لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Amman Xchange
منذ 10 ساعات
- Amman Xchange
«المركزي الروسي» يخفض الفائدة 2 % مع انحسار التضخم
موسكو: «الشرق الأوسط» خفّض البنك المركزي الروسي سعر الفائدة الرئيسي، يوم الجمعة، بمقدار 200 نقطة أساس، أو 2 في المائة، ليصل إلى 18 في المائة كما كان متوقعاً، وخفّض توقعاته للتضخم لعام 2025 إلى ما بين 6 و7 في المائة، بعد أن كانت بين 7 و8 في المائة سابقاً، حيث أظهرت البيانات تباطؤاً في التضخم. وتماشى القرار مع استطلاع أجرته «رويترز» لآراء 27 اقتصادياً. ويهدف هذا الخفض إلى إنعاش الإقراض وتعزيز النمو الاقتصادي، الذي من المتوقع أن يتباطأ بشكل حاد هذا العام. وقال البنك المركزي في بيان: «الضغوط التضخمية الحالية، بما في ذلك الضغوط الكامنة، تتراجع بوتيرة أسرع من المتوقع سابقاً. كما أن نمو الطلب المحلي آخذ في التباطؤ. ويواصل الاقتصاد العودة إلى مسار نمو متوازن». وانخفض مؤشر أسعار المستهلك في روسيا بنسبة 0.05 في المائة خلال الأسبوع الماضي، مسجلاً انكماشاً أسبوعياً لأول مرة منذ سبتمبر (أيلول) 2024، مما مهد الطريق لقرار البنك المركزي، على الرغم من أن الهيئة التنظيمية تقول إنها تدرس الاتجاهات طويلة الأجل. وأبقى البنك المركزي على توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي عند مستوى يتراوح بين 1 و2 في المائة. ونما الاقتصاد بنسبة 4.3 في المائة في عام 2024. وأدى الانخفاض الأخير في أسعار المستهلك إلى وصول النمو الإجمالي للأسعار هذا العام إلى 4.56 في المائة، مقارنة بـ 5.06 في المائة للفترة الموازية من العام الماضي. وتباطأ التضخم السنوي إلى 9.17 في المائة من ذروته البالغة 10.3 في المائة في مارس (آذار). وتعرضت الهيئة التنظيمية لضغوط شديدة من مجتمع الأعمال لبدء تخفيف السياسة النقدية بعد أن رفعت سعر الفائدة الرئيسي إلى أعلى مستوى له منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال العام الماضي. واشتكى قادة الأعمال من أن الاستثمار بهذا المعدل لم يعد مجدياً. ورغم هذا الضغط، أيد الرئيس فلاديمير بوتين سياسة البنك المركزي، لكنه حذره من المبالغة في تهدئة عجلة الاقتصاد. وبدأ الروبل التراجع قبل الإعلان عن قرار البنك المركزي، حيث لامس مستوى 80 روبلاً مقابل الدولار يوم الجمعة. وكانت العملة الروسية قد ارتفعت بنسبة 45 في المائة مقابل الدولار الأميركي في وقت سابق من هذا العام، ويعزى ذلك جزئياً إلى ارتفاع سعر الفائدة الرئيسي.


