logo
لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

السوسنة٢١-٠٧-٢٠٢٥
السوسنة - أعلن الكرملين، الاثنين، أنه لا يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في بكين خلال سبتمبر المقبل، في حال تزامن زيارة كلاهما للمدينة.وأوضح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه أشار إلى أن موسكو لا تعلم حتى الآن ما إذا كان ترامب يعتزم المشاركة في الفعالية نفسها.
اقرأ أيضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

على خطى فرنسا.. بريطانيا تمهّد للاعتراف بدولة فلسطين
على خطى فرنسا.. بريطانيا تمهّد للاعتراف بدولة فلسطين

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 20 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

على خطى فرنسا.. بريطانيا تمهّد للاعتراف بدولة فلسطين

#سواليف قال رئيس الوزراء البريطاني كير #ستارمر، اليوم الثلاثاء، إن 'المملكة المتحدة ستعترف رسميًا بدولة #فلسطين قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، إذا لم تتخذ #الحكومة_الإسرائيلية خطوات جدّية لإنهاء الوضع المروّع في قطاع #غزة'. ونقل متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني عن ستارمر قوله، إن 'الوضع غير المحتمل بشكل متزايد في غزة، وتراجع فرص التوصل إلى حل الدولتين، يجعلان من الاعتراف بدولة فلسطينية خطوة ضرورية الآن'، معتبرًا أن هذا القرار يأتي في إطار 'حماية #حل_الدولتين '. وأضاف المتحدث أن 'المملكة المتحدة ستمضي في الاعتراف بالدولة الفلسطينية ما لم تقدم الحكومة (الإسرائيلية) على إجراءات واضحة، تشمل وقف إطلاق النار، وإنهاء العدوان على غزة، والتخلي عن خطط ضم أراضٍ من الضفة الغربية، والالتزام بمسار سياسي يؤدي إلى حل الدولتين'. وكان ستارمر قد أشار في تصريحات سابقة إلى أن الاعتراف بدولة فلسطين يمثل عنصرًا أساسيًا لاستئناف عملية السلام، لكنّه ربط ذلك بتحسن الظروف الميدانية والسياسية. وفي السياق نفسه، كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أعلن أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، في خطوة وصفها بأنها وفاء بالتزام فرنسا التاريخي بتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط. وشدد ماكرون على أن الحاجة الملحة الآن هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ المدنيين، مؤكدًا أن الاعتراف بدولة فلسطين يأتي ضمن جهود استعادة التوازن السياسي والإنساني في المنطقة. يتزامن ذلك مع مواصلة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود. وأدى العدوان المستمر على غزة إلى استشهاد نحو 60 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 145 ألفاً، بالإضافة إلى تشريد سكان القطاع بالكامل وتدمير واسع النطاق، وصِف بأنه غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية، بحسب تقارير فلسطينية ودولية.

ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة
ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة

صراحة نيوز- يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المضي قدمًا في فرض زيادات جديدة على الرسوم الجمركية، وهي خطوة بدأت آثارها تظهر بوضوح على الاقتصاد، لا سيما في قطاع التصنيع الذي يعتمد على سلاسل إمداد عالمية معقدة. وبحسب تحليل صادر عن مركز 'واشنطن للنمو العادل'، فإن تكاليف الإنتاج في المصانع الأمريكية قد ترتفع بنسبة تتراوح بين 2% و4.5% نتيجة هذه السياسات. وأوضح كريس بانغرت-درونز، معدّ الدراسة، في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس ، أن هذه الزيادات 'رغم محدوديتها الظاهرية، قد تكون كفيلة بإحداث ضغط كبير على الشركات ذات الهوامش الربحية الضيقة'، وهو ما قد يؤدي إلى تجميد الأجور، تسريح العمال، أو حتى إغلاق بعض المصانع بشكل كامل. ورغم هذه المخاوف، لا يزال ترامب يدافع عن الرسوم الجمركية بوصفها أداة لحماية الصناعة الأمريكية، وتحفيز فرص العمل، وتقليص العجز التجاري. وقد أعلن عن اتفاقيات تجارية جديدة مع عدد من الدول، من بينها الاتحاد الأوروبي وبريطانيا واليابان والفلبين وإندونيسيا، تتضمن فرض رسوم تتراوح بين 15% و50% على واردات متعددة. لكن التحليلات الاقتصادية تُظهر جانبًا آخر من الصورة، خصوصًا في الولايات الصناعية الحاسمة مثل ميشيغان وويسكونسن، حيث تشكل الوظائف في قطاعات التصنيع والطاقة والبناء والتعدين أكثر من خمس سوق العمل. وتشير التقديرات إلى أن هذه الرسوم قد تؤثر سلبًا على الاستقرار الوظيفي في هذه المناطق الحيوية سياسيًا. وفيما ترى إدارة ترامب أن هذه الاتفاقيات ستفتح أسواقًا جديدة أمام الشركات الأمريكية، إلا أن قطاع التكنولوجيا المتقدم، وخاصة الذكاء الاصطناعي، قد يواجه تحديات مضاعفة. إذ تعتمد صناعة الإلكترونيات بنسبة تفوق 20% على مكونات مستوردة، مما يجعلها عرضة لارتفاع التكاليف بفعل الرسوم الجديدة، وبالتالي إبطاء وتيرة الابتكار والنمو في هذا القطاع. وكشفت نتائج استطلاع أجراه بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا أن معظم الشركات تخطط لتمرير حوالي نصف تكاليف الرسوم إلى المستهلكين من خلال رفع الأسعار، مما يعزز الضغوط التضخمية. كما أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية أن نحو 14,000 وظيفة صناعية فُقدت منذ بدء تنفيذ سياسة الرسوم الجمركية في أبريل/نيسان، ما يزيد من الضغط على الإدارة لإثبات فعالية هذه الإجراءات. ولا تقتصر تداعيات الرسوم على الشركات المستوردة فقط. ففي ميشيغان، اشتكى مصنع 'Jordan Manufacturing' من ارتفاع أسعار لفائف الصلب بنسبة تصل إلى 10%، رغم اعتماده على مصادر محلية. أما شركة 'Montana Knife Co' المتخصصة في صناعة السكاكين، فتواجه رسومًا بنسبة 15% على معدات ألمانية لا تتوفر بدائل أمريكية لها، إلى جانب رسوم مستقبلية محتملة بنسبة 50% على الفولاذ السويدي بعد إفلاس المورد المحلي السابق. وفي حين تؤكد إدارة ترامب أن التضخم لا يزال تحت السيطرة، تشير تقديرات 'Budget Lab' في جامعة ييل إلى أن الأسر الأمريكية قد تتكبد خسائر تصل إلى 2400 دولار سنويًا نتيجة تداعيات الرسوم الجمركية. وبينما يسعى ترامب لتحقيق أهداف اقتصادية وتجارية من خلال سياساته الحمائية، يرى مراقبون أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى نتائج عكسية، ما يضع الاقتصاد الأمريكي على حافة التوازن بين الحماية التجارية والتأثيرات السلبية المحتملة على النمو والاستقرار.

د . صالح ارشيدات يكتب : غزة .. إبادة جماعية تحت أنظار العالم!
د . صالح ارشيدات يكتب : غزة .. إبادة جماعية تحت أنظار العالم!

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

د . صالح ارشيدات يكتب : غزة .. إبادة جماعية تحت أنظار العالم!

