراع (CIVIC)، إلى تعزيز قدرات المشاركين من اللجان المجتمعية على فهم الإطار القانوني الدولي المتعلق بوصول وتوزيع المساعدات الإنسانية، وتسليط الضوء على المبادئ الأساسية للعمل الانساني، بما في ذلك الإنسانية، والاستقلال، والحياد، وعدم التحيز. وشملت الورشة عدداً من المحاور المتعلقة بالقانون الدولي الإنساني، وآليات حماية المدنيين، والدور المجتمعي في تسهيل وصول المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى استعراض التحديات التي تواجه العاملين في المجال الإنساني في اليمن. وشدد المشاركون على أهمية الورشة، وتمكين لجان الحماية المجتمعية من أداء دورها في الرقابة والمناصرة لضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر ضعفاً، وتعزيز مبادئ الشفافية والمساءلة والعدالة الإنسانية في ظل تراجع التمويل الإنساني. تأتي هذه الورشة في إطار جهود منظمة ميون ومركز CIVIC لتعزيز الوعي الحقوقي والمجتمعي، ودعم حماية المدنيين في سياقات النزاع المسلح في اليمن. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store