logo
الرئيس الاميركي دونالد ترامب: - أنقذت المرشد الإيراني من "موت مهين" وكان عليه أن يشكرني لإنقاذه

الرئيس الاميركي دونالد ترامب: - أنقذت المرشد الإيراني من "موت مهين" وكان عليه أن يشكرني لإنقاذه

الديارمنذ 7 ساعات

Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
20:37
الرئيس الاميركي دونالد ترامب: - أنقذت المرشد الإيراني من "موت مهين" وكان عليه أن يشكرني لإنقاذه
20:01
الوكالة الدولية للطاقة الذرية لرويترز: مستويات الإشعاع بالخليج لا تزال طبيعية بعد تضرر منشآت نووية إيرانية.
19:17
الديوان الأميري في قطر: رئيس وزراء السويد شدد خلال اتصاله مع أمير قطر على رفض بلاده القاطع لأي اعتداء يهدد أمن وسلامة قطر ويقوض أمن واستقرار المنطقة.
19:17
الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش: حان الوقت لوقف إطلاق نار فوري بغزة والإفراج عن جميع الرهائن ووصول كامل وآمن ومستدام للمساعدات، ودعونا نوصل الإمدادات المنقذة للحياة إلى غزة ويجب أن ندرك أن حل المشكلة في النهاية هو حل سياسي.
19:16
الديوان الأميري في قطر: أمير قطر تلقى اتصالا من رئيس وزراء السويد الذي أكد تضامن بلاده مع دولة قطر وإدانتها الشديدة للهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية والذي يعتبر انتهاكا صارخا لسيادة قطر ومجالها الجوي وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
18:15
وزير الإعلام بول مرقص بعد جلسة الحكومة: مجلس الوزراء قرر رفع الحد الادنى للاجور للمستخدمين والعمال ليصبح 28 مليون ليرة لبنانية على يعمل به بدءا من الشهر المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: دمرنا منشآت نووية إيرانية ومنعنا طهران من امتلاك سلاح نووي
ترامب: دمرنا منشآت نووية إيرانية ومنعنا طهران من امتلاك سلاح نووي

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

ترامب: دمرنا منشآت نووية إيرانية ومنعنا طهران من امتلاك سلاح نووي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الضربات التي نفذتها القوات الأمريكية ضد أهداف نووية في إيران كانت دقيقة وفعالة، مؤكداً أن بلاده نجحت في منع طهران من امتلاك سلاح نووي. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها، الجمعة، أثناء لقائه وزيري خارجية رواندا والكونغو الديمقراطية في البيت الأبيض. وأوضح ترامب أن الأسبوع المنصرم كان "مليئاً بالنجاح"، مشيراً إلى أن "الولايات المتحدة ضربت الأهداف الإيرانية بدقة عالية". وتابع قائلاً: "نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي. لقد دمرنا ثلاث منشآت نووية". وتأتي تصريحات ترامب ضمن سلسلة من المواقف الرسمية التي تسعى إلى التأكيد على أن الضربات الأمريكية الأخيرة حققت أهدافها، وذلك في ظل جدل داخلي وخارجي حول مدى فاعلية هذه العملية العسكرية التي أثارت توتراً إقليمياً ودولياً. ترامب: إيران ترغب في عقد اجتماع معنا وخلال اللقاء نفسه، أشار ترامب إلى أن "إيران ترغب في عقد اجتماع معنا"، ملمحاً إلى إمكانية العودة لمسار التفاوض رغم التصعيد الأخير. وأضاف: "إيران وإسرائيل عانتا كثيراً من الحرب التي خاضتاها"، في إشارة إلى التصعيد العسكري الأخير الذي شهد مواجهات مباشرة وغير مباشرة بين الطرفين، وتخللته ضربات إسرائيلية وأمريكية على منشآت إيرانية. وتأتي هذه التصريحات في أعقاب تقارير استخباراتية متضاربة حول مدى الضرر الذي ألحقته الضربات الأمريكية بالمنشآت النووية الإيرانية، وسط تساؤلات داخل الكونغرس الأمريكي حول دقة المعلومات الاستخباراتية التي تم الاستناد إليها قبل تنفيذ العملية، وهو ما يزيد من تعقيد الموقف السياسي والأمني في واشنطن. ضغوط سياسية وسط تقييمات استخباراتية متناقضة وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد ذكرت في تقرير لها، أن الولايات المتحدة لم تتمكن حتى الآن من التأكد من مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب كانت إيران قد خزنتها في منشآت مثل "نطنز" و"فوردو"، حيث أظهرت صور الأقمار الصناعية نشاطًا غير معتاد قبيل الضربات، مما يشير إلى احتمال نقل المواد النووية إلى مواقع أخرى. وفي المقابل، كرر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث والرئيس ترامب مراراً أن "المنشآت قد دُمرت بالكامل"، وهو ما يتعارض مع تقييمات استخباراتية أوروبية أشارت إلى أن الضرر الذي لحق بالمكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني لا يزال محدوداً.