أخبارنا : غزة، المدينة المحاصرة منذ سنوات، تقف اليوم شاهدة على واحدة من أبشع الجرائم في التاريخ الحديث: إبادة جماعية تُرتكب يوميًا بحق شعبها، على مرأى ومسمع من العالم، في ظل صمت دولي مريب، وتواطؤ سياسي وأخلاقي مفضوح. ليست القضية مجرد حرب أو نزاع، بل عملية ممنهجة لخنق الحياة، وتدمير الكرامة، وإنهاء الوجود الفلسطيني في هذا الجزء من الأرض. ما يجري في غزة يتجاوز نطاق العمليات العسكرية. نحن أمام مشروع إقصاء وإفناء، هولوكوست دائم يمارس بأساليب متعددة: من التجويع المتعمد، إلى تدمير البنية التحتية، إلى استهداف المستشفيات والمدارس، ومنع دخول الغذاء والدواء. إنها ليست فقط أزمة إنسانية، بل انتهاك سافر لكل القوانين الدولية والمواثيق التي طالما تغنّى بها العالم. الجرائم تُرتكب علنًا، في وضح النهار، وتُوثّق بالصوت والصورة، ومع ذلك، لا نجد أي تحرك حقيقي لمحاسبة الجناة. في كل يوم يُترك طفل مريض دون علاج، أو تُمنع شاحنة مساعدات من الدخول، تُضاف جريمة جديدة إلى سجل لا ينضب. التصعيد ضد غزة لم يكن مفاجئًا. فخلال عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حظيت إسرائيل بدعم غير مسبوق، منحها غطاءً سياسيًا ودبلوماسيًا لتنفيذ أجندتها التوسعية. بذرائع دينية ومفاهيم زائفة مثل "الحق الإلهي'، تحولت الأرض الفلسطينية إلى ساحة مفتوحة للغطرسة الإسرائيلية، دون حساب أو رادع. ذلك الدعم شجع الاحتلال على انتهاج سياسة إبادة ناعمة ولكنها أشد قسوة، تُمارس تحت مظلة قانونية مزيفة، وسط تواطؤ دولي جعل العدوان يبدو وكأنه أمر طبيعي، بل مشروع. كل هذه العوامل ساهمت في تحويل غزة إلى مختبر للعنف والإذلال. أمام مشهد الدمار في غزة، سقطت ورقة التوت عن المؤسسات الدولية التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان. القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، ومواثيق حقوق الإنسان، كلها أصبحت حبرًا على ورق أمام آلة الحرب الإسرائيلية. مجلس الأمن مشلول، تُجهض قراراته بفعل "الفيتو' الأمريكي، والدول الأوروبية تلوذ بالصمت أو تقدم تبريرات مخزية. إن العالم، بمؤسساته ومنظماته، لم يفشل فقط في حماية المدنيين، بل أصبح شريكًا في الجريمة من خلال عجزه المتعمد، ومواقفه المزدوجة. هذا الانهيار الأخلاقي لم يعد خفيًا، بل بات واضحًا لكل العالم. السكوت على ما يحدث في غزة لم يعد يُفهم على أنه حياد، بل أصبح تواطؤًا صريحًا. حين تُحاصر مدينة بكاملها، وتُمنع عنها الكهرباء والماء والغذاء، وتُقصف أحياؤها ليلًا ونهارًا، ولا يتحرك العالم، فإن هذا الصمت يُترجم دعمًا للمحتل، لا حيادًا تجاه النزاع. تجويع السكان وسلبهم حقهم في الحياة هو سلاح من أسلحة الإبادة الجماعية، لا يقل فتكًا عن الصواريخ والقنابل. هذا الواقع يجب أن يُجرَّم دوليًا، ويجب أن تُفرض عقوبات على من يشارك فيه أو يصمت عنه، تمامًا كما حدث في حالات مشابهة من تاريخ البشرية. وسط هذا المشهد المأساوي، تبرز بعض المواقف التي تعيد شيئًا من الثقة بالضمير الإنساني. الأردن، قيادةً وشعبًا، لم يتخلَ عن غزة، بل حافظ على موقفه الداعم سياسيًا وإنسانيًا، رغم كل الضغوط. وقدّم المساعدات، واستمر في إيصال الصوت الفلسطيني إلى المحافل الدولية. كما ظهرت تحركات شعبية وحقوقية في مختلف أنحاء العالم، خرجت في مظاهرات، وعبّرت عن رفضها للغطرسة الإسرائيلية، وللصمت الدولي المخزي. هذه الأصوات، وإن كانت محدودة التأثير حتى الآن، إلا أنها تعبّر عن وجدان إنساني حيّ، لا يزال يقاوم التزييف، ويرفض أن يُغسل الدم الفلسطيني بصمت . رغم الحصار والدمار، فإن غزة لم تنكسر. بل تحوّلت إلى رمز عالمي للصمود. أطفالها يذهبون إلى المدارس تحت القصف، وشبابها يرممون ما يمكن من البيوت، ونساؤها يصنعن من الحطام حياة. إنها مدينة لا تموت، بل تُقاوم وتُربّي جيلًا لا يعرف الانكسار. الدماء التي سُفكت في غزة لن تُنسى، والضحايا ليسوا مجرد أرقام، بل أرواح شاهدة على ظلم العالم، وأدلة حية على أن العدالة لا تموت، مهما تأخرت. إن ما يحدث في غزة ليس مجرد قضية فلسطينية، بل هو اختبار أخلاقي للعالم بأسره. إما أن ينهض ليحمي الكرامة الإنسانية، أو يبقى شاهد زور على واحدة من أعظم الجرائم في العصر الحديث. غزة، بما تمثله من صمود ومعاناة، تكشف حقيقة النظام العالمي، وتفضح ازدواجية معاييره. السكوت لم يعد مقبولًا، والاختباء خلف المصطلحات الدبلوماسية لم يعد مجديًا. آن الأوان لموقف حاسم، واضح، ضد الاحتلال، ومع الضحايا. فغزة ليست مجرد مكان، بل قضية أخلاقية وإنسانية لن تزول، حتى يتحقق العدل، وتُحاسب كل يد ساهمت في هذه الجريمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store