
الخارجية الأردنية تعزي الفلبين بضحايا الإعصار "كو-ماي"
أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن أحرّ التعازي والمواساة لحكومة وشعب جمهورية الفلبين الصديقة، إثر الإعصار "كو-ماي" الذي ضرب جزيرة لوزون وتسبب بسقوط عشرات الضحايا والمصابين والمفقودين.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، تضامن المملكة الكامل مع الفلبين في هذا الظرف الإنساني الصعب، معربًا عن تعاطف الأردن مع أسر الضحايا، ومتمنيًا الشفاء العاجل للمصابين والنجاة للمفقودين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 أيام
- سواليف احمد الزعبي
الأردن يدين اقتحام بن غفير للأقصى
#سواليف #دانت #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، #اقتحام #وزير_الأمن_القومي_الإسرائيلي #المتطرف #إيتمار_بن_غفير، #المسجد _الأقصى_المبارك/ الحرم القدسي الشريف، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، باعتباره خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستفزازًا غير مقبول وتصعيدًا مدانًا، مُشدّدة على أن لا سيادة لإسرائيل على المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة لمواصلة الاقتحامات المرفوضة من قِبَل الوزير المتطرف بن غفير، وتسهيل شرطة الاحتلال الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف من قِبَل المستوطنين المتطرفين، باعتبارها انتهاكًا صارخًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، ومحاولة لتقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا، وتدنيسًا لحرمته. وحذّر السفير القضاة من عواقب استمرار هذه الانتهاكات المستفزة واللا شرعية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مُطالِبًا إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، وقف جميع الممارسات الاستفزازية للوزير المتطرف بن غفير التي تُعد استمرارًا لسياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الرامية إلى مواصلة التصعيد الخطير والإجراءات الأحادية في الضفة الغربية المحتلة وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة ١٤٤ دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وتنظيم الدخول إليه.


هلا اخبار
منذ 4 أيام
- هلا اخبار
الأردن يدين اقتحام وزير إسرائيلي متطرف للأقصى
هلا أخبار- دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، باعتباره خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستفزازًا غير مقبول وتصعيدًا مدانًا، مُشدّدة على أن لا سيادة لإسرائيل على المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة لمواصلة الاقتحامات المرفوضة من قِبَل الوزير المتطرف بن غفير، وتسهيل شرطة الاحتلال الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف من قِبَل المستوطنين المتطرفين، باعتبارها انتهاكًا صارخًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، ومحاولة لتقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا، وتدنيسًا لحرمته. وحذّر السفير القضاة من عواقب استمرار هذه الانتهاكات المستفزة واللا شرعية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مُطالِبًا إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، وقف جميع الممارسات الاستفزازية للوزير المتطرف بن غفير التي تُعد استمرارًا لسياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الرامية إلى مواصلة التصعيد الخطير والإجراءات الأحادية في الضفة الغربية المحتلة وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة ١٤٤ دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وتنظيم الدخول إليه.


البوابة
منذ 4 أيام
- البوابة
سفارات أردنية تحت الهجوم..والخارجية تطالب بحماية بحماية بعثاتها
أفادت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بأنها تتابع عن كثب الاعتداءات التي استهدفت عددًا من مقرات السفارات والبعثات الدبلوماسية الأردنية في الخارج، بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدول المضيفة، لضمان محاسبة المسؤولين عنها ومنع تكرارها. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سفيان القضاة، السبت، إن الوزارة وجّهت مذكرات رسمية إلى وزارات خارجية الدول التي شهدت هذه الاعتداءات، وإلى سفرائها المعتمدين لدى المملكة، وطالبت باتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوفير الحماية الكاملة لبعثات الأردن والعاملين فيها، تنفيذًا للالتزامات القانونية الواردة في اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961. وأدانت الوزارة ما وصفته بحملات التحريض المستمرة ضد الأردن، التي طالت دوره الإنساني في تقديم المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذه الحملات رافقها سلسلة من الاعتداءات المتكررة على مقرات دبلوماسية أردنية. وشدد القضاة على أن المواقف الأردنية التاريخية في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة، ومساعي المملكة لوقف العدوان على غزة وتخفيف الكارثة الإنسانية، ستظل ثابتة، ولن تنال منها حملات التشويه الممنهجة أو الجهات التي تقف خلفها.