logo
«TikTok» تطلق فور أرتيستس» لدعم... الفنانين

«TikTok» تطلق فور أرتيستس» لدعم... الفنانين

الرأي٠٦-٠٤-٢٠٢٥

بدأ عملاق التكنولوجيا الصينية الشهيرة «تيك توك» (TikTok) اختبار منصة باسم «تيك توك فور أرتيستس» تستهدف مساعدة الفنانين في بناء مسيرتهم المهنية، إذ توافر لهم أدوات لترويج أغانيهم وفهم مقاييس الأداء والتواصل مع جمهورهم.
كما أشار موقع «تك كرانش» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى أن المنصة الجديدة تعمل بشكل تجريبي حالياً في أستراليا ونيوزيلندا واليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا، في حين تستهدف «تيك توك» توفيرها في أسواق إضافية في المستقبل، مع إطلاقها لمجموعات أوسع من المستخدمين.
وبحسب موقع «تيك توك فور أرتيستس»، سيكون في مقدور الفنانين استخدام المنصة لتنظيم حملات للترويج لأعمالهم الفنية المنتظرة والترويج لأنفسهم على منصات التواصل الاجتماعي.
كذلك يمكنهم إطلاق حملات تواصل مع الجماهير وتحقيق أرباح منها، مثل حملات الألبومات لتحفيز الحجز المسبق للأغاني الجديدة على منصات مثل، «أبل ميوزيك» و«سبوتيفاي»، أو طرح المنتجات الحصرية، وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وسيتمكن الفنانون أيضاً من الوصول إلى بيانات الأداء لمعرفة مدى نجاح منشوراتهم وأغانيهم، فضلاً عن معرفة المزيد عن معجبيهم، مثل البلدان التي يوجد فيها أغلبهم، وفق ما نقله موقع «العربية.نت».
كما يمكنهم تسليط الضوء على فيديوهات المعجبين وبناء مجتمعات لهم من خلال المنصة. حيث سيتم عرض فيديوهات المعجبين المختارة في قسم «تسليط الضوء على المعجبين» ضمن قسم الموسيقى في ملف الفنان الشخصي.
وتعتزم «تيك توك» تقديم المزيد من المعلومات حول المنصة الجديدة في الأسابيع المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي
'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي

المدى

timeمنذ 5 أيام

  • المدى

'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي

أعلنت 'تيك توك' عن إطلاق أداة جديدة ومبتكرة تُدعى 'AI Alive'، تتيح للمستخدمين تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة نابضة بالحياة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز من إمكانيات التعبير الإبداعي داخل التطبيق. ما هي ميزة AI Alive؟ 'AI Alive' هي أول أداة على تيك توك تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى فيديوهات داخل التطبيق نفسه. تُمكّن هذه الميزة المستخدمين من إضفاء الحيوية على صورهم عبر إضافة تأثيرات حركة، ومؤثرات بصرية، ومقاطع صوتية تُناسب أجواء الصورة. على سبيل المثال، يمكن لصورة غروب الشمس الهادئ أن تتحوّل إلى مقطع سينمائي تظهر فيه الغيوم تتحرّك ببطء، وتتغير الألوان تدريجاً، مع أصوات أمواج البحر الهادئة في الخلفية. كيف تستخدم AI Alive؟ للاستفادة من ميزة AI Alive، اتبع الخطوات التالية: افتح تطبيق 'تيك توك'، واضغط على أيقونة '+' الزرقاء الموجودة أعلى صفحة 'الرسائل' أو 'الملف الشخصي'. اختر صورة واحدة من ألبوم القصص. في صفحة تعديل الصورة، اضغط على أيقونة AI Alive الموجودة في الشريط الجانبي. أدخل وصفاً نصياً (Prompt) يوضح كيف تريد أن تتحرّك الصورة، أو استخدم النص الافتراضي 'اجعل هذه الصورة تنبض بالحياة'. اضغط على 'متابعة' لإنشاء الفيديو. بمجرد انتهاء المعالجة، يمكنك نشر الفيديو في قصتك، حيث سيظهر في تبويبات 'لك' و'المتابَعين'، وأيضاً على صفحتك الشخصية. عادةً ما تستغرق عملية الإنشاء دقيقة واحدة تقريباً، ويمكنك متابعة استخدام 'تيك توك' أثناء المعالجة. سيتم إخطارك عند الانتهاء، ويُرجى ملاحظة أن الفيديوهات غير المنشورة تُحذف بعد 7 أيام. تدابير السلامة والشفافية 'تيك توك' أرفقت هذه الميزة بعدة أدوات للسلامة: المراجعة التلقائية: تُفحص الصور والنصوص والفيديوهات الناتجة للتأكد من التزامها بسياسات المنصّة. مراجعة نهائية قبل النشر: تُجري 'تيك توك' فحصاً إضافياً قبل السماح بنشر الفيديو. وضع علامة AI: جميع الفيديوهات التي يتم إنشاؤها باستخدام AI Alive تُوضع عليها علامة توضح أنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى بيانات تعريف (C2PA) تُساعد في التعرّف إلى المحتوى حتى خارج تيك توك. آفاق جديدة للإبداع ميزة AI Alive تفتح آفاقاً واسعة للمستخدمين لابتكار محتوى بصري جذاب وواقعي. سواء كنت ترغب في إعادة إحياء صورة من الماضي، أو تقديم محتوى ترفيهي لجمهورك، أو استكشاف إمكانيات فنية جديدة، فإن هذه الأداة توفر وسيلة سهلة ومبتكرة لتحقيق ذلك.

