
صحيفة: البرازيل ستوقع اتفاقية مع روسيا بشأن تطوير رواسب اليورانيوم
صحيفة: البرازيل ستوقع اتفاقية مع روسيا بشأن تطوير رواسب اليورانيوم
يعتزم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أثناء وجوده في موسكو، إبرام اتفاقيات، بشأن جذب الاستثمارات لاستكشاف وتطوير رواسب اليورانيوم في البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
صحيفة: البرازيل ستوقع اتفاقية مع روسيا بشأن تطوير رواسب اليورانيوم
صحيفة: البرازيل ستوقع اتفاقية مع روسيا بشأن تطوير رواسب اليورانيوم يعتزم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أثناء وجوده في موسكو، إبرام اتفاقيات، بشأن جذب الاستثمارات لاستكشاف وتطوير رواسب اليورانيوم في البلاد.


روسيا اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
تقرير: هكذا فاجأ ترامب نتنياهو "بمقامرته النووية" مع إيران!
وقال تقرير لوكالة "رويترز" إن ترامب فاجأ نتنياهو في أبريل 2025 بقراره التحول من دعم الخيار العسكري ضد إيران إلى الدخول في مفاوضات مباشرة معها حول برنامجها النووي. وجاء هذا التحول بينما كان نتنياهو في واشنطن يسعى للحصول على دعم أمريكي لشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية، إلا أنه أبلغ قبل أقل من 24 ساعة من مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض بأن المحادثات الأمريكية-الإيرانية ستنطلق خلال أيام، ما شكل صدمة كبيرة لنتنياهو وللجانب الإسرائيلي. وأشارت المصادر وفق التقرير إلى أن إدارة ترامب رأت أن الرهان على المسار الدبلوماسي قد يكون أكثر فعالية في كبح طموحات إيران النووية، خاصة مع تزايد الشكوك الأمريكية حول جدوى الخيار العسكري. وبالفعل، عقدت واشنطن وطهران ثلاث جولات من المحادثات خلال ثلاثة أسابيع فقط، بهدف منع إيران من تطوير سلاح نووي مقابل تخفيف العقوبات، مع توقع عقد جولة رابعة قريبا في روما. وطالبت إسرائيل من جانبها، بما تسميه "تخصيب صفري" لليورانيوم وتفكيك كامل للبنية التحتية النووية الإيرانية. وأوضح تقرير "رويترز" أن نجاح هذه "المقامرة النووية" لترامب يتوقف على قدرة المفاوضين على تجاوز خطوط حمراء حساسة، أبرزها حق إيران في تخصيب اليورانيوم ومستوى الرقابة الدولية، مع استمرار قلق طهران من احتمال شن هجوم إسرائيلي حتى في حال التوصل لاتفاق. وقالت ثمانية مصادر إن إطارا مبدأيا قيد المناقشة حاليا يبقي على جوهر خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، وهي الاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في 2018 خلال ولاية ترامب الأولى. وقد لا يشهد الاتفاق الجديد اختلافات جذرية عن سابقه الذي وصفه ترامب بأنه الأسوأ في التاريخ، لكن جميع المصادر أشارت إلى تمديد أجله إلى 25 عاما وتشديد إجراءات التحقق وتوسيع ما يطلق عليها "بنود الانقضاء" التي تعلق جوانب بالبرنامج النووي الإيراني ولكنها لا تفككه تماما. وذكرت جميع المصادر أنه بموجب الشروط الجاري مناقشتها، ستحد إيران من مخزون اليورانيوم وأنواع أجهزة الطرد المركزي وستخفف أو تصدر أو تحفظ مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة، بوجود رقابة غير مسبوقة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وخلص التقرير إلى أن ترامب فاجأ نتنياهو بانتقاله المفاجئ إلى طاولة المفاوضات مع إيران، مفضلا الرهان على اتفاق نووي جديد يقيد برنامج طهران مقابل تخفيف العقوبات، وهو مسار أثار قلقا ورفضا إسرائيليا، وترك المنطقة أمام سيناريوهات مفتوحة بين الدبلوماسية والتصعيد العسكري.المصدر: رويترز أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم السبت، أن الوزير عباس عراقجي أكد استعداد طهران لمواصلة التفاعل مع الأطراف الأوروبية بشأن الملف النووي لإيران. اشترط وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، على إيران السماح للخبراء والمفتشين الأمريكيين بدخول منشآتها النووية في حال التوصل إلى أي اتفاق نووي مع طهران. أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي أكبر أحمديان، أن إيران لن تتنازل عن حقوقها الثابتة، بما في ذلك الحق في الاستخدام السلمي للطاقة النووية.


روسيا اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
روبيو يشترط على إيران دخول المفتشين الأمريكيين في حال التوقيع على اتفاق نووي
وأكد روبيو في مقابلة مع "فوكس نيوز" أن إيران إذا كانت تريد حقا برنامجا نوويا سلميا، فيجب أن تفتح أبوابها أمام جميع المفتشين، بما في ذلك الأمريكيون. وأضاف أن الفرق التفتيشية قد تضم خبراء من دول أخرى، لكن ذلك لا يعني أن طهران يمكنها استثناء المفتشين الأمريكيين إذا تم توقيع الاتفاق. من جهة أخرى، برر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة، مشيرا إلى أسباب لوجستية وفنية. وأكد أن هذا التأجيل لا يعني تراجعا عن السعي نحو حل تفاوضي. يأتي ذلك بعد أن هدد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني، في أبريل الماضي، بأن استمرار التهديدات العسكرية ضد إيران قد يدفع طهران إلى طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقطع التعاون معها، بالإضافة إلى نقل اليورانيوم إلى مواقع أكثر أمانا. المصدر: وكالات أكد كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يسري أبو شادي أن إيران لا تعتمد على فكر شخص واحد أو شخصين، وأن برنامجها النووي لن يعود إلى عام 2015.. وصفت الخارجية الأمريكية تهديد إيران بطرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه "تصعيد وخطأ في الحسابات"، مؤكدة أن هذه الخطوة "تتعارض" مع تصريحات طهران حول سلمية برنامجها النووي.