logo
وهران : وصول باخرة قادمة من اسبانيا محملة ب13 ألف رأس من الغنم

وهران : وصول باخرة قادمة من اسبانيا محملة ب13 ألف رأس من الغنم

جزايرسمنذ 11 ساعات

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وتم تفريغ هذه الشحنة مباشرة بعد استكمال إجراءات المراقبة الصحية من طرف المفتشين البيطريين, وذلك بحضور ممثلين عن مديريتي النقل والمصالح الفلاحية ومسؤولي مؤسسة ميناء وهران.وقد تم تسخير الإمكانيات الضرورية لنقل رؤوس الأغنام نحو مناطق الحجر الصحي.
للتذكير, فقد تم تفريغ لحد الآن على مستوى ميناء وهران 56 ألف رأس من الغنم مستوردة من رومانيا وإسبانيا تحسبا لعيد الأضحى المبارك.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد على الجمال والأهوال
شاهد على الجمال والأهوال

جزايرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • جزايرس

شاهد على الجمال والأهوال

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وثّق هذا الرحالة صورا لواقع مأساوي، يصفه بخلفية إيديولوجية وسياسية تعطي الحق لفرنسا في امتلاك الجزائر، وتطويعها لاستقبال كل المشاريع التي تخدم مصالحها، وتؤكد الدراسة من جهة أخرى على أن فرومنتين يريد أن يمكن دولته "فرنسا" من معرفة كل شيء عن الجزائر منها الأماكن والطبيعة والمناخ والعادات الاجتماعية وغيرها، خصوصا في الجنوب الذي مازالت فرنسا لم تحكم سيطرتها عليه. وحقيقة أن هذه المعرفة سهلت عليها احتلال الجنوب الجزائري بعد سقوط مدينة الأغواط في 4 ديسمبر 1852، إثر مقاومة عنيفة استشهد فيها نصف عدد سكانها. يقول مؤلف هذا الكتاب"من هنا أجد أن الدراسات المقارنة في ميدان علم الصورة أصبحت ضرورة ملحة بالنسبة للباحث الجزائري، حيث يقتضي ذلك منه دراسة ما كتبه الأوربيون عنا وخصوصا الفرنسيين، بنظرة موضوعية، وعين ناقدة، تنشد الحقيقة العلمية والتاريخية، لتصحيح الأحكام المسبقة، التي مازالت لم تمح من ذهن مستعمر الأمس بل من ذهن الغرب كله". هذا الرحالة رجع إلى الجزائر مرة ثانية، وأقام فيها قرابة سنة كاملة 1847-1848، وفي سنة 1852 قام بزيارة ثالثة للجزائر، مصاحبا بعثة تنقيب عن الآثار، وفيها أكمل دراسته الدقيقة لمناظر البلد وعادات شعبه، الأمر الذي مكنه من أن يعطي عمله دقة واقعية تأتي من المعرفة اللصيقة. وقد رسم في هذه الرحلات عددا كبيرا من اللوحات ذات الموضوعات الاستشرافية الفجة (أحصنة تعدو، جاريات جميلات، شيوخ قبائل...)، كما جمع فيها كثيرا من الانطباعات، نشرها في ثلاث مجلدات منها "صيف في الصحراء الكبرى" عام (1857).وكما هي الحال لدى غالبية كتاب الرحلات الأوربيين يضيف فرومنتان إلى الوصف الظاهري للمناطق التي زارها والشعوب التي قابلها أحكاما قيّمة مبنية على معايير مركزية أوربية، وهذا ما يجعله يقول مثلا" إن العرب هم الشعب الوحيد الذي استطاع الاحتفاظ بكبريائه لأنه عرف كيف يبقى بسيطا في حياته وتقاليده وأسفاره وسط الشعوب الأخرى المتمدنة" توفي في سان موريس عام 1876. للتذكير فقد قام فرومنتان بزيارة الجزائر سرا عام 1845 حيث كانت أسرته تقيم بالبليدة، كما كانت تعارض ولعه بالفن والرسم . في صالون باريس 1847 عرض فرومنتان ثلاث لوحات تعرض مشاهد جزائرية، ليحفظ بيئة ذلك الزمن ذات الطابع الأصيل، بعض لوحاته لا تزال موجودة بمتحف الفنون الجميلة. عايش فرومنتان الصحراء سنوات طويلة، وكانت ملهمته الأولى ليقدم روائعه منها "العطش" و«مشهد صحراوي" ، و«لصوص الليل"وبعد ثلاث رحلات طويلة إلى الجزائر، نشر فرومنتان كتابه "صيف في الصحراء" عام 1857 ثم كتاب "سنة في الساحل"، عام 1859.كان يرى أنه ليس رحالة يصور كل ما تراه عيناه، بل هو فنان يرتحل وراء ما ينبغي تصويره، محاولا التمييز بين الجميل والغريب، ليركز هو على الكشف عن "رؤية" جديدة للشرق مغايرة لكل ما سبقها، فقرر أن يعيش بنفسه في الصحراء ويختبر فيها دواخله.أصدر فرومنتان عام 1876 كتابا في النقد الفني بعنوان "المعلمون القدماء" يدرس فيه أعمال فناني العصور السابقة ويبدي إعجابه بتقنيتهم وبقدرتهم على رسم شفافية الفضاء و«ألوان الأثير". كما نشر عام 1863 روايته اليتيمة "دومنيك" التي جاءت سيرة ذاتية تسترجع قصة حبه المخفقة. كتب الناقد الفرنسي "لويس جونس" في كتابه: "أوجين فرومنتان مصورا وأديبا" "إن كتاب الصحراء هو الصيف الإفريقي بعينه، بكل ما فيه من أضواء وألوان صاخبة عنيفة، وهدوء قاتل، وخشونة وشاعرية غريبة، أما كتاب الساحل، فهو الجزائر بذاتها.. الجزائر الضاحكة المخضرة بسمائها المتغيرة، وسحبها وألوانها المختلفة، وانعكاسات الأضواء والجبال الشاهقة، وآفاق بلا نهاية".

