logo
كيليان مبابي جاهز لمواجهة برشلونة في «كلاسيكو» الكأس

كيليان مبابي جاهز لمواجهة برشلونة في «كلاسيكو» الكأس

بلد نيوز٢٢-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كيليان مبابي جاهز لمواجهة برشلونة في «كلاسيكو» الكأس - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 04:03 مساءً
أوضح المدرب الإيطالي لريال مدريد ثاني الدوري الإسباني لكرة القدم كارلو أنشيلوتي الثلاثاء أن مهاجمه الدولي الفرنسي كيليان مبابي يستعد إلى العودة وخوض المباراة أمام الغريم التقليدي برشلونة في المباراة النهائية لمسابقة كأس الملك السبت المقبل.
وكان مبابي غاب عن فوز فريق العاصمة على أتلتيك بلباو 1-0 الأحد ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري بسبب إصابة في الكاحل، كما لن يكون متاحاً ضد خيتافي مساء الأربعاء، على أن يلعب 'كلاسيكو' الكأس.
وخرج النجم المنضم إلى ريال مدريد في صيف 2024 مصاباً في الدقائق الأخيرة من مباراة فريقه أمام أرسنال في إياب ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا عندما خسر 1-2 وفقد لقبها ، لكنه، إلى جانب مواطنه المدافع فيرلان ميندي، يُتوقع أن يكونا جاهزين للكلاسيكو.
وقال أنشيلوتي في مؤتمر صحفي الثلاثاء «لن يكونا جاهزين لمباراة خيتافي، لكنهما سيتدربان خلال هذه الأيام وأعتقد أنهما سيكونان متاحين لمباراة السبت».
وتعرض مبابي لصافرات استهجان من بعض جماهير مدريد عندما ظهر على الشاشات العملاقة لملعب «سانتياغو برنابيو» خلال الفوز الصعب لفريقه على بلباو واستعادته فارق النقاط الأربع عن برشلونة المتصدر في سباق اللقب.
وأوضح أنشيلوتي أن «مبابي متألم بسبب إصابته لأنه لا يستطيع مساعدة الفريق، لكنه يفعل كل ما بوسعه ليكون جاهزاً ليوم السبت».
بدون مبابي، الهداف الأول للفريق هذا الموسم برصيد 33 هدفاً في مختلف المسابقات، وباعتماد لاعب وسط إضافي، بدا ريال مدريد أكثر صلابة دفاعياً أمام بلباو.
وتابع أنشيلوتي «أعتقد أن المشكلات التي واجهناها هذا الموسم كانت واضحة إلى حد كبير. غيّرنا طريقة لعبنا قليلاً لأن لدينا لاعبين بخصائص مختلفة».
وأردف قائلاً «كان من الصعب علينا إيجاد هذا التوازن، وآمل أن نتمكن من إيجاده في الفترة الحاسمة لأن أمامنا الكثير لنقاتل من أجله... وإذا لم نجد هذا التوازن في المباريات المتبقية، فسيكون من الصعب تحقيق الفوز».
ويخوض كل من برشلونة المتصدر وريال مدريد حامل اللقب «بروفة» حاسمة قبل موقعة نهائي الكأس ، حيث يستقبل برشلونة نظيره ريال مايوركا، مساء الثلاثاء، فيما يواجه ريال مدريد جاره خيتافي الأربعاء، ضمن الجولة 33 من الدوري الإسباني .
يدخل برشلونة المواجهة المرتقبة ضد مايوركا وهو في صدارة جدول الليغا الإسبانية، بفارق أربع نقاط عن ريال مدريد، بعد انتصار دراماتيكي على سيلتا فيغو بنتيجة 4-3 في الجولة الماضية، رغم التأخر 1-3 حتى الدقيقة 60.
وقاد البرازيلي رافينيا فريقه إلى الفوز بتسجيله هدفين، أحدهما من ركلة جزاء في الدقيقة 98، ليعزز برشلونة صدارته ويواصل طريقه نحو لقب الليغا.
ضربة موجعة: ليفاندوفسكي يغيب عن مواجهة مايوركا والكلاسيكو
تلقى برشلونة ضربة قوية بإصابة روبرت ليفاندوفسكي، هداف الفريق هذا الموسم برصيد 40 هدفاً في جميع المسابقات، حيث تأكد غيابه عن لقاء مايوركا ونهائي كأس الملك أمام ريال مدريد، وربما عن مباراتي نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان.
وأعلن النادي الكتالوني في بيان رسمي أن الفحوص الطبية أظهرت إصابة ليفاندوفسكي في العضلة شبه الوترية للفخذ الأيسر، وأن عودته ستعتمد على مدى تعافيه، فيما توقعت الصحف الإسبانية غيابه لمدة تصل إلى 3 أسابيع.
برشلونة يحلم بالرباعية التاريخية رغم الغيابات
يسعى فريق المدرب هانزي فليك لتحقيق رباعية تاريخية هذا الموسم، بعدما تُوج بالفعل بلقب كأس السوبر الإسباني في يناير، ويتصدر الليغا، وبلغ نصف نهائي دوري الأبطال ونهائي كأس الملك.
لكن غياب ليفاندوفسكي قد يُربك حسابات الفريق، خاصة في ظل التحديات الكبيرة التي تنتظره محلياً وقارياً.
ريال مدريد ينجو من فخ بلباو ويواصل المطاردة
أما ريال مدريد، فقد أبقى على آماله في الاحتفاظ بلقب الليغا بعدما حقق فوزاً قاتلاً على أتلتيك بلباو بفضل تسديدة صاروخية من فيديريكو فالفيردي في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع.
وجاء هذا الفوز بعد أيام من الخروج المؤلم من دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال الإنجليزي، ما زاد من الضغوط على المدرب كارلو أنشيلوتي وسط تكهنات برحيله نهاية الموسم.
أنشيلوتي يستعيد مبابي... ويؤكد: «هذا الفوز يمنحنا الزخم»
من جهته، أعرب أنشيلوتي عن رضاه بأداء الفريق، مشيراً إلى أن الفوز على بلباو كان ضرورياً لاستعادة الثقة قبل مواجهة خيتافي ونهائي الكأس. كما أكد عودة النجم الفرنسي كيليان مبابي بعد إيقافه في الجولة الماضية.
وقال أنشيلوتي: «فالفيردي مفتاح الفوز. الفريق كان بطيئاً في الشوط الأول لكننا تحسنا كثيراً في الثاني. هذا الفوز يمنحنا الزخم الذي نحتاج إليه».
الصراع يحتدم... وبرشلونة يتمسك بالصدارة
يدرك برشلونة أنه بحاجة للفوز على مايوركا الذي لم ينتصر عليه في معقله منذ عام 2008، من أجل الحفاظ على فارق النقاط الأربع قبل مواجهة ريال مدريد في الجولة 35 يوم 11 مايو.
في المقابل، سيعتمد ريال مدريد على سجله المميز ضد خيتافي الذي لم يهزمه منذ عام 2012، من أجل مواصلة الضغط على المتصدر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسطورة لوكا مودريتش يعلن رحيله عن الملكي برسالة مؤثرة
الأسطورة لوكا مودريتش يعلن رحيله عن الملكي برسالة مؤثرة

النهار

timeمنذ 9 ساعات

  • النهار

الأسطورة لوكا مودريتش يعلن رحيله عن الملكي برسالة مؤثرة

أعلن النجم الكرراتي، لوكا مودريتش، اليوم الخميس، رحيله عن نادي ريال مدريد الإسباني، بعد مشوار طويل حافل بالألقاب. وشنر مودريتش، رسالة مطولة عبر حسابه على 'انستغرام' قال فيها: ' أعزاء مشجعي ريال مدريد، لقد حان الوقت، اللحظة التي لم أكن أرغب في أن تأتي أبدًا'. كما أضاف: 'هذه هي كرة القدم، وفي الحياة كل شيء له بداية، ونهاية، يوم السبت سألعب مباراتي الأخيرة في سانتياغو برنابيو'. وأردف الكراوتي: 'وصلت في عام 2012 على أمل ارتداء قميص أفضل فريق في العالم والطموح للقيام بأشياء عظيمة، ولكن لم أكن لأتخيل ما قد يحدث بعد ذلك. لقد غير اللعب لفريق ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص. أشعر بالفخر لكوني جزءًا من إحدى أنجح عصور أفضل نادٍ في التاريخ'. وأضاف: 'عشت لحظات لا تصدق، نهائيات، واحتفالات، وليالي سحرية في البرنابيو، لقد فزنا بكل شيء، وأنا سعيد للغاية، لكن أحمل في قلبي عاطفة جميع مشجعي ريال مدريد. لن أنسى أبدًا كل الهتافات التي أظهرتها لي'. وختم لوطا مودريتش: 'سأغادر وقلبي مليئ بالفخر، الامتنان، والذكريات التي لا تنسى، رغم أنني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أنني سأظل دائمًا من مشجعي ريال مدريد، سوف نرى بعضنا البعض مرة أخرى، ريال مدريد سيكون دائما موطني، مدى الحياة'.

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة
ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

حدث كم

timeمنذ 2 أيام

  • حدث كم

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

أصبح نادي برشلونة مهددا بسحب لقب الدوري الإسباني الذي أحرزه هذا الموسم بسبب خطأ إداري وفقا لوسائل إعلام. وحسم نادي برشلونة لقب الدوري الإسباني قبل جولتين من نهاية مشوار 'الليغا' بعد صراع مع ريال مدريد ولكنه قد يتلقى مفاجأة صادمة وضربة غير متوقعة بسسب أزمة قانونية تخص مشاركة لاعبه إينيغو مارتينيز في لقاء أوساسونا. وذكرت إذاعة 'كوبي' الإسبانية أن أوساسونا يفكر في تقديم استئناف إلى محكمة التحكيم الرياضي 'كاس' للمطالبة بنقاط من المباراة ضد برشلونة مستشهدا بعدم أهلية المدافع إينيغو مارتينيز. واعتبر أوساسونا مشاركة مارتينيز في المباراة خرقا لقاعدة الاتحاد الدولي لكرة القدم التي تنص على أن اللاعب الذي لا يحضر أو يغادر معسكر تدريب المنتخب الوطني لأسباب طبية لا يمكنه اللعب مع ناديه لمدة خمسة أيام بعد نهاية فترة التوقف الدولي. وكان الاتحاد الإسباني لكرة القدم أعلن في 17 مارس استبعاد إينيغو مارتينيز من المنتخب الوطني لأسباب طبية ومع ذلك فقد شارك في المباراة ضد أوساسونا في 27 مارس. ويامل أوساسونا في الحصول على النقاط الثلاث من أجل تحقيق حلم التأهل إلى المسابقات الأوروبية الموسم المقبل حيث يتخلف حاليا بفارق نقطة واحدة عن المركز السابع المؤهل إلى الدوري الأوروبي. وفي حال قبول طعن أوساسونا ستستمر الإثارة إلى الجولة الأخيرة لمعرفة هوية بطل الدوري الإسباني حيث سيتقلص الفارق بين 'البارسا' والريال إلى نقطة واحدة مع تبقي مباراة واحدة ما يهدد بسحب لقب 'الليغا' من برشلونة حال التعثر وحصول ريال مدريد على البطولة. المصدر: وسائل إعلام

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

جزايرس

timeمنذ 5 أيام

  • جزايرس

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store