مفاجأة.. أين ذهبت شاحنات اليورانيوم الإيراني قبل الضربة الأمريكية؟
مفاجأة.. أين ذهبت شاحنات اليورانيوم الإيراني قبل الضربة الأمريكية؟

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

مفاجأة.. أين ذهبت شاحنات اليورانيوم الإيراني قبل الضربة الأمريكية؟

يستمر القلق في الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن اليورانيوم الإيراني المخصب الذي اختفى، وهو ما كشفت عنه عدة تقارير استخباراتية وصور للأقمار الصناعية. تشير هذه التقارير إلى نشاط غير عادي لشاحنات قرب منشأة فوردو، وذلك قبل يوم واحد من تنفيذ الهجمات الأميركية. الضربة العسكرية الأميركية لإيران شهدت الأيام الأخيرة الماضية، تصعيدًا ملحوظًا في التوترات بين إيران والولايات المتحدة قبل أن يتم التهدئة والتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب برعاية أمريكية. قبل وقف إطلاق النار، استخدمت الولايات المتحدة قاذفات شبح من طراز "بي-2" لتوجيه ضربة قوية لمنشآت نووية إيرانية، بما في ذلك منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم. وفي هذا السياق، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن هذه الضربة "دمرت" البرنامج النووي الإيراني بشكل كبير. شاحنات اليورانيوم المخصب قبل تنفيذ الضربة، تم رصد 16 شاحنة تصطف خارج منشأة فوردو. وقد أفاد خبير في البرنامج النووي الإيراني صحيفة "التليغراف" البريطانية بأن هناك معلومات تشير إلى أن النظام الإيراني قد قام بنقل جزء كبير من اليورانيوم عالي التخصيب إلى موقع سري. وفقا لهذه المعلومات، يبقى السؤال: أين ذهبت هذه الشاحنات باليورانيوم المخصب؟ يعتقد العديد من الخبراء أن جبل الفأس، الذي يقع على بُعد حوالي 145 كيلومترًا جنوب منشأة فوردو، هو المكان المثالي لإخفاء اليورانيوم المخصب. تفاصيل موقع جبل الفأس يتمتع هذا الموقع بمميزات أمنية خاصة، إذ يُقدر عمقه بحوالي 100 متر تحت سطح الأرض، مما يجعله أكثر تحصينًا مقارنة بموقعَي فوردو ونطنز، اللذين يتراوح عمقُهُما بين 60 و90 متراً. يمتلك جبل الفأس عدة مداخل، حيث يُعتقد أنه يحتوي على 4 مداخل على الأقل، اثنان على الجانب الشرقي واثنان على الجانب الغربي. يُظهر تقرير صحيفة "التليغراف" بأن إيران تعمل حاليًا على بناء منشأة هناك، وقد قامت خلال السنوات الأربع الماضية بتعزيز وتوسيع المنطقة بجهود كبيرة وبهدوء. وتشير صور الأقمار الصناعية إلى أن المنطقة المحيطة بجبل الفأس قد تم توسيعها بسرية، حيث تم بناء شبكة معقدة من الأنفاق تتضمن أنظمة حماية متطورة. وقد يُستخدم هذا المشروع ليس فقط لتطوير أجهزة الطرد المركزي، بل أيضًا لتخصيب اليورانيوم. الأنشطة النووية السرية على الرغم من الإنكار الإيراني للإفصاح عن طبيعة الأنشطة تحت جبل الفأس، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تستبعد وجود أنشطة نووية سرية في الموقع. تظل التوترات قائمة، حيث يُعتبر هذا الموضوع أحد أبرز القضايا الحساسة على الساحة الدولية، ويؤرق بالتالي الدول المعنية والدول الكبرى التي تراقب التطورات عن كثب، خاصة الولايات المتحدة وإسرائيل.