«تيك توك» يطلق ميزة جديدة تساعدك على ترك التطبيق والنوم
«تيك توك» يطلق ميزة جديدة تساعدك على ترك التطبيق والنوم

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • الرأي

«تيك توك» يطلق ميزة جديدة تساعدك على ترك التطبيق والنوم

وسط التحذيرات النفسية والطبية من تأثير مواقع التواصل بشكل متزايد على حياة الناس في العصر الحالي، لاسيما في ما يتعلق بالنوم، أعلنت شركة بايت دانس المالكة لـ«تيك توك» الشهير إضافة خاصية جديدة إلى التطبيق تقدم مجموعة تدريبات للتأمل والاسترخاء. وبدأت الشركة اختبار تدريبات التأمل مع عدد من المراهقين في وقت سابق من العام الجاري، قبل أن تتيح الخاصية لجميع مستخدمي التطبيق الآن. وتهدف هذه الخاصية إلى مساعدة المستخدمين على تحسين جودة نومهم وتشجعهم على غلق التطبيق أثناء تصفحه في أوقات متأخرة من الليل والخلود إلى النوم. تنبيه للنوم لكن إذا اختار المستخدم المراهق تجاهل الرسالة ومواصلة استخدام التطبيق، فستظهر له رسالة أخرى بملء الشاشة تنبهه إلى ضرورة الخلود للنوم. أما بالنسبة للمستخدمين الأقل من 18 عاما ستعمل هذه الخاصية بشكل افتراضي، فإذا كان المستخدم المرافق يستخدم التطبيق بعد الساعة العاشرة مساء، سيتم وقف ظهور فيديوهات جديدة، مع عرض تدريب للتأمل يشجعه على الاسترخاء. في الوقت نفسه، يمكن للبالغين الراغبين في الاستفادة من الخاصية الجديدة تفعيلها من خلال صفحة إعدادات الشاشة على التطبيق. ومن خلال الصفحة يتم اختيار خاصية «ساعات النوم». كما يمكن للمستخدم اختيار الساعة التي يرغب في ظهور رسالة التأمل والاسترخاء فيها كل ليلة. موسيقى خفيفة إلى ذلك، ستعرض خصائص التأمل شاشة مريحة للأعصاب مع موسيقى خفيفة وتدريبات للتنفس المنتظم. وتعتبر خاصية التأمل الجديدة أحدث محاولة من جانب شركة التطبيق لاستراضاء أعضاء البرلمانات الذين يتنقدون التطبيق باستمرار. يشار إلى أنه خلال السنوات القليلة الماضية أضاف تطبيق الفيديوهات القصيرة الشهير العديد من الخصائص والأدوات التي تستهدف المحافظة على صحة وسلامة المستخدمين المراهقين، استجابة للمخاوف المتزايدة من الآثار السلبية التي يمكن أن يتعرضوا لها بسبب الإفراط في استخدام تيك توك، وفق «د.ب.أ». كما أعلن «تيك توك» اعتزامه التبرع بمبلغ 2.3 مليون دولار في شكل إعلانات ممولة لحساب 31 منظمة معنية بالصحة العقلية والنفسية في 19 دولة على مستوى العالم من خلال «صندوق التوعية بالصحة العقلية» التابع له.

مادلين مطر لـ «الراي»: الزمن تغيّر والإعلام صار بين يديّ
مادلين مطر لـ «الراي»: الزمن تغيّر والإعلام صار بين يديّ

