logo
أيرلندا تعلن تقديم 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال والأسر في فلسطين

أيرلندا تعلن تقديم 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال والأسر في فلسطين

بوابة الأهراممنذ 3 أيام
أعلنت الحكومة الأيرلندية عن تقديم حزمة مساعدات جديدة بقيمة 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال والخدمات العامة في فلسطين.
موضوعات مقترحة
وبحسب ما أفادته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، ذكرت وزارة الخارجية الإيرلندية في بيان، اليوم الجمعة، أن 3 ملايين يورو ستُخصص لتعليم الأطفال، و700 ألف يورو للمنظمات الحقوقية، و300 ألف يورو لدعم الخدمات العامة والأسر المحتاجة.
وأكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية، سيمون هاريس، أن "دعم المدارس يشكّل ركيزة أساسية في شراكة إيرلندا الطويلة مع فلسطين"، مشيرًا إلى استمرار دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" لتوفير التعليم عن بُعد لنحو 300 ألف طفل في غزة.
وأضاف هاريس أن "الأيام القليلة المقبلة تمثل فرصة حاسمة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار"، داعيا جميع الأطراف إلى بذل أقصى الجهود للتوصل إلى اتفاق يُنهي الحرب والمعاناة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار عربية : القدس: 10 شهداء و404 معتقلين و33 ألف مستوطن يقتحمون الأقصى خلال 6 شهور
أخبار عربية : القدس: 10 شهداء و404 معتقلين و33 ألف مستوطن يقتحمون الأقصى خلال 6 شهور

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار عربية : القدس: 10 شهداء و404 معتقلين و33 ألف مستوطن يقتحمون الأقصى خلال 6 شهور

الاثنين 7 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أعلنت محافظة القدس الفلسطينية استشهاد 10 مواطنين فلسطينيين واعتقال 404 آخرين، وتنفيذ 186 عملية هدم وتجريف، بالإضافة إلى اقتحام أكثر من 33 ألف مستوطن للمسجد الأقصى، وذلك خلال النصف الأول من عام 2025. جاء ذلك في تقرير شامل لوحدة العلاقات العامة والإعلام بمحافظة القدس اليوم /الاثنين/ - حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - لتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية بمدينة القدس وضواحيها خلال النصف الأول من عام 2025، والكشف عن حجم الجرائم المرتكبة بحق المواطنين المقدسيين والمقدسات