logo
ترتيب الحذاء الذهبي... صراع شرس بين مبابي ومحمد صلاح

ترتيب الحذاء الذهبي... صراع شرس بين مبابي ومحمد صلاح

النهارمنذ يوم واحد

واصل كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، تقليص الفارق مع فيكتور غيوكيريس، مهاجم سبورتنغ لشبونة، في سباق الحذاء الذهبي الذي يُمنح لأفضل هداف في الدوريات الأوروبية هذا الموسم.
سجل غيوكيريس هدفه رقم 39 في الدوري البرتغالي، وقاد فريقه للفوز بلقب البطولة في المرحلة الأخيرة، ليصل إلى 58.5 نقطة في الترتيب العام.
في المقابل، أحرز مبابي هدفاً في انتصار ريال مدريد 2-0 على إشبيلية، مما خفّض الفارق مع غيوكيريس إلى نصف نقطة فقط، مع بقاء فرصة أمامه لمضاعفة رصيده في المرحلة الأخيرة من الدوري الإسباني أمام ريال سوسيداد على ملعب سانتياغو برنابيو.
وتُمنح كل هدف في الدوريات الكبرى الخمس (إسبانيا، إنجلترا، إيطاليا، ألمانيا، فرنسا) نقطتين، بينما يحصل هداف الدوري البرتغالي على 1.5 نقطة لكل هدف.
في الوقت ذاته، ينهي غيوكيريس موسمه، بينما لا يزال المصري محمد صلاح، هداف الدوري الإنكليزي، في المنافسة بقوة مع تبقي مباراتين له، ويبتعد صلاح عن الصدارة بفارق 2.5 نقطة.
حالياً، يمتلك مبابي 29 هدفاً (58 نقطة) قبل المرحلة الأخيرة من الدوري الإسباني، فيما يملك محمد صلاح 28 هدفاً (56 نقطة) قبل مواجهتيه المقبلتين ضد برايتون وكريستال بالاس، وهو يسعى لتسجيل مزيد من الأهداف لتعزيز فرصه في الظفر بالجائزة.
فيكتور غيوكيريس (سبورتينغ لشبونة) – 39 هدفاً – 58.5 نقطة
كيليان مبابي (ريال مدريد) – 29 هدفاً – 58 نقطة
محمد صلاح (ليفربول) – 28 هدفاً – 56 نقطة
هاري كين (بايرن ميونيخ) – 26 هدفاً – 52 نقطة
روبرت ليفاندوفسكي (برشلونة) – 25 هدفاً – 50 نقطة
ماتيو ريتيغي (أتالانتا) – 25 هدفاً – 50 نقطة
ألكسندر إيزاك (نيوكاسل يونايتد) – 23 هدفاً – 46 نقطة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاران يدعم أنشيلوتي قبل انطلاق رحلته في قيادة البرازيل
فاران يدعم أنشيلوتي قبل انطلاق رحلته في قيادة البرازيل

Elsport

timeمنذ 5 ساعات

  • Elsport

فاران يدعم أنشيلوتي قبل انطلاق رحلته في قيادة البرازيل

أعرب المدافع الفرنسي ​رافاييل فاران​ عن دعمه للمدرب الإيطالي ​كارلو أنشيلوتي​، الذي سيتولى تدريب منتخب البرازيل بدءًا من 26 ايار، بعقد يمتد حتى كأس العالم المقبل. وأشاد فاران، الذي لعب تحت قيادة أنشيلوتي في ​ريال مدريد​ وتوج معه بدوري أبطال أوروبا عام 2014، بخبرة المدرب وقدرته على تحفيز اللاعبين وتقديم أفضل أداء في الأوقات الحاسمة. وأوضح أن التحدي في المنتخبات يكمن في التحضير خلال فترة قصيرة، لكن أنشيلوتي يملك الخبرة اللازمة لإعداد الفريق للمنافسة على أعلى مستوى. تأتي هذه التصريحات في وقت تمر فيه البرازيل بفترة تراجع، حيث تحتل المركز الرابع في تصفيات أمريكا الجنوبية، خلف الأرجنتين المتصدرة.

أنشيلوتي: مودريتش سيقرر مصيره وهذه نصيحتي لثلاثي المستقبل مبابي يحول لقاء ريال سوسييداد إلى موقعة الحذاء الذهبي
أنشيلوتي: مودريتش سيقرر مصيره وهذه نصيحتي لثلاثي المستقبل مبابي يحول لقاء ريال سوسييداد إلى موقعة الحذاء الذهبي

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

أنشيلوتي: مودريتش سيقرر مصيره وهذه نصيحتي لثلاثي المستقبل مبابي يحول لقاء ريال سوسييداد إلى موقعة الحذاء الذهبي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعرب كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عن رضاه التام بالفوز الذي حققه فريقه بنتيجة 2-0 خارج ملعبه أمام إشبيلية، في المباراة التي أقيمت على ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ضمن الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإسباني "الليغا". ووصف أنشيلوتي المباراة بـ "الصعبة"، مشيرا إلى تأثير الأجواء الحماسية داخل الملعب وطرد لاعبي إشبيلية، لويك بادي، وإسحاق روميرو بيرنال. وقال "كانت مباراة صعبة بسبب الأجواء وحالتي الطرد، ما جعل اللقاء أقل حدة. كان بإمكاننا تقديم أداء أفضل، لكن بعد تفوقنا العددي، لم نكن بحاجة لبذل جهد إضافي". مستقبل مودريتش وحول مستقبل القائد لوكا مودريتش، الذي ينتهي عقده مع ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي، اكتفى أنشيلوتي بالقول: "الجميع يعرف مدى حب جماهير الريال لمودريتش. سنتخذ القرار الأمثل له وللفريق في الوقت المناسب وبكل هدوء". ووجه أنشيلوتي نصيحة للاعبين الشباب، مؤكدا أن البقاء في الفريق الأول لسنوات طويلة يتطلب المثابرة، وقال: "على الشباب تقليد كارفاخال، ولوكاس فاسكيز، وناتشو، فالحلم بالنجاح في ريال مدريد هو المحرك الأساسي". وأشاد بجهود الثلاثي الشاب أسينسيو، وغونزالو، وفيكتور، مضيفا: "جاكوبو رامون في مستوى أسينسيو. لقد عانى من إصابة طويلة، لكنه عاد بقوة. قد يكون خجولا بعض الشيء ولم يظهر كامل إمكاناته بعد، لكنني أثق بقدرته على أن يكون جزءا من الفريق الأول في المستقبل". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليجا، قبل الانتقال للتركيز على تحديات كأس العالم للأندية المقررة في يونيو المقبل. مبابي لا تعد مباراة ريال مدريد الأخيرة في الليجا أمام سوسييداد، مجرد مناسبة لتوديع المدرب كارلو أنشيلوتي، بل اكتسبت بُعدًا جديدًا بفضل النجم كيليان مبابي، الذي يسعى لحصد أول حذاء ذهبي أوروبي في مسيرته. وبحسب صحيفة "ماركا"، فإن مبابي يدخل الجولة الختامية من الليغا، برصيد 29 هدفًا، وهو ما يضمن له لقب هداف البطولة، بعدما توقف رصيد روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة عند 25 هدفًا، ومع ذلك، لا يبدو هذا كافيًا بالنسبة للنجم الفرنسي، الذي يطمح للقب أوروبي أكبر. ويقف مبابي على بُعد نصف نقطة فقط خلف فيكتور جيوكريس مهاجم سبورتينغ لشبونة، الذي يتصدر سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، فيما يلاحقه المصري محمد صلاح برصيد 28 هدفًا مع بقاء مباراتين له في البريميرليغ. وتبدو فرص فوز مبابي، مرهونة بأداء استثنائي أمام سوسييداد، في مواجهة قد تمتد فيها المنافسة حتى الدقيقة الأخيرة، حيث أن هدفًا وحيدًا قد لا يكون كافيا لمعادلة أو تجاوز جيوكريس. وسيخوض صلاح، مواجهتي برايتون وكريستال بالاس، وهو على دراية بما حققه مبابي، مما يزيد من الضغط على النجم الفرنسي. وفي المباراة السابقة أمام إشبيلية، أظهر مبابي، عزمه على خطف الحذاء الذهبي، إذ بحث عن التسجيل بشتى الطرق، وظهر عليه الإحباط في بعض الفترات، خاصة وأن الفريق الأندلسي لعب منقوصًا منذ الدقيقة 13، ثم أكمل اللقاء بتسعة لاعبين بداية من الدقيقة 46. وعلى الرغم من تسجيله لهدف رائع، إلا أن كيليان مبابي غادر أرضية الميدان، وهو يشعر بأن فرصة ذهبية قد أفلتت من يده. وسيخوض كيليان مبابي، مواجهة ريال سوسييداد بكل ما أوتي من قوة، لكنّه يحتاج أيضًا إلى دعم زملائه في ليلة وداع كارلو أنشيلوتي. موسم استثنائي برصيد 41 هدفًا في جميع المسابقات هذا الموسم، لا يكتفي مبابي بالسعي إلى التربع على عرش الهدافين في أوروبا، بل هو على مشارف إنهاء أفضل موسم تهديفي في مسيرته، متجاوزًا ما حققه مع باريس سان جيرمان. وكان مبابي قد أنهى موسمه الأخير مع باريس برصيد 44 هدفًا في 48 مباراة، وهو رقمه الأعلى حتى الآن، ويحتاج إلى 3 أهداف فقط لتجاوزه، علمًا أنه لا يزال يملك فرصة إضافية في كأس العالم للأندية. وخلال المواسم الخمسة الماضية، فشل مبابي في تجاوز حاجز 40 هدفًا مرة واحدة فقط، وكان ذلك في موسم 2021-2022 حين توقف عند 39 هدفا. ورغم غياب الألقاب الكبرى هذا الموسم، إلا أن تأثير مبابي في الريال، كان فوريًا على المستوى الرقمي، ويستعد ملعب البرنابيو لمساندته في يوم قد يكون تاريخيًا على الصعيد الفردي. ولا شك أن التتويج بالحذاء الذهبي سيكون بمثابة تتويج شخصي لموسم أول استثنائي و"غريب" بقميص الميرنغي، ويحمل رسالة واضحة لعالم كرة القدم وهي "حقبة مبابي في ريال مدريد بدأت الآن". وتُمنح جائزة الحذاء الذهبي، من قبل الجمعية الإعلامية الأوروبية ESM، بناءً على عدد الأهداف المسجلة في الدوريات الأوروبية، مع تطبيق نظام نقاط يعتمد على تصنيف الدوري وفقا لمعاملات اليويفا. فالفيردي: عشنا "أجواء غريبة" أمام إشبيلية أعرب فيدي فالفيردي، نجم ريال مدريد، عن رضاه التام بالأداء الجماعي الذي قدمه فريقه خلال فوزه 2-0 على إشبيلية. وفي تصريحات لقناة ريال مدريد، قال فالفيردي: "قدمنا مباراة كبيرة، وروح العمل الجماعي كانت مفتاح الفوز رغم الظروف الصعبة. الأجواء كانت غريبة لأننا لم نكن نلعب من أجل لقب أو تأهل، لكن في هذا النادي، عليك دائما أن تقاتل من أجل القميص". وأشاد النجم الأوروغوياني بتألق زميليه كيليان مبابي وجود بيلينغهام، اللذين سجلا هدفي المباراة، قائلا: "هما من أكثر اللاعبين إصرارا هذا الموسم، وظهرا مجددا بمستوى كبير". كما نوه بمساهمة شباب الأكاديمية، مضيفا: "الهدف الثاني دليل على أن شباب الأكاديمية يتدربون بشكل جيد، وهذا ثمرة جهدهم". وحول المشاركة المرتقبة في كأس العالم للأندية، المقررة في الولايات المتحدة بين حزيران وتموز المقبلين، أكد فالفيردي طموح الفريق: "سندخل البطولة كعادتنا برغبة كبيرة وفخر بتمثيل ريال مدريد. هذا النادي يتطلب منك الكثير، وجماهيرنا تستحق التتويج بلقب جديد". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليغا، قبل انطلاق مشواره في مونديال الأندية بمواجهة الهلال السعودي يوم 18 يونيو، في سعيه لإنقاذ موسم خلا من الألقاب الكبرى. بيلينغهام يحلم بـ "طوق نجاة" أكد جود بيلينغهام، نجم ريال مدريد، أن كأس العالم للأندية، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة بين حزيران، تموز 2025، تمثل "حلمًا" لفريقه، وفرصة لتعويض موسم وصفه بـ"الباهت" بسبب غياب الألقاب الكبرى عن خزائن النادي الملكي هذا العام. وفي تصريحات لقناة ريال مدريد عقب الفوز 2-0 على إشبيلية في الجولة 37 من الليغا، قال بيلينغهام: "كأس العالم بطولة مهمة، وهي لقب آخر نأمل أن نحصل عليه. إنه حلم الفريق والنادي، ومهم جدًا بالنسبة لنا بعد موسم لم يكن الأفضل". وأبدى خيبة أمله من عدم المنافسة على الألقاب حتى النهاية، مشيرا إلى أن الفوز على إشبيلية في ملعب رامون سانشيز بيزخوان يُعد خطوة لتحسين الأداء قبل البطولة العالمية. وأشاد بيلينغهام بالروح الجماعية التي أدت إلى تسجيله الهدف الثاني في المباراة، قائلًا: "كانت لقطة رائعة من اللاعبين الشابين فيكتور مونيوث، وغونزالو، وكنت هناك لأكملها بهدف سهل". وأضاف: "المباراة لم تكن حاسمة للترتيب، لكننا بحاجة لتحسين أدائنا في المباراتين المتبقيتين. أنا سعيد بالفوز، لكن هناك بعض الحزن لأننا أردنا المنافسة على الألقاب". وفي ختام تصريحاته، امتدح بيلينغهام زميله كيليان مبابي، الذي سجل الهدف الأول في المباراة ليرفع رصيده إلى 41 هدفًا هذا الموسم، قائلًا: "إنه لاعب مذهل وشخص رائع. من الرائع أن يكون معنا، ونأمل أن يستمر هنا لسنوات طويلة". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليغا، قبل الانطلاق نحو كأس العالم للأندية، حيث يستهل مشواره بمواجهة الهلال السعودي يوم 18 حزيران، في سعيه لاستعادة الأمجاد العالمية.

3 معايير لاختيار الفائز بالكرة الذهبية لنسخة 2025
3 معايير لاختيار الفائز بالكرة الذهبية لنسخة 2025

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

3 معايير لاختيار الفائز بالكرة الذهبية لنسخة 2025

أعلنت مجلة فرانس فوتبول رسميًا موعد حفل الكرة الذهبية لعام 2025، الذي سيُقام في 22 سبتمبر المقبل على مسرح دو شاتليه في باريس، متقدمًا بشهر كامل عن مواعيد النسخ السابقة التي اعتادت الانعقاد في نهاية أكتوبر. وسيحمل الحدث طابعًا مختلفًا هذا العام، ليس فقط بتقديم موعده، بل أيضًا في هيكل الجوائز، ومعايير اختيار الفائز. وللمرة الأولى، سيتم منح جميع الجوائز التي كانت حكرًا على الرجال للنساء أيضًا، مثل جائزة أفضل حارس مرمى، أفضل لاعب شاب، وهداف الموسم. وحتى الآن، لم تُعلن أسماء اللاعبين المرشحين، ومن المتوقع الكشف عنها في النصف الأول من أغسطس، بعد انتهاء كأس العالم للأندية والدور نصف النهائي من دوري الأمم الأوروبية. وقالت المجلة الشهيرة إن هذا التأخير يهدف لضمان تقييم أداء اللاعبين بشكل كامل حتى نهاية الموسم القاري والدولي. المثير في نسخة هذا العام غياب مرشح بارز لحصد الجائزة. لا توجد أفضلية واضحة لأي اسم، ما يجعل المنافسة مفتوحة على نطاق واسع. ودخلت أسماء متعددة النقاش، بينها لامين يامال، عثمان ديمبيلي، رافينيا، هاري كين، لاوتارو مارتينيز، كيليان مبابي، بيدري، ليفاندوفسكي، ومحمد صلاح، كلهم قدموا أداءً لافتًا خلال الموسم، لكن من دون سيطرة نجم واحد على المشهد. آلية الترشيح والتصويت فرانس فوتبول ستختار قائمة تضم 30 لاعبًا لدخول المنافسة على الجائزة، وبعد ذلك، يقوم 100 صحفي من مختلف أنحاء العالم بالتصويت، عبر اختيار أفضل 10 لاعبين بالترتيب، مع منح كل مرتبة عددًا من النقاط، والفائز سيكون صاحب أعلى مجموع نقاط. وخيّمت مقاطعة ريال مدريد على حفل توزيع الجوائز العام الماضي بعد أن علم أن مهاجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور لم يفز بجائزة أفضل لاعب في العالم، والتي ذهبت إلى رودري لاعب مانشستر سيتي. أما جائزة الكرة الذهبية للسيدات، فسيتم منحها عبر لجنة من 50 صحفية وصحفيًا متخصصين. 3 معايير تحسم اللقب اللجنة ستعتمد في اختيار الفائز على ثلاثة معايير، هي: 1/ الأداء الفردي للاعب خلال الموسم. 2/ الإنجازات الجماعية والألقاب التي حققها اللاعب. 3/ السلوك الرياضي والروح الرياضية. اللافت أن المعيار الخاص بالمسيرة المهنية الكاملة تم استبعاده منذ نسخة 2024، ما يعني أن التقييم يركز فقط على ما قُدم خلال الموسم من دون النظر إلى التاريخ السابق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store