logo
لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

السوسنةمنذ 5 أيام
السوسنة - أعلن الكرملين، الاثنين، أنه لا يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في بكين خلال سبتمبر المقبل، في حال تزامن زيارة كلاهما للمدينة.وأوضح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه أشار إلى أن موسكو لا تعلم حتى الآن ما إذا كان ترامب يعتزم المشاركة في الفعالية نفسها.
اقرأ أيضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تبدأ إعادة تقييم استراتيجيته تجاه غزة
إدارة ترامب تبدأ إعادة تقييم استراتيجيته تجاه غزة

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

إدارة ترامب تبدأ إعادة تقييم استراتيجيته تجاه غزة

سرايا - نقل موقع "إكسيوس" الأميركي عن مصادر مطلعة قولها إن فريق الأمن القومي في إدارة الرئيس دونالد ترامب بدأ بإعادة تقييم استراتيجيته تجاه قطاع غزة بعد مرور ستة أشهر من الفشل في تحقيق تقدم ملموس. ووفق الموقع فإنه منذ وصوله إلى البيت الأبيض، تبنت إدارة ترامب سياسة دعم قوية لإسرائيل، مما منح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حرية واسعة في اتخاذ القرارات العسكرية وفرض قيود على المساعدات. وأضاف: " أدى ذلك إلى تفاقم الوضع الإنساني في غزة، حيث قوبل هذا التوجه بانتقادات شديدة من قبل المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية". وكان ترامب أكد أمس الجمعة، دعمه لإسرائيل في القضاء على حركة حماس، مشيرًا إلى أن "حماس تريد الموت" وأن الوقت قد حان لـ"إنهاء المهمة". هذه التصريحات تأتي بعد انهيار آخر جولة من المفاوضات التي تمت بوساطة أميركية لوقف إطلاق النار في غزة. وفي أعقاب هذه التطورات، أقر وزير الخارجية ماركو روبيو بضرورة إعادة التفكير في السياسة الأميركية تجاه غزة، مشيرًا إلى أن الإدارة بحاجة إلى نهج جديد بعد فشل المفاوضات الأخيرة. ومع تصاعد الضغوط الدولية والمحلية وفق "إكسيوس"، فإنه لا يزال المسؤولون الأميركيون يستكشفون خيارات استراتيجية جديدة. وأضاف: "على الرغم من التصعيد العسكري ضد حماس، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت إدارة ترامب ستتبنى سياسة أكثر توازنًا تأخذ في الاعتبار الأبعاد الإنسانية والسياسية للأزمة في غزة".

الرشق يرد على تصريحات ترامب الأخيرة ضد الحركة
الرشق يرد على تصريحات ترامب الأخيرة ضد الحركة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الرشق يرد على تصريحات ترامب الأخيرة ضد الحركة

#سواليف رد قيادي في ' #حماس ' على #التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد #ترامب ضد الحركة، داعيا #واشنطن أن تمارس 'دورا حقيقيا' بالضغط على #إسرائيل للانخراط الجاد بالتوصل لاتفاق بشأن #غزة. وقال القيادي بالحركة عزت الرشق في تصريح اليوم السبت: 'نستغرب التصريحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي، وقبلها تصريحات المبعوث الأمريكي الخاص #ويتكوف، التي تتعارض مع تقييم الوسطاء لموقف الحركة، ولا تنسجم مع مجريات المسار التفاوضي، الذي كان يشهد تقدما فعليا، وكانت الأطراف الوسيطة، وخصوصا قطر ومصر، تعبر عن ارتياحها وتقديرها لموقفنا الجاد والبناء'. وأضاف أن 'التصريحات الأمريكية تغض النظر عن #المعرقل_الحقيقي لكل الاتفاقات، والمتمثل في #حكومة_نتنياهو، التي تضع العراقيل، وتراوغ، وتتهرب من الالتزامات'. وتابع: 'حماس تعاملت منذ بداية المسار التفاوضي، بكل مسؤولية وطنية ومرونة عالية، وحرصت على التوصل إلى اتفاق شامل يوقف العدوان، ويضع حدا لمعاناة أهلنا في قطاع غزة'. ولفت: 'ردنا الأخير قدمناه بعد مشاورات وطنية موسعة مع الفصائل الفلسطينية والوسطاء والدول الصديقة، وتعاطينا بإيجابية ومرونة مع جميع الملاحظات المطروحة، في إطار وثيقة 'ويتكوف' نفسها، مع تأكيدنا فقط على ضرورة وضوح البنود وتحصينها، خاصة ما يتعلق بالشق الإنساني، وضمان تدفق المساعدات بشكل كثيف وتوزيعها من خلال الأمم المتحدة ووكالاتها المعتمدة، دون تدخل الاحتلال، وكذلك الحال بخصوص خرائط الانسحاب، وحرصنا على تقليل عمق المناطق العازلة التي يبقى فيها الاحتلال خلال الـ60 يوما، وتجنب المناطق كثيفة السكان لضمان عودة معظم أهلنا إلى أماكنهم'. وأوضح أن 'الاتهامات الأمريكية بشأن المساعدات ومزاعم سرقتها ، فإنها باطلة ولا أساس لها، وقد فندها مؤخرا تقرير نشرته وكالة 'رويترز'، نقلا عن تحقيق للوكالة الأمريكية للتنمية 'USAID' أشار إلى أن الخارجية الأمريكية اتهمت 'حماس' بسرقة المساعدات دون تقديم أدلة مصورة، وأن ما لا يقل عن 44 من أصل 156 واقعة سرقة للمساعدات بغزة كانت بسبب الإجراءات العسكرية الإسرائيلية، وخلص التحقيق أنه لا يوجد أي دليل على أن 'حماس' سرقت بشكل منهجي المساعدات الممولة أمريكيا لقطاع غزة'. وأشار إلى أنه في المقابل 'يواصل الاحتلال قصف المواطنين في مناطق توزيع المساعدات، ويغذي الفوضى والانفلات الأمني، ويمنع تأمين قنوات الإغاثة'. ودعا الرشق الإدارة الأمريكية 'التوقف عن تبرئة الاحتلال وتوفير الغطاء السياسي والعسكري له لمواصلة حرب الإبادة والتجويع بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة، وأن تمارس دورا حقيقيا في الضغط على حكومة الاحتلال للانخراط الجاد في التوصل لاتفاق ينهي العدوان، ويحقق صفقة تبادل الأسرى'.