حل أزمة أوكرانيا لن يكون سهلاً مثل إيران بالنسبة لترامب
حل أزمة أوكرانيا لن يكون سهلاً مثل إيران بالنسبة لترامب

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

حل أزمة أوكرانيا لن يكون سهلاً مثل إيران بالنسبة لترامب

ذكرت صحيفة 'The Spectator' البريطانية أنه 'في الوقت الحالي على الأقل، يبدو أن العالم يسير وفق ما يريده الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وبدلاً من إشعال منطقة الشرق الأوسط، قوبلت الضربات الجوية التي شنها ترامب على المنشآت النووية الإيرانية بهجوم مضاد إيراني واحد دون وقوع إصابات على قاعدة العديد الجوية الأميركية في قطر. ورغم أن طهران وصفت الهجوم بأنه 'قوي وناجح'، فقد تبين أن إيران حذرت السلطات القطرية مسبقاً من الضربات، وهي الرسالة التي نقلتها على الفور إلى الأميركيين'. وبحسب الصحيفة، 'في قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي هذا الأسبوع، اصطف الزعماء الأوروبيون لدعم مطلب ترامب بأن يعززوا إنفاقهم الدفاعي إلى 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي. وأشادت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بالطفرة الدفاعية الجديدة باعتبارها فرصة لتعزيز الابتكار الأوروبي وأعلنت عن خطة 'إعادة تسليح أوروبا' لتعبئة 650 مليار يورو من الاستثمارات الدفاعية. لقد التزمت كل الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، باستثناء إسبانيا، بالهدف الجديد البالغ 5%، على الرغم من أن هذا الرقم يستلزم بالنسبة لمعظم الأعضاء مضاعفة، أو في بعض الحالات مضاعفة ثلاث مرات، ميزانيات الدفاع'. وتابعت الصحيفة، 'حتى أن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته أرسل إلى ترامب مذكرة حماسية أشاد فيها بضرباته على إيران. 'السيد الرئيس، عزيزي دونالد، أهنئك وأشكرك على تحركك الحاسم في إيران، كان ذلك استثنائيا حقا، وهو شيء لم يجرؤ أحد آخر على القيام به'، هذا ما قاله روته في لغة يبدو أنها كانت تهدف إلى عكس أسلوب ترامب المبالغ فيه في التغريد. وأضاف روته: 'دونالد، لقد أوصلتنا إلى لحظة مهمة للغاية بالنسبة لأميركا وأوروبا والعالم'. وكان رد الفعل مختلفًا تمامًا عن المرة الأخيرة التي خاطب فيها ترامب قمة حلف شمال الأطلسي في لندن عام 2019. حينها، وفي لحظة ساخنة، التقطت الكاميرا رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومارك روته، رئيس الوزراء الهولندي آنذاك، وهم يضحكون على تأخر ترامب. لقد أثارت السخرية غضب ترامب لدرجة أنه عاد إلى وطنه مبكرا، ولكن ليس قبل أن يهاجم ترودو ويصفه بأنه 'ذو وجهين' وينتقده لفشله في تلبية معيار الإنفاق الذي حدده حلف شمال الأطلسي، والذي كان آنذاك 2% فقط من الناتج المحلي الإجمالي'. وأضافت الصحيفة، 'من المثير للدهشة أن أوامر ترامب لكل من إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار بعد اثني عشر يوما من القصف المكثف لا تزال صامدة. والأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أن كلا الجانبين بدأ على الفور في انتهاك وقف إطلاق النار، لكن سرعان ما تم إجبارهما على الرضوخ بفضل الكلمات القاسية التي أصدرها البيت