logo
"ديرانية": توقعات بارتفاع اليورو أمام الدولار

"ديرانية": توقعات بارتفاع اليورو أمام الدولار

الرأيمنذ 19 ساعات
أمام توقع أمين سر جمعية الصرافين الاردنيين،علاء ديرانية،ارتفاع اليورو امام الدولار بعد مطالب الرئيس الأمريكي بخفض الفوائد على الدولار.
ولفت ديرانية في تصريح لـ «الرأي» إلى أن التوقعات تشير الى ارتفاع اليورو امام الدولار الفترة المقبلة في حال تم تخفيض سعر الفوائد على الدولار بنسبة واحد بالمئة.
وبين ان الدينار الاردني يشهد طلبا قويا مدفوعا بارتفاع حوالات المغتربين وزيادة النشاط السياحي، وذكر أن الطلب على العملات العربية والأجنبية يشهد هدوءا ملحوظا باستثناء العملات للدول التي تكون مقصدا سياحيا.
و استقرت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، الاثنين، إذ يترقب المتعاملون المزيد من التطورات بشأن المحادثات التجارية الأميركية، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سياسته النقدية هذا الأسبوع.
وبحسب بلومبيرغ الاقتصادية، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3353.81 دولار للأوقية (الأونصة).
واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 38.24 دولار للأوقية، كما ارتفع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 1427.05 دولار، وزاد البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1248.50 دولار.
ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه هذا الأسبوع على أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 بالمئة بعد سلسلة من التخفيضات.
كما استقرت أسعار النفط، في ظل قلق المتعاملين من ضعف محتمل في الطلب على الوقود بفعل الرسوم الجمركية الأميركية، مع زيادة منتجي النفط في الشرق الأوسط للإنتاج. وارتفعت العقود الآجلة لخام «برنت» 6 سنتات إلى 69.34 دولار للبرميل، فيما زاد خام «غرب تكساس»، الوسيط الأميركي، 17 سنتًا إلى 67.51 دولار للبرميل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

((الخدمة والإدارة العامة)) توقع اتفاقية مع صندوق الملك عبد الله الثاني
((الخدمة والإدارة العامة)) توقع اتفاقية مع صندوق الملك عبد الله الثاني

الرأي

timeمنذ 4 دقائق

  • الرأي

((الخدمة والإدارة العامة)) توقع اتفاقية مع صندوق الملك عبد الله الثاني

وقّعت هيئة الخدمة والإدارة العامة وصندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية، مذكرة تفاهم تهدف إلى تطوير منظومة الخدمة المدنية، ضمن جهود مشتركة لتعزيز كفاءة الأداء الحكومي ومواءمته مع أولويات خارطة تحديث القطاع العام. ويأتي توقيع المذكرة في إطار تنفيذ الصندوق مشروع تطوير الخدمة المدنية الذي يستهدف موظفي القطاع العام، وتأكيداً على التزام الهيئة برفع كفاءة القطاع العام وتعزيز مرونته عبر سياسات معاصرة وبنية تنظيمية متطورة وأدوات مبتكرة. وبيّن رئيس هيئة الخدمة والإدارة العامة المهندس فايز النهار، أن توقيع المذكرة يتضمن مجالات تعاون متعددة، من أبرزها تقديم خدمات تقييم الكفاءات عبر مركز متخصص مجهّز وفق أفضل المعايير الدولية، وتنفيذ اختبارات نوعية متخصصة، ودعم عمليات اختيار المرشحين وتأهيلهم، إلى جانب عقد ورش تعريفية في مختلف القطاعات لزيادة وعي المشاركين بمنظومة الخدمة المدنية والتشريعات الناظمة لها. وأشار النهار إلى أن التعاون مع الصندوق، الذي يمتلك خبرات واسعة في تنفيذ البرامج التنموية والتدريبية، من شأنه إحداث نقلة نوعية في عمليات التقييم وتنمية المواهب داخل القطاع العام. من جانبه، أوضح مدير عام صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية، عبد الفتاح الكايد، أن هذا التعاون ينسجم مع الدور الذي يقوم به الصندوق في دعم جهود الدولة المبذولة لتطوير القطاع العام، مبينًا أن الصندوق يسعى من خلال برامجه إلى ترجمة الرؤى الملكية السامية، لاسيما في مجال الاستثمار في الموارد البشرية، عبر برامج متخصصة في مجالات القيادة، والتكنولوجيا، والسياسة، والاقتصاد، وغيرها. ولفت إلى أن مشروع تطوير الخدمة المدنية يُنفَّذ من قبل الصندوق بالتعاون مع مؤسسة Inspirational Development Group البريطانية منذ عام 2010، بهدف تعزيز المهارات القيادية لموظفي القطاع العام، وإكسابهم الخبرات اللازمة لضمان ديمومة تطور المؤسسات ونجاحها، مشيرا الى انه قد استفاد من المشروع 342 موظفًا، تولّى 147 منهم مناصب قيادية في مؤسساتهم.

الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن
الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن

تعد الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتنشيط السياحة وتعزيز مكانة الأردن إقليميا ودوليا، ويسهم تنظيم المهرجانات الثقافية، والمعارض الاقتصادية، والمؤتمرات الدولية، والفعاليات الرياضية والسياحية، في تحفيز القطاعات الحيوية؛ مثل الضيافة، والنقل، والتجارة، والخدمات، ما يسهم في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للمواطنين. وتتضح أهمية هذه الفعاليات أيضا في الترويج للهوية الثقافية الأردنية والمواقع السياحية الفريدة التي يزخر بها الوطن، ما يعزز من جاذبية الأردن كوجهة سياحية متميزة وآمنة في المنطقة. وعلى الصعيد السياسي والدبلوماسي، تشكل الفعاليات كذلك، منصة لتمكين الدولة من إيصال صوتها ومواقفها إلى العالم، وتعزيز دورها في الحوار الإقليمي والدولي، بالإضافة إلى بناء جسور من التفاهم والتعاون مع مختلف الدول والشعوب، الأمر الذي يعكس صورة الأردن كدولة مستقرة ومنفتحة وذات رسالة، وتؤدي دورا مهما من خلال تخصيص منصات لجمع التبرعات أو تخصيص ريع مهرجان أو حفل ما، وتنظيم حملات تضامن في إيصال رسائل إنسانية تعكس التزام الأردن تجاه أشقائه. ويؤكد خبراء في الثقافة والسياحة والإبداع في أحاديثهم لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن المهرجانات الثقافية ليست مجرد فعاليات احتفالية، بل أدوات حضارية ورمزية للمقاومة السلمية وتعزيز الهوية الوطنية. وأكد أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة الألمانية الأردنية الدكتور بدر الماضي أن المهرجانات الثقافية تعد رافعة أساسية لنقل الهوية الثقافية للمجتمعات، ولا يمكن أن تترسخ الهوية أو تصان دون دعم منظومة سياسية واقتصادية وثقافية متكاملة. وأشار إلى تأثير الثقافة الإيجابي العميق في نفوس الناس، وأن الهوية الثقافية بحاجة إلى أدوات سياسية واقتصادية وفنية وإبداعية لتعزيزها، وأن الروافع الثقافية تسهم في بناء الوجدان الجمعي، بل تستطيع الجماهير عبر التعبئة الثقافية أن تؤسس لوعي جماعي لا يقل أهمية عن التعبئة السياسية أو العسكرية، خصوصا عند المواجهة مع ما يحاك ضد القضايا الوطنية، وأبرزها القضية الفلسطينية. وشدد على أن الثقافة بكل أشكالها تعتبر أداة فعالة من أدوات المقاومة السلمية، تسهم في تحصين المجتمع وبث روح الصمود، لا سيما بين جيل الشباب الذي بدأ يبتعد عن الثقافة التقليدية في ظل التحولات الرقمية، كما إن العودة إلى أساسيات الثقافة الوطنية ضروري لتصليب موقف الأجيال الجديدة، وتعزيز ارتباطهم بالدولة ومؤسساتها وقضاياها، خاصة مع التحديات الدولية والسياسية الراهنة. وبين أن دمج البعد الثقافي مع البعد الإنساني يعزز من الانتماء ويصون الهوية في مواجهة التشويه والطمس، مدللا على ذلك بأن مهرجان جرش على سبيل المثال، تتجاوز أهميته الحفل الفني إلى فعل ثقافي وحضاري من الطراز الأول، لحمل رسالة الأردن الثقافية إلى العالم، محذرا من اختزاله في صورة احتفالية بحتة لا تعكس عمقه التاريخي. ولفت إلى أن التردد في تنظيم الفعاليات الثقافية