
بالفيديو.. "حميدان التركي" في طريقه إلى أرض الوطن
ونشر "التركي" عبر حسابه في منصة "X": "والدي حميدان التركي متجه إلى أرض الوطن، نحمد الله أولًا، ثم نشكر خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ونثمّن جهود سفارة المملكة التي كان لها دور كبير في عودته".
ويأتي هذا الإعلان بعد قرار الإفراج عن حميدان التركي من أحد سجون ولاية كولورادو الأمريكية، حيث قضى أكثر من 20 عامًا خلف القضبان، قبل أن يُنقل إلى مركز تابع لإدارة الهجرة والجمارك تمهيدًا لترحيله إلى المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- غرب الإخبارية
يامعالي وزير النقل والمواصلات والدنا خرج ولم يعد فمن المسؤول عن غيابه
يامعالي الوزير رعاك الله : قبل أيام أسدل الليل ستاره ونمنا قريرين العين في أمان الله وفي ظل حكومتنا الرشيدة حفظها الله وسدد خطاها التي وفرت لنا سبل الراحة والأمان والاطمئنان في وطننا الغالي المواكبة للرؤية المباركة لإسعاد المواطن والمقيم . إلا إننا استيقظنا على جريمة خطف والدنا -مناحي بن عبدالله الغربي - دون رحمة أوشفقه . يامعالي الوزيرحفظك الله : لم يكن والدي الوحيد الذي ارتكب في حقه جريمة الاختطاف من بين أسرته بل سبقه الكثير من سكان محافظة شقراء ومرتادي طريق شقراء القصيم ( المستوي) . ذلك الطريق الضيق والغير مزدوج رغم كثرة سالكيه من قائدي المركبات والشاحنات لكونه الطريق الرابط بين إقليم الوشم ومنطقة القصيم ، مما جعل الأهالي يصفونه ب (طريق الموت) والذي بات يحصد الأرواح البريئة بشكل متكرر ومتواصل دون توقف على الرغم من تكرار المناشدات مرة تلو أخرى ، عن خطر الطريق وحوادثه المميتة ، ورغم وقوف اللجان على خطورته إلا أنه لا يزال الحال على وضعه دون علاج وكأن الأرواح باتت رخيصة لا تحرك الجهات المسؤولة عن الطريق. يامعالي الوزير رعاك الله : الأيام والأعوام تمضي والحلول لازالت معدومة . فمن يعيد لنا والدنا ومن المسؤول عن المخطوفين ؟ وهل سيستمر هذا السيناريو المفجع؟.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
«حزب الله» يناور بـ«الميثاقية» لحماية سلاحه
أقرّت الحكومة اللبنانية، أمس، «أهداف» ورقة الموفد الأميركي توماس براك، ووافقت على إنهاء الوجود المسلّح على كامل الأراضي اللبنانية، بما فيه «حزب الله»، رغم انسحاب الوزراء الشيعة من الجلسة، ولكن من دون أن ينسحبوا من الحكومة. وناور «حزب الله» بنقاشات حول «ميثاقية» مقررات الجلسة، وقالت كتلته النيابية إن «التسرُّع المريب وغير المنطقي للحكومة اللبنانيّة ورئيسها، بتبنّي المطالب الأميركيّة، مخالفةٌ ميثاقيّة واضحة»، لكن وزير الإعلام بول مرقص رأى أن انسحابهم «لا يطرح مسألة ميثاقية». ويقصد بـ«الميثاقية» العرف السياسي السائد لبنانياً بضرورة مشاركة المكونات الطائفية الأساسية في قرارات السلطة التنفيذية. وهنّأ براك الرئيس اللبناني جوزيف عون، ورئيس الحكومة نواف سلام، على «اتخاذ القرار التاريخي والجريء والصحيح، هذا الأسبوع، ببدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، والقرار 1701، واتفاق الطائف»، معتبراً أن مقررات الحكومة «أطلقت حلّ (أمة واحدة، جيش واحد) للبنان». وقال وزير الإعلام اللبناني، خلال تلاوته مقررات مجلس الوزراء، إن المجلس «وافق على الأهداف الواردة في مقدمة الورقة الأميركية بشأن تثبيت اتفاق وقف الأعمال العدائية، وذلك في ضوء التعديلات اللبنانية». وأضاف: «حاولنا ثني الوزراء الشيعة عن الخروج من الجلسة عبر صيغ متعددة، وكان هناك حرص من قبل رئيس الجمهورية على استمرار مشاركتهم، لكنهم ارتأوا الخروج كي لا يتخذ القرار بحضورهم». وسُجلت ليلاً مظاهرات مؤيدة لـ«حزب الله» في ضاحيةً بيروت الجنوبية وبعض أحياء بيروت رفضاً للقرار الحكومي، وسط انتشار كثيف للجيش اللبناني.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
5 قتلى و10 جرحى بغارة إسرائيلية على شرق لبنان
قتل 5 أشخاص وأصيب 10 آخرون، الخميس، جرّاء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق رئيسي في شرق لبنان، وفق ما أحصت وزارة الصحة. وأوردت الوزارة أن «غارة العدو الإسرائيلي على طريق المصنع أدّت، في حصيلة أولية، إلى سقوط 5 شهداء وإصابة 10 أشخاص بجروح». وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية، أن الغارة استهدفت سيارة على طريق المصنع، المنطقة التي تضم المعبر الحدودي الرئيسي مع سوريا. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام»، في وقت سابق اليوم، بمقتل شخص في غارة إسرائيلية على بلدة كفردان قضاء بعلبك في محافظة البقاع. وكانت وسائل إعلام لبنانية قد ذكرت أن إسرائيل استهدفت بصاروخ سيارة في كفردان. ويسري في لبنان منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل و«حزب الله»، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة ابتداءً من سبتمبر (أيلول). ورغم ذلك، تشنّ الدولة العبرية باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة، خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. ونصّ وقف إطلاق النار على انسحاب «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان) وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.