الأبيض. هذا لا يبقي سوى حريقٍ كبيرٍ واحدٍ لا يزال مشتعلًا في أفق السياسة الخارجية لترامب: أوكرانيا. فخلال حملته الانتخابية، تعهد ترامب بوقف الصراع 'خلال 24 ساعة'. في الممارسة العملية، لم تسفر ثلاثة أشهر من المفاوضات المكثفة، سواء من جانب مبعوثي ترامب أو عبر الهاتف مباشرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن أي شيء سوى الكلمات المراوغة من الكرملين. وفي الوقت عينه، وصلت علاقة البيت الأبيض مع الأوكرانيين إلى أدنى مستوياتها بعد الاجتماع المدمر الذي جمع فولوديمير زيلينسكي مع ترامب ونائب الرئيس جيه دي فانس في المكتب البيضاوي في شباط، والذي أعقبه تجميد الأسلحة والتمويل الأميركي لكييف'. وبحسب الصحيفة، 'لكن يبدو أن قمة الناتو قد أثمرت عن أخبار إيجابية لأوكرانيا أيضًا. فقد التُقطت صورة لترامب، مبتسمًا، بجانب ماكرون وزيلينسكي، الذي وصفه بأنه 'رجل لطيف'. وعندما سألت مراسلة أوكرانية ترامب عن توفير الولايات المتحدة لأنظمة الدفاع الجوي، سألها الرئيس عن مكان وجود زوجها، وعندما علم أنه جندي، قال: 'أتمنى لك الكثير من الحظ، أستطيع أن أرى أن هذا أمر مزعج للغاية بالنسبة لك'. كما ووعد بإرسال 'بعض' صواريخ الباتريوت إلى كييف، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إليها وكذلك إسرائيل. ولكن الأهم من ذلك هو أن ترامب عرقل محاولة بوتين التحول عن أوكرانيا من خلال سحق عروض الكرملين للتوسط بين واشنطن وإيران علناً. وقال ترامب للصحفيين: 'تحدثتُ مع بوتين، وقلتُ له: لا، لستُ بحاجة إلى مساعدة بشأن إيران. افعل لي معروفًا، ساعدني في التعامل مع روسيا'. وكانت كلمات ترامب القاسية تجاه بوتين بمثابة إشارة ترحيبية من جانب الأوكرانيين إلى أن البيت الأبيض لا يزال لديه بعض الشكوك حول ادعاءات بوتين الجوفاء بأنه جاد بشأن السلام'. وتابعت الصحيفة، 'في الوقت عينه، أوضح فريق ترامب أنهم يرون أن المحادثات، وليس المساعدات العسكرية، هي الحل الوحيد للصراع. وكتب وزير الخارجية ماركو روبيو على تويتر: 'لقد كان الرئيس الأميركي واضحًا تمامًا بشأن ضرورة انتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. لا يوجد حل عسكري، بل حل دبلوماسي فقط'. لكن كانت هناك أيضًا كلمات متفائلة للكرملين. أضاف روبيو أن الولايات المتحدة لن تفرض عقوبات إضافية على روسيا، لأنه 'إذا سحقناهم بمزيد من العقوبات، فربما نفقد قدرتنا على التحدث معهم بشأن وقف إطلاق النار، ومن سيتحدث إليهم حينها؟' وبحسب الصحيفة، 'في غضون أيام قليلة، انتقل ترامب من قصف إيران إلى تعرض القواعد الأميركية للقصف ثم إلى وقف إطلاق النار، مما سمح لكافة الأطراف بادعاء النصر. كما نجح ترامب ليس فقط في إقناع الأوروبيين المتمردين بزيادة إنفاقهم الدفاعي بشكل كبير، بل وفي جعلهم متحمسين للقيام بذلك أيضًا. تولى ترامب منصبه واعدًا بأن يكون رئيسًا صانعًا للسلام، وبعد ثلاثة أشهر من توليه منصبه، خاض أول حرب قصيرة له منتصرًا. ولكن تحقيق السلام الدائم في أوكرانيا، وإقناع بوتين العنيد والمخادع بالتوصل إلى اتفاق، سيكون الاختبار الحقيقي للسياسة الخارجية لترامب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store