logo
بمنشار كهربائي.. تفاصيل مروعة عن تعذيب رجل أعمال أمريكي شهير لتاجر بيتكوين في نيويورك

بمنشار كهربائي.. تفاصيل مروعة عن تعذيب رجل أعمال أمريكي شهير لتاجر بيتكوين في نيويورك

Babnetمنذ 2 أيام

أمرت محكمة مانهاتن الجنائية مساء الثلاثاء بحبس ويليام دوبلاسي المتهم الثاني في قضية اختطاف وتعذيب تاجر البيتكوين الإيطالي مايكل كارتوران.
وخلال الجلسة، حاول محامي دوبلاسي، سانفورد توكين، إقناع القاضية جولييتا لوزانو بالإفراج عن موكله بكفالة مليون دولار، مؤكدا أن القضية "ستبدأ في الانهيار" مع ظهور أدلة جديدة.
وقال المحامي إن موكله سيقيم مع والده ويرتدى سوارا إلكترونيا، مشيرا إلى أن تسليمه نفسه دليل على عدم نيته الهرب.
إلا أن القاضية رفضت الطلب، مؤكدة ضرورة احتجاز دوبلاسي لضمان حضوره الجلسات المقبلة، كما أمرته بتسليم جواز سفره وأصدرت أمرا بحماية الضحية. ومن المقرر أن تعقد الجلسة التالية يوم الجمعة.
يذكر أن دوبلاسي يواجه تهم الاختطاف والحبس غير القانوني والاعتداء وحيازة أسلحة، وذلك بعد يوم من تسليم نفسه لشرطة مانهاتن. وتشير التحقيقات إلى ضلوعه مع شريكه جون ويلتز، الذي يقبع حاليا في سجن رايكرز آيلند، في تعذيب الضحية الإيطالي لمحاولة انتزاع كلمة مرور محفظة البيتكوين الخاصة به.
وكانت الشرطة قد كشفت تفاصيل مروعة عن الحادث، حيث تعرض كارتوران للضرب المبرح والتهديد بمنشار كهربائي، قبل أن يتمكن من الفرار يوم الجمعة الماضي والتوجه إلى شرطي مرور طلبا للمساعدة.
وأظهرت لقطات مصورة الضحية وهو في حالة مزرية، حافي القدمين ومغطى بالجروح.
يشار إلى أن كلا من المتهمين والضحية لهم خلفية في استثمارات العملات الرقمية، حيث كانوا شركاء في صندوق تحوط متخصص قبل أن تنشب خلافات بينهم. وتستمر التحقيقات لمعرفة المزيد من التفاصيل حول القضية التي أثارت ضجة إعلامية كبيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر.. رجل أعمال سوري كبير يكشف عن تشكيل عصابي من جنسيات مختلفة
مصر.. رجل أعمال سوري كبير يكشف عن تشكيل عصابي من جنسيات مختلفة

تورس

timeمنذ 6 ساعات

  • تورس

مصر.. رجل أعمال سوري كبير يكشف عن تشكيل عصابي من جنسيات مختلفة

وجاء في البلاغ اتهام عدد من الأشخاص من جنسيات مختلفة بتكوين تشكيل عصابي منظم عابر للحدود، وارتكاب وقائع نصب واحتيال ممنهجة، أسفرت عن استيلائهم على مبالغ مالية تجاوزت 670 ألف دولار أمريكي، بالإضافة إلى عدد من العقارات. وأثناء البحث تبيّن وجود ضحايا آخرين. وأوضح البلاغ أن المتهمين يستدرجون ضحاياهم باستعراض سياراتهم الفارهة والعقارات التي يستخدمونها، لإقناع الضحايا بأنهم رجال أعمال. كما أنشأوا كيانًا تجاريًا وهميًا باسم "Egyptian Syrian Cars" بشارع التسعين الشمالي في منطقة التجمع الخامس، واستخدموه كواجهة لتقديم عروض استثمارية كاذبة مدعومة بصور ومواد ترويجية مضللة. وتضمن البلاغ وقائع تزوير واستغلال أسماء شخصيات معروفة، منها شخصية رجل الأعمال والمستثمر السوري معاذ الطير، صاحب سلسلة مطاعم أبو العز السوري، للإيحاء بوجود تعاملات قانونية وتسهيلات في بيع عقارات المجني عليه بسوريا وتسليمه ثمنها داخل مصر. واستند البلاغ إلى نص المادة 336 من قانون العقوبات المصري، مع الإشارة لاحتمالية وقوع جريمة غسل أموال وتكوين تشكيل عصابي عابر للحدود، في ضوء اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية (اتفاقية باليرمو). وكلف النائب العام نيابة القاهرة الجديدة الكلية بفتح تحقيق فوري في الوقائع واتخاذ ما يلزم قانونًا، نظرًا لخطورة الاتهامات وتنوع الجرائم المنسوبة للمتهمين. واختتم المحاميان البلاغ بمطالبة النيابة بسرعة ضبط وإحضار المشكو في حقهم والتحقيق معهم، مؤكدين تقديم كافة المستندات المؤيدة للبلاغ، ومنها جوازات سفر وإيصالات استلام الأموال وشهادات الشهود.

قبيل الامتحانات بالجزائر.. عقوبات السجن ضد "الغشاشين" تثير الجدل
قبيل الامتحانات بالجزائر.. عقوبات السجن ضد "الغشاشين" تثير الجدل

الصحراء

timeمنذ 11 ساعات

  • الصحراء

قبيل الامتحانات بالجزائر.. عقوبات السجن ضد "الغشاشين" تثير الجدل

حالة من الجدل أثارها قرار السلطات الإدارية، الأمنية والقضائية في الجزائر، بتسليط رقابةٍ شديدة على التلاميذ الذين سيجتازون امتحانات نهاية العام الدراسي 2024-2025، والذين يتورطون في قضايا غش، خاصّة أنَّ العقوبات قد تصل إلى السجن لـ15 سنة سجنا نافذا. وتمَّ تكثيف الحملات الرقابية في الجزائر، ضدَّ الغش في الامتحانات الرَّسمية، المرتقبة بداية من 1 يونيو (حزيران) بالنسبة لامتحان نهاية التعليم المتوسط، و15 يونيو (حزيران) بالنسبة لامتحان نهاية التعليم الثانوي. وبعد أن كانت مهمة محاربة الغش في الامتحانات حكرا على الإدارة على مستوى وزارة التربية، فقد انتقلت إلى وزارة العدل، التي نظمت، من خلال النائب العام لدى مجلس قضاء الجزائر، محمد الكمال بوضياف، يوما دراسيا، تم التأكيد من خلاله على "الأساليب الجديدة للغش في الامتحانات التي برزت مع التطور التكنولوجي المتسارع، بدءًا من استخدام الأجهزة الإلكترونية ووصولا إلى التلاعب في المنصات الرقمية والتسريبات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مما تطلب تعزيز الأطر القانونية للتصدي لها". وعليه شَدّدَ المسؤول على "تطوير آليات الكشف والمراقبة باستخدام أحدث التقنيات"، بالإضافة إلى "تعزيز التعاون بين الهيئات القضائية والتعليمية والأمنية في إطار شامل ومتكامل"، وكذا "تعزيز قدرات الكوادر القضائية والأمنية من خلال برامج تدريبية متخصصة تؤهلهم للتعامل مع الأشكال الجديدة من هذه الجرائم". ويعاقب "كل من قام قبل أو أثناء الامتحانات بنشر أو تسريب مواضيع وأجوبة الامتحانات النهائية بعقوبة تتراوح بين سنة و3 سنوات سجنا مع غرامة بين 100 ألف دج و300 ألف دينار، وبين 5 سنوات و10 سنوات سجنا وغرامة مالية تقدر بمليون دينار جزائري، في حالة ما أدت سلوكيات معينة مخالفة للقانون إلى الإلغاء الكلي أو الجزئي للامتحان، كما قد تصل إلى السجن ما بين 7 سنوات إلى 15 سنة وغرامة بين 700 ألف دينار، ومليون و500 ألف دينار (7 آلاف دولار) في حال اعتبار تلك السلوكات والوقائع جناية. أثارت هذه الحملة، ضد الغشاشين في الامتحانات، الجدل في الجزائر، فبينما اعتبرها البعض، هامة من أجل ضمان نزاهة الامتحانات ونجاحها، فإنَّ آخرين رأوا أن لها تأثيرا سلبيا على الممتحنين. "ظاهرة سلوكية" وفي هذا الشأن قال المختص البيداغوجي، سليم رابية إنَّ "الغش هو ظاهرة سلوكية تظهر لدى بعض التلاميذ، ليس بحلول موعد الامتحانات فقط، ولكن ترافقه منذ فترة معينة خلال مرحلة دراسية ما". وأوضح المفتش المتقاعد عن قطاع التربية، لـ"العربية.نت"/"الحدث.نت"، بأنَّ "الوقاية من سلوك الغش، ليس اِحتياط عشية الامتحانات، ولكن هو عمل ومجهود يجب أن يبذل طيلة مسار التلميذ الدراسي، حيث تتضافر جهود أولياء التلاميذ أوَّلا، وكذا الطاقم التربوي على مستوى المؤسسات التربوية، من أجل تعديل سلوك التلميذ، ومن ذلك تلقينه مساوئ الغش، سواءً في الاِمتحانات أو غيرها". وعليه، أضاف المتحدث "الغش ليس فشلا للتلميذ فقط، ولكنه فشل جزئي للمنظومة التربوية، وللأسرة، يتطلب عملا مكثفا من أجل تداركه، حتى تبقى حالات الغش في الامتحان حالات استثنائية يمكن التحكم فيها، وليس ظاهرة يتم ضبطها بالإجراءات الأمنية والقضائية". وعن آثار الحملة الرقابية، قال المختص البيداغوجي: ".. من جهة سيشعر التلاميذ بالتخوف من هذا الامتحان الذي سيؤطره، ليس فقط تربويون، ولكن أيضا رجال أمن بصرامة. نقلا عن العربية نت

فضيحة مدوية: مخدر يصنع من عظام الموتى يورّط مضيفة بريطانية في تهريب دولي
فضيحة مدوية: مخدر يصنع من عظام الموتى يورّط مضيفة بريطانية في تهريب دولي

تونسكوب

timeمنذ يوم واحد

  • تونسكوب

فضيحة مدوية: مخدر يصنع من عظام الموتى يورّط مضيفة بريطانية في تهريب دولي

ألقت السلطات في سريلانكا القبض على شارلوت ماي لي ، وهي مضيفة طيران بريطانية سابقة تبلغ من العمر 21 عامًا، في مطار باندارانايك الدولي بالعاصمة كولومبو، بتهمة تهريب أكثر من 45 كيلوغرامًا من مخدر ''كوش ''. ويواجه المتهمون في مثل هذه القضايا عقوبات تصل إلى 25 سنة سجن في سريلانكا، ما يجعل وضع شارلوت حرجًا للغاية. ما هو مخدر "كوش" ولماذا يُعد خطيرًا؟ " كوش" هو مخدر صناعي حديث الانتشار، يُصنّع باستخدام مكونات بشرية غريبة ، من بينها عظام الموتى. أخطر التأثيرات الصحية المرتبطة به: نوبات نوم مفاجئ. السقوط دون وعي. فقدان السيطرة الحركية. بسبب مكوناته، انتشرت ظاهرة نبش القبور في سيراليون للحصول على العظام، ما دفع الحكومة هناك إلى إعلان حالة الطوارئ واعتبار "كوش" أزمة وجودية تهدد الأمن القومي. ما قيمة الكمية المضبوطة؟ تُقدّر قيمة المخدرات المضبوطة في حقائب شارلوت ماي لي بأكثر من 3.3 مليون دولار ، وتُعتبر هذه الكمية الأكبر من نوعها في تاريخ ضبطيات المخدرات في سريلانكا. هل أقرت المتهمة بجريمتها؟ كلا، حيث يؤكد محاميها سامباث بيريرا أن موكلته تنفي التهم الموجهة إليها ، وتزعم أن المواد المخدرة وُضعت داخل أمتعتها دون علمها. لماذا انتشر "كوش" بهذه السرعة؟ وفق تقارير رسمية، يتسبب "كوش" في وفاة حوالي 12 شخصًا أسبوعيًا في سيراليون وحدها. وقد أدى رخص تكلفته وسهولة تصنيعه من مواد متوفرة (مثل العظام البشرية) إلى انتشاره بسرعة في غرب إفريقيا ، قبل أن يمتد نشاط تهريبه إلى مناطق أخرى في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store