قيادي في "حماس" يكشف عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بشأن غزة #عاجل
قيادي في "حماس" يكشف عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بشأن غزة #عاجل

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

قيادي في "حماس" يكشف عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بشأن غزة #عاجل

جو 24 : كشف قيادي كبير في "حماس" عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بين الحركة وإسرائيل بشأن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة. وقال القيادي في تصريح لشبكة "CNN" أمس الجمعة إن النقطتين الشائكتين تتعلقان بتبادل الرهائن الإسرائيليين مقابل الفلسطينيين في سجون إسرائيل وجدول انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة. وأوضح أنالحركة قدمت مقترحين بشأن هذين الموضوعين للمفاوضين قبيل انسحاب الولايات المتحدة وإسرائيل من المفاوضات، الخميس، متهمتين الحركة بـ"التصرف بسوء نية". وأضاف أن أحد المقترحين اللذين قدمتهما الحركة يتطلب من إسرائيل تبادل 2200 فلسطيني بسجون إسرائيل تختارهم "حماس" مقابل 10 رهائن إسرائيليين أحياء. وينص المقترح على أن إسرائيل ستفرج عن "200 فلسطيني محكوم عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 2000 من قطاع غزة، تحددهم حماس". كما ينص مقترح "حماس" على أنه مقابل كل قتيل إسرائيلي يتم تبادله، ستسلم إسرائيل حماس "10 جثث فلسطينيين بالإضافة إلى 50 سجينا من غزة احتجزوا بعد هجوم 7 أكتوبر 2023، بالإضافة إلى نساء وأطفال دون سن 18 عاما، تحددهم حماس". وينص مقترح ثان قدمته الحركة على انسحاب إسرائيل مسافة 1000 متر من المناطق غير المأهولة بالسكان في شمال شرق غزة، و800 متر من المناطق المأهولة بالسكان. وفي مدينة رفح، جنوب غزة، ستنسحب القوات الإسرائيلية مسافة تتراوح بين 700 و1200 متر، حسب منطقة المدينة، وفقا للمقترح. وتنص الوثيقة على أن الجيش الإسرائيلي "ينسحب تدريجيا بمعدل 50 مترا أسبوعيا من ممر فيلادلفيا"، في إشارة إلى شريط ضيق من الأرض جنوب غرب رفح، على الحدود المصرية مع غزة، "وفي اليوم الخمسين، سينسحب من فيلادلفيا بأكمله". وبعد سحب إسرائيل وفدها من المفاوضات، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إن "إسرائيل وافقت على الإطار الأمريكي لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، لكن حماس تشددت في موقفها، بل في الواقع، شهدت تراجعا في موقفها خلال المفاوضات". وأمس الجمعة، أعلنت مصر وقطر أنهما ستواصلان الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق بمساعدة أمريكية. وفي وقت لاحق أمس الجمعة،صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة "حماس"، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن "القتال ضدها بات ضروريا". وقال في تصريحات صحفية إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". المصدر: "CNN" تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store