logo
أمانة الفلاحين بـ'الجبهة الوطنية' تبحث خطة دعم مرشحي الحزب في الانتخابات

أمانة الفلاحين بـ'الجبهة الوطنية' تبحث خطة دعم مرشحي الحزب في الانتخابات

الدستورمنذ 2 أيام
عقدت أمانة الفلاحين بحزب الجبهة الوطنية اجتماعًا برئاسة ممدوح حمادة، أمين الأمانة، لبحث خطة الأمانة لدعم مرشحي الحزب في الانتخابات المقبلة، سواء على المقاعد الفردية أو ضمن القوائم.
وشهد الاجتماع حضور اللواء رفعت قمصان، نائب رئيس الأمانة الفنية، وعدد من قيادات وكوادر الحزب المعنيين بالشأن الانتخابي والزراعي، حيث جرى استعراض الأدوار المنوطة بالأمانة في المرحلة المقبلة، وآليات التواصل مع قواعد الفلاحين في مختلف المحافظات.
وأكد ممدوح حمادة خلال الاجتماع أن الفلاحين يمثلون ركيزة أساسية في المجتمع المصري، وأن الحزب يضع قضاياهم في مقدمة أولوياته، مشددًا على أهمية الحشد والمشاركة الفاعلة لدعم مرشحي الحزب الذين يحملون رؤى واقعية لحل مشكلات القطاع الزراعي والنهوض به.
من جانبه، أشار اللواء رفعت قمصان إلى أهمية التنسيق بين الأمانات النوعية والمركزية للحزب، والعمل ضمن رؤية متكاملة لضمان أفضل النتائج في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تمكين الأجهزة الأمنية الجنوبية.. ضمانة أساسية لتحقيق الاستقرار
تمكين الأجهزة الأمنية الجنوبية.. ضمانة أساسية لتحقيق الاستقرار

المشهد العربي

timeمنذ 42 دقائق

  • المشهد العربي

تمكين الأجهزة الأمنية الجنوبية.. ضمانة أساسية لتحقيق الاستقرار

رأي المشهد العربي في ظل تحديات متصاعدة تواجه الجنوب العربي، تبرز أهمية قصوى لحماية تمكين الأجهزة الأمنية الجنوبية، ليس فقط باعتبارها مؤسسات معنية بحفظ الأمن، بل كحائط صد استراتيجي يذود عن تطلعات الشعب الجنوبي، ويحبط مخططات القوى الساعية لتفكيك النسيج المجتمعي وبث الفوضى. الجنوب دفع ثمنًا باهظًا لسنوات من التهميش المتعمد، وما رافقه من محاولات ممنهجة لتقويض مؤسساته الأمنية والعسكرية، في إطار مخطط أوسع استهدف تعطيل قدرته على بناء نموذج مستقل في الأمن والاستقرار. تمكين الأجهزة الأمنية الجنوبية في كل ربوع الوطن من المهرة حتى باب المندب، لم يعد مجرد مطلب إداري أو تنظيم داخلي، بل ضرورة مصيرية لحماية مكتسبات النضال الجنوبي وتحصين مشروعه التحرري من الاختراق. حماية وحدة القرار الأمني الجنوبي وبسط نفوذ المؤسسة الأمنية الرسمية الجنوبية في كل المناطق، دون استثناء، كفيل بقطع الطريق أمام أي أجندات تخريبية تسعى إلى إعادة إنتاج الفوضى أو تغذية النزاعات المناطقية. في الوقت نفسه، فإنّ توزيع الثقل الأمني بشكل متوازن على امتداد جغرافيا الجنوب أمر من شأنه أن يعزز الشعور بالانتماء والعدالة، ويفتح الباب أمام منظومة أمنية موحدة قائمة على المهنية والولاء الوطني. كما أن أي تهاون في دعم الأجهزة الأمنية الجنوبية أو السماح بتجزئة القرار الأمني أمرٌ من شأنه أن يخلق فراغًا تستغله جماعات إرهابية أو قوى متسترة تريد النيل من أمن الجنوب ضمن مؤامرات تسعى لمحاصرته بين مربعات النزاع والفوضى. ومن هنا، فإن الحفاظ على استقلالية القرار الأمني الجنوبي، وتمكين قياداته من ممارسة واجباتهم دون تدخل أو تقييد، يمثل خط الدفاع الأول في مواجهة الإرهاب والتهريب والتخريب. وقد أثبتت الوقائع أن الأمن الجنوبي، عندما يُمنح الثقة والغطاء السياسي والدعم اللوجستي، يحقق إنجازات ملموسة على الأرض، حيث نجحت القوات الجنوبية في تفكيك خلايا إرهابية، وضبط عمليات تهريب أسلحة ومخدرات، وكشف شبكات تخريبية مرتبطة بأطراف تسعى لإرباك المشهد الجنوبي. حماية هذا التمكين لا تعني مجرد توفير الدعم المالي أو العسكري، بل تشمل أيضًا احترام خصوصية الأجهزة الجنوبية وحقها في صياغة استراتيجية أمن وطنية تعبر عن تطلعات الشعب، بعيدا عن إملاءات المركز أو تدخلات القوى التي تتربص بالمشروع الجنوبي من الخارج أو الداخل.

ماليزيا تُدين بشدة الهجمات الجوية الإسرائيلية على سوريا ولبنان
ماليزيا تُدين بشدة الهجمات الجوية الإسرائيلية على سوريا ولبنان

بوابة الأهرام

timeمنذ 42 دقائق

  • بوابة الأهرام

ماليزيا تُدين بشدة الهجمات الجوية الإسرائيلية على سوريا ولبنان

أ ش أ أدانت ماليزيا، بشدة الغارات الجوية التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي على الجمهورية السورية، في دمشق وبلدات الدروز، وكذلك على لبنان، في سهل البقاع. موضوعات مقترحة وأكدت وزارة الخارجية الماليزية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الماليزية (برناما) - أن هذه الهجمات تُشكّل انتهاكًا صارخًا لسلامة أراضي سوريا ولبنان وسيادتهما، وتُشكّل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، مشيرة إلى أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل مئات الأشخاص، بمن فيهم مدنيون. وقالت الوزارة "ينبغي للمجتمع الدولي ألا يسمح باستمرار أعمال الإرهاب التي يرتكبها النظام الإسرائيلي ضد دول أخرى، والتي تهدد السلام والأمن الإقليمي والدولي". وأضافت أن ماليزيا تدعو مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى تنفيذ مسؤولياته بموجب ميثاقه لإنهاء دوامة العنف هذه، بما يضمن السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة. وفي نفس السياق، أدان رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم بشدة الغارة الجوية الإسرائيلية الأخيرة على دمشق، والتي وصفها بانتهاك للسيادة السورية، وأودت بحياة مدنيين أبرياء. وقال أنور - في بيان - : "هذا الهجوم انتهاك واضح للقانون الدولي واتفاقية الفصل لعام 1974 بين إسرائيل وسوريا"، مؤكدًا أن سوريا عانت معاناة مروعة لأكثر من عقد من الزمان، وأن شعبها يستحق أن ينعم بالسلام، لا أن يظل ضحية للإرهاب أو التدخل الأجنبي. وأضاف: "تقف ماليزيا بحزم إلى جانب الشعب السوري، وتدعو إلى وقف هذه الانتهاكات فورًا، وتدعو أيضًا إلى إعادة الالتزام بمبادئ الإنسانية وسيادة القانون".

خالد الجندي: لهذا السبب يميز القرآن بين "عباد" و"عبيد"
خالد الجندي: لهذا السبب يميز القرآن بين "عباد" و"عبيد"

مصراوي

timeمنذ 42 دقائق

  • مصراوي

خالد الجندي: لهذا السبب يميز القرآن بين "عباد" و"عبيد"

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من عجائب القرآن الكريم ودقائقه اللغوية الفارقة استخدامه لكلمة "عباد" بطريقة مغايرة تماماً عن كلمة "عبيد". وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc": أن كلمة "عباد" في القرآن لا تأتي إلا مضافة إلى الله سبحانه وتعالى، مثل قوله تعالى: {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا}، وقوله: {إن عبادي ليس لك عليهم سلطان}، وقوله: {يا عبادي لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون}. وأضاف أن "عباد" تعني العباد المنسوبين إلى الله جل وعلا، ويأتي ذكرهم دائماً في سياق المدح والتكريم، أما "عبيد" فتأتي في سياق العبودية العامة التي فيها الذل والخضوع، كما في قوله تعالى: {وما ربك بظلام للعبيد}. وأشار الجندي إلى أن "عبيد" مرتبطة غالباً بالتنكيل والوعيد، في حين أن "عباد" تعبر عن قرب العبد من ربه وشرف الانتساب إليه، مستشهداً بقوله تعالى: {فادخلوا في عبادي وادخلوا جنتي}، وقوله: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله}. وتابع: "نسأل الله أن يجعلنا من عباده المقربين، لا من العبيد الذين استحقوا العتاب والعقاب، فشتان بين من يُنسب إلى الرحمن ومن يُذَكّر بالعبودية العامة التي فيها المهانة والبعد عن الله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store