
الجيش الإسباني سينفذ إنزالات جوية للمساعدات على غزة
في حين، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إن المجاعة الحاصلة في قطاع غزة نتيجة الحصار الإسرائيلي الخانق، "أمر يدعو للخجل".
ودعا ألباريس، في منشور على منصة "إكس" الليلة الماضية، إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية اللازمة إلى غزة "دون قيود وبشكل مستمر".
وأشار إلى وجود عشرات الآلاف من الأشخاص في غزة، مُهدّدون بخطر الموت جراء المجاعة الحاصلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 2 دقائق
- خبرني
أونروا: يجب اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر دون شروط
خبرني - قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الأربعاء، إنّه لا يمكن استمرار قتل إسرائيل للفلسطينيين أثناء محاولتهم إيجاد طعام لعائلاتهم. جاء ذلك في منشور عبر منصة "إكس" تعليقا على تفاقم الكارثة الإنسانية الناجمة عن التجويع الإسرائيلي الممنهج. وقالت "أونروا" إنّ الأمم المتحدة تحذر منذ شهور من العواقب التي تتكشف في قطاع غزة، واليوم، يتضور الفلسطينيون جوعا، ويتعرضون لإطلاق النار أثناء محاولتهم إيجاد طعام لعائلاتهم. وشددت على أنه "لا يمكن لهذا الوضع أن يستمر، ويجب اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر دون شروط". وأكّدت "أونروا" ضرورة السماح للأمم المتحدة وشركائها بالقيام بعملهم.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
تفاصيل خطة احتلال غزة ومئات القادة الإسرائيليين السابقين يحذرون
#سواليف كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية جزءا من تفاصيل #خطة_عسكرية لاحتلال قطاع #غزة سيناقشها الكابينت غدا، في حين حذر مئات القادة الإسرائيليين السابقين من احتلال القطاع. ومن المقرر أن يجتمع المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت) في وقت لاحق، لمناقشة #خطة_احتلال_غزة والتي يعارضها رئيس الأركان إيال #زامير، واصفًا إياها بالفخ الإستراتيجي. وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر المزيد من التفاصيل حول إحدى الخطط العسكرية التي سيناقشها المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) غدا بشأن غزة. وقالت إن الحديث يدور عن ما وصفته بمناورة برية تمتد من 4 إلى 5 أشهر، وفق تقديرات واضعي الخطة، التي سيتولى تنفيذها من 4 إلى 6 فرق عسكرية. وتحدثت عن هدفين رئيسيين للخطة أحدهما يتعلق باحتلال مدينة #غزة والمخيمات الواقعة في وسط القطاع، في حين يتمثل الثاني في تهجير السكان، أو ما وصفته بدفع سكان القطاع جنوبا بهدف تشجيعهم على الخروج من القطاع. والثلاثاء، اتخذ رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو المطلوب للجنائية الدولية، قرارًا بالمضي في احتلال غزة، خلال اجتماع مغلق مع وزراء ومسؤولين أمنيين، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، عن مصدر مطلع لم تسمه. خلافات وتحذيرات وبشأن المواقف من الخطة التي تثير خلافات بين المؤسستين السياسية والعسكرية في إسرائيل؛ ذكرت القناة أن وزير الخارجية جدعون ساعر، ورئيس حزب شاس الديني أرييه درعي، يدعمان موقف رئيس الأركان إيال زامير ويرفضان توسيع الحرب على غزة. كما حذر مئات القادة الأمنيين والدبلوماسيين الإسرائيليين السابقين، من احتلال قطاع غزة، باعتبار ذلك يمثل حكما بالإعدام على الأسرى، وخطوة تجرّ تل أبيب إلى كارثة سياسية واجتماعية واقتصادية. جاء ذلك في بيان لحركة قادة من أجل أمن إسرائيل، التي تضم أكثر من 550 مسؤولا سابقا في الأجهزة الأمنية ودبلوماسيين سابقين، نشرته مساء الأربعاء بحسابها على منصة إكس. وقالت الحركة إنها تحذّر رئيس الوزراء وحكومته من اتخاذ قرار متسرع باحتلال قطاع غزة، خلافًا للتوصية المهنية لرئيس الأركان، وموقف غالبية مواطني إسرائيل، الذين هم أصحاب السيادة. وأضافت أن الاحتلال الكامل للقطاع، حتى لو كان ممكنًا، قد يكون بمثابة حكم بالإعدام على المختطفين، ويعرّض الجنود للخطر، وقد يجرّ إسرائيل إلى كارثة سياسية، واجتماعية واقتصادية. ورأت الحركة، التي تضم رؤساء سابقين للأركان والموساد والأمن العام (الشاباك) والشرطة ومجلس الأمن القومي ومسؤولين سابقين بالخارجية أن هناك بدائل إقليمية ودولية لاحتلال غزة لكن الحكومة ترفض مناقشتها. ودعت الحكومة الإسرائيلية إلى تغيير الاتجاه وإعادة المختطفين، ووقف الحرب، وإيجاد بديل سلطوي لحماس بروح المبادرة المصرية، والاندماج في تحالف إقليمي، والاستعداد للتحدي الأساسي ممثلا في حرب ثانية مع إيران. تحذير فرنسي وبشأن المواقف الخارجية، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الأخير ناقش تطورات الحرب في غزة مع أعضاء جمهوريين بالكونغرس الأميركي خلال لقائه معهم أمس. كما حذّر سفير فرنسا لدى إسرائيل فريدريك جورنيس، من احتلال قطاع غزة، مشددا على أن هذه الخطوة تعني حربا لا نهاية لها. وقال السفير الفرنسي في مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية 'نحن على مفترق طرق، والمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر يدرس الخيارات المتاحة، ومن المهم بالنسبة لي أن أقول إن هناك خيارات أخرى للتخلص من حماس وتحقيق الأمن لإسرائيل، غير حرب لا نهاية لها'. وشدد على أن احتلال قطاع غزة، مثلما يقولون في الجيش الإسرائيلي، مكلف ومعقد. وخاطب حكومة نتنياهو قائلا: 'واصلوا العمل على اتفاق، واستغلوا الفرصة التي نعرضها عليكم للعمل مع شركاء عرب والتخطيط لليوم التالي. لا تنظروا إلى هذا كعداء تجاهكم'. هذا المحتوى تفاصيل خطة احتلال غزة ومئات القادة الإسرائيليين السابقين يحذرون ظهر أولاً في سواليف.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
الاحتلال يقتل رضيعة في خيمة وينذر بإخلاء 9 مناطق شرقي غزة
سرايا - استشهد وأصيب العشرات أمس برصاص الجيش الإسرائيلي الذي استهدف منتظري المساعدات في محيط نقطة توزيع جنوب قطاع غزة، كما استشهدت رضيعة عمرها 6 أشهر برصاص مسيّرة إسرائيلية بمدينة غزة، في حين أصدر الاحتلال أوامر بإخلاء 9 مناطق بحي الزيتون شرق غزة. وأكدت مصادر في مستشفيات قطاع غزة استشهاد 23 فلسطينيا بنيران الاحتلال منذ فجر أمس، في حين أصيب العشرات. وأفاد مصدر في الإسعاف والطوارئ باستشهاد 5 فلسطينيين وإصابة نحو 30 آخرين من طالبي المساعدات بنيران جيش الاحتلال شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع. وأضاف أن الرضيعة حبيبة معروف استشهدت بنيران مسيّرة إسرائيلية استهدفت خيمة العائلة في شارع النفق بمدينة غزة. وقال مصدر في المستشفى المعمداني في غزة إن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على منزلين شرقي مدينة غزة. وفي مخيم النصيرات، قال مصدر بمستشفى العودة إن 5 شهداء بينهم سيدة وطفلان قضوا بغارة إسرائيلية على منزل شمال المخيم وسط القطاع، مشيرا إلى إصابة 25 آخرين. وميدانيا، أصدر الجيش الإسرائيلي إنذارات إخلاء جديدة لمن تبقى من الفلسطينيين في 9 مناطق بحي الزيتون شرق مدينة غزة، وطالبهم بالتوجه جنوبا نحو منطقة المواصي جنوبي القطاع. وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في منشور على إكس "تحذير إلى كل من لم يُخلِ المناطق المحددة بعد أو عاد إلى البلوكات 613، و624، و625، و628، و629، و630، و631، و641، و695 في حي الزيتون". وأُنذِر الفلسطينيون في المواقع المذكورة بالإخلاء فورا نحو منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل تعميق عملياته غربا. ويأتي التحذير وسط تصاعد القصف الجوي والبري الإسرائيلي على غزة، واستمرار التهجير القسري لعشرات آلاف المدنيين الفلسطينيين من منازلهم، وسط تحذيرات أممية من تفاقم الكارثة الإنسانية. وفي 29 حزيران (يونيو) الماضي، أنذر الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين بإخلاء مناطق في حي الزيتون بمدينة غزة، كما أنه يصدر بشكل دوري إنذارات مماثلة تشمل مختلف مناطق القطاع. ويطالب جيش الاحتلال الفلسطينيين بالتوجه جنوبا مدعيا أنها مناطق آمنة، إلا أنه لا يكف عن قصف كافة مناطق القطاع حتى تلك التي يدعوهم للنزوح إليها أو التجمع بها من أجل الحصول على مساعدات. ومطلع تموز (يوليو) الماضي، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن 82 % من مناطق قطاع غزة تخضع لأوامر إخلاء إسرائيلية، وإن الفلسطينيين لا يجدون مكانا يلجأون إليه مع استمرار تدمير المنشآت ومراكز الإيواء. وخلفت الإبادة من قبل كيان الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 211 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.-(وكالات)