
نقيب المحامين في بيروت التقى السفير الهولندي وهذا ما تم بحثه
استقبل نقيب المحامين في بيروت فادي المصري في دار النقابة، سفير هولندا في لبنان فرانك مولين Frank Mollen والمسؤول الأول لشؤون السياسات في السفارة السيد آلان واكد، بحضور رئيسة لجنة العلاقات العامة في النقابة منى فيصل طعمة و نديم حماده.
وكانت مناسبة جرى خلالها البحث في سبل التعاون، مع التأكيد المشترك لدور نقابة المحامين في نهضة قطاع العدالة.(الوكالة الوطنية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 أيام
- الديار
افتتاح أيام بيروت للتحكيم: ابرز حدث قانوني للتحكيم في قلب العاصمة اللبنانية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انطلقت أعمال الدورة الافتتاحية من أيام بيروت للتحكيم، التي ينظمها المركز اللبناني والدولي للتحكيم التابع لنقابة المحامين في بيروت (LIAC-BBA)، في حدث غير مسبوق يجمع نخبة من الخبراء والممارسين والباحثين في مجال التحكيم من لبنان والعالم. وشهدت جلسة الافتتاح حضور شخصيات بارزة تقدمتهم نقيب المحامين في بيروت الأستاذ فادي المصري، إلى جانب الأستاذ المحامي البروفيسور نجيب الحاج شاهين صاحب فكرة ايام بيروت للتحكيم، مدير أيام بيروت للتحكيم، ووزير الإعلام الدكتور بول مرقص، ووزير العدل القاضي عادل نصار. وكان الحدث الأبرز في الجلسة كلمة لرئيس الحكومة القاضي نواف سلام، الذي ألقى كلمة افتتاحية عكست أهمية المؤتمر في سياق العدالة الدولية وتعزيز موقع لبنان القانوني. وفي كلمته، شدد البروفيسور نجيب الحاج شاهين على أن تنظيم هذا المؤتمر للمرة الأولى يُعد سابقة في مسار العدالة في لبنان، ويُشكل محطة مفصلية في وضع بيروت على الخارطة الدولية لمؤتمرات التحكيم. وأكد أن الهدف من أيام بيروت للتحكيم هو خلق منصة فاعلة للحوار القانوني الدولي، وتقديم بيروت كمركز إقليمي رائد في مجال التحكيم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويمتد برنامج أيام بيروت للتحكيم على مدى أيام متعددة، ويتضمن مزيجاً من الحوارات الأكاديمية، وورش العمل التطبيقية، وفرص التواصل المهني، بمشاركة محامين دوليين، ومستشارين قانونيين، ومحكّمين، ومدراء شركات، وممثلين عن هيئات حكومية.

القناة الثالثة والعشرون
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- القناة الثالثة والعشرون
في لبنان.. "عناصر جمركية" تنتظر "الفرج"!
ينتظرُ عناصر ورتباء في المديرية العامة للجمارك تم تسريحهم عند سنّ مبكرة، إقرار مجلس النواب مشروع القانون المعجل المكرر الخاص بهم وذلك خلال جلسته التشريعية يوم الخميس المُقبل. عددٌ من هؤلاء العناصر والرتباء تحدّثوا مطالبين بذهاب النواب لتبني مطلبهم المُدرج ضمن البند رقم 57 من جدول أعمال الجلسة المُرتقبة، والمتعلق بإعادة عناصر ورتباء الضابطة الجمركية الذين أُحيلوا إلى التقاعد على سنّ مبكرة مقارنة بزملائهم. ويقول الرتباء والعناصر في رسالة إلى النواب إنّ عدداً منهم أحيل إلى التقاعد في سن الـ52، فيما استُكملت خدمة آخرين حتى سن الـ57، رغم أن الفارق بينهم لا يتعدى الأشهر. ويلفت العناصر إلى أن مشروع القانون المذكور، يأتي لتصحيح الخلل وإعادة التوازن والعدالة الوظيفية بين أبناء السلك الواحد. يُشار إلى أنّ مشروع القانون المذكور جرى تقديمه من قبل 4 نواب وهم: أديب عبد المسيح، فادي علامة، بلال عبدالله وبلال الحشيمي، وذلك بتاريخ 16/1/2024. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوطنية للإعلام
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- الوطنية للإعلام
حفل استقبال بعيد ملك هولندا في عين المريسة بحضور رسمي ومولين يؤكد: نساهم في بناء لبنان آمن ومستقر ويشمل دعمنا الجيش اللبناني
وطنية - أقام سفير مملكة هولندا في لبنان، فرانك مولين وعقيلته، حفل استقبال بعيد ملك هولندا ويليام الكسندر، في نادي سان جورج مارينا لليخوت - عين المريسة، في حضور وزير الاعلام المحامي الدكتور بول مرقص ممثلا رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام، النائب فادي علامة ممثلا رئيس مجلس النواب نبيه بري، وزيرة البيئة تمارا الزين، اللواء الركن يوسف حداد ممثلا قائد الجيش العماد رودولف هيكل، العميد يوسف الشدياق ممثلا المدير العام لأمن الدولة اللواء إدغار لاوندس، العقيد شوكت جمعة ممثلا المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، وحشد من السفراء والشخصيات الدبلوماسية والقنصلية والعسكرية والاكاديمية والاجتماعية. وبعد النشيدين الوطني والهولندي القى السفير مولين كلمة قال فيها: "... خلال هذا اليوم، تزينت هولندا بأكملها باللون البرتقالي، تيمّنًا بلقب العائلة المالكة، عائلة أورانج. لذا أشكركم أيضًا على كرم ضيافتكم وارتدائكم لمسة اللون البرتقالي التي أراها من حولي. وأود أن أرحب ترحيبًا حارًا بضيوفنا المميزين من لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الهولندي، برئاسة النائب السيد جيسي كلافر. أعتقد أنه يمكنني القول بثقة إن زيارتكم للبنان محل تقدير كبير من جميع الحاضرين هنا هذا المساء". أضاف: "نسعى إلى مساعدة الدولة اللبنانية في تمكين جميع السكان من تلبية احتياجاتهم الأساسية، وتوفير شبكات الأمان الاجتماعي بما يُساعد على تهيئة الناس للعودة إلى ديارهم في أقرب وقت ممكن وفقًا للقواعد الدولية المعمول بها. وهولندا تُساهم في بناء لبنان آمن ومستقر. يشمل دعمنا للجيش اللبناني، من بين أمور أخرى، إزالة الألغام - تمكين المجتمعات من استخدام أراضيها للزراعة أو غيرها من سبل العيش المخصصة لها، إدارة الحدود - جعل الهجرة غير الشرعية والتهريب أكثر صعوبة، التعاون المدني - تقريب الجيش اللبناني من المجتمعات المحلية، فمع البيئة المناسبة والموارد المناسبة، يمكن تحقيق الكثير. وفي هذا السياق أيضًا، نسعى جاهدين للمساعدة. ومن المبادرات الصغيرة هنا الليلة أن جميع الأطعمة والمشروبات - حتى مشروب "بيتربالن" والجبنة التي نفخر بها نحن الهولنديون - تُنتج محليًا. ويُسهّل تعاوننا أوجه التشابه العديدة بين بلدينا: فكلانا دولتان تجاريتان، وشعبان بحريان، وبوابتان إلى أراضيهما الداخلية؛ صغيرتان على الخريطة، لكنهما كبيرتان في التاريخ. بالطبع، هناك بعض الاختلافات أيضًا: لبنان له جباله - بينما يقع ما يقرب من نصف بلدي تحت مستوى سطح البحر؛ وحيث يُعتبر المطبخ اللبناني احتفالًا بأفراح سماوية، فإن قائمة الطعام الهولندية... حسنًا، ربما أكثر واقعية". وتابع: "لقد كانت الأشهر الثمانية عشر الماضية من الصراع والحرب الشاملة، هنا وفي المنطقة، مفجعة. لقد أثبتت أنها فترة عصيبة للغاية على لبنان، ولا يسعني إلا أن أُعجب بمثابرة الشعب اللبناني خلال تلك الفترة الطويلة من الصراع. وقد تجلّت هذه القوة أكثر من أي مكان آخر من خلال شركائنا في المشروع، الذين واصلوا عملهم المهم في هذه الأوقات العصيبة. الكثير من هؤلاء الشركاء موجودون هنا الليلة؛ أُحيّي شجاعتكم وصمودكم. هناك الآن أملٌ بمستقبلٍ أكثر إشراقًا. وقد أعرب الرئيس عون ورئيس الوزراء سلام وحكومته بوضوحٍ عن التزامهم بالإصلاحات اللازمة، ويعملون جاهدين على تحقيقها". أضاف: "طبعًا، ما هو أكثر هولنديًا من دراجة هوائية؟ أصدقاؤنا من ويف بايك يمكنهم إخباركم بكل شيء عن دراجاتهم الكهربائية، والتي بفضلها، صدقوا أو لا تصدقوا - وأنا أعرف هذا من تجربتي الخاصة - يمكن لجبل لبنان أن يكون بلدًا رائعًا لركوب الدراجات تمامًا مثل هولندا المسطحة". ومن ثم القى رئيس وفد أعضاء البرلمان الهولندي الزائر جيسي كلافر، كلمة اعرب عن "عمق سعادته بزيارة لبنان وبهذه المناسبة الرائعة التي تجمع وجوها محبة"، لافتا الى "العمل الدائم من أجل تطوير العلاقات بين البلدين الصديقين لبنان وهولندا".