والمؤسسات والممتلكات، حيث أشار التقرير إلى أن سلطات الاحتلال حولت المدينة إلى ساحة عدوان مفتوح وممنهج. وأوضح التقرير أن محافظة القدس سجّلت 10 شهداء خلال 6 شهور، بينهم شبّان وفتيان ومسنّة، استُشهدوا برصاص قوات الاحتلال أو بفعل الملاحقة والاعتداءات الجسدية، إضافة إلى 3 شهداء من محافظات أخرى ارتقوا داخل المدينة، لافتا إلى أن سلطات الاحتلال ما تزال تحتجز جثامين 47 شهيدًا مقدسيًا في ثلاجات الاحتلال ومقابر الأرقام. ووثق التقرير 143 اعتداءً نفذها مستوطنون، منها 26 اعتداءً جسديًا مباشرًا، أحدها أفضى إلى استشهاد مواطن، وجميعها جرت تحت حماية جيش الاحتلال، كما تم رصد 128 إصابة متفرقة نتيجة عمليات القمع والاقتحامات، من بينها إصابات خطيرة بالرصاص والضرب وقنابل الغاز. وأشار التقرير إلى انتهاكات غير مسبوقة في المسجد الأقصى، حيث اقتحم 33 ألفا و634 مستوطنا باحات المسجد الأقصى المبارك خلال 6 أشهر، بالإضافة إلى 26 ألفا و12 زائرًا تحت غطاء "السياحة"، ورافقت هذه الاقتحامات طقوس تلمودية وممارسات تهويدية علنية. وشهدت المدينة خلال ما يسمى "يوم توحيد القدس" و"مسيرة الأعلام" اعتداءات غير مسبوقة بحق المصلين والصحفيين وأصحاب المحلات التجارية، وفرضت سلطات الاحتلال قيودًا قاسية على دخول المسجد خلال يونيو، من ضمنها تحديد أعداد المصلين إلى 450 فقط، واستمرت هذه القيود حتى نهاية الشهر. ولفت التقرير إلى سلسلة اعتداءات طالت كنيسة القيامة والمصلين المسيحيين، إلى جانب إغلاق أبواب الكنيسة لأكثر من 12 يومًا، ومنع الفلسطينيين المسيحيين من دخول القدس للعام الثاني على التوالي، بالإضافة إلى استهداف المؤسسات التعليمية والمناهج الدراسية الفلسطينية، حيث منعت سلطات الاحتلال توزيع المنهاج الفلسطيني في مدارس الأقصى، وأغلقت عدة مكتبات، واعتقلت المعلمين والطلبة، في محاولة لفرض المنهاج الإسرائيلي وطمس الهوية الوطنية الفلسطينية. وصعّد الاحتلال من اعتداءاته على الصحفيين ووسائل الإعلام، حيث تم إبعاد صحفيين عن المسجد الأقصى خاصة خلال شهر رمضان المبارك، واعتقال آخرين، ومداهمة مكتبات في البلدة القديمة بحجة "التحريض"، ولم تتوقف الاعتداءات عند هذا الحد بل طالت أيضًا المؤسسات الإنسانية والدولية، وخاصة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، حيث اقتحمت قوات الاحتلال مقار الوكالة، وأغلقت مدارس تابعة لها، وأزالت شعاراتها.

رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال جلسة 'تعزيز التعددية والشئون الاقتصادية والمالية والذكاء الاصطناعي' بقمة مجموعة 'بريكس'
رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال جلسة 'تعزيز التعددية والشئون الاقتصادية والمالية والذكاء الاصطناعي' بقمة مجموعة 'بريكس'

الطريق

timeمنذ ساعة واحدة

  • الطريق

رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال جلسة 'تعزيز التعددية والشئون الاقتصادية والمالية والذكاء الاصطناعي' بقمة مجموعة 'بريكس'

الإثنين، 7 يوليو 2025 04:43 مـ بتوقيت القاهرة ألقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، كلمة خلال جلسة "تعزيز التعددية والشئون الاقتصادية والمالية، والذكاء الاصطناعي" ضمن مشاركته، نيابة عن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في أعمال النسخة السابعة عشرة لقمة مجموعة "بريكس" التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، على مدار يومي ٦ و٧ يوليو الجاري. وفي مستهل كلمته، قال رئيس الوزراء: مرة أخرى، أود أن أتقدم بخالص الشكر للرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، على استضافته لنا اليوم، كما أرحب برؤساء دول وحكومات الدول الشريكة في مجموعة "بريكس"، المشاركين في القمة. وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن هذا الاجتماع يأتي في وقتٍ يُعاني فيه العالم من أزماتٍ وتحدياتٍ مُعقدة، كما يشهد العالم تراجعًا في العمل مُتعدد الأطراف وتراجعًا في فعالية النظام الدولي. وتابع قائلاً: تعاني الدول النامية من تصاعد أعباء خدمة الدين والتضخم وصعوبة الوصول الكافي للتمويل الميسر لمشروعات البنية التحتية التنموية لمواطنيها بما يضمن توفير حياة أفضل لهم. وقال: هذا الموقف ازداد تعقيدًا جراء التوترات والصراعات الجيوسياسية لاسيما في منطقة الشرق الأوسط وهو ما نتج عنه تحديات أخرى مثل الهجرة غير الشرعية وتهجير السكان من أوطانهم الأصلية في صورة لاجئين أو مهاجرين غير شرعيين. وتابع رئيس الوزراء: تُؤمن مصر بضرورة تعزيز النظام متعدد الأطراف، وفي قلبه الأمم المتحدة، لمواجهة التحديات المُتصاعدة والمتعددة الجوانب التي نواجهها. وأكد أن مصر تؤمن إيمانًا راسخًا بأهمية تعزيز التعاون والتغلب على التحديات المشتركة، مُسلطاً الضوء في هذا السياق على عدد من النقاط المهمة. وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن بلداننا تواجه تحديات كبيرة في طريق تحقيق التنمية المستدامة، فقد تجاوزت فجوة تمويل التنمية 4 تريليونات دولار سنويًا في البلدان النامية، قائلًا: لذا يتعين علينا ضمان حصول البلدان النامية على التمويل الميسر. وتابع: في هذا الصدد، أود أن أؤكد على دور بنك التنمية الجديد في توفير التمويل الميسر، وخاصة بالعملات المحلية، و"منصة الاستثمار الجديدة" التابعة له بهدف تنفيذ استثمارات مشتركة، وخاصة بين مؤسسات القطاع الخاص في بلداننا. وأكد رئيس الوزراء أنه يتعين علينا تعزيز التعاون بين البنوك المركزية بدول مجموعة بريكس ودفع جهودنا في تمكين التسويات المالية بالعملات المحلية بما يتماشى مع مبادرة بريكس للمدفوعات عبر الحدود. وأضاف: أود التأكيد على الدور الهام للقطاع الخاص، وأهمية تعزيز الروابط والتواصل بين القطاع الخاص في دول تجمع بريكس والدول الشريكة، لتنفيذ مشروعات مشتركة في مختلف المجالات، وأبرزها الطاقة والتصنيع والزراعة. وأكد ترحيب مصر بجهود الرئاسة البرازيلية في صياغة "بيان قادة بريكس حول الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي"، والذي يمثل أساسًا متينًا لتعزيز تعاوننا، وضمان الوصول العادل والمنصف إلى التقنيات المتقدمة، ومعالجة الفجوة الرقمية بين الدول المتقدمة والنامية. وتابع الدكتور مصطفى مدبولي أن دولنا بحاجة إلى صياغة خارطة طريق فعالة لنقل المعرفة والتكنولوجيا، وكذلك بناء القدرات في التقنيات المتقدمة والناشئة، وخاصة الذكاء الاصطناعي. وفي ختام كلمته، جدد رئيس الوزراء التزام مصر الكامل بتعزيز التعاون المشترك مع الدول الأعضاء في تجمع بريكس بما يسهم في تحقيق أهدافنا المشتركة.

مدبولي: مصر أولت اهتمامًا كبيرًا بتطوير قطاع الصحة خلال السنوات الماضية
مدبولي: مصر أولت اهتمامًا كبيرًا بتطوير قطاع الصحة خلال السنوات الماضية

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • البورصة

مدبولي: مصر أولت اهتمامًا كبيرًا بتطوير قطاع الصحة خلال السنوات الماضية

ألقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، كلمة في مداخلة له اليوم في الجلسة الثالثة والختامية حول 'البيئة، ومؤتمر الأطراف الثلاثين، والصحة العالمية'، وذلك خلال مشاركته نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في أعمال النسخة السابعة عشرة لقمة مجموعة 'بريكس'، التي تستضيفها مدينة 'ريو دي جانيرو' البرازيلية. وفي مستهل كلمته، وجه رئيس مجلس الوزراء الشكر للرئاسة البرازيلية لمجموعة 'بريكس' على اختيارها لموضوع هذه الجلسة. كما رحّب بـ 'الإعلان الإطاري للقادة بشأن تمويل المناخ'، موجها التهنئة للبرازيل على توليها رئاسة مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30). وأوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين (COP27) بذلت كل الجهود الممكنة لتحقيق تقدم ملموس وفعال في مختلف مجالات العمل المناخي، وخاصةً فيما يتعلق بـ 'الانتقال العادل'، والدور المحوري لبنوك التنمية متعددة الأطراف في تمويل العمل المناخي، والأهم من ذلك، إنشاء صندوق الخسائر والأضرار. وقال رئيس الوزراء في كلمته: إن مصر تؤكد التزامها بتحقيق أهداف وغايات اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاقية باريس، استنادًا إلى مبادئ ريو، وخاصة مبدأ المسؤوليات المشتركة ولكن المتباينة. وأضاف: ومع ذلك، يساورنا القلق إزاء النقص الواضح في التزام الدول المتقدمة بتوفير التمويل اللازم وآليات التنفيذ الأخرى، لتحقيق مستوى الطموح الوارد في المساهمات المحددة وطنيًا التي قدمتها دولنا النامية. كما أشار رئيس الوزراء في كلمته إلى أن احتياجات الدول النامية لتنفيذ مساهماتها المحددة وطنيًا بحلول عام 2030 تبلغ حوالي 5.9 تريليون دولار، في حين لم يتم الوصول لهدف الـ 100 مليار دولار سنويًا. علاوة على ذلك، تتراوح تكلفة التكيف للدول النامية بين 140 و300 مليار دولار سنويًا. وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أن توفير وسائل التنفيذ اللازمة للدول النامية، وخاصةً التمويل الميسر ونقل التكنولوجيا، يُعد حجر الزاوية في الجهود الدولية المشتركة بشأن هذه القضية المهمة، قائلا: نحن على ثقة بقدرة الدبلوماسية البرازيلية على قيادة العمل في مؤتمر الأطراف COP30، مع إعطاء الأولوية لاحتياجات الدول النامية، التي لا ينبغي إجبارها على الاختيار بين العمل المناخي وجهودها للقضاء على الفقر وتحقيق التنمية المستدامة. وحول ملف الرعاية الصحية، لفت 'مدبولي' إلى أنه على مدار السنوات الماضية، أولت مصر اهتمامًا كبيرًا لتطوير نظام الرعاية الصحية والخدمات الطبية. وقد تبين ذلك في زيادة الإنفاق الوطني على قطاع الصحة، وصياغة رؤية شاملة لرفع كفاءة الرعاية الصحية، وتطوير البنية التحتية الصحية، والتوسع في تطبيق نظام التأمين الصحي الشامل. وتابع: أطلقنا أيضا عددًا من المبادرات التي تستهدف جميع فئات المجتمع، بما في ذلك المرأة والطفل، أبرزها المبادرة الرئاسية 'حياة كريمة' و'100 مليون صحة'، بالإضافة إلى توفير العلاج لـ 4.6 مليون مواطن في إطار مبادرتنا للقضاء على التهاب الكبد الوبائي 'سي' والكشف عن الأمراض غير المعدية. وأوضح رئيس الوزراء أن قطاع الصحة يُعد من أهم القطاعات التي يُمكن للدول من خلالها تعزيز التعاون وتنسيق المواقف في مختلف المحافل متعددة الأطراف، قائلا: علينا البناء على التبني التاريخي لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن الوقاية من الأوبئة، مع الاستفادة من الدروس المستفادة خلال جائحة كوفيد-19، لا سيما من خلال بناء القدرات ونقل التكنولوجيا إلى الدول النامية، والتأكيد على الدور المحوري لمنظمة الصحة العالمية في هذا الصدد. وأضاف: يمكننا أيضًا تعزيز تعاوننا، خاصة في تنفيذ برامج البحث والابتكار المشتركة المتعلقة بتطوير وإنتاج اللقاحات، ومعالجة الأمراض غير المعدية. كما نُقرّ بالدور المهم للقطاع الخاص في جهودنا المشتركة وفي الاستثمار في النظم الصحية في بلداننا. ونؤكد على الدور المهم لمركز البحث والتطوير في مجال اللقاحات التابع لـ 'بريكس' في تعزيز جهودنا المشتركة. واختتم رئيس الوزراء كلمته بالتأكيد أن مصر مستعدة لتعزيز التعاون في هذه القضايا المهمة. : الرعاية الصحيةالصحةمجلس الوزراء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store