الرأي

timeمنذ 7 أيام

  • الرأي

مادلين مطر لـ «الراي»: الزمن تغيّر والإعلام صار بين يديّ

طرحتْ الفنانة اللبنانية مادلين مطر جديدها بعنوان «وعيونها» بعد تجربة طويلة مع «تيك توك» سخّرتها لخدمة فنّها بشكل جيد وصحيح. مطر تحدثت لـ «الراي» عن التغييرات التي حصلت على الساحة الفنية ودور «السوشيال ميديا» فيها وموقع النجمات عليها، كما تطرقت إلى تجربة الشامي الذي وصل إلى مكانة لا يمكن الاستهانة بها على حد قولها. • هل وجدتِ أن عودتك بـ«دويتو» غنائي مع خالد الجراح هو الخيار الأفضل لرجوعك إلى الساحة؟ - «الدويتو» حصل عن طريق الصدفة وله قصة، ولم أخطط له أبداً، بل كان يفترض أن أتعاون مع خالد الجراح بأغنية جديدة وهو جهّز لي مجموعة من الأغنيات، ثم ما لبث أن وُلد الدويتو. خالد يحب صوتي كثيراً وعَرض عليّ أن نغنيه معاً وأنا وافقتُ، ولكنه كان قد أَسْمَعَني قبله ثلاث أغنيات ووجدتُ أنها لا تشبهني ولا هويتي الفنية، ولن أذكرها لأنها طُرحت في السوق. وأثناء وجودي في الاستوديو الخاص به، رغب بمعرفة رأيي في أغنيةٍ له كان قد قرّر طرْحها في السوق وهي «وعيونها» باعتبار أنني أملك أذناً موسيقية، فأعجبتْني كثيراً واقترحتُ عليه أن نقدّمها على شكل «دويتو» بما أنه كان قد أخبرني أنه يرغب بأن نقدم أغنية مشتركة، فكان جوابه بأنه يتغزّل في الأغنية بفتاةٍ من شعرها حتى أخمص قدميها، ولا يمكن أن ينطبق الغزَل على رجل في حال قرّر تحويلها إلى «دويتو»، فاقترحتُ عليه أن يستخدم مفردات تتكلم عن أخلاق الرجل وشهامته ورجولته، فوعَدَني بأنه سيحاول أن يفعل ذلك. ولكن لم يكد يمرّ أسبوع واحد حتى كان «الدويتو» جاهزاً لأنه كان متحمّساً جداً للعمل معي. • لجأتِ إلى تطبيق «تيك توك» خلال الفترة الماضية، فهل كان الوسيلة التي اعتمدتِ عليها لتأمين مورد رزقك، خصوصاً أن الفنان معتاد على «برستيج» معين في حياته؟ - لا يمكن أن ننكر أن «تيك توك» يدرّ مبالغ جيدة، ولكن ليس باستطاعة أي شخص الحصول عليها بل مَن يملك مواصفات معينة فقط، بدليل أن بعض الفنانين انسحبوا منه لأنهم لم يجيدوا التعامل معه. هناك أساليب عدة يمكن اعتمادها عند استخدام «تيك توك»، وأنا حرصتُ على تقديم محتوى جيّد يجمع بين الاحترام والهضامة والجمال والفن والاسم. علماً أن الجمْع بين هذه العناصر ليس سهلاً على الإطلاق، خصوصاً أنني كنت «توب» طوال فترة إطلالاتي وأحظى بالدعم والحب والاحترام. • وهل تمكّنتِ من جمع ثروة من وراء «تيك توك»؟ - لستُ ممن يواظبون 24 ساعة يومياً على هذا التطبيق، فلديّ أعمالي الفنية وانشغالات وأهل وسَفر. دخلتُ هذا التطبيق كي أفهم سرّه ونجحتُ في ذلك ووظّفتُه للنجاح في عملي، وسأحرص على التواجد عليه في الفترة الحالية كي أنشر أغنيتي بشكل أوسع. ولا أعتقد أن أحداً يستطيع تحقيق نصف المليون مشاهدة للأغنية خلال 48 ساعة والحبل على الجرار. لا أقصد أن كل شيء مضمون، ولكن أفكاري أصبحت أغنى بكثير مما كانت عليه في السابق، بل أكثر مما يمكن أن يتصوّره البعض. • أي أنك ستحرصين على تحقيق نوع من التوازن بين إطلالاتك على «تيك توك» وبين عملك الفني ولكن الأولوية عندك للغناء؟ - طبعاً، ولكنه سيكون البوابة التي أعتمد عليها في عملي الفني، ولا يجوز الاستخفاف أبداً بهذا التطبيق. • كيف تفسّرين استمرارية بعض النجوم مع أن أعمالهم ليست ناجحة دائماً؟ - هم يعتمدون على رصيدهم من الأغنيات القديمة الناجحة. مثلاً، عندما أحييتُ حفلي الأخير في ألمانيا لم أكن قد طرحت أغنية «وعيونها»، بل غنّيت أعمالي القديمة، والمفارقة أن بعض المتعهّدين تَواصلوا معي من خلال «تيك توك» لإحياء هذا الحفل، بينما يتم التواصل مع بعض الفنانين من خلال شركات معينة. المتعهّدون كانوا يدخلون إلى بثّي المباشر كي يلمسوا تفاعل الناس معي، وهذا حقهم. • ولماذا لم تحاولي إقامة علاقات مع تلك الشركات؟ - الأصحّ أن تلك الشركات هي مَن كانت ترفض إقامة علاقات معي لأنها تتعامل مع فنانات غيري ويهمّها أن تؤمّن العمل لهن وليس لغيرهن، وتالياً من الطبيعي أن ترفض العمل معي وفق شروطي. • هل تشعرين بأن هناك غربلة على الساحة الفنية، خصوصاً أن ثمة فنانات معروفات ابتعدن لفترة وعندما قرّرن العودة مجدداً لم يُوفّقن؟ - كل الصحافيين يجمعون على أنني أجيد اختيار الأغنيات، ولكنني كنت مظلومة لأن بعض الإعلام كان حكراً على أشخاص معينين، فضلاً عن أن مصاريف الفن المادية كبيرة جداً ولم يكن ما أجنيه كافياً لتغطيتها. إلا أن الزمن تغيّر وأنا لا أزال متميّزة في اختيار الأغنيات وتصويرها، والإعلام صار بين يديّ، وأتوقّع أن أستمرّ خلال الفترة المقبلة بقوةٍ تماماً كما حصل عند عودتي. • ولماذا لم تتمكّن بعض الفنانات الأخريات من تحقيق ما حقّقتِه؟ - وهل هنّ يتمتّعن بنفس مميزاتي! أنا أجيد اختيار الأغنية وتصويرها كما أنني عرفتُ كيف أوظف «السوشال ميديا» والإعلام الجديد بشكل صحيح عند عودتي. • هل الفن اليوم هو «سوشيال ميديا» بالدرجة الأولى؟ - بل تشكل «السوشيال ميديا» جزءاً كبيراً منه. كل شيء يعتمد على شطارة الفنان. ومع أن البعض لا يجيدون الغناء، ولكن لديهم ملايين المتابعين على «السوشيال ميديا» واستطاعوا أن يحلّقوا عالياً جداً. • لكن جمهور «السوشيال ميديا» ليس نفسه جمهور الحفلات كما تقول الفنانة نجوى كرم؟ - نجوى كرم تملك جمهوراً عريضاً في «السوشيال ميديا» وهي فنانة ذكية وعرفت كيف تواكب الموضة وتَغيرتْ كثيراً عما كانت عليه في السابق. نجوى موجودة بقوة لأنها تَعرف كيف تَستخدم «السوشيال ميديا»، ولو لم تكن كذلك لربما كانت تراجعت حفلاتها قليلاً وخفّ حضورها، والأمر نفسه ينطبق على إليسا ونانسي عجرم. • هل يمكن القول إن النجومية لم تعد تتطلب الكثير من التعب والجهد والانتظار لفترة طويلة كما في تجربة الشامي مثلاً؟ - ومَن قال إن الشامي لم يتعب! • ولكنه نجم مع أنه في بداية العشرينات؟ - هو شخص موهوب وتعب كثيراً كي ينجح في إيصال فكرته، وعندما وصلتْ ضربتْ، ومع كل أغنية جديدة تكون المسؤولية أضعافاً مضاعَفة عليه، ولا أظن أنه ينام الليل لأن ما وصل إليه كبير جداً ولا يمكن الاستهانة به ويتطلب منه قوة كبيرة للمحافظة عليه. • أقصد أنه نجّم خلال فترة زمنية قصيرة بينما كان الفنان يحتاج إلى سنوات طويلة كي يبرز اسمه على الساحة؟ - الشامي قدّم فكرة جديدة حتى على مستوى الكلمة، وهو يستخدم مفردات جديدة نجحت معه. • وهل يمكن أن تستخدمي في أغنياتك المفردات نفسها التي يستخدمها الشامي؟ - هو يوظّفها بشكل صحيح حتى لو كان يقولها بشكل خاطئ. هو الشامي ويجب أن نتقبّله كما هو لأنه نجح كما هو، وأنا لا يمكنني أن أكون الشامي لأنني مادلين مطر. • لكن الزمن تَغَيَّرَ وأصبح مطلوباً من الفنان أن يقدم أغنيات قريبة إلى لغة الشارع؟ - هناك جيل يفرض على الفنان مفردات معينة، وأنا استخدمتُ مفردات جديدة في أغنيتي، وهناك مقطع من الأغنية يتصوّر كل الناس عليه لأنه جديد. • وهذا يعني أنه يفترض بالفنان أن ينزل إلى الناس وليس أن يرفعهم إليه؟ - أمسكتُ العصا من الوسط. خالد يغنّي المراجل وهو صاحب أغنية «فاحت ريحة البارود» وعندما قصدتُه قلت له أنا أحب هذه المفردات ولكن على طريقتي، وهو وافق وقال لي أنت لك هويّتك الفنية، ولذلك ارتأينا أن نضع هذه المفردات في أغنية غزَل وليس في أغنية مراجل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store