يضعف من رصيد "القوة الناعمة" للأردن، ويفتح المجال للتشكيك بمدى قدرته على التعبير الحر والمستنير. ودعا إلى توحيد الرسائل الثقافية وتعزيز الهوية الوطنية عبر المهرجانات الثقافية، وأن نكون جميعا صوتا واحدا ويدا واحدة، في مواجهة ما يجري في فلسطين وقطاع غزة لأن الثقافة تمثل حائط الصد الأول والأخير في معركة الكرامة والهوية والحق. من جهتها، أكدت رئيس قسم الإدارة السياحية في الجامعة الأردنية الدكتورة منى سليحات، أن المهرجانات الثقافية والسياحية، مثل مهرجان جرش، تمتلك القدرة على أن تكون منصات فاعلة للتعبير عن القضايا الوطنية والعربية، خصوصا القضية الفلسطينية. وأوضحت أن دمج المحتوى الثقافي والفني والأدبي الذي ينعكس فيه صوت فلسطين ومعاناة أهل غزة، يسهم في إيصال رسالة إنسانية ووطنية إلى الجمهور المحلي والدولي، عبر المسرحيات والعروض الموسيقية والأفلام القصيرة. وأضافت أن تخصيص جزء من ريع هذه الفعاليات لدعم المؤسسات العاملة في غزة، والأسر المتضررة يعزز البعد الإنساني، ويحول المهرجان إلى مساحة فعلية للتضامن. وعن البعد الإنساني في السياحة الثقافية، أوضحت سليحات أن إدراجه في الفعاليات يمنحها عمقا وجدانيا ورسائل سامية، يحولها من نشاط ترفيهي بحت إلى تجربة تثقيفية ومعنوية، ترسخ الهوية الوطنية وتبرز القيم الثقافية. وشددت على أن التكامل بين السياحة والتراث والهوية الوطنية يتحقق عندما تتحول الفعاليات إلى فضاءات للوعي والانتماء، وتمزج بين الترفيه والتثقيف، ما يتيح للزوار فرصة التفاعل مع روايات الشعوب وتراثها وقضاياها. وشددت على أن التوازن بين الطابع الاحتفالي للمهرجان ومراعاة مشاعر الجمهور المتأثر بالأحداث الإنسانية ضروري، ويتطلب إعادة صياغة المحتوى عبر فقرات رمزية تضامنية، ورسائل سلام ووعي، وخطاب إعلامي متوازن يظهر الاحترام للمشاعر دون فقدان جو الفرح. وأكدت أن الفن والسياحة الثقافية أدوات مقاومة وظيفتها تعزيز التضامن الإنساني، وأن المهرجانات قادرة على نقل الرسائل الإنسانية من خلال عروض تستضيف فنانين من مناطق النزاع، ومعارض فنية وأدبية توثق معاناة الشعوب، لتصبح رسالة مشتركة عالمية تدافع عن السلام والعدالة عبر الصوت الجماعي. بدوره، قال المخرج علي عليان إن العقلية التنويرية باتت مفقودة لأن حفلات المهرجانات تدر دخلا اقتصاديا وتجذب السياح عبر الفن، وترفع من الصورة السياحية للأردن، ما ينعكس إيجابا على رفد اقتصاد الدولة وتقوية دعمها لفلسطين. وأضاف إن تقوية الاقتصاد تعني تعزيز القدرة على إرسال الدعم الإنساني واللوجستي إلى قطاع غزة، محذرا من أن ضعف الاقتصاد يضعف بدوره القوة المعنوية في مجابهة الظلم. وفيما يتعلق بالسياحة، أوضح أن حضور ضيف أوروبي أو من أي قارة لمهرجان المسرح الحر أو مهرجان جرش يدفعه للبحث عن الأردن والتعرف على مواقع؛ مثل البتراء وجرش، وجدارا، وجبل نيبو والبحر الميت، ما يؤسس لتجربة سياحية تروج للسياحة الوطنية عبر الفنون والمهرجانات. وأكد عليان أن دعم الفعل الثقافي ليس ترفا، بل ضرورة وطنية واقتصادية واجتماعية، تسهم في حماية الهوية الأردنية، وتعزيز الدور الإنساني والسياسي للمملكة على الساحتين الإقليمية والدولية.

دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل
دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل

تفقد المدير العام لدائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث الطيب، مديرية أحوال وجوازات الطفيلة ومكاتبها في الطفيلة والحسا والعين البيضاء وذلك ضمن جولة ميدانية تهدف إلى متابعة سير العمل، والاطلاع على واقع تقديم الخدمة للمواطنين. وأكد الطيب أن التواصل المباشر مع المواطنين في الميدان يُعد مؤشرًا مهمًا لقياس الأداء المؤسسي، ويساهم في دعم جهود التجويد المستمر لخدمات الدائرة وتطويرها، من خلال الوقوف على التحديات التي تواجه المواطنين والعمل على معالجتها بشكل فوري وفعّال. وأشار إلى أن الدائرة تضع ضمن أولوياتها نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل يتناسب مع حجم العمل المتزايد، ويسهم في تحسين بيئة الخدمة وتوفير التسهيلات اللازمة للمراجعين. وأوضح الطيب أن الدائرة أطلقت أكثر من 25 خدمة إلكترونية تشمل إصدار وتجديد جوازات السفر، ودفاتر العائلة، وتسجيل الواقعات الحيوية، ما يُمثل نقلة نوعية في مستوى الخدمات الحكومية المقدمة داخل المملكة وخارجها. وأضاف أن الدائرة أصدرت حتى الآن أكثر من 100 ألف شهادة رقمية للواقعات المسجلة مسبقًا، وهو ما يعكس ثقة المواطنين المتزايدة بمنظومة الخدمات الرقمية التي تقدمها دائرة الأحوال المدنية والجوازات. وبيّن أن مديرية أحوال وجوازات الطفيلة تضم أربعة مكاتب في كل من الطفيلة، الحسا، العين البيضاء، بصيرا، وقد أنجزت منذ بداية العام الحالي أكثر من 13 ألف معاملة ووثيقة، في حين شهد المركز الحكومي الشامل في منطقة القادسية إصدار أكثر من 2500 وثيقة للمواطنين منذ افتتاحه. ودعا الطيب إلى تحليل أبرز القضايا والاختلالات الواردة في تقرير المتسوق الخفي والمتعلقة بمكاتب أحوال وجوازات الطفيلة، ووضع خطة عمل لمعالجة تلك الملاحظات ضمن إطار زمني محدد، سواء تعلّقت بتأهيل وتدريب الموظفين، أو تحسين بيئة العمل، أو تطوير الإجراءات الإدارية، تأكيدًا على التزام الدائرة بتطوير الخدمات وتعزيز رضا المواطنين. كما بيّن أنه سيواصل جولاته الميدانية على مختلف مكاتب الدائرة، لمتابعة مدى الالتزام بمعالجة الملاحظات الواردة في التقارير. واستمع الطيب إلى آراء وملاحظات عدد من المواطنين حول مستوى الخدمات المقدمة، مشيدًا بجهود موظفي المديرية وما يبذلونه من عمل لخدمة المواطنين. وأكد أن العمل الجماعي والتكامل بين الكوادر يمثلان ركيزة أساسية لتحقيق أهداف الدائرة والارتقاء بالخدمة العامة. وخلال الجولة زار الطيب محافظ الطفيلة سلطان الماضي، وأكدا أهمية التنسيق المستمر وتعزيز التكامل بين الدوائر الحكومية في المحافظة، بما ينسجم مع التوجيهات الحكومية الرامية إلى التسهيل على المواطنين، وتطوير بيئة الخدمة الحكومية، تسهيلا على المواطنين وتوفيرا لوقتهم وجهدهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store