تجنّد من أجل حجاج الجزائر
تجنّد من أجل حجاج الجزائر

جزايرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • جزايرس

تجنّد من أجل حجاج الجزائر

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأوضح المتحدث في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية خلال زيارة ميدانية إلى أحد المطابخ أن اللجنة تسهر على متابعة مختلف مراحل إعداد الوجبات بداية من تجهيزها إلى غاية إيصالها للفنادق وذلك بحضور طاقم من الطهاة الجزائريين المتمرسين الذين يحرصون على إعداد الأطباق حسب الشروط الصحية وتستجيب لذوق وعادات الحجاج الجزائريين.وأضاف أن ما يقارب 3500 حاج جزائري يستفيدون حاليا من هذه الخدمة على أن يرتفع العدد تدريجيا ليبلغ حوالي 41 ألف حاج خلال الأيام القادمة مؤكدا أن العملية تسير في ظروف جيدة ووفق البرنامج المسطر .وأكد السيد منادي أن لجنة الإعاشة التي تضم أطباء مختصين تقوم بمراقبة صارمة وشبه يومية للمطابخ والبالغ عددها ستة بالتنسيق مع المتعاملين المعتمدين. وأشار إلى أن هذه المطابخ سبق وأن تعاملت مع البعثة الجزائرية في السنوات الماضية ولم تسجل بشأنها أية ملاحظات تذكر باستثناء بعض التنبيهات البسيطة التي يتم تداركها في عين المكان وقبل وصول الوجبات إلى الحجاج.

بلديات العاصمة تشرع في حملات تنظيف المقابر
بلديات العاصمة تشرع في حملات تنظيف المقابر

جزايرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • جزايرس

بلديات العاصمة تشرع في حملات تنظيف المقابر

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفي هذا الصدد، تعتزم بلدية هراوة، تنظيم حملة تنظيف مقبرة سيدي مسعود يوم الجمعة المقبل، في إطار الجهود الرامية إلى العناية والحفاظ على المرافق العامة، وتعزيز ثقافة التطوع وروح المسؤولية، مثلما جاء في الإعلان الذي نشرته مصالح البلدية على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، والذي دعت من خلاله، كافة المواطنين والجمعيات الفاعلة والمجتمع المدني، الراغبين في الانضمام والمساهمة في هذه الحملة، إلى الالتحاق مباشرة بالمقبرة، تحت شعار "نظافة المحيط واجب عليك، مع احترام المكان والالتزام بالهدوء والنظام".من جهتها، تنظم بلدية الرغاية، حملة تطوعية لتنظيف مقبرة سيدي موسي المتواجدة بإقليمها، تحت إشراف رئيس المجلس الشعبي البلدي، بالتنسيق مع الجمعيات والمواطنين، الراغبين في المشاركة في هذه الحملة، يوم الجمعة الموافق ل23 ماي الجاري، من التاسعة صباحا إلى منتصف النهار، ومن الثانية والنصف زوالا إلى السادسة مساء، حسب ما جاء في الإعلان الذي نشرته مصالح البلدية، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي.وأشارت نفس المصالح، إلى أن مكان التجمع سيكون بمدخل المقبرة الرئيسي، فيما ذكرت أن الهدف من هذه الحملة، هو إحياء سنة النظافة وإكرام الموتى، وتعزيز روح التطوع والتعاون بين أفراد المجتمع، وهو ما دعت إليه بعض جمعيات المجتمع المدني ببلدية الرويبة، حيث دعت إلى المشاركة في هذه الحملة التطوعية التي تنظم الجمعة القادم، من أجل تنظيف مقبرة القدحية. وأشارت إلى ضرورة التزام الهدوء واحترام حرمة الميت والمقبرة، مع توفير الأدوات الضرورية، التي تستعمل في عملية نزع الحشائش والأعشاب، على غرار أكياس جمع القمامة، والقفازات الواقية وكل وسائل الوقاية والسلامة، التي يحتاجها المتطوعون. بدورها، وتنفيذا لتعليمات وتوجيهات الوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية براقي، عبد الوهاب برتيمة، قام أعوان وحدة مؤسسة تسيير المقابر والجنائز لبراقي، بتنظيف المقابر المتواجدة بإقليم بلديات المقاطعة، من خلال إزالة الحشائش والأعشاب المتنامية، بما يليق بهذا المرفق العمومي، حيث مست العملية، مقبرتي سيدي أمحمد وسيدي عكاشة بالكاليتوس، ومقبرة سيدي لحسن بسيدي موسى، ومقبرة سيدي الرزين ببراقي. من جهتها، وفي إطار التحضيرات الخاصة بعيد الأضحى المبارك، تواصل فرق مؤسسة تسيير الجنائز والمقابر، عمليات النظافة والصيانة الدورية، عبر مختلف مقابر ولاية الجزائر، إذ تم تكثيف التدخلات الميدانية خلال هذه الفترة، لضمان بيئة نظيفة ومنظمة، تسهّل على المواطنين زيارة ذويهم الموتى في ظروف لائقة أيام عيد الأضحى، كما ينتظر أن تتواصل هذه العمليات طيلة الأيام القادمة، وفق برنامج مسطّر يشمل إزالة الأعشاب الضارة، تنظيف الممرات، وجمع النفايات. وكانت عدة جمعيات وشباب متطوعين، قد أبدوا رغبتهم في المشاركة في حملة تنظيف المقابر بالعاصمة، خاصة بعد انتشار شهادات لمواطنين، شاركوا في حملات تنظيف المقابر وإعادة الاعتبار لها، نظمت في عدة ولايات عبر الوطن، عن تحول بعض المقابر إلى مكان لممارسة طقوس السحر والشعوذة، والعثور على أدلة تثبت المساس بحرمة الموتى وإلحاق الأذى بالعديد من الأحياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store