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- أخبارنا
ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت
أخبارنا : صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة "حماس"، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن "القتال ضدها بات ضرورياً". وفي تصريحات صحفية أدلى بها مساء الجمعة، قال ترامب إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". وتابع: "أعتقد أن حماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادة كل الرهائن، ولهذا لا تريد التوصل إلى اتفاق. هي لا تريد عقد صفقة... أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيء للغاية"، على حد قوله. وأوضح ترامب أن بلاده ساهمت في إطلاق عدد كبير من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أن "عملية إطلاق من تبقى منهم ستكون أصعب، لأن حماس لم يعد لديها أوراق مساومة". وأضاف: "تحدثت مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لا أستطيع أن أقول عن ماذا، لكن عندما يصل الأمر إلى آخر عشرة أو عشرين رهينة، سيكون من الصعب جدا إبرام صفقة مع حماس". وفي إشارة إلى دور إدارته في ملف الأسرى، قال ترامب إن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه التدخل"، مضيفا: "بالفعل ساعدنا في إعادة بعضهم، بمن فيهم من لقوا حتفهم". وبشأن المساعدات الإنسانية لغزة، قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هذا الملف، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، مكتفياً بالقول: "قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد، ونأمل أن تصل إلى مستحقيها، لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وختم ترامب تصريحاته بالتعبير عن خيبة أمله من بعض تفاصيل محادثاته مع نتنياهو، قائلاً: "لا أستطيع البوح بما دار بيننا، لكنه كان مخيبا إلى حد ما". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات بشأن تبادل الأسرى في غزة حالة من الجمود، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف أعلن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ويتكوف، عبر منشور على منصة "إكس": "قررنا إعادة فريقنا التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات، بعد الرد الأخير من حماس، والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مشيرا إلى أن الموقف الأخير للحركة يعكس "غياب الجدية في إنهاء النزاع". وأضاف المبعوث الأمريكي أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي اليوم الخميس، أن المفاوضات بشأن غزة لم تنهر، لافتا إلى أن الوفد الإسرائيلي سيعود إلى قطر عندما تكون هناك فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وقالت القناة 13 العبرية بحسب مسؤول إسرائيلي رفيع شارك في المحادثات في الدوحة إنه "بالرغم من عودة الوفد، فإن المحادثات ستستمر خلال الأيام القادمة، والمفاوضات ستكون تحت النار". ومن جانبها، أعربت حركة "حماس" عن استهجانها من تصريحات ويتكوف السلبية بشأن المفاوضات، مؤكدة أنها تعاملت بمرونة عالية وحرص شديد. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات، والانخراط فيها بما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. المصدر: RT

السوسنة
منذ 11 ساعات
- السوسنة
واشنطن تسحب وفدها من الدوحة وحماس تُدافع عن موقفها
السوسنة - وسط تصاعد التوترات بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة، زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) غير جادة في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تل أبيب تدرس خيارات بديلة لإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.وصرّح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أن إدارة بلاده قررت استدعاء فريقها التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات بعد أن قدمت حماس أحدث مقترحاتها، مشيرًا إلى أن الرد الفلسطيني لا يعكس نية حقيقية في إنهاء القتال. وأضاف أن حماس تعرف "ما الذي سيحدث بعد استعادة الرهائن" ولهذا، بحسب تعبيره، لا ترغب في اتفاق.وفيما يتعلق بالموقف الإسرائيلي، قال نتنياهو إن حكومته تدرس بالتنسيق مع واشنطن خيارات متعددة لضمان إطلاق سراح الأسرى وإنهاء حكم حماس في القطاع، مؤكدًا أن الحركة تشكل العقبة الكبرى أمام تحقيق اتفاق شامل.المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف وصف رد حماس الأخير بأنه "أناني وغير منسّق"، معبرًا عن خيبة أمله من موقف الحركة، ومشددًا على أن واشنطن ستواصل جهودها لتحقيق سلام دائم في غزة، بالتعاون مع الوسطاء الإقليميين مثل قطر ومصر.بالمقابل، عبّرت حماس عن استغرابها من تصريحات ويتكوف، مؤكدة أن ردها جاء بعد مشاورات موسعة مع الفصائل والوسطاء، وعبّر عن نية واضحة للتوصل إلى اتفاق. وأكدت في بيان رسمي أنها تعاملت مع المفاوضات بكل "مسؤولية وطنية ومرونة"، وحرصت على إنهاء المعاناة في قطاع غزة، متهمة ويتكوف بتجاهل الموقف الإيجابي الذي لقي ترحيبًا من الوسطاء.وفي سياق متصل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن استدعاء الوفد الإسرائيلي من الدوحة لمزيد من المشاورات، مؤكدين أن ذلك لا يعكس بالضرورة انهيار المحادثات، بل يأتي ضمن إجراءات اتخاذ القرار داخل القيادة الإسرائيلية.المفاوضات الجارية منذ السادس من يوليو/تموز، بوساطة قطرية ومصرية وبدعم أميركي، تشمل مقترحًا بتبادل الأسرى ووقف لإطلاق النار لمدة ستين يومًا، يعقبها تفاوض لإنهاء الحرب بشكل دائم. ومع ذلك، تظل الفجوات قائمة بشأن الانسحاب العسكري الإسرائيلي من غزة، وعدد ونوع الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم. اقرأ ايضاً: